
الأمين العام للناتو يشيد بدور الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط
أشاد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، اليوم /الخميس/، بالدور الذي قام به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية ماركو روبيو، في الشرق الأوسط خلال اليومين الماضيين.
وبحسب الموقع الرسمي للخارجية الأمريكية فقد أدلى أمين عام الناتو بهذه التصريحات قبل اجتماعه، اليوم /الخميس/، مع وزير الخارجية الأمريكي، في مركز مؤتمرات نيست الدولي بمدينة أنطاليا التركية.
وقال روته: "إننا جميعا معجبون بما تفعلونه أنت والرئيس، والفريق بأكمله.. لقد عملتم بجد خلال اليومين الماضيين في الشرق الأوسط، أعتقد أن هذا مهم.. إنه يظهر القيادة الأمريكية، ليس فقط في أوكرانيا; ولكن أيضا الآن عندما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط.. وبالطبع، جميع القضايا الأخرى في العالم".
وأضاف: "علينا بشكل جماعي أن نتأكد من الحفاظ على الاستقرار، ونحن بحاجة إلى القيادة الأمريكية، وأنتم تقدمون ذلك"، مشيرا إلى أنه سيجري اليوم مناقشة "زيادة الإنفاق الدفاعي في كندا وأوروبا.. الدول ملتزمة بفعل ذلك.
سيكون لدينا نقاش حول جميع التفاصيل، ولكن هذا مهم حقا لأن لدينا التهديد الروسي المستمر، ولديكم التوسع الصيني الهائل في الوقت الحالي عسكريا، وبالطبع - التهديد الإرهابي، الذي لا يزال مستمرا".
من جانبه.. قال روبيو: "أعتقد أن اجتماع اليوم يمهد لما آمل أن يكون اجتماعا ناجحا للغاية على مستوى القادة قريبا جدا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
إقتصاد : ترامب يعلن فرض رسوم جمركية على شركات الهواتف غير المُصنّعة في أمريكا نهاية يونيو
السبت 24 مايو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، عزمه فرض رسوم جمركية جديدة على شركات الهواتف المحمولة التي لا تصنّع أجهزتها داخل الولايات المتحدة، وذلك اعتباراً من نهاية يونيو المقبل. وأوضح ترامب، خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، أن هذه الخطوة تهدف إلى دعم التصنيع المحلي وتعزيز الصناعات التكنولوجية الأمريكية، مؤكداً أن الشركات التي تواصل الاعتماد على التصنيع خارج البلاد ستواجه إجراءات تجارية حازمة. وقال ترامب: "سنفرض رسوماً جمركية على شركات الهواتف التي لا تصنع في الولايات المتحدة نهاية يونيو المقبل". وهدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بوقت سابق من اليوم، شركة أبل بفرض رسم جمركي قدره 25% ما لم تقم بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة. وأضاف ترامب: "لن نسمح باستمرار استغلالنا تجارياً.. على شركات الهواتف أن تبدأ في تصنيع منتجاتها داخل أمريكا أو تتحمل العواقب"، مشيراً إلى أن الرسوم ستدخل حيز التنفيذ نهاية الشهر المقبل. وتأتي هذه التصريحات في إطار نهج الإدارة الأمريكية لتعزيز الاستقلال الاقتصادي والصناعي، بالتوازي مع بطء المفاوضات التجارية الجارية مع الاتحاد الأوروبي، التي وصفها ترامب بأنها "بطيئة ولا تبشّر بالتوصل لاتفاق قريب". وكان الرئيس الأمريكي قد أعلن أيضاً عن خطط لبناء محطات كبرى لإنتاج الطاقة النووية، مؤكداً أن المنشآت النووية أصبحت أكثر أماناً وكفاءة من ذي قبل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات ترامب يوقع 4 أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية وربطها بالأمن القومي


بلدنا اليوم
منذ 3 ساعات
- بلدنا اليوم
الأولوية لـ«تخصيب اليورانيوم».. كواليس الجولة الخامسة لمفاوضات إيران وأمريكا النووية
بدأت إيران والولايات المتحدة جولة خامسة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يتقدم بسرعة يوم الجمعة في روما، حيث برز التخصيب باعتباره القضية الرئيسية. ويصر المسؤولون الأمريكيون، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، على أن إيران لا يمكنها الاستمرار في تخصيب اليورانيوم على الإطلاق في أي اتفاق قد يؤدي إلى رفع العقوبات عن اقتصاد طهران المتعثر. أصر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في ساعة مبكرة من صباح الجمعة عبر الإنترنت على أن عدم التخصيب يعني "أننا لم نتوصل إلى اتفاق". وكتب عراقجي على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "التوصل إلى طريق للتوصل إلى اتفاق ليس بالأمر الصعب. لقد حان الوقت لاتخاذ القرار". ويمثل الولايات المتحدة مرة أخرى في المحادثات المبعوث الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومايكل أنطون مدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية. ويتولى وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي دور الوسيط في المفاوضات، حيث كانت السلطنة في شبه الجزيرة العربية محاوراً موثوقاً به من قبل كل من طهران وواشنطن في المحادثات. وصلت عدة قوافل إلى السفارة العمانية في حي كاميلوتشيا في روما بعد الساعة الواحدة ظهرا بقليل، وكانت السفارة بمثابة موقع لجولة أخرى من المحادثات. وأعلنت وسائل إعلام إيرانية قبيل الساعة الثانية ظهرًا أن المحادثات بدأت، دون الخوض في تفاصيل. يظل التخصيب مفتاحا للمفاوضات تهدف المحادثات إلى الحد من البرنامج النووي الإيراني مقابل رفع بعض العقوبات الاقتصادية القاسية التي فرضتها الولايات المتحدة على الجمهورية الإسلامية، مما يغلق الباب أمام نصف قرن من العداء. هدّد ترامب مرارًا بشن غارات جوية تستهدف برنامج إيران النووي في حال عدم التوصل إلى اتفاق. ويُحذّر المسؤولون الإيرانيون بشكل متزايد من إمكانية سعيهم لامتلاك سلاح نووي باستخدام مخزونهم من اليورانيوم المخصب إلى مستويات قريبة من مستوى الأسلحة. قال تقرير جديد صادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأميركية "من المؤكد تقريبا أن إيران لا تنتج أسلحة نووية، لكن إيران قامت بأنشطة في السنوات الأخيرة تجعلها في وضع أفضل لإنتاجها، إذا اختارت القيام بذلك". "إن هذه الإجراءات تؤدي إلى تقليص الوقت المطلوب لإنتاج كمية كافية من اليورانيوم الصالح للاستخدام في صنع الأسلحة النووية الأولى إلى أقل من أسبوع على الأرجح". ومع ذلك، فمن المرجح أن تحتاج إيران إلى عدة أشهر لصنع قنبلة فعالة، حسبما يقول الخبراء. لا يزال التخصيب نقطة الخلاف الرئيسية، واقترح ويتكوف في وقت ما أن إيران تستطيع تخصيب اليورانيوم بنسبة 3.67%، ثم بدأ لاحقًا بالقول إنه يجب على إيران إيقاف جميع عمليات التخصيب، وقد تشدد هذا الموقف من الجانب الأمريكي بمرور الوقت. وعندما سُئلت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس عن المفاوضات، قالت نعتقد أننا سننجح في المحادثات وعن مساعي واشنطن لعدم التخصيب. وقال بروس يوم الخميس: "الإيرانيون موجودون على تلك الطاولة، لذا فهم يفهمون أيضًا ما هو موقفنا، ويستمرون في الذهاب". هناك فكرة واحدة جرى طرحها حتى الآن والتي قد تسمح لإيران بوقف التخصيب في الجمهورية الإسلامية مع الحفاظ على إمدادات اليورانيوم، وهي تشكيل اتحاد في الشرق الأوسط بدعم من الدول الإقليمية والولايات المتحدة.


بلدنا اليوم
منذ 3 ساعات
- بلدنا اليوم
بعد تزايد الطلب على الكهرباء.. ترامب يوقع أوامر تنفيذية لإحياء الطاقة النووية
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، أربعة أوامر تنفيذية جديدة تهدف إلى دعم قطاع الطاقة النووية المدنية في الولايات المتحدة، في خطوة وصفها مستشاروه بأنها بداية نهضة نووية تأتي في وقت يشهد فيه الطلب على الكهرباء ارتفاعًا غير مسبوق بفعل توسّع مراكز البيانات وأنظمة الذكاء الاصطناعي. ضمن هذه الحزمة، وجّه ترامب اللجنة التنظيمية النووية المستقلة إلى تسريع وتيرة إصدار التراخيص للمفاعلات النووية وتقليص اللوائح التنظيمية المعقدة، سعيًا لاختصار المدة الزمنية اللازمة للموافقة على بناء مفاعل نووي جديد من أكثر من عشر سنوات إلى 18 شهرًا فقط. كما تشمل الخطط إصلاحًا شاملًا في عمل الهيئة التنظيمية وزيادة إنتاج اليورانيوم المخصب محليًا. في تصريحات من المكتب البيضاوي، قال ترامب إن الوقت الآن هو وقت الطاقة النووية، مؤكدًا أن الإجراءات ستكون سريعة وآمنة. من جهته، أشار وزير الداخلية دوج بورجوم إلى أن التحدي الأساسي يكمن في ضمان إنتاج كافٍ من الكهرباء لمواكبة المنافسة مع الصين في ميدان الذكاء الاصطناعي. وتهدف الإدارة إلى اختبار أولى المفاعلات الجديدة بحلول يناير 2029. إعلان طوارئ وطنية لتأمين الإمدادات وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق من هذا العام حالة طوارئ وطنية في مجال الطاقة، مشيرًا إلى أن قدرات الولايات المتحدة في توليد الكهرباء غير كافية لتغطية الاحتياجات المتزايدة، لا سيما من قبل البنية التحتية الرقمية. وتعد الولايات المتحدة حاليًا أكبر قوة نووية مدنية في العالم، إذ تمتلك 94 مفاعلًا عاملًا، يبلغ متوسط عمرها 42 عامًا.