
زينب العلوان تبدو كحمامة سلام في ظهورها الأخير.. صور
خطفت خبيرة التجميل البحرينية زينب العلوان، الأنظار في آخر ظهور لها.
وظهرت زينب العلوان بفستان أبيض أنيق، حيث شبهها بعض المتابعين بأنها 'حمامة سلام'.
وكانت زينب قد شاركت في عرض أزياء فيراغامو Ferragamo في أسبوع ميلانو للموضة لموسم ربيع وصيف 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- الشرق الأوسط
ستراديفاريوس
«الموسيقيون» فيلم فرنسي جديد عن امرأة عنيدة تدعى أستريد، تصرّ على تحقيق حلم طالما داعب خيال أبيها المتوفى. تمنى الأب أن يجتمع في حفلة موسيقية واحدة 4 من كبار العازفين يعزفون نغمات ليست كالنغمات على كمنجات ليست كالكمنجات. إنها الآلات الموسيقية الثمينة المعروفة باسم «ستراديفاريوس». حفل فريد يقام في مبنى أثريّ يشاهده العالم كله. حلم شبه مستحيل. فالآلة الوترية من هذا النوع تباع بالملايين. عُرضت واحدة منها قبل 10 سنوات في مزاد «سوثبيز» في لندن بمبلغ 45 مليون دولار. لكن أستريد مجنونة. وهي ستجد 4 موسيقيين، امرأتين ورجلين، مع الكمنجات المطلوبة. كل واحد منهم أكثر جنوناً منها، متكبر ومغرور بموهبته. هل يمكن لأفضل الآلات الموسيقية أن تعزف لحناً صحيحاً حين تتصادم الأمزجة والنرجسيات؟ من يحب الموسيقى سيحب هذا الفيلم. كان المخرج غريغوري مانيي يعزف على الكاميرا ويتعامل مع الصورة برهافة وتر. تتحسس اللقطات انحناءات الكمان قبل أن تدلف إلى قلبه. تبحث عن جواب لسؤال؛ كيف يمكن أن تولد معجزة الصوت النائح من خشب أصم؟ ينتهي هنا الحديث عن الفيلم، ويبدأ عن أنطونيو ستراديفاري. إيطالي ولد في دوقية ميلانو عام 1644. عاش 93 عاماً. صاغ بأنامل سحرية آلات وترية مبهرة تتراوح في أحجامها وسمك أخشابها. قيثارات وكمنجات وماندولينات وبقية العمات والخالات من أفراد العائلة. معازف تطلق أصواتاً عذبة، اشتهرت بمتانتها. صنع ستراديفاري نحواً من 1000 آلة، نصفها ما زال يقاوم الزمن حتى يومنا هذا، بأجزائه الأصلية. أهل «الكار» يعرفونها بالعدد، ويتابعون أماكن وجودها في المتاحف وأسماء مالكيها. مثل غيره من العوادين، اعتمد ستراديفاري على القوالب. فالقالب التقليدي هو ما يعطي الكمان قوامه. لكن الفن، كل الفن، في تلك الآلات الاستثنائية التي تُصنع وفق رغبات كبار المؤلفين. بعضها من لوح خشب كامل صقيل. فإذا أصدر شيطان الإلهام أوامره فلا بأس من استخدام الشظايا. إن للنجارين المبدعين شياطينهم أسوة بالشعراء. هل يوجد عازف كمان في العالم لم يحلم بأن يسند ذقنه إلى آلة ستراديفاريوس؟ كان العازف الأميركي الشهير يهودي منوهين يمتلك واحدة منها. قصده ذات يوم عازف شاب مصاب بشلل الأطفال ولا يستطيع العزف إلا جالساً. سمح له منوهين أن يتلمس الكمان الثمين. جلس الشاب وعزف 3 نغمات وكاد يخرّ صريعاً من روعة الصوت. بقي بعدها يحلم بالحصول على ذلك الكمان. ولما سمع بأن منوهين ينوي أن يبيعه سارع إلى الاقتراض من البنك واشتراه. كان ذلك قبل أكثر من 30 عاماً. كبر الشاب وصار أعظم عازف كمان في السنوات الخمسين الأخيرة. يهودي مولود في فلسطين. وفي العام المقبل سيبلغ إسحق بيرلمان الثمانين، وقال في مقابلة تلفزيونية إنه ما زال يسدد أقساط القرض.


الرجل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
The Real Gue يثير إعجاب الجمهور بإطلالة فاخرة وساعة رولكس تاريخية
شهد العرض الموسيقي الأخير لمغني الراب الإيطالي The Real Gue، والذي بيعت تذاكره بالكامل، لحظة استثنائية لا تتعلق بالموسيقى فحسب، بل بالأناقة الفاخرة أيضًا. إذ ارتدى الفنان ساعة رولكس "King Midas" النادرة، ليحوّل المسرح إلى عرض أناقة حقيقي، جامعًا بين الإبداع الفني والتميّز البصري. ساعة ملكية بتوقيع Gérald Genta الساعة التي اختارها The Real Gue هي من طراز Rolex King Midas 9630، إصدار محدود صُنع في عام 1962، وتُعد إحدى أجرأ تصاميم رولكس عبر تاريخها. ابتكرها المصمم الأسطوري Gérald Genta، المعروف بابتكاره أيقونات مثل Audemars Piguet Royal Oak وPatek Philippe Nautilus. تتميز هذه الساعة بعلبتها غير المتماثلة، والتاج الجانبي على اليسار، وتزن ما يقرب من 200 غرام من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، ما يمنحها حضورًا استثنائيًا لا يُضاهى. قطعة نادرة لهواة الاقتناء تشير التقارير إلى أن عدد النسخ المنتجة من King Midas 9630 لم يتجاوز 1,000 وحدة، فيما تحمل الساعة التي ارتداها Gue الرقم 646، ما يزيد من ندرتها وقيمتها. وبهذا الاختيار، يبرهن الفنان على ذوقه الرفيع وشغفه باقتناء القطع الكلاسيكية التي تجمع بين الفخامة والندرة. من هو The Real Gue؟ The Real Gue هو أحد أبرز نجوم الراب في إيطاليا، ويُعرف بأعماله التي تمزج بين الموسيقى والموضة والثقافة الحضرية. يتمتع بجمهور واسع وتأثير لافت في الساحة الفنية، لا سيما من خلال اختياراته الجريئة في الأزياء والإكسسوارات، التي تعبّر عن شخصيته الفنية المتفردة.


الشرق السعودية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق السعودية
شاهد.. "بؤساء في ميلانو" غادروا المدرجات ففاتهم المجد
رصدت عدسات المصورين انصراف بعضُ مشجعي إنتر ميلان من مدرجات ملعب 'جوزيبي مياتزا' قبل نهاية الملحمة الأوروبية أمام برشلونة في إياب نصف نهائي دوري ابطال اوروبا ليلة أمس الثلاثاء من أجل تفادي الزحام، بعدما اعتقدوا أنّ كل شيء انتهى بهدف رافينيا المتأخر الذي منح برشلونة التقدم 2-3. لكن تصرف هؤلاء "البؤساء" فوت عليهم مشهد المجد، وصدمة المعجزة، واحتفال الخلود من فرانشيسكو أتشيربي والذي تلاه بعد مد اللقاء لوقت إضافي هدف رابع من البديل فراتيسي فاز بفضله انتر ليتأهل للنهائي. عند الدقيقة 88، دوّى الهدف الثالث لبرشلونة بتوقيع الجناح البرازيلي رافينيا من متابعة لتسديدته التي سقطت من يان سومر في خطأ نادر من النجم الاول لمباراتي الذهاب والاياب، لتتحوّل المدرجات إلى حالة من الذهول. وتسرّب اليأس إلى قلوب جماهير النيراتزوري، التي رأت أن حلم الوصول إلى نهائي أليانز أرينا قد تلاشى. ولتجنّب زحام الخروج، غادر عددٌ منهم المدرج مبكرًا.. لكنّ كرة القدم كانت تُخطط لدرس قاسٍ يشبه الدرس الذي تعرض له أسطورة مانشستر يونايتد جورج بيست حين قرر الانسحاب من مدرجات كامب نو قبل ثنائية شيرينغهام وسولشاير في نهائي 1999 أمام بايرن ميونيخ. وأظهرت عدسات قناة TNT البرازيلية، محاولة هؤلاء المشجعون العودة إلى ملعب جوزيبي مياتزا بعد سماع دويّ فرحة المدرجات بهدف التعادل الدرامي الذي وقّعه فرانشيسكو أتشيربي في الدقيقة 93، غير أن الأمن منعهم لأسباب تنظيمية.. فعادوا خائبين، لا يرَون، لا يسمعون، فقط يسألون: ماذا حصل؟ ولم يتوقف الأمر عند ذلك الحد، بل جاء دافيدي فراتّيسي من على دكة البدلاء ليكمل المشهد الدرامي بتسجيل هدف التقدم 4-3 في الشوط الإضافي الأول، ويكتب التاريخ بقدمه، مانحاً إنتر فوزًا أسطوريًا، وتأهلاً مجنونًا إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، في ليلة ستُروى طويلًا في مدينة ميلانو. فراتّيسي عبّر عن مشاعره بعد اللقاء قائلاً لقناة 'سكاي سبورت إيطاليا' قائلاً: 'كنتُ محظوظًا أنني أكملت المباراة.. من شدّة الاحتفال شعرت بدوخة وكدتُ أفقد الوعي! أريد أن أشكر الطاقم الطبي، فقد كنت أعاني من شد عضلي في البطن، وهم مَن جعلوني جاهزًا لهذه الليلة'. وأضاف: 'إنه أمر لا يُصدَّق.. لا أجد كلمات. كنت أظن أنّ مشاعري بعد مباراة بايرن ميونيخ لا يمكن أن تتكرر، لكنها الليلة كانت أقوى، هذه هي كرة القدم، هذا هو سحرها'. وختم فراتّيسي: 'عندما عدّلنا النتيجة إلى 3-3، قلت لماركوس: لا تقلق، سنتأهل. كنا نعيش المباراة قبل أن ندخل كبدلاء.. نصرخ، ونضع أيدينا على رؤوسنا.. وكأننا نلعب معهم في الملعب".