
The Real Gue يثير إعجاب الجمهور بإطلالة فاخرة وساعة رولكس تاريخية
شهد العرض الموسيقي الأخير لمغني الراب الإيطالي The Real Gue، والذي بيعت تذاكره بالكامل، لحظة استثنائية لا تتعلق بالموسيقى فحسب، بل بالأناقة الفاخرة أيضًا. إذ ارتدى الفنان ساعة رولكس "King Midas" النادرة، ليحوّل المسرح إلى عرض أناقة حقيقي، جامعًا بين الإبداع الفني والتميّز البصري.
ساعة ملكية بتوقيع Gérald Genta
الساعة التي اختارها The Real Gue هي من طراز Rolex King Midas 9630، إصدار محدود صُنع في عام 1962، وتُعد إحدى أجرأ تصاميم رولكس عبر تاريخها. ابتكرها المصمم الأسطوري Gérald Genta، المعروف بابتكاره أيقونات مثل Audemars Piguet Royal Oak وPatek Philippe Nautilus. تتميز هذه الساعة بعلبتها غير المتماثلة، والتاج الجانبي على اليسار، وتزن ما يقرب من 200 غرام من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، ما يمنحها حضورًا استثنائيًا لا يُضاهى.
قطعة نادرة لهواة الاقتناء
تشير التقارير إلى أن عدد النسخ المنتجة من King Midas 9630 لم يتجاوز 1,000 وحدة، فيما تحمل الساعة التي ارتداها Gue الرقم 646، ما يزيد من ندرتها وقيمتها. وبهذا الاختيار، يبرهن الفنان على ذوقه الرفيع وشغفه باقتناء القطع الكلاسيكية التي تجمع بين الفخامة والندرة.
من هو The Real Gue؟
The Real Gue هو أحد أبرز نجوم الراب في إيطاليا، ويُعرف بأعماله التي تمزج بين الموسيقى والموضة والثقافة الحضرية. يتمتع بجمهور واسع وتأثير لافت في الساحة الفنية، لا سيما من خلال اختياراته الجريئة في الأزياء والإكسسوارات، التي تعبّر عن شخصيته الفنية المتفردة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
الأناقة السعودية في مهرجان كان 2025: أجواء الجودي بإطلالة ساحرة من توقيع المصممة إيمان العجلان
لا يعد مهرجان كان السينمائي منصة مخصصة لعرض الأفلام السينمائية فحسب، بل يعد واجهة عالمية رفيعة المستوى لعروض الأزياء والموضة، بينما تحرص العديد من الشخصيات كالشخصيات السعودية على ارتداء تصاميم من توقيع محلي، ليمثلن هويتهن الثقافية بالأزياء، ويمزجن بين الأناقة السعودية والأناقة العالمية في هذا المحفل العالمي.. ومن هذه الشخصيات جاءت إطلالة الإعلامية السعودية "أجواء الجودي" التي لفتت الأنظار خلال إطلالتها الساحرة في مهرجان كان 2025، من توقيع المصممة السعودية إيمان العجلان. أجواء الجودي بتوقيع المصممة إيمان العجلان في مهرجان كان 2025 أجواء الجودي تلفت الأنظار بإطلالة ساحرة من توقيع المصممة إيمان العجلان إطلالة أجواء الجودي من توقيع المصممة إيمان العجلان في مهرجان كان السينمائي 2025، تألقت الإعلامية السعودية أجواء الجودي بأناقة لافتة، بأسلوب معاصر يعبّر عن جيل متميز من السعوديات اللاتي ينسجن حضورهن في المشهد العالمي المتجدد، وفي إطار حرصها على ارتداء تصاميم سعودية خلال حضورها في معظم المحافل الدولية، لتعكس فخرها بتمثيل وطنها على الساحة العالمية، فلقد اختارت إطلالتها الساحرة من توقيع المصممة السعودية إيمان العجلان EMAN ALAJLAN المتميزة بتقديم تصاميم مغلفة باللمسات الأنثوية الراقية. الأزهار الوردية عنوان إطلالة أجواء الجودي على السجادة الحمراء في مهرجان كان إطلالة أجواء الجودي من توقيع المصممة السعودية إيمان العجلان مثلت الأزهار الوردية عنوان إطلالة "أجواء الجودي" على السجادة الحمراء في مهرجان كان 2025، حيث تألقت بفستان طويل أبرز قوامها الجميل، وعكس هدوء ونعومة شخصيتها، باللون الزهري الناعم والذي تزين بالكامل بأزهار وردية صغيرة، فيما أضافت إلى إطلالتها لمسة فاخرة من خلال حملها لكاب أنيق باللون الأسود، تزينت أطرافه أيضا بالأزهار الوردية الصغيرة. ويعد هذا التصميم ضمن التصاميم الأنيقة اللافتة التي طرحتها المصممة "إيمان العجلان" لمجموعة ملابس الكوتور Couture الأنيقة والتي وأطلقت عليها مُسمى Flames Bloom، وهي المجموعة التي تضمنت تصاميم جاذبة اعتمدت في معظمها على الأزهار والورود المشغولة بحرفية وإبداع. تفاصيل إطلالة أجواء الجودي في مهرجان كان أجواء الجودي في مهرجان كان 2025 ووفقا لما أشارت إليه أجواء الجودي عبر حسابها في الانستجرام، فلقد تولت المستشارة ومنسقة الأزياء السعودية "روان كتوعة" تنسيق إطلالتها على السجادة الحمراء في مهرجان كان 2025، فيما تألقت بمجوهرات ناعمة من علامة المجوهرات الإيطالية الراقية FerriFirenze. وأكملت أجواء الجودي إطلالتها بمكياج ناعم وجميل يتوافق مع شخصيتها البسيطة المرحة، وبتسريحة شعر مرفوعة بالكامل إلى الوراء والتي منحتها لمسة راقية متميزة، وأظهرت ملامحها الهادئة بثقة، حيث تولت المتخصصة العالمية Marlène Bouron مكياجها وتسريحة شعرها. الصور من حساب "أجواء الجودي" على "الانستجرام".


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الشاي .. مشروب الحكمة ومهندس المزاج
تابعوا عكاظ على ليس مشروباً فحسب، بل طقسٌ ثقافي، وتوق داخلي لاستعادة التوازن. الشاي، الذي يُحتفل به عالمياً في 21 مايو، يتجاوز كونه شراباً ساخناً ليغدو مرآة للمزاج الإنساني، ووسيلة للتأمل، والبطء، وإعادة ترتيب الداخل. منذ أن ظهرت أوراقه الأولى في أساطير الصين القديمة، ظل الشاي محاطاً بهالة من السكينة والمعنى. ففي موروث الشرق، لم يُقدَّم الشاي ليُشرب فقط، بل ليُحكى به، ويُصمت من أجله. كان بمثابة لغة ثانية، يُقال فيها ما لا يُقال، وتُبنى حولها المجالس والعلاقات. فليس صدفة أن يكون من أوائل ما يُقدم للضيف، ولا أن تقترن به العزلة والحميمية في آن. وفي كتابات الفلاسفة، يظهر الشاي، بوصفه رفيق الحكمة لا العادة؛ فقد قال كاكوزو أوكاكورا، أحد رواد الفن الياباني: «الشاي هو فن تقدير الجميل في أبسط الأشياء، واستحضار السكينة في أعمق صورها». علمياً، ارتبط الشاي بتحسين المزاج والتخفيف من التوتر، ليس فقط لاحتوائه على مادة (الثيانين) التي تُحدث تأثيراً مهدئاً، بل لأنه يتيح لحظة توقف، وتأمل، في خضم الحياة المتسارعة. وربما لهذا السبب، حين ينزعج أحدهم نقول له: «اجلس واشرب لك كوب شاي». يُقدَّر أن أكثر من 2 مليار كوب شاي تُستهلك يومياً حول العالم، مما يجعل منه ثاني أكثر المشروبات استهلاكاً بعد الماء. ورغم اختلاف الثقافات، فإن الشاي يحتفظ بعنصر مشترك: كونه نقطة توازن بين الذوق والسكينة، وبين الحاجة والتأمل. يُعد اليوم العالمي للشاي، فرصة لتقدير هذه العلاقة العميقة بين الإنسان والشاي، ليس فقط بوصفه منتجاً اقتصادياً أو ثقافياً، بل بوصفه شريكاً يومياً في تشكيل المزاج العام. إذ نادراً ما يحتفظ مشروبٌ بهذا الحضور الصامت، والتأثير الهادئ، والعمق المتجدد مع كل رشفة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 9 ساعات
- الرياض
«فنـاء الأول».. منصّـة العقول وفضـاء الإبـداع
يُعد "فناء الأول" واحدًا من أبرز الفضاءات الثقافية المعاصرة في مدينة الرياض، إذ يجسّد مفهومًا متقدمًا للمراكز الإبداعية التي تتجاوز فكرة المكان التقليدي، لتُصبح منصّةً مفتوحة للتعبير والتفاعل والتبادل المعرفي، حيث تُبنى التجارب وتُصاغ الأفكار في بيئةٍ تحتضن التنوّع الفكري والفني. فهو ليس مجرد مقر للفعاليات، بل هو مجتمع ثقافي متكامل، يجمع المفكرين والمبدعين وأصحاب المواهب، ويقدّم لهم مساحاتٍ حرة للنقاش، والعرض، والتجريب. وقد جاء تأسيسه في حيّ السفارات ليمنح العاصمة بُعدًا ثقافيًا جديدًا، يعكس حيوية الحراك الثقافي الوطني، وسعي المملكة لترسيخ الثقافة بوصفها جزءًا من الحياة اليومية. ويتميّز "فناء الأول" بتكامل عناصره، حيث يضم قاعات للمعارض الفنية، ومكتبة متخصصة بالفنون، وحديقة منحوتات، بالإضافة إلى مساحات لورش العمل والندوات والأنشطة التربوية، مما يجعله بيئة ملهمة تُشجع على الابتكار، وتُحفّز على استكشاف الجمال والإبداع من زوايا متعددة. لقد ساهمت رؤية المملكة 2030 في دعم الحراك الثقافي المحلي في ولادة منصات مثل "فناء الأول"، التي لا تكتفي بعرض المنتج الثقافي، بل تهتم بصناعة التجربة، وتُعزز حضور الفنانين والمثقفين داخل المجتمع، ليتحوّل الفضاء الثقافي إلى ساحةٍ للتفاعل المجتمعي وبناء الوعي الجماعي. ويشهد "فناء الأول" إقبالًا متزايدًا من الجمهور بمختلف فئاته، نظرًا لطبيعته المفتوحة، ومحتواه المتجدّد، وتنوّع برامجه التي تجمع بين التعليم والترفيه والفنون. وقد أصبح وجهة مفضلة لكل من يبحث عن مساحة للتأمل أو حوارٍ مفتوح أو تجربةٍ فنية نابضة. وتبرز أهمية مثل هذه الفضاءات في كونها تجسّد تحول الثقافة من نشاطٍ محدود إلى ممارسةٍ يومية، تُسهم في بناء ذائقة المجتمع، وتعزيز الانتماء، وتمكين الإبداع الوطني من التعبير عن نفسه داخل بيئةٍ تُشجّع التجريب وتقدّر التنوع. ولا يمكن إغفال دور هذه المبادرات في دعم المواهب الشابة، وفتح أبوابٍ جديدة أمام الفنانين والباحثين، ليكون "فناء الأول" بوابةً لحوارٍ ثقافي متجدد، ومساحةً تلتقي فيها العقول وتتقاطع فيها التجارب، في مشهدٍ ثقافي يزداد ثراءً واتساعًا مع كل فعالية تُقام، وكل فكرة تُطرح، وكل رؤية تُشارك.