
مدير تعليم القليوبية يهنى أوائل الدبلومات الفنية
وحصلت الطالبة هاجر طارق أحمد محمود، المدرسة الفنية المتقدمة الزراعية بمسطرد تخصص تصنيع غذائي بمجموع ٤٨٣ بنسبة ٨٩.٤٤%.
كما حصلت الطالبة ملك عبد المجيد محمد شلبي، المدرسة الفنية المتقدمة الزراعية بمسطرد تخصص تصنيع غذائي بمجموع ٤٨٣ بنسبة ٨٩.٤٤%.
وكتب وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية:"مبارك لكم النجاح والتميز والتقدم، ها هو تاج العلم قد توّجتم به، وقد نِلتم ما ترجوه من تعب الليالي، تتويجًا لجهود كبيرة بذلتموها"
وفي لفتة تقديرية تعكس اهتمام الدولة بالتعليم الفني، هنأ المهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، اثنتين من الطالبات المتفوقات في الدبلومات الفنية، وهما هاجر طارق أحمد محمود وملك عبد المجيد محمد شلبي، من المدرسة الفنية المتقدمة الزراعية بمسطرد، تخصص تصنيع غذائي، بعد حصولهما على المركز الأول مكرر على مستوى الجمهورية بمجموع 483 درجة بنسبة 89.44%.
وأجرى المحافظ اتصالًا هاتفيًا بالطالبتين، عبّر فيه عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن تفوقهما هو ثمرة جهد ومثابرة، ويعكس نجاح منظومة التعليم الفني بالمحافظة.
كما وعد بتكريمهما رسميًا، مشيدًا بدور مديرية التربية والتعليم بالقليوبية في دعم الطلاب المتفوقين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 28 دقائق
- فيتو
خالد سليم: أقرب الناس شمتوا في بعد مرضي وكلامهم كان جارح ومؤذي بجد
كشف الفنان خالد سليم، خلال لقائه وزوجته خيرية هشام، ببرنامج "صاحبة السعادة"، الذي تقدِّمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس عبر قناة dmc، عن تجربة مؤلمة مرَّ بها بعد إصابته بورم على الأحبال الصوتية، خضع على إثره لجراحة أثرت في شكله ووزنه بشكل كبير، ما جعله عرضة للتنمر، ليس فقط من الغرباء بل من أقرب الناس إليه. خالد سليم: اتخيلت إني هلاقي دعم لقيت شماتة من ناس كنت فاكرهم أصحاب وقال خالد سليم بأسى: "اللي وجعني مش بس المرض أو زيادة الوزن، لكن ردود أفعال ناس كنت بحسبهم قريبين، أظهروا شماتة واضحة لما شكلي اتغير". وأشار إلى أنه شعر بالخيانة النفسية من أصدقاء كان يعتبرهم مقربين، قائلًا: "الكلام اللي سمعته منهم ما كانش هزار، كان جارح ومؤذي بجد". خالد سليم: تعرضت للتنمر على المسرح.. وسط حفلة عيد ميلاد وروى سليم واقعة مؤلمة تعرض لها في مناسبة عامة، قائلًا: "كنت في حفل عيد ميلاد، واضطريت أطلع المسرح، وبدأت التعليقات الجارحة عن وزني من بعض الحضور.. كانت لحظة صعبة جدًّا". خالد سليم: مش بس المعارف حتى بعض الجمهور شارك في الأذى النفسي وأكد خالد أن التنمر لم يأت فقط من دائرة معارفه، بل امتد إلى تعليقات سلبية على مواقع التواصل الاجتماعي من بعض المتابعين، ما ضاعف من ألمه النفسي. وتابع: "كنت بقرأ تعليقات الناس.. وبدل ما ألاقي تعاطف، لقيت سخرية واستهزاء..المشكلة ما كانتش في وزني.. كانت في إحساسي إني لوحدي". وأوضح خالد سليم، أن التأثير الأكبر لم يكن بدنيًا، بل نفسيًا، وقال:"أنا ما كنتش زعلان من وزني، كنت زعلان من الإحساس إن أقرب الناس مش في ضهري.. حسيت إني لوحدي في وقت كنت محتاج فيه أي كلمة طيبة". خالد سليم: خيرية هشام.. الدعم اللي ما غابش ولفت:"رغم كل اللي مريت به زوجتي خيرية هشام كانت إلى جواري، تؤازرني وتدعمني، لتبقى نموذجًا للرفيقة الحقيقية في لحظات الانكسار". ووجه الفنان خالد سليم، رسالة للناس: "اتكلموا برحمة.. الكلمة ممكن تقتل أو تعيش حد من تاني". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوفد
منذ 39 دقائق
- الوفد
المهرجان القومي للمسرح يناقش تحولات النص المسرحي المعاصر وتجارب الكتاب الجدد
في ثاني أيام المحور الفكري المصاحب للدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري برئاسة الفنان محمد رياض، والذي يُقام تحت عنوان ( تحولات الوعي الجمالي في المسرح المصري)، واحتضن المجلس الأعلى للثقافة ، جلستين فكريتين ناقشتا تحولات النص المسرحي المعاصر، وشهادات وتجارب لعدد من الكتّاب المسرحيين حول النص الجديد، وذلك ضمن البرنامج الفكري الذي يترأسه الناقد أحمد خميس. " تحولات النص المسرحي المعاصر" .. رؤى نقدية من قلب التجربة شهدت الجلسة نقاشًا حيويًا حول تحولات النص المسرحي المعاصر، بمشاركة الكاتب أحمد الملواني، والكاتبة رشا عبد المنعم، والدكتور رضا عطية، والدكتور محمود سعيد، وأدارها الشاعر والكاتب المسرحي السيد فهيم. محمود سعيد: ثلاثية "بير مسعود" ومسرحة المكان بلغة شعرية تناول الدكتور محمود سعيد تجربة الكاتب السكندري ميسرة صلاح الدين من خلال ثلاثيته «ترام الرمل»، «بار الشيخ علي»، و«بير مسعود»، مؤكدًا أن المؤلف نجح في مسرحة المكان من خلال أماكن درامية نابضة، ولغة تحتفي بالفضاء السردي. وأشار إلى أن الاستخدام الشعري للّكنة السكندرية، وتجهيل الشخصيات، منح النصوص بُعدًا فلسفيًا وجمالياً، يضع المتلقي في قلب الحكاية. أحمد الملواني: أزمة النص الكوميدي وتحولاته وطرح الكاتب أحمد الملواني شهادته حول النص الكوميدي، معتبرًا أن هناك أزمة حقيقية في النصوص الكوميدية المعاصرة، مشيرًا إلى تحولات هذا النوع من الكتابة منذ مرحلة بديع خيري ونجيب الريحاني وحتى ظهور مسرح التليفزيون والمسرح التجاري في الثمانينيات. وأكد أن النص الكوميدي اليوم يعاني غياب الكتابة الرصينة، في ظل اعتماد بعض الفرق على النجم والارتجال. رضا عطية: تجربة محمد أبو السعود وإعادة تشكيل بنية النص وأشاد الدكتور رضا عطية بتجربة الكاتب محمد أبو السعود التي وصفها بـ"شديدة الثراء"، حيث مزج بين تقنيات السينما والموسيقى والتصوير داخل البناء المسرحي، كما في نص «6 أشباح تبحث عن ظل»، معتبرًا أن الكاتب أعاد تعريف شكل النص المسرحي من خلال تفكيك البنية التقليدية وإعادة صياغتها بلوحات ومؤثرات سمعية وبصرية. رشا عبد المنعم: النص المسرحي في المنطقة الرمادية قدّمت الكاتبة رشا عبد المنعم شهادة نقدية وفنية حول إشكاليات النص المسرحي، معتبرة أنه يقف بين الأدب والعرض المسرحي في منطقة رمادية تُربك عملية النشر والنقد، واستعرضت تجربتها من خلال نص «المرأة الفراشة»، مؤكدة أن التمرد على النمطية هو جوهر العملية الإبداعية. النص المسرحي الجديد .. شهادات من قلب التجربة الإبداعية وفي الجلسة الثانية التي جاءت تحت عنوان «النص المسرحي الجديد: شهادات وتجارب، استعرض عدد من الكتّاب تجاربهم الإبداعية، وهم: الكاتب سامح عثمان، الكاتبة صفاء البيلي، الكاتب محمد السوري، والكاتب محمد علي إبراهيم، وأدار اللقاء الدكتور عبد الكريم الحجراوي. سامح عثمان: الكتابة كموسيقى داخلية عبّر الكاتب سامح عثمان عن تجربته في الدخول إلى عالم الكتابة من خلال عشقه للموسيقى، وخصوصًا العزف على الجيتار، ثم تحولت العلاقة إلى نصوص مكتوبة كانت بدايتها أغنيات، قبل أن يتحول إلى الكتابة المسرحية الغزيرة، مؤكدًا أن الكتابة المسرحية وسيلة للتعبير الذاتي عن الصراعات الداخلية. محمد علي إبراهيم: زمكان والأسطورة بوابة الكتابة وشارك الكاتب محمد علي إبراهيم بتجربة بدأت منذ المرحلة الجامعية، متأثرًا بكتاب «البطل بألف وجه»، وتحدث عن نصه «زمكان» الذي جمع بين الأسطورة والخيال الشعبي مثل "أمنا الغولة"، مشددًا على أهمية عناصر اللغة، الحبكة، والشخصيات في أي نص مسرحي. محمد السوري: أزمة الهوية المسرحية ومطرقة الواقع حملت شهادة الكاتب محمد السوري عنوان «بين مطرقة الإبداع وسندال الواقع»، ركز فيها على معاناة الكاتب المسرحي ماديًا ومجتمعيًا، وطرح سؤال الهوية، لماذا نكتب؟ ولمن؟"، محذرًا من ابتعاد النصوص المعاصرة عن قضايا المجتمع، مما قد يؤدي إلى فقدان المسرح لروحه الحقيقية بعد سنوات. صفاء البيلي: من الشعر إلى المسرح.. السير الشعبية بوابة الاكتشاف استعرضت الكاتبة صفاء البيلي انتقالها من كتابة الشعر إلى النصوص المسرحية، عبر ولعها بـ السير الشعبية، وقدّمت أكثر من عشرة نصوص مسرحية شعرية. وتحدثت عن تطور أسلوبها نحو التكثيف، مقارنة بالنصوص القديمة، وانتقدت نمط "ما بعد الدراما" الذي يحصر النص المسرحي في ورقات محدودة قائلة: "لا أستطيع الكتابة دون حكاية". يُعد المحور الفكري أحد أبرز فعاليات المهرجان القومي للمسرح في دورته الـ18، برئاسة الفنان محمد رياض، ويقام في الفترة من 13 إلى 29 يوليو الجاري بالمجلس الأعلى للثقافة، ويتضمن 11 جلسة فكرية، إلى جانب ندوات المكرمين، ويناقش المحور عدة موضوعات تتقاطع مع مسيرة المسرح المصري، مثل: أثر السياقات السياسية والاجتماعية على الوعي الجمالي، التوجه المؤسسي، جماليات الجسد، تحولات الفضاء المسرحي وآليات الإنتاج، أشكال الخطاب النقدي، ويشهد مشاركة نخبة من نقاد وأساتذة المسرح والتاريخ، بهدف فتح أفق للحوار حول تحولات النص والعرض والوعي المسرحي في مصر.


الوفد
منذ 39 دقائق
- الوفد
عودة الروح لأغاني الصيف.. عمرو دياب وابنه يحييان ذكريات التسعينات بلمسة عصرية
شهد موسم الصيف هذا العام ظهوراً لافتاً للنجم عمرو دياب وابنه عبد الله، في أحدث أعماله، والذي أعاد للأذهان أجواء أغاني الصيف التي ارتبطت بالذاكرة البصرية لجيل التسعينات وبداية الألفية الجديدة. اعتمدت الأغنية "يلا" على مشاهد شاطئية مرحة وإيقاع موسيقي صيفي مبهج، بدا وكأنه استدعاء متعمد لتلك المرحلة، حيث كانت الأغاني تحمل طابعاً خاصاً يعكس روح الانطلاق والبهجة. إعلان عمرو دياب وابنه عبدالله نغمة الذكريات.. عمرو دياب وابنه يتألقان في صيف 2025 اللافت في الأغنية الجديدة بدت وكأنها امتداد مباشر لأغاني عمرو دياب الصيفية القديمة، التي لطالما ارتبطت بموسم الصيف، مثل إعلان "الميجا ميكس" الشهير، أو تلك التي كانت تصور في أجواء البحر وحفلات الشاطئ. وقدّم الإعلان تلك الروح لكن بأسلوب عصري، إذ جمع بين عناصر النوستالجيا التي يتذكرها الجمهور جيدًا، مثل البحر، الملابس الصيفية، والموسيقى الخفيفة، وبين تقنيات تصوير حديثة وألوان بصرية أكثر حيوية. اللافت في الأغنية ليس فقط عودة عمرو دياب للأجواء الصيفية التي طالما تألق فيها، بل أيضاً مشاركة ابنه عبد الله، في ظهور عائلي نادر يعكس امتداداً فنياً وجيلاً جديداً من الحضور، إذ ظهر الثنائي في لقطات عفوية لافتة، وكأنها حوار غير منطوق بين جيلين يشتركان في حب الموسيقى والبحر. استخدم كليب "يلا" تكنيكات إخراجية وألواناً مستوحاة من الزمن الجميل، مع لقطات تعكس لمسات من العصر الحالي، ليصبح العمل أشبه بجسر بين الماضي والحاضر، يعيد تقديم عمرو دياب في صورة مألوفة ومحببة، دون أن يفقد بريقه العصري. عمرو دياب يتصدر قوائم الأكثر استماعاً بألبومه الجديد من ناحية أخرى، حقق ألبوم «ابتدينا» نجاحًا عالميًا ملحوظًا، حيث دخل قائمة Spotify العالمية للألبومات الجديدة الأكثر استماعًا، واحتل المركز السابع في آخر تحديث، كما ظهر في المركز 79 على مخطط iTunes العالمي، والمركز 155 في iTunes أمريكا، مع استمرار صعوده، كما تصدرت أغنيات الألبوم قوائم الأكثر استماعًا في 10 دول عربية بينها مصر، والسعودية، والإمارات، ولبنان، والمغرب. يُذكر أن عمرو دياب أحيا مؤخرًا حفلًا جماهيريًا كبيرًا في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، هو الأول له خارج مصر بعد إصدار الألبوم الجديد.