ورشة فنية بمتحف طه حسين احتفالا بعيد وفاء النيل
في إطار احتفال قطاع الفنون التشكيلية بعيد وفاء النيل تحت عنوان "النيل عنده كتير" ، أقام مركز رامتان الثقافي متحف طه حسين (مركز رامتان الثقافي ـ متحف طه حسين) احتفالية فنية.
موضوعات مقترحة
تفاصيل الاحتفالية
وقد تضمنت الاحتفالية ورشة فنية للرسم بالالوان لأصدقاء المركز، أبدعوا فيها لوحات عن النيلن، ومعرض فني لأصدقاء رامتان الموهوبين الذين قامو بعرض مجموعة من أعمالهم الفنية عن النيل.
كما استضاف المتحف حفلا موسيقيا لفريق (تيمه وتقسيمه)، لمجموعة من العازفات قدموا مجموعة من المقطوعات الموسيقية، وذلك مساء أمس الخميس..
جاءت الفعالية تحت إشراف الإدارة العامة للتنشيط الثقافي بقطاع الفنون التشكيلية بمشاركة، عدد الحضور الورشة وصل لـ٢٥ طفلا.. تحت اشراف فريق عمل مركز رامتان الثقافي.
ورشة فنية بمتحف طه حسين احتفالا بعيد وفاء النيل
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
«النيل عنده كتير».. معرض كاريكاتير دولى يسلط الضوء على أهمية النهر
فى إطار مبادرة «النيل عنده كتير.. لعزة الهوية المصرية»، شهد معرض الكاريكاتير الدولى «النيل عنده كتير» إقبالًا جماهيريًا واسعًا، وتفقد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، المعرض المقام بقاعة آدم حنين بمركز الهناجر للفنون. الوزير شاهد الأعمال المشاركة، التى بلغ عددها ٥٢ عملًا فنيًا بريشة ٤٠ فنانًا من ٢٠ دولة، وتتناول رؤى فنية ساخرة تسلط الضوء على أهمية نهر النيل كرمز حضارى وإنسانى، مشيدا بتنوع المشاركات وثراء الرسائل البصرية، مؤكدًا دور الكاريكاتير كأداة ثقافية فاعلة فى ترسيخ الهوية والتوعية البيئية. المعرض افتتحه مؤخرًا أمير تادرس مستشار وزير الثقافة للحوار والتنمية المجتمعية، والسفير ميهاو موركوتشينسكى سفير بولندا، والسفير ألكسندر بييسير سفير كوبا، بحضور شخصيات ثقافية بارزة منها الفنان مصطفى الشيخ رئيس الجمعية المصرية للكاريكاتير، والفنان فوزى مرسى الأمين العام للجمعية والفنانة شيماء شافعى منسق المعرض. ونظمت وزارة الثقافة رحلات خاصة لطلبة الأزهر الشريف، والتربية والتعليم، وبرنامج المحافظات الحدودية لزيارة المعرض، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بأهمية النيل من خلال الفن، كما يعكس المعرض الدور الحيوى لفن الكاريكاتير فى تبنى القضايا الثقافية والفنية المختلفة، من خلال معالجة موضوعات الهوية والبيئة والموروث الحضارى بأسلوب بصرى بسيط. وضم المعرض مدارس فنية متنوعة، تراوحت بين الأسلوب الكلاسيكى والمدرسة الحداثية والتجريبية، ما أتاح مساحة واسعة للتأويل والتفاعل البصرى، وأبدى الطلبة من مختلف المراحل التعليمية تفاعلًا كبيرًا مع اللوحات المعروضة والتعليقات الساخرة المبهجة المصاحبة لها، حيث شكّل المعرض فرصة حية لتعزيز الوعى بقيمة النيل بطريقة مرحة ومؤثرة، تؤكد قدرة الفن على الوصول إلى وجدان الأجيال الجديدة، وإثارة التساؤلات حول علاقتهم بالبيئة والهوية الوطنية. ويستمر المعرض حتى الغد، ووجهت وزارة الثقافة الدعوة للجمهور لاكتشاف النيل بروح ساخرة وملهمة تجسد التفاعل بين الفن والهوية.
بوابة الفجر
منذ 9 ساعات
- بوابة الفجر
ثقافة أسيوط تنظم ندوة حول نهر النيل ضمن فعاليات النيل عنده كتير
نظم قصر ثقافة ساحل سليم فى أسيوط نهر النيل وذلك ضمن فعاليات مبادرة النيل عنده كتير بمقر المكتبةوالتي أطلقتها وزارة الثقافة من خلال الإدارة المركزية للشئون الثقافية بالهيئة برئاسة د مسعود شومان بهدف ترسيخ قيمة النهر الخالد في وجدان المصريين، والتعريف بدوره المحوري في تاريخ وحضارة مصر وأقيمت الفاعليات بالمجان للرواد ضمن خطة الإدارة المركزية لاقليم وسط الصعيد الثقافي بإدارة جمال عبد الناصر مدير عام الإقليم، من خلال فرع ثقافة أسيوط برئاسة خالد خليل وإدارة المكتبات بالفرع برئاسة آدم توفيق ونفذها قصر ثقافة ساحل سليم برئاسة محمود احمد عبدالعال وقدمها محمود الزهيري امين المكتبة مقدمًا قراءة مختارات أدبية وشعرية تتغنى بجمال النيل وعطائه اللامحدود، إلى جانب مناقشات حول أهميته كمصدر للحياة والزراعة والصناعة، وضرورة الحفاظ عليه من التلوث وترشيد استهلاك مياهه. وفى مكتبة الطفل والشباب بأسيوط الجديدة برئاسة شيماء عبدالعال أقيمت محاضرة تثقيفية بعنوان نهر النيل استعرض خلال المحاضرة رمضان سيد احمد بالتربية والتعليم بأسيوط الجديدة، مكانة النيل في التاريخ المصري ودوره في بناء الحضارة منذ فجر التاريخ، إضافة إلى دوره المعاصر كمصدر رئيسي للمياه والزراعة والصناعة، مؤكدين على ضرورة الحفاظ عليه من التلوث وترشيد استخدام مياهه. كما تم إلقاء الضوء على ما يمثله النيل من قيم العطاء والاستمرارية، باعتباره شريان الحياة الذي يجمع أبناء الوطن. وبينما نظم بيت ثقافة صدفا برئاسة أحمد عاطف ورشة حكي للأطفال بعنوان "نهر النيل"، قدمتها وصيفة شاكر وذلك ضمن فعاليات مبادرة "النيل عنده كتير" الهادفة إلى عزة الهوية المصرية وخلال الورشة استعرضت وصيفة شاكر بالتربية والتعليم بأسيوط مكانته التاريخية والحضارية ودوره في حياة المصريين عبر العصور، وكيف كان مصدر العطاء والخير والاستقرار. وأما في المركز الثقافي للطفل بمنفلوط برئاسة ابو الحسن محمد حسين استعرض الشاعر بهاء توفيق " أهمية نهر النيل" خلال ورشة حكى للأطفال ضمن سلسلة من الأنشطة الثقافية والفنية، لترسيخ القيم الوطنية في نفوس الأطفال وتعريفهم بالموروث الطبيعي والحضاري لمصر وكما نظم قصر ثقافة الزعيم جمال عبد الناصر ببني مر برئاسة أحمد حمزة لقاءًا تعريفيًا للأطفال بعنوان "نهر النيل"، وذلك ضمن فعاليات مبادرة "النيل عنده كتير" بمقر القصر وتسهتدف إلى توعية الأجيال الجديدة بأهمية نهر النيل ودوره التاريخي والحضاري في حياة المصريين. وتناولت الباحثة راندا هيكل الحديث التعريف بمصادر نهر النيل وروافده، وأهمية الحفاظ على مياهه من التلوث والهدر، إلى جانب استعراض دوره في نشأة الحضارة المصرية القديمة واستمرار الحياة على أرض مصر عبر العصور. وعلى صعيد آخر شهدت المواقع الثقافية التابعة لفرع ثقافة أسيوط باقة من الورش الفنية للموهوبين قدمت خلالها ثقافة أسيوط الجديدة برئاسة شيماء عبدالعال ورشة فنية للاحتفاء بوفاء النيل وقد جاءت الورشة لتجسد الأهمية التاريخية والحضارية لنهر النيل، من خلال أعمال فنية أبدعها الاطفال للفنانة رضا عبد الحفيظ والفنان محمد عبد المجيد ميسرة لتعكس جماله ورمزيته في حياة المصريين على مر العصور. وقدم قصر ثقافة أسيوط برئاسة د. صفاء حمدان ورشة فنية للأطفال قدمتها الفنان ابراهيم حسين حيث قدم شرح مفصل حول كيفية إبراز جمال نهر النيل والطبيعة الخلابة وغرس قيم الحفاظ على البيئة المائية وتنمية الوعي لدى النشء بأهمية النيل كمصدر للحياة، في أجواء من الإبداع والتفاعل الثقافي الراقي.
بوابة الأهرام
منذ 10 ساعات
- بوابة الأهرام
كاريكاتير 40 فنانًا يجسد حضارة نهر النيل
إقبال جماهيرى واسع شهده معرض الكاريكاتير الدولى «النيل عنده كتير»، الذى يتزامن مع الاحتفال بعيد «وفاء النيل»، ويشارك فيه 40 فنانًا من 20 دولة، يجسدون فى 52 عملًا كاريكاتيريًا رؤاهم الفنية عن نهر النيل كرمز حضارى وإنسانى عظيم. المعرض يعكس الدور الحيوى لفن الكاريكاتير فى تبنى القضايا الثقافية والفنية المختلفة من خلال معالجة موضوعات الهوية والبيئة والموروث الحضارى بأسلوب بسيط ونافذ من خلال مدارس فنية متنوعة. وأبدى الطلبة من مختلف المراحل التعليمية تفاعلًا كبيرًا مع اللوحات المعروضة، والتعليقات المبهجة المصاحبة لها، ما شكّل فرصة حية لتعزيز الوعى بقيمة النيل بطريقة مرحة ومؤثرة، تؤكد قدرة الفن على الوصول إلى وجدان الأجيال الجديدة، وإثارة التساؤلات حول علاقتهم بالبيئة والهوية الوطنية.
