logo
صفاقس غرق طفل 4 سنوات في شاطئ الشفار مساء أمس

صفاقس غرق طفل 4 سنوات في شاطئ الشفار مساء أمس

الصحفيين بصفاقسمنذ يوم واحد
صفاقس غرق طفل 4 سنوات في شاطئ الشفار مساء أمس
26 جويلية، 14:28
أكدّ مصدر من الحماية المدنية بصفاقس أن طفلا يبلغ من العمر 4 سنوات من طريق المطار بصفاقس ، توفي البارحة غرقا أثناء السباحة في شاطئ الشفار بمعتمدية المحرس ليلا.
ورغم القيام بالاسعافات اللازمة و نقله الى المستشفى الجهوي بالمحرس، إلا أنه فارق الحياة رحمه الله.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد عام ونصف فقط من زواجه… فنان شهير في السبعين من عمره ينفصل عن زوجته!
بعد عام ونصف فقط من زواجه… فنان شهير في السبعين من عمره ينفصل عن زوجته!

بيروت نيوز

timeمنذ دقيقة واحدة

  • بيروت نيوز

بعد عام ونصف فقط من زواجه… فنان شهير في السبعين من عمره ينفصل عن زوجته!

حلّ المخرج عمر عبد العزيز ضيفًا على برنامج 'ست ستات' عبر قناة dmc، حيث فاجأ الجمهور بإعلانه لأول مرة عن انفصاله عن زوجته التي ارتبط بها في شباط 2024. وأوضح أنه عاد إلى حياته المعتادة بعد سنوات طويلة من الوحدة، التي تعوّد عليها منذ وفاة زوجته الأولى، مؤكدًا أنه ظل أعزبًا لنحو عشرين عامًا قبل الزواج مجددًا. وعلّق عبد العزيز (72 عامًا) قائلاً:'انفصلت عن زوجتي الأخيرة، لأن أنا اتجوزت وسني فوق السبعين واتعودت على الوحدة، وكانت إنسانة عظيمة جدًا وربنا لم يرد، والراجل بلا امرأة وبها عيشته سودة، ومراتي الأولى الله يرحمها قعدت عازب بعد وفاتها عشرين سنة ولكن ربنا لم يرد إني أكمل في جوازتي، والست لازم تعرف طبيعة مهنة زوجها إيه'. كان المخرج عمر عبد العزيز، قد أعلن زواجه العام الماضي قائلاً: 'كتبنا الكتاب، وأنا راجل كبير وبمضي تجربة وكنت أعرفها من سنين وربنا جمعنا'. ونشرت الإعلامية بوسي شلبي صورًا من عقد قران عمر عبد العزيز على العروس أماني صفوت، وذلك عبر حسابها بموقع إنستجرام، وظهر فيها شقيقه المخرج الكبير محمد عبد العزيز الذي شهد على عقد القران، ونجل شقيقه الفنان كريم عبد العزيز وميرفت أمين مع تعليق: 'مبروووك زواج المخرج الكبير عمر عبد العزيز'. وكان عمر عبد العزيز، قد أعرب عن استيائه من انتشار خبر زواجه على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، مؤكدًا أنه عاتب الإعلامية بوسي شلبي بعدما أعلنت الخبر.

فضل الله: التطبيع سيسلب أوطاننا مزيداً من ثرواتها ومقدراتها
فضل الله: التطبيع سيسلب أوطاننا مزيداً من ثرواتها ومقدراتها

الشرق الجزائرية

timeمنذ 3 دقائق

  • الشرق الجزائرية

فضل الله: التطبيع سيسلب أوطاننا مزيداً من ثرواتها ومقدراتها

ألقى العلّامة السيد علي فضل الله محاضرة في المركز الإسلامي الثقافي في حارة حريك، تناول فيها موضوع «العدالة في الإسلام»، ثم أجاب عن أسئلة الحضور. في مستهلّ اللقاء، شدد على أن «العدل هو قيمة رسالية أساسية جاءت بها كل الأديان السماوية، بهدف تحقيق غاية سامية، إذ أراد الله تعالى للبشرية جمعاء أن تسير على قاعدة العدل في الحقوق والواجبات، بحيث يُعطى كل إنسان حقه من دون تمييز أو ظلم. مشيرا إلى أن الإسلام شدّد على أهمية العدل كضمانة لسلامة المجتمعات الإنسانية، وسعى من خلال تعاليمه وأحكامه إلى تجسيد هذا المبدأ في الواقع». ولفت إلى أن «منطق العدل لا يقتصر على نواحٍ محددة، بل يمتدّ ليشمل الأسرة والمجتمع والعمل والحكم، وسائر العلاقات اليومية بين الناس موضحا أن الإنصاف هو وجه من وجوه العدل، إذ يقتضي التجرد من التعصب والانحياز للنفس أو الأقارب»، مشيرًا إلى أن «كثيرًا من المواقف تتطلب من الإنسان أن يعترف بخطئه ويقرّ بحقّ غيره». ولفت إلى أن «الصدق هو جزء من جوهر العدالة، فهو لا يعني فقط قول الحقيقة، بل يشمل الوفاء بالعهود، والثبات على المبادئ، والابتعاد عن التزوير والخداع والكذب والنفاق». ورأى أن «الأمانة تفرض على الإنسان أن يكون صادقًا وأمينًا في نقل الحقيقة أو الكلمة أو الحدث أو الموقف، معتبرًا أن مشكلتنا في هذه المنطقة تكمن في تضخيم الشخصيات التي نحبّها، حتى يصل الأمر أحيانًا إلى حدّ التقديس، وفي المقابل إسقاط الشخصيات التي نختلف معها، وهذا أمر يتنافى مع تعاليم الإسلام، ومع الحقيقة والعدالة». ےوردا على سؤال قال: «تعوّدنا من الإدارة الأميركية أن تتكلم بأكثر من لغة، والرسالة التي أراد براك إيصالها هي انتزاع كل عناصر القوة من لبنان من دون تقديم أي ضمانات من قبل الكيان الصهيوني، رغم التزام لبنان والمقاومة بالاتفاق. وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول هذا الانحياز الفاضح إلى جانب العدو مبديا استغرابه من حالة التخويف، سواء المصطنعة أو الحقيقية، والتي جرى تضخيمها بهدف زرع مشاعر اليأس والإحباط في نفوس اللبنانيين. هذه التهويلات تأتي في إطار الضغوط التي تُمارَس على لبنان لدفعه نحو القبول بالشروط المفروضة عليه». ودعا اللبنانيين إلى «الوعي، وتعميق العلاقة بين مكوّنات الوطن، وتحصينها بالإرادة والحكمة، وعدم الانجرار خلف الغرائز المذهبية والطائفية، والعمل جميعًا على صدّ كل محاولات نقل ما يحدث في سوريا إلى الداخل اللبناني». وحيّا «كل الجهود التي بُذلت لمنع انجرار أبناء هذا الوطن إلى الفتنة»، مشيدًا «بالقوى الأمنية التي تشكّل صمّام أمان في وجه كل من يسعى للعبث بأمن لبنان واستقراره». وردًا على «من يروّجون لفكرة أن التطبيع سيجلب الازدهار للمنطقة»، سأل: «هل استطاعت الدول التي طبّعت أن تنهض اقتصاديًا وماليًا، أم أنها غارقة في الديون؟ إن الكيان الصهيوني يسعى من خلال التطبيع إلى القضاء على كل مواقع القوة في هذه الأمة، والسيطرة على ثرواتها ومقدّراتها. فلا ينبغي أن ننخدع بالوعود أو بالكلام المعسول الذي يُردَّد هنا وهناك».

لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد
لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد

الشرق الجزائرية

timeمنذ 3 دقائق

  • الشرق الجزائرية

لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد

ودعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية، السبت، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاما، بعد صراع طويل مع المرض داخل أحد مستشفيات العاصمة بيروت. وبرحيله، خسر لبنان والعالم العربي أحد أبرز أعمدة الفن النقدي الملتزم، ورائدا في المسرح والموسيقى، وكاتبا جسد هموم الناس وآمالهم بكلمة صادقة ولحن لا ينسى. زياد، نجل أيقونة الغناء العربي فيروز، والملحن الراحل عاصي الرحباني، نشأ في بيئة فنية استثنائية، لكنه اختار طريقه الخاص، مبتعدا عن الأطر التقليدية، ليرسم لنفسه مسارا نقديا وفكريا جريئا، يتقاطع فيه الفن مع السياسة، والموسيقى مع الموقف، والكلمة مع الضمير. فور إعلان الوفاة، سادت حالة من الصدمة في الأوساط الفنية والثقافية، وانهالت كلمات النعي من شخصيات سياسية وفنية، أبرزها ما كتبه الرئيس اللبناني جوزيف عون على منصة «إكس»، حيث قال: «زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة». أما رئيس الوزراء نواف سلام، فرثاه قائلا: «بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن، ومن على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود». كما كتب وزير الثقافة غسان سلامة: «كنا نخاف هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية، لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». ولد زياد الرحباني عام 1956 في بيروت، في كنف عائلة عرفت بإرساء قواعد الأغنية اللبنانية الحديثة. إلا أن الشاب المتفجر بالأسئلة، سرعان ما شق لنفسه طريقا خاصا، منفصلا فنيا عن المدرسة الرحبانية التقليدية، ليؤسس نمطا جديدا في المسرح الغنائي والنقد السياسي، عكس تحولات المجتمع اللبناني وتناقضاته. بدأ مشواره الفني في سن الـ17، حين قدم أولى مسرحياته «سهرية» عام 1973، وتبعها بمجموعة من الأعمال المسرحية التي حملت طابعا ساخرا ونقديا لاذعا، أبرزها: «بالنسبة لبكرا شو؟»، «نزل السرور»، «فيلم أميركي طويل»، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد»، و«لولا فسحة الأمل». تميزت هذه الأعمال بلغتها الشعبية القريبة من الناس، ومضامينها السياسية الساخرة التي واجه بها السلطة والطائفية والفساد. إلى جانب المسرح، كان زياد ملحنا ومؤلفا موسيقيا لامعا. لحن عددا من أشهر أغاني والدته فيروز، مثل «سألوني الناس»، «كيفك إنت»، «صباح ومسا»، «عودك رنان»، و «البوسطة»، وهي أغان لا تزال تردد حتى اليوم في الذاكرة الجمعية للشارع العربي. كما أصدر عدة ألبومات موسيقية، أبرزها «أنا مش كافر»، «إلى عاصي»، و «مونودوز». وتميزت موسيقاه بمزج فريد بين الجاز والموسيقى الشرقية، مما جعله أحد المجددين في المشهد الموسيقي العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store