logo
مجموعة QNB تطلق حملة علامتها التجارية

مجموعة QNB تطلق حملة علامتها التجارية

صحيفة الشرق١١-٠٥-٢٠٢٥

أطلقت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، حملة واسعة خاصة بعلامتها التجارية تحت شعار «الأزرق بكل مكان: دائما معك أينما كنت». وتهدف هذه الحملة المتكاملة إلى إعادة ابتكار هوية البنك التواصلية وبناء علاقة أعمق وأكثر تأثيرًا مع عملائها تتجاوز المفهوم التقليدي للمعاملات المصرفية. ويرمز اللون الأزرق للحملة إلى الثقة، والنمو، والتفاؤل وهو ما يجسد التزام البنك بتقديم تجارب مصرفية مبتكرة وشخصية وسلسة لعملائه وطموحه بتعزيز ريادته المصرفية في المنطقة ليصبح العلامة الزرقاء بامتياز كشريك مالي ذي رؤية مستقبلية. وتعكس الحملة استراتيجية المجموعة التي تجمع بين قيم الابتكار والاستدامة والالتزام من خلال تقديم تجربة مصرفية مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات العملاء المالية تركز على حضور QNB كبنك يرافقهم في كل لحظة من حياتهم. وقد استوحى شعار الحملة تلك المعاني من اللون الأزرق الذي يُحيط بنا في جميع تفاصيل حياتنا اليومية، بما يرسخ حضور QNB كعلامة تجارية تجمع بين الهوية البصرية التي تترك أثرًا فريداً من جهة، وقيم التميز التي تمثل جوهر البنك. وتعليقاً على هذه الخطوة، قالت السيدة هبة علي التميمي، نائب رئيس تنفيذي أول للاتصالات في مجموعة QNB:» في عالمٍ مليء بالمؤسسات المالية، يصبح الاختلاف عن الآخرين عاملاً جوهرياً للتميز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بنك قطر الوطني: التحديات التجارية لن تقوض التكامل الاقتصادي العالمي
بنك قطر الوطني: التحديات التجارية لن تقوض التكامل الاقتصادي العالمي

صحيفة الشرق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الشرق

بنك قطر الوطني: التحديات التجارية لن تقوض التكامل الاقتصادي العالمي

اقتصاد محلي 38 أكد بنك قطر الوطني "QNB" أن التحديات التجارية لن تقوض التكامل الاقتصادي العالمي، وأن ضغوط السوق والقيود القانونية وقدرة الشركات على التكيف، والالتزام المستمر بالانفتاح من جانب الاقتصادات الكبرى تجاه العولمة لن تتراجع، بل يعاد تشكيلها وتوجيهها جغرافيا. وقال التقرير الأسبوعي لـ "QNB" إن القوى التي تدعم التكامل الاقتصادي العالمي لا تزال قوية بالرغم من الارتفاع غيرالمسبوق في نطاق التعريفات الجمركية الأمريكية الأخيرة ، حتى بعد العديد من الإعفاءات. ويرى بعض المحللين والمستثمرين، أن حجم وقساوة الزيادات في التعريفات الجمركية الأمريكية، لم تفض إلى إيقاف مؤقت لتدابير تحرير التجارة فحسب، بل وربما كانت أيضا أول محاولة منهجية لعكس مفعولها. ويتوقع التقرير"QNB"، أنه رغم التحديات غير العادية التي تفرضها التعريفات الجمركية الأمريكية المرتفعة للغاية، فإن هناك أسباب تدعو للتفاؤل والاعتقاد بأن التكامل الاقتصادي العالمي سيظل صامدا في مواجهة التهديدات الحالية للعولمة. واستند "بنك قطر الوطني" في تحليله إلى ثلاثة عوامل رئيسية، أولها أن أهداف وصلاحيات حزم التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة لا تزال غير واضحة، مما يزيد من احتمال مقاومتها من جانب أصحاب المصلحة الرئيسيين في السوق والمؤسسات. وأشار إلى أن التعريفات الجمركية الأمريكية الجديدة ما تزال تحيط بها درجة كبيرة من الغموض، لا سيما على صعيد أهدافها وصلاحياتها، الأمر الذي قد يزيد من احتمالية تعرضها لمعارضة من قبل أصحاب المصلحة الرئيسيين في الأسواق والمؤسسات الاقتصادية. وأوضح البنك أن الأهداف المعلنة أو المفترضة لهذه الإجراءات لا تزال غير محددة بوضوح، متسائلا عما إذا كانت تهدف إلى تقليص العجز التجاري، أو دعم التصنيع المحلي، أو الحد من النفوذ الاقتصادي لمنافسين استراتيجيين، أو ببساطة زيادة الإيرادات الفيدرالية. وأكد أن تعدد هذه الأهداف وتداخلها، دون وضوح في الأولويات، يجعل من الصعب تحقيق نتائج متسقة، بل وقد يؤدي إلى تضارب في السياسات الاقتصادية. ولفت التقرير إلى أنه، على سبيل المثال، فإن التعريفات واسعة النطاق التي ترفع تكاليف المدخلات قد تلحق ضررا مباشرا بالمصنعين والمستهلكين داخل الولايات المتحدة، ما يضعف الحجة الاقتصادية القائمة على تعزيز التصنيع المحلي. وفي السياق نفسه، أشار إلى أن استهداف شركاء وحلفاء تجاريين عبر هذه الإجراءات يمكن أن يؤدي إلى تداعيات دبلوماسية سلبية، ويعقد التنسيق الدولي بشأن قضايا استراتيجية، مثل الحد من نفوذ المنافسين الاستراتيجيين أو ضمان الوصول إلى المواد الخام الحيوية. وذكر أن الأسواق المالية تفاعلت بشكل ملحوظ مع إعلان فرض التعريفات الجمركية الأمريكية حيث ارتفعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية وسط مخاوف تتعلق بتزايد الضغوط التضخمية واحتمالات تراجع الثقة في السياسات الاقتصادية المعتمدة. وفي معرض تحليله للعامل الثاني، رأى تقرير البنك أن التعريفات الجمركية تعد أدوات ذات فعالية نسبية محدودة في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، التي تتسم بتعقيد سلاسل التوريد، واتساع نطاق التجارة الرقمية، وتدفق رؤوس الأموال عبر الحدود بوتيرة متسارعة. وأوضح التقرير أن هذه البيئة تختلف جذريا عن تلك التي كانت سائدة في منتصف القرن العشرين، عندما كانت أنماط التجارة الدولية أكثر بساطة، وتعتمد إلى حد كبير على تدفقات ثنائية، فيما كانت عمليات الإنتاج تتم في الغالب داخل حدود دولة واحدة. وفي هذا السياق قال البنك: إن المنتج الواحد قد يعبر عدة بلدان خلال عملية التجميع، مما يضعف التأثير الاقتصادي المقصود للتعريفات الجمركية الخاصة بكل بلد إذ تتميز الشركات متعددة الجنسيات بمهارة التكيف السريع، وإعادة تشكيل مصادر التوريد، وتغيير وجهة الشحنات، أو استيعاب التكاليف من خلال استراتيجيات التسعير الداخلية. ورأى أنه في ظل هذه المتغيرات فإن التعريفات الجمركية غالبا ما تفشل في إعادة توطين الإنتاج في الدولة التي فرضتها، بل قد تؤدي إلى زيادة التكاليف على المستهلكين والشركات المحلية. وأشار إلى أن الأدوات الإدارية مثل التسعير التحويلي، وهيكلة الضرائب، وآليات التحكيم القضائي، تتيح للشركات العالمية تقليل الأثر المالي الناتج عن التعريفات الجمركية. وأضاف التقرير أن الشركات العالمية غالبا ما تجد حلولا بديلة أسرع من قدرة صانعي السياسات على تطبيق القواعد الجديدة، مما يزيد من تعقيد فرض السياسات الحمائية في ظل ترابط الاقتصاد العالمي. وأكد التحليل أنه مع زيادة ترابط الاقتصاد العالمي، تزداد صعوبة فرض إجراءات حمائية دون التسبب في أضرار جانبية أوسع نطاقا. وأشار تقرير بنك قطر الوطني في استعراضه للعامل الثالث إلى أنه حتى مع احتمال زيادة الولايات المتحدة للحواجز التجارية، تواصل معظم الاقتصادات الكبرى حول العالم تعزيز التجارة المفتوحة والتكامل الاقتصادي والتي تعتبرها ضرورية لنماذج نموها. وشمل ذلك مبادرات مثل الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة (RCEP) في آسيا، واتفاقيات الاتحاد الأوروبي مع أمريكا الجنوبية ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ، بالإضافة إلى منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية. وخلص التقرير إلى القول إن النشاط التجاري الدولي، باستثناء الولايات المتحدة، يشكل حوالي 73 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و87 بالمئة من تدفقات التجارة، مما يعزز نظاما تجاريا متعدد الأقطاب قادرا على البقاء ديناميكيا. واعتبر أن الانسحاب الأمريكي قد يسرع التعاون بين الدول الأخرى التي تسعى للتحوط من التداعيات الحمائية والحفاظ على الوصول إلى الأسواق، مما قد يدفع الشركات العالمية إلى التوجه نحو مراكز تجارية بديلة ذات أطر أكثر استقرارا، مما يخفف من تأثير التعريفات الجمركية الأمريكية.

مجموعة QNB تحصد جوائز يوروموني
مجموعة QNB تحصد جوائز يوروموني

صحيفة الشرق

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الشرق

مجموعة QNB تحصد جوائز يوروموني

نالت مجموعة QNB خمس جوائز مرموقة في حفل توزيع جوائز يوروموني للتميز لعام 2025، مما يؤكد ريادتها والتزامها بقيم الابتكار والتميز المصرفي. وحصد QNB جوائز «أفضل بنك في الشرق الأوسط للتنوع والشمول»، و»أفضل بنك في قطر»، و»أفضل بنك رقمي في قطر»، و»أفضل بنك في قطر للحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية»، بالإضافة إلى جائزة «أفضل بنك استثماري في قطر»، والتي مُنحت لشركة QNB كابيتال. تبرز هذه الجوائز أداء QNB الاستثنائي وتركيزه الإستراتيجي في مجالات رئيسية، بما في ذلك الاستدامة، والتحول الرقمي، وثقافة العمل الشاملة، والخدمات المصرفية الاستثمارية. كما تؤكد هذه الجوائز التزام QNB بتعزيز تجربة الخدمات المصرفية الرقمية من تقديم أحدث التقنيات والخدمات التي تتمحور حول راحة العميل، عبر خدمات رقمية ومبتكرة وسهلة الاستخدام. جدير بالذكر أنه تم اختيار QNB كابيتال، الذراع المصرفية الاستثمارية لمجموعة QNB، كأفضل بنك استثماري في قطر، اعترافاً بريادتها في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية، والتزامها بالتميز، ودورها في تشكيل المشهد المالي في دولة قطر وخارجها. تمثل هذه الجوائز شهادة على التزام البنك المستمر بتقديم خدمات مالية عالمية المستوى، وتعزيز الابتكار الرقمي، والتمسك بقيم الشمولية والاستدامة، وريادته على مختلف الأصعدة. تعد جوائز يوروموني للتميز من بين أبرز الجوائز المرموقة في قطاع الخدمات المصرفية العالمية، حيث يتم تكريم المؤسسات التي تُظهر أداءً متميزاً وابتكاراً ومساهمات في تطوير القطاع المالي.

QNB تطلق بطاقة ائتمانية حصرية
QNB تطلق بطاقة ائتمانية حصرية

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 أيام

  • صحيفة الشرق

QNB تطلق بطاقة ائتمانية حصرية

اقتصاد محلي 0 A- أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، عن الإطلاق الرسمي لبطاقة Harrods QNB Visa الائتمانية الحصرية، بالشراكة مع Harrods، المتجر الفاخر الرائد عالمياً، وVisa، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية. وسيقدم هذا التعاون المرموق للعملاء مزيجاً لا مثيل له من الفخامة والراحة والأمان، مما يعيد تعريف تجربة الدفع المتميزة. وقد جمع حفل الإطلاق، الذي أقيم في قاعة هارودز تي روم في مشيرب بالدوحة، نخبة من الضيوف، بمن في ذلك المؤثرون المعروفون وممثلو وسائل الإعلام وكبار المسؤولين التنفيذيين من QNB وHarrods وVisa. خاطب الحدث السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB، والدكتورة سعيدة جعفر، المدير الإقليمي ونائب الرئيس الأول لعمليات Visa في دول مجلس التعاون الخليجي، والسيد أليكس يونيت، مدير الشراكات في Harrods، مسلطين الضوء خلال كلماتهم على المزايا الفريدة والخصائص المتطورة لبطاقة Visa الائتمانية الجديدة ذات العلامة التجارية المشتركة. ستكون بطاقة QNB Harrods Visa الائتمانية متاحة للعملاء ابتداءً من مطلع شهر يونيو، وسيتم الإعلان عن التاريخ المحدد قريباً. توفر بطاقات ائتمان QNB Harrods Visa Platinum وVisa Infinite ذات العلامة التجارية المشتركة قيمة استثنائية، مما يتيح لحاملي البطاقات كسب نقاط Harrods مقابل كل عملية شراء. وقال السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB "هذا التحالف الاستراتيجي بين QNB وHarrods وVisa هو دليل قوي على التزامنا بتزويد عملائنا الكرام بأفضل حلول الدفع. ويؤكد هذا التعاون التزامنا بتعزيز تجارب التسوق والسفر لحاملي بطاقاتنا بطريقة تجمع بين الفخامة التي لا مثيل لها وأعلى مستويات الأمان، لضمان توفير تجربة دفع آمنة وسلسة ومجزية." وعلق السيد شاشانك سينغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في قطر والكويت: "نحن في Visa سعداء بالإطلاق الرسمي لبطاقة QNB Harrods Visa الائتمانية في قطر. توفر هذه البطاقة المتميزة مستويات لا مثيل لها من الراحة والرفاهية، مدعومة بمواصفات الأمان المتقدمة من Visa والقبول العالمي لدى أكثر من 150 مليون شريك تجاري" قال السيد أليكس يونيت، مدير الشراكات في Harrods: "يسعدنا أن نقدم بطاقة QNB Harrods Visa الائتمانية، وهي علامة فارقة في استراتيجيتنا الخاصة بالتفاعل الدولي، وستجعل هذه البطاقة تجربة Harrods أقرب إلى عملائنا الكرام في دولة قطر. ونحن فخورون بالتعاون مع QNB في هذه الشراكة الحصرية، لكونه من المؤسسات التي تعكس بشكل وثيق التزامنا بالتميز وتقديم خدمة شخصية مصممة حسب الطلب". مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store