logo
موضة الثمانينيات تتصدر صيحات هذا الصيف.. 10 عناصر من وحي الماضي بأسلوب عصري مبتكر!

موضة الثمانينيات تتصدر صيحات هذا الصيف.. 10 عناصر من وحي الماضي بأسلوب عصري مبتكر!

مجلة هي٠١-٠٧-٢٠٢٥
عادت موضة الثمانينيات بقوة لافتة، لتتصدر صيحات الموضة الرائجة لموسم صيف 2025، بتصاميم مميّزة، إحتلت الصدارة والواجهى لهذا العام. تصاميم من موحي الماضي، مصنوعة بأسلوب مبتكر، حديث، عصري، يناسب المرأة اليوم، مع تنوع صيحات الموضة الرائجة، وإختلاف المعايير. تفاصيل كثيرة منها ما بتعلق بالملابس ومنها ما بتلق بالأكسسوارات، بالإضافة إلى ألوان، تنسيقات، خامات، وقصات الملابس، جميعها يذكرنا بإطلالات موضة الثمانينيات، اليوم نستعيد هذا المشهد ولكن بأسلوب حديث، مميّز، ولافت. هذه العناصر جميعها اليوم، المرتبطة بموضة الثمانينيات فعلياً، موجودة في أبرز مجموعات دور الأزياء العالمية، لذا إذا كنت من محبي هذا الستايل، تابعي معنا اليوم هذا النص، لنستعرض أبرز التصاميم المميّزة، الرائجة اليوم، والمستوحاء من موضة الثمانينيات. صور مميّزة، رصدناها من أهم وأبرد إصدارات دور الأزياء العالمية، لكِ أن تختاري منها بعض الأفكار لتطبقيها في إطلالات عصرية وصيفية قادمة.
الأكتاف البارزة أو العريضة
تعتبر الأكتاف البارزة أو العريضة، من أكثر العناصر التي تذكرنا فعلياً، بموضة الثمانينيات. الأكتاف العريضة في الفساتين، الجمبسوت، البلايز، الجاكيتات، وحتى القمصان، من التفاصيل المهمة، التي تعيد بنا الذاكرة إلى الماضي الجميل بتصاميمه الخالدة في الذاكرة. تفصيل أنثوي لافت، يزيد من جمال الإطلالة، ويناسب أكثر السيدة النحيلة من الأعلى. هنا نستعرض فستان لافت من Balmain، يبرز فيه تفاصيل مميّزة، وكأنها منحوتة، من عند الأكتاف التي إعتمدت بأسلوب مبالغ فيه، وحتى من عند الأرداف.
إطلالة من Balmain
الألوان البارزة
طبعاً موضة الثمانينيات، تميّزت بالألوان الجريئة، وإعتمادها بأسلوب وتنسيق جريء ولافت حينها، لذا هذا التنسيق اليوم، يذكرنا بتلك الحقبة كثيراً. الألوان القوية، الجريئة، وتنسيقاتها المتضاربة، تفاصيل وعناصر مهمة من محي موضة الثمانينيات. هنا نستعرض إطلالة من Missoni، إعتمد فيها فستان بألوان قوية لافتة، من الأحمر والأزرق، مع حذاء باللّون الاخضر. بعيداً عن الألوان، حتى التنسيق يعتبر مميّز، بارز وقوي، فالألوان المتضاربة المعتمدة في إطلالة واحدة، صيحة بارزة وعصرية لهذا الموسم من صيف 2025.
إطلالة من Missoni
النقشات الجريئة والمتنوعة
موضة الثمانينيات، كانت تشتهر أيضاً بالنقشات المتنوعة، من نقشة الكارو، إلى النقشة المقلمة، وأبرزها نقشة البولكا كوت. نحن اليوم في هذا الموسم من صيف 2025، نشهد أيضاً موجة كبيرة من التصاميم المعتمدة بالنقشات، وهذا التفصيل يذكرنا تلقائياً بموضة الثمانينيات. نقشة البولكا دوت تكاد تكون من بين أشهر نقشات موضة الثمانينيات، وهي اليوم فعلياً معتمجة بتصاميم متنوعة، ألوان عصرية، وتنسيقات متعددة. هنا نستعرض إطلالة من Carolina Herrera، نُسق فيها بلوزة بنقشة البولكا دوت، مع سروال أسود، ووشاح عند الخصر بنقشة الورود.
إطلالة من Carolina Herrera
السروال بالخصر العالي
بعد صيحة السروال المعتمد بالخصر الواطي، عاد السروال بالخصر العالي إلى الواجهة من جديد، وطبعاً موضة الثمانينيات كانت من الحقبات المهمة التي شهدت هذه الظاهرة. اليوم السروال بالخصر العالي، يتصدر صيحات الموضة لموسم صيف 2025، بتصاميم متنوعة، قصات مختلفة، وتنسيقات عصري وستايلش. هنا نستعرض إطلالة من Acne Studios، نُسق فيها سروال مميّز بالخصر العالي، من الدنيم طبعاً، مع بلوزة ضيقة بنقشة مميّزة إعتمدت تحته. إطلالة عصرية، من وحي موضة الثمانينيات.
إطلالة من Acne Studios
المعدن بالملابس والأكسسوارات
يعتبر تفصيل المعدن في تصاميم الملابس والأكسسوارات، من أبرز صيحات الموضة لهذا الموسم من صيف 2025، وفي نفس الوقت هو عنصر مستوحى بأسلوب مباشر من موضة الثمانينيات. حقبة الثمانينيات، حقبة تاريخية في مجال تصميم الأزياء والموضة، شهدت الكثير من التحولات، لذا هي حتى يومنا هذا مصدر إلهام لعديد من الدور الأزياء العالمية. هذا العنصر الجريء المعتمد، بالإضافة طبعاً إلى اللمسة الميتاليكية، أي إعتماد الفضي، البرونزي، والذهبي، خيار جريء جداً، يتصدر صيحات صيف 2025، ومستوحى من موضة الثمانينيات. هنا نستعرض إطلالة صاخبة وجريئة، من Paco Rabanne، إعتمد فيها فستان معدني لافت باللّونين الفضي والذهبي، مع حذاء ميتاليكي ذهبي، إطلالة جريئة وعصرية، من وحي إطلالات موضة الثمانينيات.
إطلالة من Paco Rabanne
البدل الرسمية للنساء
من أبرز الصيحات التي كانت فعلاً بارزة في موضة الثمانينيات،والتي شكلت ظاهرة ثورية حينها، البدل النسائية الرسمية، المستوحاة من الرجال. هذه الصيحة اليوم، تتصدر صيحات صيف 2025، لذا يمكننا أن نقول أنها مستوحاء من موضة الثمانينيات. هنا نستعرض إطلالة، من Street style، نُسق فيها بدلة رسمية نسائية، مستوحاة من إطلالات الرجال، حتى من حيث القصة، التصميم، والتنسيق مع القميص الأبيض وربطة العنق. إطلالة عصرية، تناسب إطلالات صيف 2025، مستوحاة بشكلٍ كبير من موضة الثمانينيات.
إطلالة من Street style
الأحزمة العريضة
تعتبر أكسسوارات الأحزمة العريضة، من أكثر الأكسسوارات المميّزة، التي تذكرنا بموضة الثمانينيات. هذا التصميم المميّز، الذي يبرز الخصر، وجسم المرأة بأسلوب أنثوي وجذاب، مستوحى من إطلالات موضة الثمانينيات، التي كانت تركز بشكلٍ كبير على إبراز الخصر، والمناطق الأنثوية في جسد المرأة. هنا نستعرض تصميم لافت، لحزام عريض بقماش الجلد، من Zimmermann، يمكنك تنسيقه مع البلايز، البلايزرات، الجاكيتات، القمصان، الفساتين، وغيرها من التصاميم، التي تتطلب تحديد الخصر بأسلوب جذاب ومميّز.
إطلالة من Zimmermann
الفيونكة.. أو عنصر الـBow
تعتبر الفيونكة أو ربطة الـBow، من أحدث صيحات الموضة الرائجة لهذا الموسم من صيف 2025، وهي أيضاً من العناصر التي تذكرنا بكشلٍ كبير في موضة الثمانينيات. هنا نستعرض إطلالة من Valentino، إعتمد فيها فستان مميّز، باللّون الأزرق الفاتح، بتصميم قريب من الستايل الفيكتوري أيضاً الذي كان بارزاً في تلك الحقبة، مع ربطة الـBow على الخصر. إطلالة حديثة وعصرية، مستوحاة من موضة الثمانينيات، يمكنك تنسيقها في إطلالاتك الصيفية القادمة، للوك مميّز، لافت وطبعاً على الموضة.
إطلالة من Valentino
فساتين بتصميم الساعة الرملية
الفساتين الضيقة، التي تبرز التفاصيل الأنثوية في جسد المرأة، وفي الأغلب تكون بقصة ميدي، من أكثر التصاميم التي كانت بارزة في موضة الثمانينيات، وتعتبر اليوم صيحة صيفية لا تقاوم. الفستان الرملي، الذي يبرز جسد المرأة بأسلوب جذاب، صيحة مميّزة، يمكنك إعتمادها بتصاميم مختلفة ومتنوعة، وألوان وأقمشة ونقشات متعددة. هنا نستعرض إطلالة من Dolce&Gabbana، نُسق فيها إطلالة كاملة مستوحاة من موضة الثمانينيات، من حيث التنسيق والتصميم، وأيضاً الماكياج المعتمدة، وتسريحة الشعر.
إطلالة من Dolce & Gabbana
الكشاكش والطبقات المتعددة
تعتبر الكشاكش والطبقات المتعددة، من التفاصيل التي كانت بارزة في موضة الثمانينيات، وهي اليوم صيحة أيضاً لافتة معتمدة بكثير من التصاميم والملابس الصيفية لموسم 2025. هنا نستعرض إطلالة مميّزة من Alexander McQueen، إعتمد فيها فستان قصير باللّون البيج، مع طبقات من الكشاكش المميّزة في القسم السفلي، وقليلاً من عند الياقة. إطلالة مستوحاة من موضة الثمانينيات، ولكن بأسلوب عصري مبتكر، يناسب إطلالات الصيف لعام 2025.
إطلالة من ALexander McQueen
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عرض أزياء فاخر في جدة يكرّم صفية العمري ويحتفي بالإبداع العربي
عرض أزياء فاخر في جدة يكرّم صفية العمري ويحتفي بالإبداع العربي

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 ساعات

  • الشرق الأوسط

عرض أزياء فاخر في جدة يكرّم صفية العمري ويحتفي بالإبداع العربي

شهدت مدينة جدة ليلة استثنائية في عالم الموضة؛ حيث احتضن «قصر الملكات» عرض أزياء فاخراً جمع بين عدد من المصممين العرب والعالميين، إلى جانب عدد من نجوم الفن وسيدات المجتمع من مختلف أنحاء الوطن العربي. تألقت المنصة بتصاميم حصرية قدّمها عدد من المصممين البارزين، من بينهم أنطوان قارح من لبنان، ودار لابرغوازي من الكويت، والمصممة السعودية سارة التويم، وريم الجسمي من الإمارات، ورزان يولاند من سلطنة عُمان. وقدّم كل منهم بصمته الخاصة بأساليب متنوعة جمعت بين الفخامة والابتكار، في عرض جسّد روح الإبداع العربي، وواكب أحدث اتجاهات الموضة العالمية. أزياء الممثلة صفية العمري (الجهة المنظمة) الحدث لم يكن مجرد عرض أزياء، بل حمل في طياته لمسة وفاء للفن العربي، من خلال تخصيص ركن داخل القصر كمتحف مصغّر للاحتفاء بمسيرة النجمة القديرة صفية العمري، حيث عُرضت أزياؤها الأيقونية التي ارتدتها في أبرز أعمالها، لتأخذ الضيوف في رحلة بصرية داخل ذاكرة الفن. أما الجانب الفني من الأمسية، فقد أحياه عدد من النجوم، أبرزهم هيفاء وهبي التي ألهبت الأجواء بمجموعة من أغانيها، والفنانة أصيل هميم التي شاركت بفقرتين مميزتين، إحداهما غنائية منفردة، والأخرى تفاعلية رافقت فيها العارضات على المنصة بأداء حي، في تناغم ساحر جمع بين الصوت والموضة، كما شهد الحدث مشاركة خاصة من نجمة بوليوود أورفاشي راوتيلا، وسط تفاعل كبير من الحضور. هيفاء وهبي (الجهة المنظمة) من بين أبرز التصاميم التي لفتت الأنظار، جاءت مجموعة أنطوان قارح المؤلفة من ثلاثين فستاناً المستوحاة من فكرة الظل، فجاءت غنية بالتفاصيل الدقيقة والألوان الفاخرة. كما قدّمت المصممة السعودية سارة التويم مجموعة عرائسية حصرية ضمّت ثلاثة عشر فستاناً مستوحاة من أجواء القصور الفيكتورية، بتصاميم ملكية ساحرة. دار لابرغوازي عرضت مجموعة «الكثبان والندى» التي جمعت بين دفء الصحراء ونقاء الندى بأسلوب أنيق، بينما قدّمت ريم الجسمي مجموعتها «بصمة» التي دمجت التراث العربي بفن الهوت كوتور. واختتمت رزان يولاند بعرض مجموعتها «Empire Collection» المستوحاة من الحضارة العمانية وتاريخها العريق، بتصاميم تحاكي أناقة المرأة العصرية. من عرض المصمم أنطوان قارح (الجهة المنظمة) ويهدف هذا الحدث النوعي إلى ترسيخ مكانة المملكة بوصفها مركزاً إقليمياً للأزياء والفن والثقافة، ودعم المصممين السعوديين للانطلاق نحو العالمية. وقد أكد طارق بن إبراهيم، ممثل شركة «Hope & Joy» المنظمة للحدث، أن الليلة ستكون بداية لتقليد سنوي فاخر يعزز حضور المملكة في صناعة الأزياء، بدعم من وزارة الثقافة وهيئة الأزياء. وأوضح أن التحضير بدأ قبل عام، بهدف تسليط الضوء على المصممين السعوديين، ثم توسعت الفكرة لتشمل دمج المصممين العرب والسعوديين في تجربة جديدة تهدف إلى تبادل الخبرات وتقديم الأفضل، مع إدخال فقرات غنائية تضفي طابعاً فنياً على الأمسية.

ميوزيكال «كلو مسموح» أبحر بنجومه إلى «مهرجانات بيت الدين»
ميوزيكال «كلو مسموح» أبحر بنجومه إلى «مهرجانات بيت الدين»

الشرق الأوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • الشرق الأوسط

ميوزيكال «كلو مسموح» أبحر بنجومه إلى «مهرجانات بيت الدين»

انتقلت سفينة «كلو مسموح» بممثليها وراقصيها وموسيقييها إلى قصر الأمير بشير التاريخي في بيت الدين، لتشعل الباحة الخارجية مرحاً، وظرفاً، على مدى ليلتين متتاليتين في 25 و26 من الشهر الحالي. وفي الحفل الأول، الذي انتظره كثيرون لم يتمكنوا من متابعة المسرحية في أثناء عروضها المحدودة في «كازينو لبنان»، بدت السفينة التي اعتلاها نجوم العمل وأبحرنا معهم أكبر، وقد ظهرت خلفها قناطر القصر وأعطتها أجواء صيفية مغايرة. كارول سماحة عدّت نفسها في تحدٍّ فني من نوع جديد في «كلو مسموح»... (مهرجانات بيت الدين) وأطلَّت نجمة العمل كارول سماحة على جمهورها على وقع موسيقى حية شارك في عزفها أوركسترا من 23 موسيقياً، إلى جانب 13 راقصاً وراقصة، وعدد من الممثلين والمغنين. هؤلاء هم دينامو العمل تتقدمهم كارول سماحة في دور اللعوب (ياسمينا) ودارت أحداث الحكاية الفكهة المليئة بالفخاخ، التي تبقى في أي ميوزيكال هي حجة ظريفة، لتوليف عرض بهيج وممتع لجمهور يبحث عن البهجة. و«كلو مسموح»، هي النسخة اللبنانية المعرَّبة من المسرحية العالمية الشهيرة (أنيثينغ غوز «Anything Goes») التي عُرضت بنسختها الأصلية للمرة الأولى عام 1934 في برودواي، ثم أُعيد إحياؤها مراراً في أميركا وبريطانيا. الفضل في النسخة المعربة يعود لروي خوري، الذي كتب وأخرج ومثَّل ودرّب على الرقص، وشكّل ثنائياً مع كارول سماحة أو «ياسمينا التي بخفة ظل آسرة، تؤدي دور امرأة حالمة تطارد حباً عصياً، في عالم تغزوه الألاعيب والعقبات. يقف روي خوري إلى جانب سماحة (ياسمينا) بدور «كريم»، العاشق الولهان بـ«أمل» (نور حلو)، التي تجد نفسها مجبرة على خطوبة رامي العلم (دوري السمعاني)، الثري القادر على سداد ديون والدها الراحل، بضغط من والدتها (ريجينا سيميونيدي). ولا بد هنا من الإشارة إلى القفزة التي حققتها نور حلو تمثيلاً وغناءً خلال مشوارها الفني الغض، وتجلت بوضوح في المسرحية. غناءً ورقصاً أدت كارول سماحة دور ياسمينا اللعوب (مهرجانات بيت الدين) تتصاعد الوقائع على متن السفينة بعد أن تبحر بركابها، في قالب كوميدي غنائي يجمع بين الحب والتمرد، والمكائد الطريفة. يتداخل في هذه الرحلة عدد من الشخصيات اللافتة: مجاعص (فؤاد يمين) وصديقته ألمازا (جوي كرم) التي أجادت تمثيلاً ولفتت بتطوير قدراتها الأدائية، والكابتن الظريف (شربل السمور)، وحنا (نزيه يوسف) الذي يقع بدوره في حب أم أمل. هكذا تتداخل الحكايا، كأنما لنحسّ بالإرباك أمام المشاعر التي كلما التقت تعود لتتعكر من جديد، في لعبة مسرحية تؤجج الغموض قبل أن تنجلي المشاهد عن نهايات ثنائية تُرضي المحبين وتؤمِّن لهم ولمتفرجيهم الانفراجات الجميلة. تستعين الشخصيات بالتنكر، وترقص على إيقاعات البحارة، وتتآمر بمكرٍ لطيف، حتى تتشكل الثنائيات العاطفية، ويظفر كل عاشق بعشيقه. العرض، برشاقته ومرحه، يحتفي بأصالة المسرح الغنائي، في نص ألبسه روي خوري وفؤاد يمين من خلال النص العربي، نكهةً لبنانية محلية محببة، لا تخلو من طرافة وحنكة. مشاهد مبهرة، ورقصات بديعة التصميم، وأزياء تنكرية تخدم الحبكة، وسينوغرافيا متقنة تخطف الأنظار. الإضاءة التي تولّاها طوني صافي تسكب على العرض مزيداً من الحيوية. أما الموسيقى الحية التي عزفتها الأوركسترا، فقد منحت النص بعداً سمعياً ممتعاً، بمشاركة جوقة المغنين. وأجريت تعديلات طفيفة على الديكورات لتلائم المسرح المفتوح بأجوائه الجبلية والتراثية في بلدة بيت الدين، وبدت السفينة أكبر، والفضاء المفتوح أضفى على المشاهد نكهة مختلفة، فيما أتى موضوع المسرحية بخفته وطراوته مناسباً الأمزجة الصيفية. كارول سماحة في رقصة ثنائية مع روي خوري (مهرجانات بيت الدين) كانت «مهرجانات بيت الدين» قد تعاونت سابقاً مع روي الخوري ونقلت أيضاً ميوزيكال «شيكاغو» المعرّب إلى بيت الدين، في تجربة ناجحة أرادت لها أن تتكرر مع «كلو مسموح» في عرضين يُنهيان برنامج هذا العام بعد أن تم اختصاره، وإلغاء بعض حفلاته، تحت وقع الحرب التي كانت قد اشتعلت في المنطقة، وهدوؤها سمح بتقدم «كلو مسموح» وحفل «ديوانية حب» بتوقيع الفنانة جاهدة وهبة

تحيي حفلاً على مسرح عبادي الجوهر الليلة.. إليسا: أحب جدة
تحيي حفلاً على مسرح عبادي الجوهر الليلة.. إليسا: أحب جدة

عكاظ

timeمنذ 20 ساعات

  • عكاظ

تحيي حفلاً على مسرح عبادي الجوهر الليلة.. إليسا: أحب جدة

وصلت الفنانة اللبنانية إليسا إلى السعودية، لإحياء حفلها بموسم جدة اليوم (الخميس)، على مسرح عبادي جوهر أرينا. وفور وصولها وجهت إليسا رسالة رقيقة الى أهل جدة وقالت «أحبكم، وأحب جدة، وكل الناس بجدة». وعلق حساب بنش مارك المنظم للحفل على الفيديو وكتب: «وصلت ملكة الإحساس إليسا جدة، والتحضيرات مستمرة على أعلى مستوى للحفلة المنتظرة، إيش أكثر أغنية متحمسين تسمعوها؟». وحفل اليوم بموسم جدة ستحييه الفنانة إليسا والفنان وائل جسار. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store