logo
مواقف الجاهلي

مواقف الجاهلي

يعاني مصلون في أحد المساجد بمنطقة الجاهلي في العين، وتحديداً بجانب عيادة الجاهلي، وقوف سيارات تجارية وشاحنات في المواقف العامة للمسجد بشكل دائم، مشيرين إلى أنهم يواجهون صعوبة في العثور على مواقف شاغرة أثناء صلاة الجمعة، أو صلاة الجنازة، وحتى في الأيام الأخرى، ما يضطرهم إلى ركن مركباتهم بأماكن في مسافات بعيدة، مطالبين الجهات المعنية بالنظر في هذا الأمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف إلى حالات تغيير المسار من العام إلى المتقدم لطلاب الثانوية في العام الجديد
تعرف إلى حالات تغيير المسار من العام إلى المتقدم لطلاب الثانوية في العام الجديد

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

تعرف إلى حالات تغيير المسار من العام إلى المتقدم لطلاب الثانوية في العام الجديد

ورد سؤال لـ"الإمارات اليوم" عن إمكانية تغيير المسار الاكاديمي من العام إلى المتقدم لطلاب الحلقة الثالثة "الثانوية"، حيث أفادت وزارة التربية والتعليم بأنه يـمكن لـطلبة الـصف الـثامـن مـن الـمسار الـعام الالـتحاق بـالـصف الـتاسـع مـن الـمسار الـــمتقدم عـــند حـــصولـــهم عـــلى 80 % كحـــّد أدنـــى فـــي مـــواد الـــلغة الإنجـــليزيـــة والرياضيات والعلوم في الفصل الأول. وقالت إنه يـمكن لـطلبة الـصف الـتاسـع مـن الـمسار الـعام الالـتحاق بـالـصف الـعاشـر مـن الـمسار الـمتقدم عـند حـصولـهم عـلى 80 % كحـّد أدنـى فـي مـواد الـلغة الإنجـليزيـة والرياضيات والعلوم في الفصل الأول فقط في العام الدراسي 2025-2026 . وبحسب تفاصيل دليل المسارات التعليمية في الحلقة الثالثة 20252026، شددت على أنه لا يـمكن لـطلبة الـصف الـحادي عشـر أو الـثانـي عشـر مـن الـمسار الـعام الالـتحاق بالمسار المتقدم. وأوضحت أن الانــتقال بــين الســيناريــوهــات المعتمدة مــسموح لــطلبة الــصف الــحادي عشــر فــقط حــتى أول أســبوعــين مــن الــعام الــدراســي الجــديــدـ أمــا طــلبة الــصف الــثانــي عشــر، فيســتمرون بالسيناريوهات التي تم اختياره سابقا في الصف الحادي عشر دون أي تغييرات عليها.

دبي: إعادة افتتاح شارع الإمارات بعد تطويره بالكامل
دبي: إعادة افتتاح شارع الإمارات بعد تطويره بالكامل

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

دبي: إعادة افتتاح شارع الإمارات بعد تطويره بالكامل

سيتمكن مستخدمو شارع الإمارات من الاستمتاع براحة البال ابتداءً من 25 أغسطس، مع اقتراب أعمال إصلاح أحد أكثر الطرق السريعة ازدحامًا في دبي من الانتهاء. وقد عملت هيئة الطرق والمواصلات (RTA) خلال الشهرين الماضيين على إعادة بناء ورصف امتداد بطول 14 كيلومترًا في المدينة. وفقًا لهيئة الطرق والمواصلات، يُنجز المشروع على مراحل لتجنب أي اختناقات مرورية كبيرة. وصرح عبد الله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق والمرافق في مؤسسة المرور والطرق: "نُنجز كل 48 إلى 56 ساعة جزءًا من أعمال إعادة الإعمار، ويغطي حوالي 400 إلى 500 متر من الطريق. وبحلول 25 أغسطس، سيتم فتح جانبي الطريق السريع، مما يضمن انسيابية حركة المرور". أوضح لوتاه أن قرار إعادة بناء الطريق جاء بعد أن رصدت مركبات التفتيش انخفاضًا في مؤشر جودة الرصف (PQI) إلى حوالي 85% في بعض الأجزاء، ويعزى ذلك أساسًا إلى حركة مرور الشاحنات الثقيلة. وأضاف: "هدفنا هو الحفاظ على جودة الرصف عند 90% أو أعلى. إذا انخفض المؤشر عن 90%، نقوم بتقييم الأضرار. في هذه الحالة، كان الاستخدام الكثيف هو الخيار الأمثل لإعادة البناء". تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. تضمنت عملية إعادة الإعمار إزالة 14 سم من سطح الطريق من المسارات السريعة واستبدالها بخمس إلى ست طبقات جديدة من الأسفلت لتحقيق أقصى قدر من السلاسة. أما المسارات البطيئة، الأقل حمولة، فقد حُفرت بعمق حوالي ثمانية سنتيمترات وأُعيد رصفها بطبقات أقل. التكنولوجيا المتقدمة المستخدمة استخدمت هيئة الطرق والمواصلات سيارتي فحص متخصصتين خلال المشروع. إحداهما مزودة بكاميرات وأجهزة ليزر، وتقوم بمسح سطح الطريق بحثًا عن الشقوق والحفر، بالإضافة إلى 14 نوعًا آخر من عيوب الطرق. تقيس المركبة الثانية انسيابية الطريق باستخدام مؤشر الخشونة الدولي (IRI). ساعدت هذه التقنية الفريق على تحديد الأجزاء التي تحتاج إلى صيانة وقائية وتلك التي تتطلب إعادة بناء كاملة. العمل المنجز على مراحل قُسِّم المشروع، الذي يبلغ طوله 14 كيلومترًا، إلى عدة مراحل لضمان انسيابية حركة المرور. وصرح لوتاه: "عملنا على جانب واحد من الطريق في كل مرة، وأكملنا كل جزء بسرعة قبل الانتقال إلى التالي. وقد مكّنتنا هذه الطريقة من تقليل الإزعاج الذي قد يلحق بالركاب مع ضمان جودة إعادة الإعمار". ويقول مستخدمو شارع الإمارات اليوميون إن أعمال الإصلاح تسببت في بعض التأخير، لكن معظمهم يتفقون على أن الإزعاج قصير الأمد سيكون يستحق العناء. قالت حنان كاتب، المقيمة في الشارقة والتي تعمل مديرة تسويق في شركة سلع استهلاكية سريعة الاستهلاك في دبي: "أسافر من الشارقة إلى دبي يوميًا، وكان الشهران الماضيان صعبين. كانت التحويلات تُبطئني بما لا يقل عن 30 إلى 40 دقيقة كل صباح ومساء". ذكر أن حركة المرور على طول شارع الإمارات في دبي كانت بطيئة للغاية خلال الشهرين الماضيين، واستغرقت وقتًا طويلاً. "لكن إذا أصبح الطريق أكثر سلاسة وأمانًا بعد 25 أغسطس، فسأكون سعيدًا بالعودة إلى وقت سفري المعتاد." وبالمثل، ذكرت ريم القايدي، التي تتنقل من السيوح في الشارقة إلى مكتبها في القوز، أن أعمال البناء على شارع الإمارات قد أخرت وصولها إلى مكتبها ومنزلها قرابة 45 دقيقة. "في بعض الصباحات، شعرتُ وكأن حركة المرور لن تتوقف أبدًا. حتى أنني جربتُ طرقًا بديلة، لكنها كانت أسوأ. أنا سعيدة لأن هيئة الطرق والمواصلات قامت بهذا العمل على مراحل، مما أدى إلى إغلاق الطريق أمام حركة المرور." بمجرد انتهاء العمل، ستصبح قيادتي اليومية أسرع وأقل إرهاقًا. أنا سعيد لأنني سأصل إلى المنزل أسرع من الوقت الحالي. رحلة سلسة للأمام قال لوتاه إن الطريق المُعاد بناؤه لن يُحسّن راحة القيادة فحسب، بل سيُقلل أيضًا من تآكل المركبات. وأضاف: "الطريق السلس يعني اهتزازًا أقل، واستهلاكًا أقل للوقود، وتجربة قيادة أفضل بشكل عام. نريد أن تظل طرقنا الأكثر أمانًا وموثوقية في العالم". بحلول 25 أغسطس، يمكن لسائقي السيارات أن يتوقعوا أن تكون جميع المسارات باتجاه الشارقة وأبو ظبي مفتوحة بالكامل، مما يؤدي إلى استعادة تدفق حركة المرور الطبيعية وجعل التنقل اليومي أكثر سلاسة لآلاف السائقين. دبي: مخرج جديد باتجاه طريق رأس الخور من المركز المالي لتقليص السفر إلى النصف أعلنت الإمارات العربية المتحدة عن إغلاق الطرق وسط أعمال إنشاء الخط الأزرق لمترو دبي وقطار الاتحاد دبي: تحسينات مرورية عند مخرج مدينة الرعاية الصحية إلى شارع الشيخ زايد لتقليل التأخير

الفجوة بين الجنسين في التعليم تحرك دعوات لزيادة رواتب المعلمين الذكور
الفجوة بين الجنسين في التعليم تحرك دعوات لزيادة رواتب المعلمين الذكور

خليج تايمز

timeمنذ 3 ساعات

  • خليج تايمز

الفجوة بين الجنسين في التعليم تحرك دعوات لزيادة رواتب المعلمين الذكور

في الفصول الدراسية في جميع أنحاء الإمارات، لا يزال عدد المعلمات يفوق بكثير عدد المعلمين الذكور، خاصة في التعليم الابتدائي — وهو اتجاه يماثل الأنماط العالمية وله آثار طويلة المدى على تطور الطلاب. أوضح خبراء التعليم أن تأنيث بعض المهن يمكن أن يكون له عيوب لكل من الرجال والنساء. في متوسط المناطق التعليمية حول العالم، يتأخر الأولاد عن الفتيات بحوالي صف دراسي واحد في القراءة والكتابة. ويقول المربون إن وجود عدد أكبر من المعلمين الذكور يمكن أن يساعد في سد هذه الفجوة، ويوفر للأولاد نماذج قدوة يمكنهم التواصل معها، بينما يثري بيئة الفصل الدراسي بوجهات نظر متنوعة. ومع ذلك، يظل تمثيل الرجال منخفضًا في أدوار التدريس. 1 في الولايات المتحدة، على سبيل المثال، يمثل الرجال الآن 23% فقط من معلمي المدارس الابتدائية والثانوية — بانخفاض من حوالي 30% في عام 1988. وفي الإمارات، تروي الأرقام قصة مماثلة. لماذا يبتعد الرجال عن التدريس؟ يؤكد الموجهون أن انخفاض الأجور والمكانة المهنية كانت الحواجز الأساسية لدخول المجال. وقال نوفال أحمد، المدير الإداري لمؤسسة وودلم للتعليم: "غالبًا ما تهيمن الإناث على مهنة التدريس في جميع أنحاء العالم، وفي الإمارات، يستمر هذا الاتجاه، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى فئات الرواتب المنخفضة التي تثني العديد من المرشحين الذكور". وأضاف: "بينما المعلمون الذكور يتمتعون بنفس الكفاءة ويقدمون وجهات نظر قيمة، إلا أن نسبة الذكور إلى الإناث تظل غير متوازنة حتى في مدارسنا. في وودلم، حوالي 20% من أعضاء هيئة التدريس لدينا من الذكور. ومع ذلك، نحن نعمل بنشاط على تحسين هذا من خلال تقديم رواتب تنافسية وتشجيع المعلمين الذكور على الانضمام. شخصيًا، لا أعتبر غياب المعلمين الذكور عيبًا — فمعلماتنا مُربيات ومؤثرات بعمق. ومع ذلك، فإن وجود المزيد من التمثيل الذكوري مرحب به دائمًا". وشدد على أنه في مجتمع متساوٍ بين الجنسين، فإن وجود عدد أكبر من المعلمين الذكور يخلق بيئة متوازنة حيث يشعر كل من الأولاد والفتيات بالراحة في طلب التوجيه. "إنه يعزز التمثيل الصحي، ويشجع على وجهات النظر المتنوعة، ويضمن أن يكون لدى الطلاب نماذج قدوة يمكنهم التواصل معها من جميع الأجناس، مما يعزز الاحترام المتبادل وتكافؤ الفرص في التعلم والتطوير". الرواتب عائق كبير اتفق تربويون آخرون على أن التمثيل المتوازن بين الجنسين يفيد جميع الطلاب، حيث يقدم أنماطًا متنوعة من التدريس، ووجهات نظر، ونماذج قدوة — وهي مكونات رئيسية لبيئة تعليمية أكثر شمولاً وتأثيرًا. سلط الدكتور أروغيا ريدي، مدير مدرسة أمباسادور بالشارقة، الضوء على طبيعة أدوار التدريس في السنوات الأولى. "غالبًا ما تُعرف النساء بحبهن ورعايتهن ودعمهن... وهي صفات تجعلهن مناسبات بشكل طبيعي لرعاية العقول الشابة. بينما قد يبدو هذا تعميمًا، في رأيي، تميل النساء أيضًا إلى أن يكنّ أكثر صبرًا ومرونة، وهذا هو السبب في أن المدارس الابتدائية غالبًا ما تفضل توظيف المعلمات". وأشار إلى أنه في السنوات الأولى، تكون الأنشطة الصفية في الغالب داخلية... مثل القراءة، والحرف اليدوية، والمناقشات الجماعية — وهي بيئات تزدهر فيها العديد من النساء. ومن ناحية أخرى، غالبًا ما ينجذب الرجال نحو الأدوار الأكثر نشاطًا والعملية ويستمتعون بالأنشطة التعليمية الخارجية، والتي تصبح أكثر شيوعًا في السنوات الثانوية. "هذا الاختلاف في التفضيل هو أحد الأسباب التي تجعل أدوار التدريس في المرحلة الابتدائية لا تزال تهيمن عليها النساء. ففي مدرستنا، على سبيل المثال، تبلغ نسبة النساء إلى الرجال حوالي 70:30". الحاجة إلى رواتب جذابة هناك عامل آخر وهو الجانب المالي. "الرواتب في مهنة التدريس ليست دائمًا تنافسية، وبما أنه لا يزال من المتوقع غالبًا أن يكون الرجال هم المعيلين الأساسيين لأسرهم، فإن الكثيرين يبتعدون عن المهنة. بينما تكون جداول الرواتب متساوية للمعلمين والمعلمات، إلا أن الحزم الإجمالية تحتاج إلى أن تكون أكثر جاذبية إذا أردنا جذب المزيد من الرجال إلى التعليم". وأوضح أن وجود عدد أكبر من المعلمين الذكور لا يقتصر على تحقيق التوازن فقط — بل يتعلق بإعطاء الأولاد نماذج قدوة يمكنهم التواصل معها. "عندما يتمكن الطلاب من رؤية أنفسهم منعكسين في معلميهم، يمكن أن يلهمهم ذلك بطرق قوية". اتفق سانجيتا شيما، المدير السابق لمدرسة أميتي دبي، على أن جداول الرواتب تلعب دورًا حاسمًا. "من المرغوب فيه دائمًا أن يكون هناك توازن بين الجنسين في القسم الابتدائي مع كفاءة متساوية في أصول التدريس. يؤثر المعلمون الذكور على الطلاب من كلا الجنسين كقدوة بنفس الطريقة التي تؤثر بها المعلمات. ومع ذلك، فإن العامل المسؤول عن انخفاض عدد المعلمين الذكور هو انخفاض الراتب النسبي مقارنة بالمهن الأخرى، مما يشكل تحديًا للمعيشة الأساسية للأسرة. بشكل عام، النساء لسن العضو الوحيد الذي يعيل الأسرة. ولكن من الواضح أن الراتب لكلا الجنسين يجب أن يكون متساويًا". وأضافت: "يجب أن يُمنح المعلمون والمعلمات رواتب متساوية. بشكل عام، النساء يشكلن الأغلبية. يمثل الرجال 20% من إجمالي القوة العاملة. لذلك، حان الوقت للحكومات والمؤسسات التعليمية لمراجعة رواتب معلمي الروضة والمرحلة الابتدائية والعمل على زيادة كبيرة. الدول الناجحة ذات الأنظمة التعليمية المتميزة لديها رواتب جيدة لجميع المعلمين من الروضة حتى الصف الثاني عشر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store