logo
«الجوازات» تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج

«الجوازات» تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج

صحيفة عاجل منذ 4 ساعات

تواصل المديرية العامة للجوازات إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر المنافذ كافة، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، بكل يسر وسهولة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«التضامن»: عودة آخر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية في هذا الموعد
«التضامن»: عودة آخر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية في هذا الموعد

بوابة الأهرام

timeمنذ 30 دقائق

  • بوابة الأهرام

«التضامن»: عودة آخر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية في هذا الموعد

أميرة هشام أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي استمرار رحلات عودة حجاج الجمعيات الأهلية من الأراضي المقدسة عقب الانتهاء من أداء مناسك الحج بانتظام، حيث عادت رحلة في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء من المدينة المنورة بحجاج محافظة جنوب سيناء. موضوعات مقترحة عودة آخر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية وأوضحت الوزارة أن عودة آخر أفواج حجاج الجمعيات الأهلية إلى أرض الوطن ستكون صباح غد الأربعاء الموافق 25 يونيو، المتمثلة في عودة حجاج محافظة كفر الشيخ. تفويج حجاج الجمعيات الأهلية إلى أرض الوطن وتتابع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي مع بعثة حج الجمعيات الأهلية عمليات تفويج حجاج الجمعيات الأهلية إلى أرض الوطن، وتحرص على الاطمئنان على توافر كافة الخدمات لهم حتى عودتهم بسلامة الله إلى أسرهم وذويهم.

حالة غضب في الاحتلال بسبب نتنياهو.. ودعوة جديدة لخرق اتفاق ترامب
حالة غضب في الاحتلال بسبب نتنياهو.. ودعوة جديدة لخرق اتفاق ترامب

صدى البلد

timeمنذ 31 دقائق

  • صدى البلد

حالة غضب في الاحتلال بسبب نتنياهو.. ودعوة جديدة لخرق اتفاق ترامب

أثارت صحف إسرائيلية حالة من القلق والغضب حيال صمت مطبق داخل أروقة المؤسسة الأمنية للاحتلال ومن رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو بشأن وقف إطلاق النار، حيث إنه ظل لآخر لحظة دون توضيح، تاركا الأمر مفتوحا من غير معرفة ما إذا كانت "إسرائيل" سترد على الهجمات الإيرانية الأخيرة أم لا. وقالت الصحف الإسرائيلية: "كان من المفترض أن يتلقى الإسرائيليون هذا الصباح تحديثًا من نتنياهو.. هل هناك وقف لإطلاق النار؟ أم لا؟ لماذا علينا مرة أخرى أن نعتمد على تصريحات أعدائنا؟ يستيقظ الإسرائيليون في الصباح ويسمعون وزير الخارجية الإيراني، بينما من جانبنا هناك صمت". وأضافت الصحف: 'لماذا لم يتلقى المواطنون الإسرائيليون أي تحديث رسمي بشأن وقف إطلاق النار حتى بعد ساعات من إعلان ترامب ومن بعده إيران؟!'. يأتي ذلك فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن فرق الإنقاذ لا تزال تعمل على انتشال القتلى والجرحى في بئر السبع. وتأكيدا على حالة الغضب، قال وزير الحرب السابق، ورئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، عضو الكنيست "أفيجدور ليبرمان"، تعليقًا على التقارير حول وقف إطلاق النار مع إيران: "الخاتمة مؤلمة ومريرة، بدلاً من الاستسلام غير المشروط، يدخل العالم في مفاوضات صعبة ومضنية، في حين أن النظام في إيران لا ينوي التنازل، لا عن تخصيب اليورانيوم على أراضي إيران، ولا عن إنتاج وتزويد الصواريخ الباليستية، ولا عن الدعم والتمويل في المنطقة والعالم". وأضاف الوزير السابق: "وقف إطلاق النار دون اتفاق واضح وحاد سيقودنا بلا شك إلى حرب جديدة خلال سنتين أو ثلاث، وفي ظروف أسوأ بكثير". ودعا مراسل القناة 14 العبرية إلى ضرب إيران وخرق اتفاق ترامب بقوله: "لا يجوز أن تنتهي المعركة مع إيران بمقتل هذا العدد من الإسرائيليين صباح اليوم يجب الرد". لكن قبل لحظات، قال ديوان نتنياهو: "في ضوء تحقيق أهداف العملية وبالتنسيق مع الرئيس ترامب، وافقت إسرائيل على اقتراحه بوقف إطلاق النار، وإسرائيل سترد بقوة على أي انتهاك لوقف إطلاق النار، حيث إن إسرائيل وافقت على مقترح الرئيس الأمريكي وقف إطلاق النار مع إيران وسنرد على بقوة على أي انتهاك". وأضاف ديوان نتنياهو: "إسرائيل وافقت على مقترح الرئيس الأمريكي وقف إطلاق النار مع إيران وسنرد بقوة على أي انتهاك.. ولقد حققت إسرائيل هدفها في إزالة التهديد النووي والصاروخي الإيراني، وإسرائيل وافقت على اقتراح ترامب لوقف إطلاق النار مع إيران". من جانبه، زعم وزير المالية الإسرائيلي المتطرف الداعي لإبادة الفلسطينيين جميعهم بتسلئيل سموتريتش: "لا شك أن هذا الصباح سيترك طعما مريرا لكننا حققنا نصرا ساحقا في الحملة ضد إيران وأزلنا تهديدا وجوديا لإسرائيل وألحقنا أضرارا بالغة بنظام آية الله ودمرنا عشرات الأهداف بطهران اليوم، وسنكمل المهمة بكل قوة في غزة لتدمير حماس وإعادة رهائننا لضمان سنوات عديدة من الأمن والنمو".

في مستشفى محمد السادس..يشفى الألم بالبكاء وتستخرج المواعيد بالدعاء
في مستشفى محمد السادس..يشفى الألم بالبكاء وتستخرج المواعيد بالدعاء

المغربية المستقلة

timeمنذ 32 دقائق

  • المغربية المستقلة

في مستشفى محمد السادس..يشفى الألم بالبكاء وتستخرج المواعيد بالدعاء

المغربية المستقلة : سيداتي بيدا في قلب المغرب النابض، وتحديدًا من عاصمة السياحة والحرارة المرتفعة والضياع الإداري المدروس، مراكش، تبرز مؤسسة صحية من المفترض أنها 'منارة طبية' في جهة مراكش-آسفي، لكنها في الواقع تُشبه كل شيء إلا المستشفى. مستشفى محمد السادس بمراكش، حيث يلتقي الطب بالبيروقراطية، وتتصافح الإنسانية مع المحسوبية، في مشهد يُحاكي العبث… لكن على نفقة المواطن. تدخل المستشفى فتظن لوهلة أنك في طريقك لحضور ندوة دولية، حراس أمن بصدور منتفخة، يملكون صلاحيات تفوق صلاحيات المدير نفسه: يُقرّرون من يدخل ومن ينتظر ومن 'يرجع غدا'. هؤلاء لا يكتفون بحراسة الأبواب، بل يحرسون أيضًا أسرّة المرضى والكراسي المتحركة وحتى الأمل في الاستشفاء، وكأنك في مؤسسة مالية تُوزع القروض لا في مرفق صحي يُفترض أنه عمومي. أما إذا قررت أن تسلك طريق الإدارة، فعليك أن تجهّز نفسك برحلة داخل دهاليز بلا منطق، وموظفين بلا شفقة. تحاول أن تشرح وضعك فتُقابل بجملة 'سِيرْ دُورْ'، في إشارة خفية إلى أن الاستسلام أسرع طريق لتجنّب الذل. وموعد مع الطبيب؟ تلك أسطورة من أساطير المستشفيات المغربية، قد يتحقق بعد موسم أو موسمين، أو إن كنت من المحظوظين الذين 'يعرفون أحدا يعرف أحدا'. في ردهات المستشفى، تنتشر حالات مرضية متروكة للصدفة: رجل طاعن في السن مكسورة رجله، فتاة شابة تبحث عن طبيب العظام، أم تحتضن رضيعها في طابور لا ينتهي. الجميع ينتظر، لا ليتلقى العلاج، بل لينال شرف الاعتراف بوجوده كمريض. وتحت كل هذا، تنشط السوق الموازية: وساطة، تسهيلات، إكراميات، و'معارف'، بينما تتحول الممرضة إلى سيدة قرار، يُهمس لك أنك إن أردت فحصك بسرعة، فعليك أن 'تُقدّر المجهود'. الحالات كثيرة، والألم متنوع، لكن القاسم المشترك بينها جميعًا هو أن الاستفادة من أبسط الخدمات تمر عبر حواجز غير طبية: من حارس الأمن إلى السمسار الطبي، من موظف الاستقبال إلى 'صيدليات الظل' المتواجدة قرب الباب الرئيسي، حيث يمكنك اقتناء القضبان الحديدية للعملية التي يُفترض أن تكون بالمجان، فقط لأن شخصًا ما قرّر أن يكون الأمر 'خارج النظام'، علنًا وبدون خجل. ووسط كل هذا، يستعد المغرب لاحتضان تظاهرات رياضية عالمية، بملاعب تليق بالقرن الحادي والعشرين. لكن هل من المناسب أن نُجمّل الواجهة ونحن نعلم أن الصحة في الداخل لا تزال تعاني من أعطاب القرن الماضي؟ ألا نتذكر الحادثة المؤسفة التي وقعت في ورزازات عندما أُصيب ممثل أمريكي بوعكة صحية أثناء تصوير لقطة من مسلسل Prison Break، فوجد نفسه وسط مرفق صحي أشبه بمتحف طبي لما قبل العصر الحديث؟ الحادثة جعلت البعض يقول: 'الصحة عندنا ما زالت تعيش في عهد ما قبل الإسعاف'. نحن لا نكتب لننتقد، بل نكتب لأن الضمير لا يشفى بالصمت. نكتب لأننا نحب هذا الوطن، ونخاف أن نظل نُزيّن السطح بينما الأساس ينهار. نكتب لأن جلالة الملك نصره الله وأيده، الذي يطلق المشاريع الكبرى طموحًا في مغرب مزدهر، لا يرضى لمواطنيه الذل في ممرات المستشفيات العمومية. لسنا ضد الاستثمارات، ولا نُعارض التظاهرات العالمية، لكننا فقط نُذكّر: قبل أن نستقبل ضيوف العالم، لِنُعالج أبناءنا. قبل أن نرفع الراية في الملاعب، لِنُخفض من نسبة الإهانات في المستشفيات. فقط… لنحفظ ماء وجه وطن يستحق أن نعيش فيه بكرامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store