logo
مشاركة Front row في مهرجان الجونة السينمائي

مشاركة Front row في مهرجان الجونة السينمائي

تقدم شركة Front row "فرونت راو" ضمن مشاركتها في الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي في مصر، 6 أفلام عرض أول في المهرجان الكبير، وهي كالتالي:
1. الفوضى (لبنان)
إخراج: وسام شرف، لوسيان برجيلي، بان فقيه، أريج محمود. مع سعيد سرحان، منال عيسى، جوزيف عقيقي.
2. المادة (الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا)
من إخراج كورالي فارجيت. مع ديمي مور ومارغريت كوالي ودينيس كويد.
3. فتاة الاستعراض الأخيرة (الولايات المتحدة)
من إخراج جيا كوبولا. مع باميلا أندرسون ، ديف باوتيستا ، جيمي لي كورتيس ،
جيسون شوارتزمان
*بالتعاون مع تيليفيو إنترناشيونال.
4. BIRD (المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا)
المخرج: أندريا أرنولد. مع باري كيوغان ، فرانز روجوفسكي ، نيكيا آدامز ، جيسون بودا ، ياسمين جوبسون.
5. SONS (الدنمارك والسويد وفرنسا) من إخراج غوستاف مولر. مع سيدسي بابيت كنودسن ، سيباستيان بول.
*بالتعاون مع تيليفيو إنترناشيونال.
6. FLOW (فرنسا وبلجيكا ولاتفيا)
من إخراج جينتس زيلبالوديس.
*بالتعاون مع تيليفيو إنترناشيونال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجناح المصري يستضيف جلسة نقاشية حول فرص التصوير
الجناح المصري يستضيف جلسة نقاشية حول فرص التصوير

البلاد البحرينية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

الجناح المصري يستضيف جلسة نقاشية حول فرص التصوير

استضاف الجناح المصري في مهرجان كان السينمائي جلسة نقاشية حاشدة، أدارتها ماريان خوري، العضو المنتدب لشركة مصر العالمية للسينما فى مصر والمدير الفني لمهرجان الجونة السينمائي. سلطت الجلسة الضوء على إمكانات مصر كوجهة رئيسية للإنتاج السينمائي الأجنبي. مصر وجهة مفضلة لصناع الأفلام، حيث استضافت العديد من الإنتاجات السينمائية الهامة، بما في ذلك "Death on the Nile" و"Fortunes of War" و"Malcolm X" و"Transformers". أكد أحمد بدوي، مدير عام لجنة مصر للافلام، على دور الهيئة في تعزيز مصر كوجهة رئيسية للتصوير السينمائي، مشيرًا إلى تسهيل 70 مشروعًا منذ إنشائها في عام 2019. وقال بدوي إن الهيئة تعمل على توفير الدعم اللازم لصناع الأفلام، وتسهيل الإجراءات اللازمة لتصوير مشاريعهم في مصر. تناولت الجلسة جوانب رئيسية من التصوير في مصر، بما في ذلك دور الهيئة العامة للسينما المصرية، والمبادرات الفعالة لجذب المنتجين الدوليين، وتجربة فيليبا نوتجن في تصوير "Fountain of Youth" في مصر. وتحدث تامر مرتضى، مؤسس مجموعة أروما ستوديوز ومنتج تنفيذي لفيلم "Debriefing the President"، عن تجربته في تصوير فيلم أجنبي بالكامل في مصر، حيث تم تصوير مشاهد تمثل العراق والولايات المتحدة الأمريكية في مصر، بالإضافة إلى تنفيذ مرحلة ما بعد الإنتاج في مصر أيضًا. ضم الفريق المتميز فيليبا نوتجن، وأمين المصري، وكزافييه دولينز، وتامر مرتضى. سيستمر الجناح المصري في استضافة مناقشات مختلفة في مهرجان كان السينمائي حتى 25 مايو 2024.

"سينما الهوية" تتصدر مشهد اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية
"سينما الهوية" تتصدر مشهد اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية

البلاد البحرينية

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

"سينما الهوية" تتصدر مشهد اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية

بقصص تُروى وتُرى، يواصل مهرجان أفلام السعودية، في دورته الحاديةعشرة، الاحتفاء بالصوت السينمائي حين يشتبك مع أسئلته الوجودية، ويتكشّف على الشاشة في صورةٍ تبحث عن معناها. وفي رابع أيام المهرجان، الذي تنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام، كانت "سينما الهوية" وهو المحور لهذه الدورة، الذي احتل الصدارة، وجذب الانتباه إلى أفلام تتقاطع فيها الذاكرة مع الموروث، وتعيد مساءلة الفرد في مرآة الجماعة. هوية تُروى بعدّة لغات من فلسطين وأيرلندا إلى بيروت وضواحي باريس، تواصل محور "سينماالهوية" في عروض اليوم الرابع، من خلال أربعة أفلام مثّلت طيفًا من التجارب والأساليب: "برتقالة من يافا" (محمد المغني – فلسطين) في عبور رمزي عبر الحواجز، يحمل طفل برتقالة إلى والدته، في سرديةتختزل الذاكرة الفلسطينية في جسد ثمرة. "نرجو الاختلاف" (روري برادلي – أيرلندا) مجتمع فرعي يعيد تعريف التمايز وسط واقع يرفض الانحراف عن المألوف. وثائقي لا يسائل الاختلاف، بل ينصت إليه. "سلالة العنف" (محمد بورويسا – فرنسا) وقفة بوليسية تتحوّل إلى فحص للتماهي بين السلطة والهوية، وتوتر يتسرّب من الكاميرا إلى الجمهور. "إذا الشمس غرقت في بحر الغمام" (وسام شرف – لبنان) مشهدية ليلية عند الكورنيش، حيث يتحوّل الحارس إلى شاعر، والمكان إلى مرآة تتبدّد فيها الحدود بين الرؤية والرؤيا. ندوة: كاميرا تنصت للهوية وتقاطع الحوار مع الصورة في ندوة "سينما الهوية بين الإبداع والواقع"،التي استضافها مسرح سوق الإنتاج، بمشاركة المخرجين محمد الهليل، محمد السلمان، أيوب اليوسفي، إلى جانب أندرو محسن، رئيس قسم البرمجة في مهرجان الجونة السينمائي، وأدارتها الإعلامية مها سلطان. ناقشت الجلسة محاولات صُنّاع السينما لترسيخ تعبيرهم الشخصي، دون الانفصال عن الخصوصية الثقافية أو التورط في محاكاة الأساليب الجاهزة. مسابقة الأفلام الطويلة: عروض ونقاشات ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، عُرض فيلم "سلمى وقمر" للمخرجة عهد كامل، الذي يواصل استكشاف العلاقات الإنسانية في سياقات اجتماعية حسّاسة، إلى جانب "ثقوب" للمخرج عبدالمحسن الضبعان، في تجربة بصرية تنقب في هشاشة الصمت وعمق المسكوت عنه. وشهدت العروض حضورًا لافتًا من الجمهور، وجلسات حوارية مع صُنّاع الفيلمين. الروائية القصيرة والوثائقية… تأملات وتقاطعات واصلت مسابقة الأفلام الروائية القصيرة حضورها بعروض لأفلام: "ميرا ميرا ميرا" – خالد زيدان "محض لقاء" – محسن أحمد "شرشورة" – أحمد النصر "وهم" – عيسى الصبحي "نور" – ثابت سالم "جوز" – محمود الشيخ بينما ضمّت مسابقة الأفلام الوثائقية أعمالاً تعبّر عن رؤى متعددة تجاه المكان والواقع، من بينها: "دينمو السوق" – علي باقر "قرن المنازل" – مشعل الثبيتي "عين السبعين" – محمد الغافري "الجانب المظلم من اليابان" – عمر العوضي العروض الموازية… مساحة للعبور الحر خارج إطار المسابقات، واصلت البرامج الموازية تقديم مقترحات سردية ومشاهد تجريبية، عبر أفلام قصيرة تنوّعت في أساليبها واتجاهاتها، من بينها: "مرت ولا حتى" – رناد بهادر "جهير" – محمد الزهراني "ترفة" – عبدالله الزويد "الحافة" – أحمد القرني "الشباك الأسود" – أحمد ذو الغنى "الروشان" – محمد العمودي "شوقر" – خالد الدوسري "تشغيل" – فارس بيطار "ابنة القلب البعيد" – تالا الحربي "عفن" – نواف الزهراني المعمل، الورش، والخبرات: حين تتحوّل الفكرة إلى نافذة على العالم في امتدادٍ للبعد المهني الذي يوازي العروض الفنية، شهد اليوم الرابع من مهرجان أفلام السعودية نشاطًا مكثفًا في البرامج الموجهة لتطوير صنّاع الأفلام، وفتح المسارات أمام النصوص، من الفكرة الأولى إلى شاشة العالم. فقد اختُتمت أعمال معمل تطوير السيناريو بجلسة جمعت المخرج والمنتج علي كريم، والمخرجة والمنتجة ومشرفة السيناريو ديمة عازر، إلى جانبا لمخرج حكيم بالعباس، حيث تمت مناقشة مجموعة من النصوص غير المنفذة، في سياق يهدف إلى صقلها إبداعيًا، وتفعيلها إنتاجيًا ضمن بيئةنقدية حوارية. كما واصل برنامج "لقاء مع الخبراء" جلساته الفردية، التي تتيح لصنّاعالأفلام تقديم مشاريعهم ومناقشتها مع متخصصين من خلفيات فنية وإنتاجية مختلفة، في مساحة تفاعلية تعزز من فرص التوجيه المهني والتطوير العملي. وفي مسرح السوق، أقيمت ورشة "ريادة الأعمال والابتكار في صناعةالأفلام"، التي استعرضت نماذج جديدة في الإنتاج والتوزيع، وقدّمت أدوات عملية لفهم الاقتصاد الإبداعي، وتطوير نموذج مستدام في صناعة السينماالمحلية. وشهدت القاعة الكبرى ندوة بعنوان "من الفكرة إلى العالمية"، تحدّث خلالها المدير التنفيذي لمهرجان "كان" السينمائي عن مسارات وصول الأفلام المستقلة إلى المهرجانات الكبرى وأسواقها، مستعرضًا تحديات التوزيع المستقل وفرص التوسّع في الجمهور. وأدارت الجلسة نورس الرويسي،بحضور لافت من المنتجين والمخرجين والمهتمين بالتسويق السينمائي. أما الختام، فكان مع ماستر كلاس بعنوان "توزيع وتسويق الأفلام الفنية"،قدّمه المنتج محمد حفظي، الذي شارك الحضور تجربته الممتدة في المشهدالسينمائي العربي والدولي، متناولًا عناصر النجاح في التسويق، وأهمية بناء هوية للفيلم المستقل. أدارت الجلسة ندى اللحيدان، في حوار اتسمبالانفتاح والمهنية. إصدارات جديدة من الموسوعة السعودية للسينما واختُتم اليوم بجلسة توقيع لكتابين جديدين من إصدارات الموسوعة السعوديةللسينما، التي أطلقتها جمعية السينما، وذلك في جلسة أدارها الإعلامي عبدالوهاب العريض، بحضور جمع من السينمائيين والمهتمين. حيث وقّع: طارق خواجي كتابه "عيون محدثة باتساع" بلال البدر كتابه "الطريق إلى الضوء.. مبادئ التصوير السينمائي".

ندوة 'صورة المرأة في الإعلام' تسلط الضوء على التمثيل النمطي للسيدات
ندوة 'صورة المرأة في الإعلام' تسلط الضوء على التمثيل النمطي للسيدات

البلاد البحرينية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

ندوة 'صورة المرأة في الإعلام' تسلط الضوء على التمثيل النمطي للسيدات

بحضور نخبة من الإعلاميين ورواد صناعة السينما والنقاد، استضافت دوار للفنون ندوة "صورة المرأة في الإعلام: التأمل والاستهلاك الواعي" وذلك ضمن فعاليات مشروع "لها ومعها" بالشراكة مع السفارة البريطانية في مصر، على مسرح راديو، لمناقشة تقديم رؤية نقدية حول صورة المرأة في الإعلام المصري وتأثيرها على المجتمع، وتعزيز الوعي بنقد المحتوى الإعلامي وتغيير تمثيل المرأة في الفن. وخلال الندوة التي بدأت بمعرض فني إبداعي يحلل تمثيل المرأة في الإعلام، قالت شلالة مدير مشروع "لها ومعها" إن المشروع يهدف إلى استخدام الفنون مثل الحكي والرقص العلاجي لمساعدة النساء والرجال الذين يتعرضون للعنف- المدفوع بشكل أساسي بالثقافة المجتمعية- وأيضا دور الإعلام في تأصيل ثقافة العنف. وتحدث في الندوة التي أدارها الفنان صلاح ماجد، محمود سيد المدير التنفيذي لدوار للفنون مؤكدا على حرية الفنان، وأهمية عدم الانسياق وراء استهلاك الفن الذي يروج للصورة النمطية للمرأة، وضرورة الكتابة عن نماذج حقيقية للسيدات كالتي قدمها المخرجين محمد خان وصلاح أبو سيف وعاطف الطيب ورضوان الكاشف وغيرهم، وأضاف أن هذا الجهد يتطلب دعما إنتاجيا. وأضاف أنه فلا يفهم سبب ضرب النساء في بعض المسرحيات باعتبار أن ذلك مشهدا كوميديا والمشكلة أن الجمهور يضحك؛ لذلك من المهم أن نتساءل عن كيفية تقديم الكوميديا، كما أنه من الضروري الفصل بين الدراما والأخلاق، والحكم على الممثلات من خلال الأدوار المقدمة وهو ما يدفع بعضهن لرفض أدوار بسبب الأحكام المجتمعية. وقالت المنتجة شاهيناز العقاد إن المرأة لا يتم تمثيلها في الأعمال الفنية كما ينبغي، و95 % من الأفلام بطلها رجل بينما يكون على المرأة إكمال الصورة؛ والحل الوحيد لإنصاف المرأة أن ننتج أفلاما أكثر تعبر فيها المرأة عن نفسها بالشكل الذي تراه، مضيفة أنها تدعو للكتابة عن النماذج الحقيقية للمرأة وهو تحدي يستلزم وجود توازن بين ما يحمله العمل من رسالة وبين ما سيتقبله الجمهور. وأضافت أنها ترفض بعض الأعمال الفنية التي تقدم موضوعات مثل تعدد الزوجات، أو العنف ضد المرأة أو أن يتم الترويج لها لتصبح أفكارا عادية يتقبلها الجمهور، والذكاء في الطريقة التي يتم بها تقديم الفكرة. وتحدثت "العقاد" حول وضع السينما في ظل وجود المنصات قائلة إن السينما لن تختفي وستظل مستمرة، وعلى الرغم من أن الأفلام لا بد وأن تعرض أولا في السينما ولفترات كافية قبل أن تنتقل للعرض في المنصات، لكن ذلك يرجع أيضا للاتفاقات بين المنتج والمنصة. كما تحدثت خلال الندوة مروة أبو ليلة الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لـ فوتوبيا" حول دور الصورة والتصوير الفوتوغرافي في تغيير صورة المرأة عن نفسها، مشيرة إلى أن البعض يقدم رؤية فنية تجارية، لكن الشكل الوثائقي الإنساني يكون فيه حرية أكبر في التعبير ويحتاج في الوقت نفسه لدعم مادي، وطرحت مثالا حول كتاب المصورة هبة خليفة التي قدمت فيه معاناة السيدات مع أجسادهن. وأضافت "أبو ليلة" إن الدراما تضع النساء في قوالب السيدة المسيطرة أو الخاضعة، مشيرة إلى أن الأفكار تتغير مشيرة إلى الحكم التاريخي لقاضي في محافظة المنيا بمعاقبة شخص هدد فتاة بصور لمدة 15 عاما. وقدم الناقد أندرو محسن مدير البرامج في مهرجان الجونة السينمائي، مثالا على دور المرأة في الدراما من خلال شخصية الممثلة أروى جودة في مسلسل "هذا المساء" والتي تعتبر شخصية مختلفة ذكية ولديها إرادة كي تحب وتكره وتسامح أو لا تغفر، وتواجه زوجها بأشياء المجتمع يعطيه الحق فيها، ولكن لا يعطيها للمرأة التي توصم إذا فعلتها مثل الخيانة. وأضاف أن هناك بالفعل تغييرات تحدث في الكتابة عن المرأة مثل فيلم الهوى سلطان تأليف وإخراج هبة يسري فهو فيلم فنيا وجماهيريا جيد، أما على المستوى الأفلام الوثائقية فهناك رفعت عيني للسما، وفيلم الفستان الأبيض لجيلان أبو عوف، وفيلم دخل الربيع يضحك لنهى عادل، فهناك حالة حراك فني جيدة ومساحة للتغيير مع وجود إنتاجات مختلفة مثل فيلم فرق وفيلم أعز الولد، فهي تجارب مختلفة ومهمة جدا وقالت مي عبد العظيم المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Media & More إنها من الجيل الذي تربي على أغنية "دبدوبة التخينة"، وأن الكوميديا تتم من خلال السخرية من المرأة أو التنمر عليها، وان المجتمع الذكوري الأبوي يقمع المرأة ويضع أفكار الرجل في قوالب مثل أن الرجل دوره الإنفاق على أسرته وأنه لا يبكي ولا يصاب بأمراض نفسية وكلها أمور غير حقيقية. وأضافت إنهم في مجلة What Women want يبتعدون عن التنميط وصور العارضات اللاتي لا تشبهن الواقع، مشيرة إلى ظهور بعض الممثلات في الدراما بشكل غير واقعي للشخصيات بسبب عمليات التجميل والبوتوكس، وأن هذه الصورة غير الواقعية تضع ضغوطا على الجمهور خاصة النساء لأنها لا تعكس واقعهم. واختتمت الندوة بحفل فني للفنانة شهيرة كمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store