لهو أطفال يتحول إلى مشاجرة مسلحة في شبرا الخيمة.. والأمن يتدخل
نجحت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، في كشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعى، تضمن حدوث مشاجرة بين عدد من الأشخاص وإطلاق أحدهم أعيرة نارية من بندقية خرطوش بشبرا الخيمة.
موضوعات مقترحة
رصدت المتابعة الأمنية مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعى، تضمن حدوث مشاجرة بين عدد من الأشخاص وإطلاق أحدهم أعيرة نارية من بندقية خرطوش بدائرة قسم شرطة ثان شبرا الخيمة بالقليوبية.
بالفحص تبين عدم ورود ثمة بلاغات فى هذا الشأن، وأنه بتاريخ 18 يوليو الجارى، حدثت مشاجرة بين طرف أول (4 أشخاص) طرف ثان (6 أشخاص "لأحدهم معلومات جنائية") جميعهم مقيمون بدائرة القسم، بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال.
تبين من المعلومات تعدي الطرفين خلالها بالضرب على بعضهم، وقيام الطرف الثانى بإطلاق أعيرة نارية من أسلحة نارية كانت بحوزتهم، محدثين إصابة الطرف الأول وتم نقلهم لأحد المستشفيات لتلقى العلاج اللازم.
تم ضبط الطرف الثانى، وتم بإرشادهم ضبط الأسلحة النارية المستخدمة فى ارتكاب الواقعة (بندقية خرطوش – 2 فرد خرطوش)، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والعرض على النيابة العامة للتحقيق.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مصراوي
منذ 32 دقائق
- مصراوي
بعد 41 عامًا.. فرنسا تفرج عن جورج عبد الله المؤيد لفلسطين
بعد 41 عامًا خلف القضبان، تستعد فرنسا للإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله، المعلم اللبناني الذي تحول إلى أيقونة لليسار النضالي الداعم للقضية الفلسطينية، في خطوة تنهي ما وصفه محاميه بأنه "أطول فترة اعتقال في العالم لشخص على خلفية أحداث مرتبطة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني"، ومن المتوقع ترحيله فورًا إلى بيروت. ورغم أن اسم جورج عبد الله (74 عامًا) قد تلاشى تدريجيًا من الذاكرة العامة، إلا أن قضيته ظلت محورًا مركزيًا للناشطين في اليسار الماركسي اللينيني، وهو التيار الذي لا يزال يعرّف نفسه به. وظلت صورته تزين لافتات المظاهرات اليسارية، بينما كان أنصاره يتجمعون سنويًا أمام سجنه في جبال البرانس للمطالبة بحريته، حتى إن ثلاث بلديات فرنسية يقودها اليسار منحته لقب "مواطن فخري". أُدين عبد الله في عام 1987 بتهمة التواطؤ في اغتيال دبلوماسيين في فرنسا، أحدهما أمريكي والآخر إسرائيلي. ورغم أنه كان مؤهلًا للإفراج المشروط منذ عام 1999، قوبلت طلباته المتكررة بالرفض، وهو ما أرجعه أنصاره إلى ضغوط سياسية مارستها الولايات المتحدة وإسرائيل على الحكومات الفرنسية المتعاقبة. وفي مقابلة حديثة مع وكالة الأنباء الفرنسية من زنزانته، قال عبد الله إن تركيزه على "النضال" الفلسطيني هو ما حفظ له سلامة عقله، مضيفًا: "لولا ذلك... لكانت 40 عامًا كفيلة بتحويل عقلك إلى هباء". وُلد عبد الله عام 1951 لعائلة مسيحية في شمال لبنان، وشارك في أواخر السبعينيات في تأسيس الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية (LARF)، وهي جماعة ماركسية صغيرة كرست نشاطها لمواجهة إسرائيل وحليفتها الوثيقة الولايات المتحدة، في وقت كان لبنان غارقًا في حرب أهلية وشهد اجتياحين إسرائيليين عامي 1978 و1982. نفذت المجموعة هجمات ضد أهداف أمريكية وإسرائيلية في أوروبا، من بينها اغتيال الدبلوماسي الأمريكي تشارلز راي في ستراسبورج، والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف في باريس عام 1982. وقد أُلقي القبض على عبد الله في ليون عام 1984 بعد أن سلّم نفسه لمركز شرطة، ظنًا منه أن من يلاحقه هم عملاء إسرائيليون. لكن قبل محاكمته، عثرت الشرطة على مخبأ للأسلحة في شقته، بما في ذلك السلاح المستخدم في عمليتي الاغتيال، مما جعل الإفراج عنه مستحيلًا. وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة. ومن بين أكثر من عشرة طلبات إفراج منذ عام 1999، اقترب طلب واحد فقط من النجاح عام 2013. لكن وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك، هيلاري كلينتون، وجهت رسالة إلى الحكومة الفرنسية، كشف عنها لاحقًا موقع "ويكيليكس"، أعربت فيها عن أملها في إيجاد "سبيل للطعن في شرعية" قرار المحكمة. ونتيجة لذلك، رفض وزير الداخلية آنذاك، مانويل فالس، التوقيع على أمر الترحيل الذي كان شرطًا للإفراج. هذا العام، اعتبرت محكمة الاستئناف أن مدة احتجاز عبد الله "غير متناسبة" وأنه لم يعد يشكل تهديدًا، مشددةً على أن إطلاق سراحه يجب أن يتبعه ترحيل فوري. وعلق محاميه جان لوي شالانسيه قائلًا: "هذا انتصار للعدالة، ولكنه أيضًا فضيحة سياسية لأنه لم يُطلق سراحه من قبل، بسبب سلوك الولايات المتحدة والرؤساء الفرنسيين المتعاقبين".
مصرس
منذ 43 دقائق
- مصرس
«مأساة نص الليل».. وفاة أم وابنتها وإصابة أولادها ال 3 انقلبت بهم السيارة في ترعة بالبحيرة (أسماء)
لقيت ربة منزل وإبنتها مصرعهما، قبل قليل، بينما أصيب 3 من أبنائها بكسور وجروح متفرقة بالجسد، إثر انقلاب السيارة التي كانوا يستقلونها بترعة بطريق كوم حمادة الطود بعد اصطدامها بشجرة على الطريق. جرى نقل الجثمانين والمصابين الثلاثة إلى مستشفى كوم حمادة التخصصي، وجارٍ تحرير محضر بالواقعة.البداية كانت بتلقي اللواء محمود هويدي، مدير أمن البحيرة، بلاغٍ من مأمور مركز شرطة كوم حمادة بانقلاب سيارة ملاكي في ترعة بطريق كوم حمادة الطود بدائرة المركز، ووجود متوفين ومصابين.انتقلت الأجهزة الأمنية لموقع الحادث وتبين من المعاينة الأولية انقلاب سيارة ملاكي بترعة فرعية على جانب الطريق بعد اصطدامها بشجرة، مما أسفر عن وفاة كلًا من "أماني السيد أحمد حماد" 45 سنة، ربة منزل، وتقيم بكوم حمادة، وابنتها "ياسمين محمد فتحي النجار" 17 سنة، وإصابة أولادها كل من "هاجر محمد فتحي النجار" 23 سنة، و"يوسف محمد فتحي النجار" 20 سنة، و"شهد محمد فتحي النجار" 17 سنة، وجميعهم يقيمون في كوم حمادة.جرى استخراج السيارة من مياه الترعة، وتم التحفظ عليها وعلى المتوفين تحت تصرف النيابة العامة التي باشرت التحقيق.كما جرى نقل المصابين إلى مستشفى كوم حمادة التخصصي للعلاج، وجارٍ تقديم الإسعافات اللازمة والرعاية الطبية لهم، وتحرير محضر بالواقعة.
مستقبل وطن
منذ 44 دقائق
- مستقبل وطن
حادث مأساوي.. مصرع وإصابة 5 من أسرة واحدة بحادث انقلاب سيارة في ترعة بالبحيرة
شهد طريق كوم حمادة - الطود بمحافظة البحيرة حادثاً مأساوياً، أسفر عن مصرع وإصابة 5 من أسرة واحدة نتيجة اصطدام سيارة ملاكى بشجرة وانقلابها فى ترعة مجاورة للطريق. وتسبب الحادث فى وفاة أم وابنتها وإصابة 3 من أبنائها بكسور وجروح متفرقة، وتم نقل الجثتين والمصابين إلى مستشفى كوم حمادة التخصصى. وتم تحرير محضر بالواقعة عقب تلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة، إخطارًا من مأمور مركز شرطة كوم حمادة، يفيد بوقوع حادث انقلاب سيارة ملاكى بترعة بطريق كوم حمادة الطود ووجود متوفين ومصابين. وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وعدد من سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث، وبالفحص تبين من المعاينة الأولية انقلاب سيارة ملاكي بترعة فرعية على جانب الطريق بعد اصطدامها بشجرة. وأسفر الحادث عن وفاة أم وابنتها، وإصابة 3 من أبنائها، وقامت الأهزة الأمنية بانتشال السيارة من الترعة، وتم التحفظ عليها وعلى الجثتين تحت تصرف جهات التحقيق .
