
لا تعديلات على نظام الفحص الفني الدوري للمركبات
نفى الفحص الدوري للسيارات، ما يتم تداوله عبر بعض المنصات حول وجود تعديلات جديدة على نظام الفحص الفني الدوري للمركبات.
وأكد عبر حسابه على إكس، أنه لا توجد أي تغييرات في آلية أو شروط الفحص، داعيًا الجميع إلى تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات.
كما شدد على أهمية استقاء المعلومات من المصادر الرسمية الموثوقة، لضمان الحصول على بيانات دقيقة ومحدثة، تجنّبًا لنشر معلومات مغلوطة قد تُسبب بلبلة بين المواطنين والمقيمين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 3 ساعات
تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي.. الأفعى ستلدغهما أولًا
اخبار وتقارير تحذير ناري من مستشار وزير الدفاع لـ"قطر وعُمان": تشرعان أبواب الخليج للحوثي.. الأفعى ستلدغهما أولًا الكميم الأربعاء - 21 مايو 2025 - 02:16 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أطلق العميد الركن محمد عبدالله الكميم، مستشار وزير الدفاع في الحكومة المعترف بها دوليًا، تحذيرًا شديد اللهجة إلى حكومتي قطر وسلطنة عُمان، داعيًا إلى التوقف الفوري عن أي محاولة لتوظيف مليشيا الحوثي كأداة سياسية أو ورقة ضغط إقليمي، محذرًا من عواقب وخيمة تهدد استقرار الخليج والمنطقة بأكملها. وفي منشور لاذع نشره عبر منصة إكس، اعتبر الكميم أن التعامل مع الحوثيين كطرف شرعي أو حليف مرحلي، هو بمثابة فتح بوابة لجحيم إقليمي، قائلاً: "الحوثي الإيراني ليس ورقة سياسية ولا وسيلة نكاية، بل سرطان طائفي خبيث يتمدد على حساب الجميع، ولن يستثني أحداً من شروره". وأشار إلى أن الجماعة استثمرت كل دعم تلقته من أطراف يمنية لأسباب سياسية أو مصلحية، لتفرض لاحقًا قبضتها على مؤسسات الدولة، وتسخّرها لخدمة أجندة إيران التوسعية في المنطقة. وأضاف الكميم: "من يراهن على إشغال السعودية والإمارات عبر هذه العصابة، يرتكب خطأ استراتيجيًا، لأن الأفعى الحوثية ستلدغ الجميع، وستفرض أثمانًا أمنية واقتصادية على قطر وعُمان، عاجلًا أم آجلًا، حتى وإن لم تتوسع عسكريًا نحو الخليج". واختتم تحذيره بتشبيه لافت: "من يربّي الأفعى في حدود غيره، لن ينجو من سمّها حين تشتد الحاجة"، في رسالة واضحة لقطر وسلطنة عُمان بشأن تداعيات أي دعم مباشر أو غير مباشر للميليشيا المدعومة من طهران. وجاء هذا التصعيد اللفظي عقب تصريحات أثارت موجة جدل، أصدرتها حكومتا الدوحة ومسقط، ووصفت فيهما ميليشيا الحوثي بـ"السلطات المعنية في الجمهورية اليمنية"، في تعليق على الاتفاق غير المعلن بين واشنطن والحوثيين، حول وقف الهجمات البحرية في البحر الأحمر. البيانات القطرية والعُمانية وُجهت بانتقادات واسعة داخل الأوساط اليمنية، واعتُبرت اعترافًا ضمنيًا بشرعية ميليشيا صنّفها المجتمع الدولي في وقت سابق كجماعة إرهابية، في خطوة تُنذر بإعادة خلط الأوراق السياسية في الملف اليمني المعقد. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الدفاع الأمريكية تكشف خفايا هدف ترامب من الاتفاق مع الحوثيين. اخبار وتقارير اغتيال مموّه في قلب صنعاء.. مقتل مسؤول حوثي بارز وشقيقه العميد في حادث مدبّ. اخبار وتقارير ضربة موجعة للحوثيين.. أول منظمة دولية تغلق مكتبها بصنعاء وتنتقل إلى عدن وسط. اخبار وتقارير أطقم الإخوان الأمنية تحول مستشفى الروضة بتعز إلى ساحة حرب وترتكب جريمة مروع.


منذ 5 ساعات
مستشار بسفارة اليمن في الرياض: هذا هو الحل الوحيد لإنهاء الأزمة الاقتصادية والإنسانية
أكد مستشار إعلامي في سفارة اليمن لدى الرياض، أن الانقلاب الحوثي والممارسات الاقتصادية التي تبعته يمثلان السبب الرئيسي للأزمة الإنسانية والاقتصادية الخانقة التي تعيشها اليمن، سواء في المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية أو تلك المحررة. وقال الكاتب الصحفي صالح البيضاني، في منشور له على مواقع التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، رصده "المشهد اليمني" إن الممارسات الحوثية الممنهجة استهدفت القطاعين الاقتصادي والمالي، وألحقت أضرارًا جسيمة بالبلاد، موضحًا أن آثار هذه السياسات امتدت حتى إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية. وأشار إلى أن هذه السياسات شملت نهب البنك المركزي اليمني، وفرض ضرائب وجمارك جديدة، وابتزاز رجال المال والأعمال، والتضييق على النشاط التجاري، إلى جانب استهداف منصات تصدير النفط في محافظتي حضرموت وشبوة، ما أدى إلى تعطيل عملية التصدير ورفع تكاليف الشحن والتأمين. واختتم البيضاني تصريحه بالتأكيد على أن أي معالجات حالية لن تتجاوز كونها حلولاً إسعافية ومؤقتة، ما دام الكيان الحوثي مستمرًا، بوصفه "جذر كل الرزايا التي حلت باليمن"، على حد تعبيره. والثلاثاء، حذرت الأمم المتحدة من أن الوضع الإنساني في اليمن يزداد تدهورًا بشكل ينذر بالخطر، مع استمرار الحرب وتفاقم الأزمات المعيشية والاقتصادية، محذرة من أن البلاد باتت فعليًا على "حافة الهاوية". وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن (أوتشا)، في منشور على منصة إكس، رصده "المشهد اليمني" إن انعقاد الاجتماع السابع لكبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن يأتي في وقت يواجه فيه ملايين السكان خطر فقدان شريان الحياة نتيجة "التقليصات المفاجئة في المساعدات الإنسانية". وأكد البيان أن التحديات التي يفرضها استمرار الصراع والانهيار الاقتصادي، إلى جانب الصدمات المناخية المتكررة، تواصل زيادة الاحتياجات الإنسانية بشكل حاد، مع الإشارة إلى أن النساء والفتيات يتحملن العبء الأكبر من تداعيات هذه الأزمات المركبة. وأشار مكتب "أوتشا" إلى أن الفرق الإنسانية، رغم محدودية الموارد، تواصل العمل على مكافحة الجوع وسوء التغذية والأمراض، والاستجابة لحالات النزوح، وتقديم المساعدة في مجالات الحماية، والتعليم، والمأوى، والمواد غير الغذائية، والمياه النظيفة. ودعت الأمم المتحدة في ختام بيانها إلى تقديم دعم مرن ومنتظم وعاجل، لضمان استمرار البرامج الإنسانية المنقذة للحياة في اليمن خلال المرحلة المقبلة.


الشرق الجزائرية
منذ 6 ساعات
- الشرق الجزائرية
طبيب إسرائيلي : قتل فلسطينيي غزة كالقضاء على الصراصير والتخلص من مشكلة صحية عامة!
وَصَفَ طبيب إسرائيلي خدمته مع الجيش الإسرائيلي في غزة بأنها مثل 'مهمة القضاء على الصراصير'. وقال الجراح الذي شارك في العمليات العسكرية إن مهمته هي 'مسألة صحية'، أو القضاء على 'مشكلة صحية'. في تقرير أعدته لبنى مصاروة ونشره موقع 'ميدل إيست آي' في لندن، جاء أن الجراح، الذي استُدعي كجندي احتياط للمشاركة في عمليات غزة، كتب منشورات على منصة 'إكس'، يوم الأحد، قال فيها إنه تطوّعَ في عملية 'سحق' 'عشرات الإرهابيين' في اليوم السابق. وطلب الجراح سابو عاموس المشاركة في العمليات 'في إطار الطب الوقائي'، مع أن طبيبًا آخر اقترح أن مشاركته تدخل في إطار 'الصحة العامة'. وقال: 'عندما نفكر مرة أخرى، فقد كان محقًا، فنحن نتحدث عن القضاء على الصراصير والذباب الكريه'. وفي نهاية يوم الأحد، نشر صورة قال فيها إن الجنود الإسرائيليين شاركوا في صلاة يهودية داخل مسجد في شمال غزة. وكتب قائلًا: 'في كل دقيقة، نسمع رشاشًا وقذيفة مدفعية، افرموهم'. ويعمل عاموس في خدمة 'مكابي' الصحية، التي تُعدّ من أهم مزودي الصحة في إسرائيل، وتقدّم خدماتها لكل الإسرائيليين بغض النظر عن ديانتهم وعرقهم، بمن فيهم الفلسطينيون. وبحسب موقع 'مكابي' على الإنترنت، فإن عاموس يعمل في مدينة مختلطة في شمال إسرائيل، تضم عددًا كبيرًا من السكان الفلسطينيين. وحاول الموقع الاتصال بالخدمة الصحية دونما رد. ونقل الموقع عن طبيب فلسطيني يعمل في القطاع الصحي العام، طلب عدم الكشف عن هويته، قوله إنه لم يُفاجأ بتعليقات عاموس. وتذكرَ كيف قام بعض الأطباء في المستشفى الذي يعمل فيه بالاحتفال عندما بدأ الجيش الإسرائيلي قصف غزة، ودعوا لمسح غزة عن الوجود وتجويع أهلها. وقال: 'وصلتُ إلى نقطة في هذه المستشفيات بدأت فيها بالتساؤل عن الكيفية التي دفع فيها الطب هؤلاء الناس للتفكير بهذه الطريقة'، و'لن يكون هذا منظور إنسان، ولا طبيب قام بأداء القسم'. وعبّرَ عن قلقه من الانتهاكات التي قام بها الأطباء الذين تم استدعاؤهم للخدمة في الجيش، مشيرًا إلى التعذيب وإساءة معاملة المعتقلين الفلسطينيين. وقال: 'أنا محاط بالمجرمين، سواء من المنظور الإنساني أو الطبي، وهو نوع من احتلال طبي يجبرنا على محو هويتنا وإخفاء مشاعرنا في هذه المستشفيات تجاه أهل غزة'.