logo
زلزال على بعد 44 كيلو متر شمال غرب الغردقة بقوة 3.3 ريختر

زلزال على بعد 44 كيلو متر شمال غرب الغردقة بقوة 3.3 ريختر

اليوم٠١-٠٦-٢٠٢٥

سجلت محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل و التابعة للمعهد يوم الأحد الموافق 2025/06/01 هزة أرضية على بعد 44 كيلومتر شمال غرب الغردقة وكانت بياناتها كالتالي :
تاريخ الحدوث : 2025/06/01
وقت الحدوث :
03:08:30 مساء بالتوقيت المحلي
القوة :
3.33 درجة على مقياس ريختر
خط العرض
27.55 شمالا
خط الطول :
33.51 شرقا
العمق
10.16 كم
و لم يرد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة أو وقوع اي خسائر في الأرواحو الممتلكات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أجواء شديدة الحرارة وشبورة كثيفة.. حالة الطقس اليوم الإثنين 9 يونيو 2025 فى مصر
أجواء شديدة الحرارة وشبورة كثيفة.. حالة الطقس اليوم الإثنين 9 يونيو 2025 فى مصر

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

أجواء شديدة الحرارة وشبورة كثيفة.. حالة الطقس اليوم الإثنين 9 يونيو 2025 فى مصر

أعلنت الهيئة العامة للأرصاد الجوية ، حالة الطقس والظواهر الجوية ودرجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة اليوم الإثنين 9 يونيو 2025. وتتوقع هيئة الأرصاد أن يسود، اليوم، طقس شديد الحرارة نهارًا على أغلب الأنحاء، مائل للحرارة على السواحل الشمالية، معتدل الحرارة ليلًا وفي الصباح الباكر. وأشارت إلى أنه من المتوقع ظهور شبورة مائية من (8:4 صباحًا) قد تكون كثيفة أحيانًا على مناطق من الوجه البحري والسواحل الشمالية ووسط سيناء ومدن القناة. وفيما يلى درجات الحرارة على المدن والعواصم بمحافظات الجمهورية: درجات الحرارة فى القاهرة الصغرى 23 والعظمى 36 درجات الحرارة فى العاصمة الإدارية الصغرى 22 والعظمى 37 درجات الحرارة فى 6 أكتوبر الصغرى 22 والعظمى 37 درجات الحرارة فى بنها الصغرى 23 والعظمى 36 درجات الحرارة فى دمنهور الصغرى 21 والعظمى 35 درجات الحرارة فى وادى النطرون الصغرى 21 العظمى 35 درجات الحرارة فى كفر الشيخ الصغرى 20 والعظمى 33 درجات الحرارة فى المنصورة الصغرى 22 والعظمى 34 درجات الحرارة فى الزقازيق الصغرى 22 والعظمى 35 درجات الحرارة فى شبين الكوم والصغرى 21 والعظمى 34 درجات الحرارة فى طنطا الصغرى 20 والعظمى 33 درجات الحرارة فى دمياط الصغرى 21 والعظمى 28 درجات الحرارة فى بورسعيد الصغرى 23 والعظمى 29 درجات الحرارة فى الاسماعيلية الصغرى 20 والعظمى 37 درجات الحرارة فى السويس الصغرى 21 والعظمى 36 درجات الحرارة فى العريش الصغرى 18 والعظمى 31 درجات الحرارة فى رفح الصغرى 17 والعظمى 30 درجات الحرارة فى رأس سدر الصغرى 21 والعظمى 34 درجات الحرارة فى نخل الصغرى 14 العظمى 34 درجات الحرارة فى سانت كاترين الصغرى 12 والعظمى 30 درجات الحرارة فى الطور الصغرى 24 والعظمى 33 درجات الحرارة فى طابا الصغرى 21 والعظمى 32 درجات الحرارة فى شرم الشيخ الصغرى 28 والعظمى 38 درجات الحرارة فى الإسكندرية الصغرى 19 والعظمى 29 درجات الحرارة فى العلمين الصغرى 18 والعظمى 28 درجات الحرارة فى مطروح الصغرى 19 والعظمى 27 درجات الحرارة فى السلوم الصغرى 20 والعظمى 32 درجات الحرارة فى سيوة الصغرى 19 والعظمى 37 درجات الحرارة فى الغردقة الصغرى 26 والعظمى 37 درجات الحرارة فى مرسى علم الصغرى 27 والعظمى 36 درجات الحرارة فى شلاتين الصغرى 26 والعظمى 36 درجات الحرارة فى حلايب الصغرى 25 والعظمى 33 درجات الحرارة فى أبو رماد الصغرى 24 والعظمى 34 درجات الحرارة فى رأس حدربة الصغرى 23 والعظمى 35 درجات الحرارة فى الفيوم الصغرى 22 والعظمى 36 درجات الحرارة فى بنى سويف الصغرى 22 والعظمى 36 درجات الحرارة فى المنيا الصغرى 21 والعظمى 37 درجات الحرارة فى أسيوط الصغرى 22 والعظمى 37 درجات الحرارة فى سوهاج الصغرى 22 والعظمى 38 درجات الحرارة فى قنا الصغرى 23 والعظمى 40 درجات الحرارة فى الأقصر الصغرى 25 والعظمى 41 درجات الحرارة فى أسوان الصغرى 26 والعظمى 42 درجات الحرارة فى الوادى الجديد الصغرى 23 والعظمى 39 درجات الحرارة فى أبو سمبل الصغرى 24 والعظمى 40

ارتفاع درجات الحرارة غدا.. طقس شديد الحرارة رطب نهارا والقاهرة 36 للعظمى
ارتفاع درجات الحرارة غدا.. طقس شديد الحرارة رطب نهارا والقاهرة 36 للعظمى

جريدة المال

timeمنذ 9 ساعات

  • جريدة المال

ارتفاع درجات الحرارة غدا.. طقس شديد الحرارة رطب نهارا والقاهرة 36 للعظمى

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، استمرار الارتفاع في درجات الحرارة غدا على أغلب أنحاء البلاد، ليسود طقس شديد الحرارة نهارًا على معظم الأنحاء، مائل للحرارة على السواحل الشمالية، في حين يكون الطقس معتدلًا ليلًا وفي الصباح الباكر. كما توقعت الأرصاد الجوية أن تسجل مدينة القاهرة 36 درجة مئوية للعظمى و23 للصغرى، فيما تسجل العاصمة الإدارية 37 للعظمى و22 للصغرى، ومدينة 6 أكتوبر 37 للعظمى و22 للصغرى، وبنها 36 للعظمى و23 للصغرى. كما تبلغ درجات الحرارة في دمنهور 35 للعظمى و21 للصغرى، وفي وادي النطرون 35 للعظمى و21 للصغرى، وكفر الشيخ 33 للعظمى و20 للصغرى، والمنصورة 34 للعظمى و22 للصغرى. وفي محافظة الزقازيق تسجل الحرارة 35 للعظمى و22 للصغرى، وشبين الكوم 34 للعظمى و21 للصغرى، وطنطا 33 للعظمى و20 للصغرى، ودمياط 28 للعظمى و21 للصغرى. وتشهد بورسعيد 29 درجة للعظمى و23 للصغرى، بينما تسجل الإسماعيلية 37 للعظمى و20 للصغرى، والسويس 36 للعظمى و21 للصغرى، والعريش 31 للعظمى و18 للصغرى. أما مدينة رفح فتسجل 30 للعظمى و17 للصغرى، ومدينة رأس سدر 34 للعظمى و21 للصغرى، ونخل 34 للعظمى و14 للصغرى، ومدينة كاترين 30 للعظمى و12 للصغرى. وفي مدينة الطور، تبلغ العظمى 33 والصغرى 24، بينما تسجل درجات الحرارة في حلايب 33 للعظمى و25 للصغرى، وشلاتين 36 للعظمى و26 للصغرى، ومرسى علم 36 للعظمى و27 للصغرى. وتصل درجات الحرارة في الغردقة إلى 37 للعظمى و26 للصغرى، وسفاجا 38 للعظمى و26 للصغرى، ورأس غارب 37 للعظمى و25 للصغرى، وأبو رماد 34 للعظمى و24 للصغرى. وفي رأس حدربة تسجل 35 للعظمى و23 للصغرى، أما مطروح فالعظمى 27 والصغرى 19، والسلوم 32 للعظمى و20 للصغرى، وسيوة 37 للعظمى و19 للصغرى. تبلغ درجات الحرارة في الإسكندرية 29 للعظمى و19 للصغرى، بينما تسجل مدينة العلمين 28 للعظمى و18 للصغرى، والفيوم 36 للعظمى و22 للصغرى، وبني سويف 36 للعظمى و22 للصغرى. كما تبلغ درجات الحرارة في المنيا 37 للعظمى و21 للصغرى، وأسيوط 37 للعظمى و22 للصغرى، وسوهاج 38 للعظمى و22 للصغرى، وقنا 40 للعظمى و23 للصغرى. وفي الأقصر، تسجل 41 للعظمى و25 للصغرى، أما أسوان فالعظمى 42 والصغرى 26، والوادى الجديد 39 للعظمى و23 للصغرى، وأبو سمبل 40 للعظمى و24 للصغرى. وفي مدينة شرم الشيخ، تسجل العظمى 38 والصغرى 28 درجة مئوية. البحر المتوسط: حالته من خفيف إلى معتدل، وارتفاع الموج من 1.25 إلى 1.75 متر، واتجاه الرياح شمالية غربية. البحر الأحمر: حالته معتدلة، وارتفاع الموج من 1.5 إلى 2 متر، والرياح شمالية غربية. ونعرض في التقرير تفاصيل درجات الحرارة غدا على مختلف المدن:

الإسكندرية .. صرخة من أجل المستقبل
الإسكندرية .. صرخة من أجل المستقبل

اليوم السابع

timeمنذ 11 ساعات

  • اليوم السابع

الإسكندرية .. صرخة من أجل المستقبل

قد يكون هذا المقال استكمالا لمقالين نشرتهما في عام 2018 في صحيفة المصري اليوم، تناولت في المقالين المخاطر التي من المتوقع أن تتعرض لها الإسكندرية، محذرا من القادم فى ظل سياسات أدت لتدهور البيئة العمرانية فى الإسكندرية، لكن العديد من المعطيات بدأت تظهر على السطح، تحتاج إلى المعالجة بصورة جدية، منها تأثير المتغيرات المناخية على الإسكندرية والساحل الشمالى لمصر . الإسكندرية مدينة ساحلية شهدت ربطها فى العصر البطلمى بجزيرة فاروس، وبالتالى هناك جزء من المدينة صناعى وليس طبيعى، وعندما حدث تسونامى فى بداية القرن السابع الميلادى غرق جانب من هذا الجزء وهى ألسنة كانت ممتدة فى الميناء الشرقى شيدت عليها قصور البطالمة فى الميناء، وهذا يقودنا إلى أن عمليات ردم البحر فى حاجة لمراجعة علمية، خاصة أنها تغير من طبيعة الدوامات البحرية وتؤثر على عمليات نحر البحر على طول شواطئ مصر، وإلى الجنوب من الإسكندرية تجرى عمليات ردم لبحيرة مريوط، تصاعدت منذ الخمسينيات من القرن العشرين، وهو ما يسبب كبت للمياه الجوفية فى تجاويف أسفل المدينة، وهذه مسألة تحتاج لمراجعة علمية، فردم البحيرة له مخاطر على المدينة ككل، وعلى جانب آخر تجرى عمليات بناء منذ تسعينيات القرن العشرين فى مناطق أراضى رخوة على غرار ما يسمى ميامى الجديدة فى المنطقة جنوب السكة الحديد، بارتفاعات مبالغ فيها وعرض شوارع لا يتجاوز فى بعض الأحيان المترين، وهذه أخطر المناطق المعرضة فيها الأبراج المرتفعة للانهيارات . تحتاج الاسكندرية إلى خطة طوارئ معلنه، تشمل كافة مرافقها، وأول متطلبات هذه الخطة هى رفع كفاءة المستشفيات العامة فى المدينة، ثم ضرورة إنشاء ميادين عامة وحدائق فى المناطق شديدة الكثافة خاصة جنوب السكة الحديد التى تفصل الميدان لقسمين شمالى موازى للبحر وجنوبى إلى الطريق الدولى، والجنوبى هو الأكثر إلحاحا فى هذه المتطلبات، فالحدائق العامة والميادين لها وظيفة هامة فى الكوارث إذ هى تستقبل المتضررين لتكون ملجأ لهم فى وقت الأزمة، وللأسف لا يوجد أى منها فى جنوب المدينة . أما الأهم من أجل الإسكندرية فضرورة وضع خطة لتخفيض تعداد سكان المدينة والكثافة السكانية بها، وهذا يقتضى نقل الأنشطة الصناعية وغيرها إلى الجنوب أو الغرب فى مناطق صحراوية، وهذا يقتضى إنشاء مناطق جذب للكثافات السكانية فى محافظات : كفر الشيخ والغربية والبحيرة، فسكان هذه المحافظات ينتقلون إلى الإسكندرية بحثا عن الوظائف، فى ظل بيئات محدودة الوظائف، لذا فالعمل على جذب هؤلاء لمناطق أخرى غير الإسكندرية أمر حيوى، لخفض الكثافة السكانية فى الإسكندرية . إن الملفت للانتباه هو غياب جامعة الإسكندرية عن المخاطر المستقبلية التى يمكن أن تتعرض لها مدينة الإسكندرية، على الرغم من وجود عدد من العلماء فى كلياتها، بعضهم مشهود له بالكفاءة على صعيد البحث العلمى دوليا، خاصة فى كليتى الهندسة والعلوم، بل سبق أن وضعت الجامعة عددا من الدراسات التخطيطية للمدينة، وعلى الجامعة أن يكون لها صوت فيما تواجهه الإسكندرية من مخاطر، كما أن مكتبة الإسكندرية التى تقيم ندوات ومؤتمرات فى موضوعات مختلفة وتمتلك مركزا لدراسات الإسكندرية والبحر المتوسط وسبق لها طرح قضية التغيرات المناخية وأثرها على المدينة، خفت أو نستطيع أن نقول اختفى صوت مكتبة الإسكندرية فى هذه القضية، وكأن المكتبة فى عزله عن المدينة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store