logo
جيش الاحتلال يزعم: اعتقلنا مقاتلين شمال قطاع غزة

جيش الاحتلال يزعم: اعتقلنا مقاتلين شمال قطاع غزة

معا الاخباريةمنذ 5 أيام
غزة- معا- زعم جيش الاحتلال أن قوات من لواء جفعاتي اعتقلت مقاتلين في بيت حانون اليوم .
وبحسب بيان جيش الاحتلال قال إنه تم رصد مقاتلين يخرجون من عين نفق في المنطقة، حيث سلّموا أنفسهم وتم اعتقالهم.
وفقا لزعم جيش الاحتلال، وخلال التحقيق مع الشبان تم العثور على أسلحة قرب فتحة النفق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سرايا القدس تقصف مستوطنة نير عام رداً على اقتحامات الأقصى
سرايا القدس تقصف مستوطنة نير عام رداً على اقتحامات الأقصى

فلسطين اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين اليوم

سرايا القدس تقصف مستوطنة نير عام رداً على اقتحامات الأقصى

قالت سرايا القدس، في بيان، أنه رداً على اقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك، قامت القوة الصاروخية في سرايا القدس بقصف مغتصبة "نير عام" بصاروخين من طراز "قدس3" . يأتي هذا الإعلان في ظل اقتحامات متكررة، من قبل المستوطنين بحماية قوات الاحتلال لساحات المسجد الأقصى، فضلاً عن إصدار أوامر إبعاد للمرابطين والمرابطات في المسجد الأقصى. وقد قام الاحتلال بإصدار قرار إبعاد لمفتي القدس، الشيخ محمد حسين لمدة ستة أشهر عن المسجد الأقصى .

سرايا القدس تقصف مستوطنة "نير عام" ردًا على اقتحام الأقصى
سرايا القدس تقصف مستوطنة "نير عام" ردًا على اقتحام الأقصى

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

سرايا القدس تقصف مستوطنة "نير عام" ردًا على اقتحام الأقصى

متابعة/ فلسطين أون لاين أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الخميس، مسؤوليتها عن قصف مستوطنة "نير عام" شمال قطاع غزة، بصاروخين من طراز "قدس 3"، وذلك ردًا على اقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت السرايا في بيان مقتضب أن القصف يأتي في إطار الرد على الانتهاكات المتكررة للمقدسات الإسلامية، مشيرة إلى أن العملية تمّت بنجاح من إحدى نقاط إطلاق النار شمال القطاع. في المقابل، اعترف جيش الاحتلال بسقوط صاروخ في مستوطنة "نير عام"، الواقعة قرب بيت حانون وموقع "إيرز" العسكري، مضيفًا أن صافرات الإنذار دوت في مناطق عدة بمستوطنات "غلاف غزة" إثر إطلاق الصواريخ. وذكر في بيان مقتضب، أن "سلاح الجو اعترض صاروخا أطلق من شمال غزة، في أعقاب إنذارات تم تفعيلها قبل وقت قصير في كيبوتس (مستوطنة) نير عام" المحاذية للقطاع، دون تفاصيل أكثر، ولا توضيح ما إذا كانت هناك إصابات أو أضرار. وقبيل صدور بيان الجيش، أفادت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية الخاصة بأن "صفارات الإنذار دوت في مستوطنة نير عام وعدة مناطق محيطة فيه". وبين الفينة والأخرى، يعلن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صواريخ من قطاع غزة، غالبا ما يعترضها أو تسقط في مناطق مفتوحة، دون أن تؤدي إلى إصابات أو اضرار. وتأتي هذه العمليات في سياق رد الفصائل الفلسطينية على الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة 61 ألفا و258 شهيدًا و152 ألفا و45 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

"أمير".. طفلٌ فُقد في رفح بحثًا عن الطعام وشهادة صادمة تكشف مصيره
"أمير".. طفلٌ فُقد في رفح بحثًا عن الطعام وشهادة صادمة تكشف مصيره

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

"أمير".. طفلٌ فُقد في رفح بحثًا عن الطعام وشهادة صادمة تكشف مصيره

متابعة/ فلسطين أون لاين في خيمة متواضعة جنوب مدينة رفح، تعيش عائلة الجرابعة مأساة مضاعفة. فبعد أن فقدت الأب محمد الجرابعة إثر قصف إسرائيلي في يناير/كانون الثاني 2025، جاء غياب عبد الرحيم، الابن الأصغر البالغ من العمر 10 سنوات، ليُعمّق الألم. عبد الرحيم، المعروف لدى عائلته بلقب "أمير"، خرج قبل أسابيع إلى نقطة توزيع مساعدات في منطقة الشاكوش غرب رفح، في محاولة لجلب الطعام لإخوته الذين يعانون من الجوع كغيرهم من آلاف العائلات النازحة في القطاع. ومنذ ذلك اليوم، لم يظهر له أي أثر. تقول والدته، سهام الجرابعة، إن نجلها كان يعيش معها في منطقة نازحين بعد استشهاد والده، وإنه كان طفلًا مفعمًا بالحياة، تسعده أبسط الأشياء. وتضيف: "لم نترك مكانًا إلا وطرقناه؛ المستشفيات، مراكز الطوارئ، الصليب الأحمر... لا جثمان، ولا معلومة مؤكدة، فقط صمت يزيد 'ألمنا. نناشد العالم للمساعدة في معرفة مصيره". رغم مرور الأيام، لا تزال العائلة تأمل أن يكون الطفل حيًا، خاصة بعد شهادة أحد الشهود الذين أكدوا رؤيته قرب نقطة المساعدات، ما يُرجّح فرضية اختفائه، لا وفاته. لكن المستجد الأخطر جاء على لسان الجندي الأميركي السابق، أنتوني أغيلار، الذي كان يعمل مع "مؤسسة غزة الإنسانية" وشارك في توزيع المساعدات هناك. وفي تصريحات صادمة، قال أغيلار إن جنودًا إسرائيليين أطلقوا النار على مجموعة من المدنيين، بينهم الطفل "أمير". وقال الجندي 'هذا الطفل مشى 12 كيلومترًا ليحصل على الطعام، حمل القليل من المساعدات، شكرنا، وعاد أدراجه... ثم سمعت صوت رصاص، كانوا يطلقون النار على الجموع، وأمير كان بينهم". ووقعت الحادثة في 28 مايو 2025 قرب مركز توزيع تديره "مؤسسة غزة الإنسانية" في منطقة تل السلطان غرب مدينة رفح. وذكر الجندي أن ذلك اليوم لم يكن مختلفًا عن غيره في غزة، إلا أن الموت جاء أسرع هذه المرة. وشاهد آلاف المدنيين الذين لا يحملون شيئًا سوى الجوع، وعائلات تفترش الرمال، وأطفالًا يتقاتلون على أكياس دقيق فارغة.لكنه أكد أن وجه أمير كان يحمل عمراً أكبر من سنواته، وعيناه تقولان ما لا يُقال. وقد أثارت الحادثة ردود فعل غاضبة على وسائل التواصل، حيث اعتبر ناشطون الجريمة كشفًا زائفًا للادعاءات الإنسانية التي ترافق عمليات توزيع المساعدات في غزة، وسط واقع مجاعة قاتلة وعمليات قتل ممنهجة تستهدف حتى الأطفال. ورغم ذلك، لا يزال مصير جثمان عبد الرحيم مجهولًا، وهو ما دفع والدته لتكرار مناشدتها إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، للكشف عن مكانه أو تأكيد وفاته على الأقل. يأتي هذا الحادث في ظل أوضاع إنسانية غير مسبوقة في قطاع غزة، حيث تُسجَّل عشرات حالات الفقد يوميًا، وتتهم منظمات دولية إسرائيل بارتكاب جريمة تجويع ممنهجة، حيث شددت في مارس/آذار 2025 حصارها على القطاع، وأغلقت جميع المعابر أمام المساعدات، ما تسبب في انتشار المجاعة ووفاة عدد كبير من الأطفال، من بينهم من لم يُعثر على جثثهم حتى الآن. ووفق آخر الإحصائيات، فقد أسفرت الإبادة الجماعية الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن أكثر من 208 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، و9 آلاف مفقود، معظمهم من الأطفال والنساء، في ظل تدهور إنساني هو الأسوأ في تاريخ المنطقة. وتختم العائلة مناشدتها: "نريد فقط معرفة الحقيقة. لا نُطالب بمعجزة، بل بجواب... هل لا يزال أمير حيًا؟ وإن لم يكن، أين جثمانه؟"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store