
العلوي المدغري يضع أزمة السلة المغربية تحت مجهر الحقيقة (شاهد الفيديو)
video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
للحديث حول إنهيار كرة السلة رياضة الأساتذة، في زمن تسير ضحايا الهدر المدرسي، تستضيف جريدة le12.ma، مولاي إدريس العلوي المدغري الرئيس السابق لعصبة الغرب.
حوار – هشام الشواش
كما كان منتظرا، دخلت كرة
وتتمثل أبرز مظاهر الأزمة في تعثر انطلاق البطولة الوطنية بشكل منتظم، وتراجع مستوى التكوين القاعدي، وغياب رؤية واضحة لتدبير المرحلة، في ظل استمرار التوتر بين
ورغم محاولات الإصلاح، لا تزال حالة الغموض تطبع مستقبل اللعبة، في وقت ترتفع فيه أصوات الأندية المنادية بوضع حد لحالة الجمود، وإطلاق حوار شامل يروم إعادة هيكلة القطاع وضمان الاستقرار المؤسساتي. كما يطالب اللاعبون بتمكينهم من مستحقاتهم المالية المتأخرة، وتوفير الظروف المناسبة لممارسة رياضتهم في إطار احترافي متكامل.
في المقابل، يترقب الشارع الرياضي تحركاً حقيقياً من الجهات الوصية، من أجل إخراج كرة السلة من نفق الأزمة، واستعادة موقعها في الساحة الرياضية الوطنية والدولية.
للحديث حول إنهيار رياضة الأساتذة في زمن تسير ضحايا الهدر المدرسي، تستضيف جريدة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 15 ساعات
- LE12
إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني
يبدو أن نادي سيمبا التنزاني بدء مباراة نهائي كأس الكاف أمام نهضة بركان، من مطار زنجبار، ذلك ما تشير إليه الاخبار القادمة من تنزانيا. جريدة le12سبورت مصدر جريدة قال إن بعثة وأضاف، أن لا أحد منّ المسؤولين في المطار قدم جوابا مقنعا لبعثة نهضة بركان، غير التحجج ب'تعطل السيستيم'. وتابع، حتى وفد الكاف، وجد نفسه خلف الأبواب الموصدة لمطار زنجبار، ما جعل فرضية المؤامرة بادية للعيان. وإستنكر عدد من أعضاء بعثة نهضة بركان سوء المعاملة التي قوبلوا بها من طرّف المسؤولين في المطار، وكذا نادي سيمبا التنزاني. وعبر أعضاء وفد الفريق المغربي، عن عدم تأثرهم بهذه المعاملة، وعزمهم مواجهة كل التحديات حتى العودة باللقب إلى المغرب. ما وقع في مطار زنجبار، عشية النهائي المنتظر أمام نادي سيمبا التنزاني، لا يمكن اختزاله في 'تعطل السيستام'، كما حاول بعض مسؤولي المطار تبريره ببرود لبعثة الفريق المغربي. هذا النوع من الأعذار الإدارية قد يُقبل في حالات عابرة، ولكن أن يُترك فريق يمثل بلدا بحجم المغرب، إلى جانب وفد رسمي من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( لقد أظهر التنظيم المحلي، في هذه الواقعة، ارتباكًا مقلقًا لا يليق بنادٍ مثل سيمبا، المفترض أن يكون حريصًا على صورة بلده ومنافساته. غياب الحد الأدنى من الاستعداد اللوجستي لاستقبال فريق ضيف في محطة أساسية كهذه لا يمكن تبريره بالصدفة أو الأعذار التقنية. وإن لم تكن هذه المعاملة مقصودة، فإنها لا تقل خطورة من كونها ناتجة عن الإهمال أو ضعف الكفاءة. ومن المؤسف أن تضطر بعثة نهضة بركان إلى قضاء ساعات في مطار لا يستوفي الشروط الدنيا لمعالجة الوضع، في وقت يُفترض أن تكون فيه كل تفاصيل الاستقبال مضبوطة بدقة، خاصة أن الأمر يتعلق بمباراة نهائية ضمن المسابقات الرسمية للاتحاد القاري، الذي يفترض فيه هو الآخر أن يكون حاضرًا بحزم لاجتناب مثل هذه الإخلالات. لقد تبيّن من شهادات أعضاء بعثة الفريق أن الارتباك لم يقتصر على المعطى الإداري، بل انسحب إلى طريقة المعاملة، إذ عبّر عدد من أعضاء الوفد عن استنكارهم لتجاهل مسؤولي المطار وحتى ممثلي نادي سيمبا لوضعهم، ما ساهم في إذكاء شعور بالإهانة والاستخفاف. ورغم محاولات البعض تبرير الموقف بتعطّل النظام الإلكتروني للمطار، فإن تكرار مثل هذه الوقائع في محطات سابقة على مستوى القارة، يفرض ضرورة مساءلة أعمق عن جدوى استمرار 'ثقافة الإهمال' في محيط التظاهرات الكروية الكبرى. لكن، وبعيدًا عن منطق التهويل أو الانزلاق نحو تفسيرات المؤامرة، فإن الواقعة يجب أن تطرح للنقاش داخل دوائر الكاف نفسها. فهل يُعقل أن يصل فريق إلى دولة تنظم مباراة نهائية دون استقبال رسمي محترف؟ أين هو البروتوكول الذي يتحدث عنه الاتحاد القاري؟ وكيف يُعقل أن تكون البنية الأساسية لمطار دولي عاجزة عن استقبال وفد رياضي بهذه الأهمية في يوم معلوم سلفًا؟ ومع كل ذلك، فإن بعثة نهضة بركان لم تقع في فخ التوتر أو التشويش الذهني. فقد عبّر اللاعبون والأطر التقنية عن عزمهم على تجاوز هذه العراقيل، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل تمثيل المغرب أفضل تمثيل، واستعادة اللقب القاري عن جدارة واستحقاق. وهذا في حد ذاته دليل على نضج المجموعة واستعدادها الذهني العالي، في وقت كان يمكن أن تتحوّل فيه مثل هذه العراقيل إلى ذريعة للتراخي أو التذمر. إن ما وقع في زنجبار يسلّط الضوء، مرة أخرى، على هشاشة البنية التنظيمية للكرة الإفريقية في بعض المحطات، ويعيد التذكير بأن تطوير الرياضة القارية لا يمر فقط عبر الملاعب والمدربين، بل يبدأ من البنيات التحتية، ومن احترام الضيوف، وضمان شروط المنافسة العادلة داخل الملعب وخارجه. ويبقى على الكاف مسؤولية التدخل، لا فقط لمساءلة الجهة المسؤولة عن الخلل، بل لتقوية الآليات الوقائية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه الوقائع، حماية لمصداقية المسابقة أولًا، وكرامة المشاركين فيها ثانيًا.


LE12
منذ 7 أيام
- LE12
الكاف يعلن عن موعد الكشف عن الكأس الجديدة لدوري أبطال إفريقيا
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } أعلنت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( وسيتم الكشف عن الكأس الجديدة يوم الخميس 22 ماي، خلال حفل رسمي ينظم في جوهانسبرغ، جنوب إفريقيا، بحضور أساطير كرة القدم الإفريقية، بالإضافة إلى ممثلين عن الناديين المتأهلين للنهائي: ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي وبيراميدز المصري. ومن المرتقب أن تلعب مباراة الذهاب يوم السبت 24 ماي، فيما يجرى لقاء الإياب في العاصمة المصرية القاهرة يوم الأحد 1 يونيو، في نهائي يعد بالكثير من الإثارة والتشويق. ويأتي توقيت الإعلان عن الكأس والهوية الجديدة ليزيد من الحماس والترقب في أوساط جماهير كرة القدم الإفريقية، حيث سيمنح المشجعون لمحة عما سيتنافس عليه الفريقان خلال مواجهتي الذهاب والإياب.


LE12
منذ 7 أيام
- LE12
الصفقة تمت.. 'هويسن' يُجري الفحص الطبي تمهيدًا للانتقال إلى ريال مدريد
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } اتفقت إدارة ريال مدريد على جميع تفاصيل الصفقة لضم ديون هويسين كمدافع جديد، حيث سيوقع عقدًا لمدة خمس سنوات مقابل 50 مليون جنيه إسترليني لبورنموث. ويخضع المدافع 'هويسن' حاليًا للفحص الطبي، ويعتبر ريال مدريد هذا اللاعب الإسباني الشاب موهبة استثنائية، حيث كان تشافي ألونسو يرغب في ضمه بشدة. 'هويسن'، الذي يبلغ من العمر 20 عامًا، لعب 31 مباراة مع بورنموث في الدوري الإنجليزي الممتاز، وسجل هدفين، وبات قطعة أساسية في دفاع الفريق، ويامل ريال مدريد في أن يكون جاهزًا للعب في كأس العالم للأندية، التي ستبدأ في 18 يونيو .