logo
فرنسا تسلم لبنان وسوريا وثائق وخرائط الترسيم

فرنسا تسلم لبنان وسوريا وثائق وخرائط الترسيم

روسيا اليوم٠٩-٠٥-٢٠٢٥

وأتى هذا التسليم بناء على طلب لبنان والوعد الذي قطعه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لنظيره اللبناني جوزيف عون، بتزويد لبنان بهذه الوثائق والخرائط التي ستساعده في عملية ترسيم حدوده البرية مع سوريا.
وأكدت مصادر دبلوماسية لصحيفة "نداء الوطن"، أن تسلم لبنان للوثائق والخرائط التي تساعد في ترسيم الحدود، تزامن مع تسليم الرئيس ماكرون الرئيس السوري أحمد الشرع للخرائط ذاتها.
وعن أهمية هذه الخرائط، لفتت المصادر إلى أن اللجنة الفنية والتقنية هي التي تقرر مدى أهميتها والأهم أن السفير الفرنسي أبلغ رجي، استعداد بلاده لفتح الأرشيف لتزويد لبنان بأي خرائط إضافية أو حتى وثائق.
المصدر: "نداء الوطن"
أكد وزير الدفاع اللبناني ميشال منسى أنه ستكون هناك مراحل مهمة بين لبنان وسوريا، موضحا أن المشاكل التي حصلت على الحدود الشمالية الشرقية كانت خلفيتها الأساسية التهريب.
التقى وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي، نظيره السوري أسعد الشيباني، وبحثا التطورات الحاصلة على الحدود اللبنانية - السورية.
أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع أنه بحث مع رئيس مجلس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي الودائع السورية في بنوك لبنان والملف الأمني على الحدود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرز صحفي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي
أبرز صحفي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي

روسيا اليوم

timeمنذ 25 دقائق

  • روسيا اليوم

أبرز صحفي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي

ووصف بن كسبيت نتنياهو بأنه "رجل يكذب على مدار الساعة" وبأن تتبع أكاذيبه "مهمة شبه مستحيلة تتطلب قدرات خرافية، وربما حاملات طائرات". في مستهل مقاله، عبر كسبيت عن دهشته من جرأة نتنياهو في "بث أوهامه على الهواء مباشرة"، مشيرا إلى محادثة فاضحة أجراها مؤخرا مع الحاخام موشيه هيرش، والتي كذب فيها بلا هوادة حتى باللغة الإنجليزية. في إحدى خطبه بالكنيست، تساءل نتنياهو بصوتٍ جهوري: "ماذا لو كانت المعارضة في 1958؟ هل كنّا لننجح في إقامة الدولة؟". لكن بن كسبيت يرد بسخرية: "هل نسي نتنياهو أن الدولة أُقيمت عام 1948؟". يذكّره أيضًا بأن والده بن تسيون نتنياهو كان من الموقعين على إعلان في نيويورك تايمز ضد تقسيم فلسطين عام 1947، واعتبره "انتحارا وطنيا". وفي مفارقة صادمة، يكشف كسبيت أن والد نتنياهو نفسه كان من أبرز المعارضين لإعلان الدولة، بل وشارك في حملة إعلامية دولية ضد قرار الأمم المتحدة. ومع ذلك، يتهم نتنياهو المعارضة الحالية بتشويه صورة إسرائيل عالميا، متجاهلا أن عائلته كانت أول من فعل ذلك. لكن القصة لا تقف عند حدود الماضي. فخلال الحرب الأخيرة، بحسب محادثة تم تسريبها، أبلغ نتنياهو أحد الحاخامات أنه أقال رئيس الأركان هرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت لأنهما "شكلا عائقا أمام تمرير قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية للمتدينين". بينما كان الإسرائيليون يودّعون قتلى الجيش، كان رئيس الوزراء يتفاوض مع قيادات الحريديم لتأمين استمرار دعمهم له، حتى لو تطلّب الأمر إعفاء 80 ألفا من أبنائهم من الخدمة الإلزامية، رغم حاجة الجيش الماسة إليهم. بن كسبيت يرى أن الائتلاف الحاكم يتفكك تدريجيا، لا بسبب كارثة 7 أكتوبر أو الأزمة الاقتصادية أو الدمار في غزة، بل بسبب فشل نتنياهو في تمرير قانون إعفاء الحريديم. ويؤكد أن "المؤسسة العسكرية تنهار أمام أعيننا، ومعنويات الجنود في الحضيض". المفارقة الكبرى، بحسب كسبيت، أن هذه الحكومة تطالب باحتلال غزة وإقامة مملكة تمتد من "الهند إلى كوش"، في وقتٍ تُعفي فيه الحريديم من الخدمة. ويقول: "الجنود يستنزفون، أما أولئك الذين لا يخدمون، فيحصدون الامتيازات ويسيطرون على الوزارات". في رأي نتنياهو، الخطأ كان بعدم تمرير قانون يتيح تعيين المستشارين القانونيين كـ"موظفين بالثقة" في بداية ولايته. فلو فعل، لما واجه أي عائق قانوني في تمرير قانون إعفاء الحريديم، بحسب قوله في جلسات مغلقة. "سيكذب"، يقول كسبيت، "الحريديم يعرفون أنه يكذب، وهو يعرف أنهم يعرفون. لكنهم لا يملكون بديلًا". ويتوقع أن تستمر هذه اللعبة حتى تنهار الحكومة تمامًا، مؤكدًا أن ساعة الحسم تقترب، والانتخابات قادمة، سواء في أكتوبر 2025 أو مطلع 2026. وفي محاولة للتغطية على الفضيحة، اتهم أنصار نتنياهو رئيس الأركان المقال بأنه "أعاق دمج لواء الحريديم في الجيش"، لكن كسبيت يدحض هذه الادعاءات بوثائق وصور تثبت أن هاليفي هو من أسس هذا اللواء، وكان وراء دعم اندماجه بالكامل. في مقال يعد شهادة تاريخية على مستوى الانهيار السياسي والأخلاقي الذي تعيشه إسرائيل، يصوب بن كسبيت نيرانه على نتنياهو، متهما إياه ببيع كل شيء (الحقيقة، الجيش، الوطن، الدولة) في سبيل البقاء السياسي. المصدر: موقع واللاه

أبرز صحافي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي
أبرز صحافي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

أبرز صحافي في إسرائيل: تتبع أكاذيب نتنياهو مهمة شاقة تتطلب قدرات هائلة.. حتى حاملات طائرات لا تكفي

ووصف بن كسبيت نتنياهو بأنه "رجل يكذب على مدار الساعة" وبأن تتبع أكاذيبه "مهمة شبه مستحيلة تتطلب قدرات خرافية، وربما حاملات طائرات". في مستهل مقاله، عبر كسبيت عن دهشته من جرأة نتنياهو في "بث أوهامه على الهواء مباشرة"، مشيرا إلى محادثة فاضحة أجراها مؤخرا مع الحاخام موشيه هيرش، والتي كذب فيها بلا هوادة حتى باللغة الإنجليزية. في إحدى خطبه بالكنيست، تساءل نتنياهو بصوتٍ جهوري: "ماذا لو كانت المعارضة في 1958؟ هل كنّا لننجح في إقامة الدولة؟". لكن بن كسبيت يرد بسخرية: "هل نسي نتنياهو أن الدولة أُقيمت عام 1948؟". يذكّره أيضًا بأن والده بن تسيون نتنياهو كان من الموقعين على إعلان في نيويورك تايمز ضد تقسيم فلسطين عام 1947، واعتبره "انتحارا وطنيا". وفي مفارقة صادمة، يكشف كسبيت أن والد نتنياهو نفسه كان من أبرز المعارضين لإعلان الدولة، بل وشارك في حملة إعلامية دولية ضد قرار الأمم المتحدة. ومع ذلك، يتهم نتنياهو المعارضة الحالية بتشويه صورة إسرائيل عالميا، متجاهلا أن عائلته كانت أول من فعل ذلك. لكن القصة لا تقف عند حدود الماضي. فخلال الحرب الأخيرة، بحسب محادثة تم تسريبها، أبلغ نتنياهو أحد الحاخامات أنه أقال رئيس الأركان هرتسي هاليفي ووزير الدفاع يوآف غالانت لأنهما "شكلا عائقا أمام تمرير قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية للمتدينين". بينما كان الإسرائيليون يودّعون قتلى الجيش، كان رئيس الوزراء يتفاوض مع قيادات الحريديم لتأمين استمرار دعمهم له، حتى لو تطلّب الأمر إعفاء 80 ألفا من أبنائهم من الخدمة الإلزامية، رغم حاجة الجيش الماسة إليهم. بن كسبيت يرى أن الائتلاف الحاكم يتفكك تدريجيا، لا بسبب كارثة 7 أكتوبر أو الأزمة الاقتصادية أو الدمار في غزة، بل بسبب فشل نتنياهو في تمرير قانون إعفاء الحريديم. ويؤكد أن "المؤسسة العسكرية تنهار أمام أعيننا، ومعنويات الجنود في الحضيض". المفارقة الكبرى، بحسب كسبيت، أن هذه الحكومة تطالب باحتلال غزة وإقامة مملكة تمتد من "الهند إلى كوش"، في وقتٍ تُعفي فيه الحريديم من الخدمة. ويقول: "الجنود يستنزفون، أما أولئك الذين لا يخدمون، فيحصدون الامتيازات ويسيطرون على الوزارات". في رأي نتنياهو، الخطأ كان بعدم تمرير قانون يتيح تعيين المستشارين القانونيين كـ"موظفين بالثقة" في بداية ولايته. فلو فعل، لما واجه أي عائق قانوني في تمرير قانون إعفاء الحريديم، بحسب قوله في جلسات مغلقة. "سيكذب"، يقول كسبيت، "الحريديم يعرفون أنه يكذب، وهو يعرف أنهم يعرفون. لكنهم لا يملكون بديلًا". ويتوقع أن تستمر هذه اللعبة حتى تنهار الحكومة تمامًا، مؤكدًا أن ساعة الحسم تقترب، والانتخابات قادمة، سواء في أكتوبر 2025 أو مطلع 2026. وفي محاولة للتغطية على الفضيحة، اتهم أنصار نتنياهو رئيس الأركان المقال بأنه "أعاق دمج لواء الحريديم في الجيش"، لكن كسبيت يدحض هذه الادعاءات بوثائق وصور تثبت أن هاليفي هو من أسس هذا اللواء، وكان وراء دعم اندماجه بالكامل. في مقال يعد شهادة تاريخية على مستوى الانهيار السياسي والأخلاقي الذي تعيشه إسرائيل، يصوب بن كسبيت نيرانه على نتنياهو، متهما إياه ببيع كل شيء (الحقيقة، الجيش، الوطن، الدولة) في سبيل البقاء السياسي. المصدر: موقع واللاه

الجيش الإسرائيلي يؤكد أن العقوبات ضد الحريديم غير كافية ويعتزم استدعاء "سن 16 عاما" لسد العجز
الجيش الإسرائيلي يؤكد أن العقوبات ضد الحريديم غير كافية ويعتزم استدعاء "سن 16 عاما" لسد العجز

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي يؤكد أن العقوبات ضد الحريديم غير كافية ويعتزم استدعاء "سن 16 عاما" لسد العجز

وأشار المتحدث في خضم الأزمة السياسية المتصاعدة بين الحكومة الإسرائيلية والأحزاب الدينية (الحريديم)، إلى حاجة الجيش الإسرائيلي لـ"رد أوسع وأشمل" لمواجهة تحديات التجنيد. وقال دوفيرين، مساء الجمعة، إن "الجيش يعاني من نقص يفوق 10 آلاف جندي، ومع بداية دورة التجنيد المقبلة، والتي تنطلق الشهر المقبل، سيتم إصدار عشرات الآلاف من أوامر التجنيد الإضافية، خصوصا للحريديم". وأضاف: "نتخذ جميع الإجراءات المتاحة، بما في ذلك إصدار أوامر لمن بلغوا 16.5 عاما فما فوق، لكن العقوبات المتوفرة حاليا لا تحقق الردع المطلوب". ويأتي هذا التصعيد في التصريحات على خلفية الأزمة السياسية بين الحكومة الإسرائيلية والكتل الحريدية، التي تهدد بحل الائتلاف ما لم يتم سنّ قانون يعفي طلاب المعاهد الدينية من الخدمة العسكرية الإلزامية. وقد زاد من تعقيد الموقف إعلان المستشار القضائي للحكومة، مساء أمس، أن الجيش سيصدر أكثر من 50 ألف أمر تجنيد للحريديم في يوليو المقبل، ضمن خطة إنفاذ تعد الأولى من نوعها بهذا الحجم. ووفق مصادر رسمية، يعكف الجيش على إعداد خطة تفصيلية لتشديد إجراءات تنفيذ أوامر التجنيد، تتضمن تقليص الفترة الزمنية بين إصدار الأمر واعتبار الرافض "متهربا"، تمهيدا لتوسيع نطاق العقوبات. في السياق نفسه، أُعلن مساء اليوم عن إحراز "تقدّم ملحوظ" في مفاوضات مغلقة شارك فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس لجنة الخارجية والأمن يولي إدلشتاين، وممثلون عن الأحزاب الحريدية، بهدف التوصل إلى تسوية للأزمة. وبحسب بيان صادر عن مكتب نتنياهو، "تقرر بذل جهد لتسوية القضايا العالقة". لكن هذا "التقدم" قوبل بتشكيك وغضب داخل الأوساط الحريدية، إذ اعتبرت حركة "يهدوت هتوراة" أن تدخل نتنياهو جاء متأخرا جدا، وكررت تهديدها بالدفع نحو حل الكنيست في حال لم يتم التوصل إلى قانون يضمن الإعفاء الكامل من التجنيد. وبحسب ما نقل عن مصادر حريدية، فإن النائب إدلشتاين يصر على إدراج قائمة عقوبات اقتصادية واجتماعية بحق رافضي التجنيد، من بينها إلغاء خصومات ضريبة الأملاك، إلغاء نقاط الائتمان الضريبي، حظر الحصول على رخص قيادة، ومنع الدعم السكني والأكاديمي، وفرض ضرائب إضافية على شراء العقارات، ومنع السفر إلى الخارج، وإلغاء الدعم في المواصلات العامة. ولا تزال المفاوضات جارية وسط أجواء من التوتر الشديد داخل الائتلاف الحاكم، حيث ينظر إلى ملف التجنيد الإجباري للحريديم بوصفه أحد أكثر القضايا حساسية في المشهد السياسي الإسرائيلي، وربما الأكثر قدرة على تفجير الحكومة الحالية. المصدر: يديعوت أحرنوت أصدر الناطق باسم "كتائب القسام" أبو عبيدة بيانا أشاد فيه بالعمليات الأخيرة التي استهدفت الجيش الإسرائيلي في خانيونس وجباليا. وفي اليوم الثامن بعد الستِّمْئة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تقتل كتائب القسام 4 جنود وتجرحُ عدداً آخر في كمين في خان يونس. كيف حصل ذلك؟ علق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ ووزير الدفاع يسرائيل كاتس على مقتل الجنود الإسرائيليين في خانيونس جنوب قطاع غزة. وجّهت الفنانة اللبنانية نادين الراسي رسالة إلى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبّرت فيها عن اعتراضها على بعض ما ورد في تحذيره الأخير قبل تنفيذ غارات جوية على لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store