
قوات الاحتلال تداهم مناطق في رام الله والقدس وتنكل بشاب بجنين
الضفة الغربية - فلسطين الآن
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، مداهمات واقتحامات جديدة في مناطق عدة بمحافظتي رام الله والقدس المحتلة، فيما قامت بالتنكيل بأحد الشبان جنوب جنين.
واقتحمت قوات الاحتلال قرية دير أبو مشعل شمال غرب رام الله، وقامت بتسيير آليات عسكرية في شوارعها، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مواجهات.
وداهمت قوات الاحتلال حي كرم الشيخ في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة.
ونكلت قوات الاحتلال بشاب القرب من حاجز حومش على طريق جنين نابلس، وذلك أثناء مروره عبر حاجز حومش قرب بلدة سيلة الظهر جنوب جنين.
وفي وقت سابق، أغلقت قوات الاحتلال الحاجز العسكري، ومنعت مركبات المواطنين من المرور، ما أدى إلى أزمة مرورية كبيرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 30 دقائق
- الأنباء
إسرائيل تواصل إغلاق «الأقصى» لليوم الثاني وتشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أمس لليوم الثاني على التوالي، إغلاق المسجد الأقصى المبارك، في تصعيد جديد يهدف إلى فرض السيطرة على المسجد وطمس هويته الإسلامية، فيما شنت إسرائيل حملة اعتقالات واسعة في محافظة الخليل بالضفة الغربية المحتلة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» أن الاحتلال يمنع المصلين من دخول المسجد وتأدية الصلوات في باحاته، في محاولة لتكريس واقع جديد داخل الأقصى. في الأثناء، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس، 11 فلسطينيا من محافظة الخليل بالضفة الغربية المحتلة عقب اقتحام منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها. وأفادت «وفا» بأن قوات الاحتلال اعتقلت أربعة فلسطينيين من مدينة الخليل وثلاثة من بلدة بني نعيم، وشقيقين من بلدة تفوح غربا، واثنين آخرين من بلدة «بيت عوا» جنوب غرب الخليل. وذكرت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال اعتدت بالضرب المبرح على عدد من المعتقلين ونكلت بهم، خلال مداهمة منازلهم، واعتقالهم. في غضون ذلك، نصبت قوات الاحتلال عدة حواجز عسكرية على مداخل الخليل وبلداتها وقراها ومخيماتها، وأغلقت عددا من الطرق الرئيسية والفرعية بالبوابات الحديدية والمكعبات الإسمنتية والسواتر الترابية. كما نصبت حاجزا عسكريا مشددا عند المدخل الشمالي لمدينة سلفيت بالضفة الغربية، مما تسبب بأزمة مرورية خانقة، وإعاقة حركة تنقل الفلسطينيين. من جهة أخرى، استشهد 5 فلسطينيين على الأقل وأصيب آخرون، أمس بنيران وقصف الاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية في مستشفى العودة بالنصيرات وسط قطاع غزة، باستقبال شهيدين و35 إصابة جراء استهداف قوات الاحتلال تجمعات من منتظري المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة. وأوضحت المصادر ذاتها أنه تم تحويل 16 إصابة بالرصاص وصفت بالخطيرة، لمستشفيات المحافظة الوسطى. كما ارتقى طفلان شقيقان وطفل آخر جراء تجدد القصف الإسرائيلي على مدينة غزة. وفي مدينة دير البلح وسط القطاع، استشهد فلسطيني، جراء قصف طائرة مروحية للاحتلال منزلا في مخيم المدينة. في غضون ذلك، استهدفت طائرات الاحتلال المسيرة خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس جنوب القطاع، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين. كما استشهد وأصيب فلسطينيون في إطلاق قوات الاحتلال الرصاص على منتظري المساعدات قرب مركز التوزيع في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح جنوبا.

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
القدس.. قرارات إخلاء جديدة لمنازل في سلوان لصالح مستوطنين
القدس المحتلة - رفضت محكمة الاحتلال الإسرائيلي المركزية، استئناف عائلة الرجبي على قرار إخلاء منزلها لصالح المستوطنين في حي بطن الهوى في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى. وقال مركز معلومات وادي حلوة الحقوقي في القدس إن إجراء المحكمة الأخير تثبيت لقرار الإخلاء لصالح جمعية «عطيرت كوهنيم» الاستيطانية بدعوى ملكية الأرض ليهود تعود أصولهم إلى اليمن منذ عام 1881. وكانت المحكمة المركزية الإسرائيلية رفضت في يوليو/تموز الماضي استئناف العائلة على قرار الإخلاء، مما دفعها إلى التوجه للمحكمة العليا التي رفضت الالتماس أيضا وثبتت قرار الإخلاء. وقالت محافظة القدس -في منشور لها على فيسبوك- إن العقار مكون من 3 طوابق، تحتوي 3 شقق سكنية وتؤوي 16 فردا. يُذكر أن محكمة الاحتلال أصدرت قبل أيام قرارات إخلاء بحق عائلتي عودة والشويكي من منزليهما في حي بطن الهوى لصالح مستوطنين. وبدأت قضية منازل حي بطن الهوى بعد أن رفعت جمعية «عطيرت كوهنيم» الاستيطانية دعوى قضائية عام 2015 ضد العائلات، بدعوى أنها تسكن فوق أرض كان يملكها يهود من اليمن قبل احتلال فلسطين عام 1948. وتطل المنازل المهددة بالإخلاء على الزاوية الشرقية الجنوبية من سور القدس والمسجد الأقصى، ولا يفصل بينهما إلا وادي قدرون بمسافة نحو 300 متر فقط. ويتعرض حي بطن الهوى في سلوان، الذي يسكنه نحو 10 آلاف مقدسي، لعملية تهويد واسعة، حيث يهدد الإخلاء أكثر من 80 عائلة في الحي، وفق ما أكده رئيس لجنة الحي زهير الرجبي. وكالات


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
ترامب يصف الرد الإيراني على تدمير منشآتها النووية بأنه ضعيف جدًا
علّق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منشور حديث على منصته 'تروث سوشيال' حول الرد الإيراني بعد الضربات الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية داخل إيران، واصفًا هذا الرد بأنه 'ضعيف للغاية'، وأكد أن الولايات المتحدة تصدّت له 'بفعالية كبيرة'. ترامب يصف الرد الإيراني على تدمير منشآتها النووية بأنه ضعيف جدًا شوف كمان: بعد القصف، الرئيس الإسرائيلي يتفقد مستشفى سوروكا ويؤكد: 'جميعنا بخير وسنظل أقوياء' وأوضح ترامب أن إيران أطلقت 14 صاروخًا، تم إسقاط 13 منها، بينما تُرك صاروخ واحد لأنه كان متجهًا نحو منطقة آمنة، مضيفًا أنه 'يسعدني أن أبلغكم بعدم وقوع أي إصابات أو أضرار تُذكر بين الأميركيين'. وفي لهجة مثيرة، شكر ترامب إيران على 'الإبلاغ المبكر' بالهجوم، وهو ما ساهم، بحسب قوله، في تجنب وقوع خسائر بشرية، داعيًا طهران إلى 'المضي قدمًا نحو السلام والوئام في المنطقة'، مشيرًا إلى أنه سيشجع إسرائيل على اتباع النهج نفسه. واختتم منشوره قائلًا: 'نأمل ألا يكون هناك المزيد من الكراهية… وشكرًا لاهتمامكم' وفي سياق متصل، أطلقت إيران صواريخ باليستية موجهة نحو القواعد الأمريكية في دول الخليج (قطر والبحرين والكويت) ردًا قويًا على العمليات العسكرية الأمريكية ضد منشآتها النووية. إيران تطلق صواريخ على القواعد الأمريكية في قطر والبحرين والكويت ففي العاصمة القطرية الدوحة، سُمع دوي انفجارات عقب إصابة ما لا يقل عن ست صواريخ استهدفت قاعدة العديد الجوية (Al‑Udeid)، التي تُعتبر أحد أهم مراكز العمليات الأمريكية في المنطقة، حيث تضم نحو 8 آلاف جندي أمريكي وبريطاني. مقال له علاقة: السعودية تعبر عن إدانتها القوية لاقتحام مسؤولين ومستوطنين إسرائيليين المسجد الأقصى كما وُجّهت ضربة مماثلة نحو قاعدة البحرين البحرية، حيث تتخذ القوات الأمريكية موقعًا استراتيجيًا، إضافةً إلى ضربات وتهديدات شملت قاعدة علي السالم وأحمد الجابر في الكويت. موقف قطر: سيادة لا تُمسّ وتحذير من التصعيد وتُصر قطر على أن وجود القوات الأمريكية في أراضيها لا يعني القبول باستخدام القاعدة كمنصة لهجمات إقليمية، ففي أكتوبر 2024، شدد رئيس الوزراء القطري على أن بلاده 'لا تقبل بشن هجمات على دول أخرى انطلاقًا من أراضيها'، مؤكدًا أن العلاقة مع واشنطن تقوم على 'شراكة استراتيجية تحترم السيادة المتبادلة'. وفي بداية 2024، توصلت واشنطن والدوحة إلى اتفاق لتمديد الوجود الأمريكي في قاعدة العديد لمدة 10 سنوات إضافية، ما يعكس أهمية القاعدة للطرفين في ضوء التوترات الإقليمية المتزايدة. ترافق إعلان إيران عن الهجوم مع إغلاق قطر لمجالها الجوي كإجراء احترازي، فيما سُمع دوي انفجارات في مناطق متعددة من الدوحة، بما في ذلك وسط المدينة ومدينة لوسيل، ورُصدت مقذوفات في السماء، بينما أظهرت صور متداولة اعتراض الدفاعات الجوية القطرية للصواريخ.