
محافظ جنوب سيناء يفتتح مشروع تطوير مستشفى أبو رديس المركزى
قام اللواء الدكتور خالد مبارك محافظ جنوب سيناء اليوم بافتتاح وحدتي الغسيل الكلوي والحضانات بمستشفى أبو رديس المركزي بعد تطويرهما من خلال تجهيزهما باحدث الأجهزة ورفع كفاءة الارضيات والجدران للتماشي مع معايير مكافحة العدوى ولخدمة وراحة المرضي من المنتفعين بخدمات المستشفى وبمشاركة مجتمعية من شركات الخدمات البترولية الجوية PAS شركة السويس للزيت SUCO وشركة الحفر المصرية EDC وبتنفيذ جمعية الاورمان
و ذلك فى إطار البروتوكول الذى تم توقيعه بين مستشفي أبو رديس المركزي والشركات المشاركة حيث تم توريد وحدات حديثة لقسم الغسيل الكلوى و تطوير الجدران لتتناسب مع معايير مكافحة العدوى وأيضا تطوير الارضيات والسيراميك الخاص بالحوائط والارضيات كما تم تطوير الحضانات وتوفير مكاتب ووحدة ادراج ثلاثية وتوفير كبسولات لعلاج حالات الصفراء وتوفير جهاز تنفس صناعى لحديثى الولاده وتوفير أجهزة لمراقبة مراقبة العلامات الحيوية بالحوامل وغيرها وقد بلغت تكلفة التطوير ما يقرب من خمسة ملايين جنية
وعلي هامش الافتتاح أقيمت احتفالية تم فيها عرض كافة ما تم من اعمال التطوير وفي كلمته أثنى المحافظ على التعاون المثمر والبناء مابين المجتمع المدنى ومؤسسات الدولة وأشاد بالعمل الجماعى والذى يعد أساس التنميه على أرض جنوب سيناء ودعما لخطة التنمية المستدامة للمحافظة والتى تم اعتمادها من فخامة رئيس الجمهورية سبتمبر2024
وقام محافظ جنوب سيناء باهداء الدروع التذكارية وشهادات التقدير لكافة الجهات المشاركة في إنجاح اعمال التطوير بالمستشفي شارك في الافتتاح والاحتفاليه مساعد الهيئة العامة للبترول ووكيل وزارة الصحة بالمحافظة ،وممثلي وزارة البترول وقيادات شركات البترول وعدد من القيادة السياسية والتنفيذية والشعبيه بالمحافظة وأعضاء مجلس النواب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
"حبة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي
أثار منشور متداول على موقع "فيسبوك" تفاعلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعد أن زعم صاحبه أن مستشفى حكومي ذكر أنه لا يوجد "بروتوكول واضح" للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وهي مادة شديدة السمية تُستخدم كمبيد لحفظ الحبوب، وتسببت في عدد كبير من حالات الوفاة، خاصة بين الشباب. بدوره، قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن هناك بروتوكولًا علاجيًا موحدًا ومعتمدًا للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وموزعًا على جميع المستشفيات التابعة للوزارة، نافيًا ما تردد عبر منشورات متداولة على موقع "فيسبوك" بشأن غياب بروتوكول واضح للتعامل مع هذه الحالات. وأوضح "عبدالغفار" في تصريحات لمصراوي، أن البروتوكول يتضمن مجموعة من الإجراءات الطبية المتبعة فور استقبال الحالة، مشددًا على أن هناك فارقًا جوهريًا بين وجود "ترياق" للمادة السامة، ووجود "بروتوكول علاجي". وأوضح أن "حبّة الغلة" لا تزال بلا ترياق فعّال حتى الآن، لكن ذلك لا يعني غياب آليات للتدخل الطبي. وأشار إلى أن معدلات الشفاء في هذه الحالات ما زالت محدودة عالميًا، نظرًا للسمّية الشديدة وسرعة تأثير المادة الفعالة، إلا أن الفرق الطبية تتبع البروتوكول المعتمد لمحاولة إنقاذ المرضى وتقليل نسب الوفاة. تفاصيل البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة" وسبق أن أعدت الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة بروتوكولًا علاجيًا جديدًا للتعامل مع الحالات المصابة، وتم تعميمه رسميًا على جميع المستشفيات العامة والمركزية. يتضمن البروتوكول تعريفًا علميًا بأقراص الغلة، التي تحتوي على مركب "فوسفيد الألومنيوم"، وتُستخدم كمبيد لحفظ الغلال من التسوس، حيث تعمل عند تعرضها للرطوبة على إطلاق غاز الفوسفين السام للقضاء على الآفات. وتكمن الخطورة في أنه بمجرد بلع القرص أو استنشاقه، يتحلل بفعل حموضة المعدة مسببًا انطلاق غاز الفوسفين، الذي يتسبب في تآكل الأنسجة، وانهيار الدورة الدموية، وتأثيرات قاتلة على عضلة القلب. ويحظر البروتوكول بشكل قاطع استخدام الماء داخل جوف المريض أو إجراء غسيل معدة باستخدام محلول ملح أو برمنجانات البوتاسيوم، لما لهذه الطرق من دور في تسريع التفاعل الكيميائي الضار. أما عن خطوات العلاج، فيبدأ بإعطاء المريض زيت جوز الهند أو زيت البرافين (من 2 إلى 5 زجاجات سعة 50 مل)، سواء عن طريق البلع أو باستخدام الرايل، بهدف احتواء الحبة ومنع تصاعد الغاز السام، كما يتم إعطاء بيكربونات الصوديوم عبر الوريد كجرعة مبدئية لمعالجة الحمضية الناتجة. ولا يُستخدم الفحم النشط في هذه الحالة نظرًا لعدم فعاليته، كما لا يوجد مضاد سم مباشر، ويتم نقل المريض إلى وحدة الرعاية المركزة لمتابعة حالته، مع إجراء تحاليل غازات الدم وتصحيح البيكربونات حتى تصل إلى 20، إضافة إلى رسم وإنزيمات القلب لتقييم الضرر القلبي. وفي حال عمل القلب بكفاءة، تُعطى المحاليل الوريدية لرفع الضغط، أما إذا وُجد ضعف في العضلة القلبية، يتم الاستعانة بعقار النورأدرينالين عبر مضخة محاليل بدلًا من السوائل التي قد تُجهد القلب. كما يشمل البروتوكول إعطاء مضادات للتقلص وحقن لتقليل الامتصاص، مع ضرورة وضع المريض على الأكسجين، وإمكانية استخدام دواء "أسيتيل سيستايين" بالوريد بجرعات محددة وفق الحالة. لمزيد من التفاصيل عن البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة".. اضغط هنا


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
"حبّة الغلة".. منشور يثير الجدل وهذه حقيقة عدم وجود بروتوكول علاجي
أثار منشور متداول على موقع "فيسبوك" تفاعلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، بعد أن زعم صاحبه أن مستشفى حكومي ذكر أنه لا يوجد "بروتوكول واضح" للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وهي مادة شديدة السمية تُستخدم كمبيد لحفظ الحبوب، وتسببت في عدد كبير من حالات الوفاة، خاصة بين الشباب. بدوره، قال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إن هناك بروتوكولًا علاجيًا موحدًا ومعتمدًا للتعامل مع حالات التسمم الناتجة عن تناول "حبّة الغلة"، وموزعًا على جميع المستشفيات التابعة للوزارة، نافيًا ما تردد عبر منشورات متداولة على موقع "فيسبوك" بشأن غياب بروتوكول واضح للتعامل مع هذه الحالات. وأوضح "عبدالغفار" في تصريحات لمصراوي، أن البروتوكول يتضمن مجموعة من الإجراءات الطبية المتبعة فور استقبال الحالة، مشددًا على أن هناك فارقًا جوهريًا بين وجود "ترياق" للمادة السامة، ووجود "بروتوكول علاجي". وأوضح أن "حبّة الغلة" لا تزال بلا ترياق فعّال حتى الآن، لكن ذلك لا يعني غياب آليات للتدخل الطبي. وأشار إلى أن معدلات الشفاء في هذه الحالات ما زالت محدودة عالميًا، نظرًا للسمّية الشديدة وسرعة تأثير المادة الفعالة، إلا أن الفرق الطبية تتبع البروتوكول المعتمد لمحاولة إنقاذ المرضى وتقليل نسب الوفاة. تفاصيل البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة" وسبق أن أعدت الإدارة المركزية للرعاية العاجلة والحرجة بوزارة الصحة بروتوكولًا علاجيًا جديدًا للتعامل مع الحالات المصابة، وتم تعميمه رسميًا على جميع المستشفيات العامة والمركزية. يتضمن البروتوكول تعريفًا علميًا بأقراص الغلة، التي تحتوي على مركب "فوسفيد الألومنيوم"، وتُستخدم كمبيد لحفظ الغلال من التسوس، حيث تعمل عند تعرضها للرطوبة على إطلاق غاز الفوسفين السام للقضاء على الآفات. وتكمن الخطورة في أنه بمجرد بلع القرص أو استنشاقه، يتحلل بفعل حموضة المعدة مسببًا انطلاق غاز الفوسفين، الذي يتسبب في تآكل الأنسجة، وانهيار الدورة الدموية، وتأثيرات قاتلة على عضلة القلب. ويحظر البروتوكول بشكل قاطع استخدام الماء داخل جوف المريض أو إجراء غسيل معدة باستخدام محلول ملح أو برمنجانات البوتاسيوم، لما لهذه الطرق من دور في تسريع التفاعل الكيميائي الضار. أما عن خطوات العلاج، فيبدأ بإعطاء المريض زيت جوز الهند أو زيت البرافين (من 2 إلى 5 زجاجات سعة 50 مل)، سواء عن طريق البلع أو باستخدام الرايل، بهدف احتواء الحبة ومنع تصاعد الغاز السام، كما يتم إعطاء بيكربونات الصوديوم عبر الوريد كجرعة مبدئية لمعالجة الحمضية الناتجة. ولا يُستخدم الفحم النشط في هذه الحالة نظرًا لعدم فعاليته، كما لا يوجد مضاد سم مباشر، ويتم نقل المريض إلى وحدة الرعاية المركزة لمتابعة حالته، مع إجراء تحاليل غازات الدم وتصحيح البيكربونات حتى تصل إلى 20، إضافة إلى رسم وإنزيمات القلب لتقييم الضرر القلبي. وفي حال عمل القلب بكفاءة، تُعطى المحاليل الوريدية لرفع الضغط، أما إذا وُجد ضعف في العضلة القلبية، يتم الاستعانة بعقار النورأدرينالين عبر مضخة محاليل بدلًا من السوائل التي قد تُجهد القلب. كما يشمل البروتوكول إعطاء مضادات للتقلص وحقن لتقليل الامتصاص، مع ضرورة وضع المريض على الأكسجين، وإمكانية استخدام دواء "أسيتيل سيستايين" بالوريد بجرعات محددة وفق الحالة. لمزيد من التفاصيل عن البروتوكول العلاجي لمتناولي "حبة الغلة".. اضغط هنا


مصراوي
منذ 3 أيام
- مصراوي
حقيقة إصابة طالب تمريض بـ"الإيدز" في الإسكندرية
الإسكندرية – محمد عامر ومحمد البدري: كشفت الدكتورة حنان حسني، وكيل كلية التمريض جامعة الإسكندرية لشئون التعليم والطلاب، حقيقة ما أثير حول إصابة طالب امتياز بفيروس نقص المناعة "الإيدز" خلال فترة التدريب العملي بالمستشفيات الجامعية بالإسكندرية. وأوضحت وكيل كلية التمريض، إنه جرى التحقق من إصابة طالب امتياز مقيد بمعهد فني تمريض، الخاضع لإشراف كلية التمريض جامعة الإسكندرية، بفيروس نقص المناعة "الإيدز" بعد ظهور الأعراض عليه. وأشارت "حسني" في تصريحات لها، اليوم الخميس، إلى أن الطالب كان يتلقى التدريب العملي بمستشفيات جامعة الإسكندرية وجرى إيقافه عن التدريب العملي والتعامل مع المرضى، لحين علاجه واكتمال شفائه. وأضافت أنه جرى على الفور تنفيذ البروتوكول المتبع في المستشفيات الجامعية للتعامل مع تلك الحالات من خلال "وحدة التحكم بالعدوي"، وإحالة الطالب إلى مستشفى الحميات وإرسال بياناته إلى الجهة المركزية المسئولة عن ترصد الأمراض المعدية. وعن توقيت إصابته بالفيروس، أكدت وكيل كلية التمريض جامعة الإسكندرية لشئون التعليم والطلاب، أنه لا يمكن الجزم بطريقة وتوقيت إصابة الطالب بالفيروس، منوهة أن سيجرى دعمه نفسيًا خلال مرحلة العلاج.