
مادونا وإلتون جون ينهيان سنوات الخلاف بلقاء وصورة مشتركة
خبرني - جمعت صورة نشرتها مادونا عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي الفنانة الأمريكية بالمغني البريطاني إلتون جون.
وأعلنت مادونا بذلك انتهاء فترة من التوتر بينهما استمرت سنوات. أرفقت مادونا الصورة بتعليق كتبت فيه: "أخيراً، دفنّا الأحقاد!"، مشيرة إلى أنها حضرت عرض إلتون جون في برنامج "Saturday Night Live" يوم السبت 5 أبريل 2025، حيث كان ضيفاً موسيقياً إلى جانب براندي كارلايل.
استذكرت مادونا تأثير إلتون جون على مسيرتها، قائلة: "في المدرسة الثانوية، تسللت ذات ليلة من منزلي لحضور عرض له في ديترويت. ذلك الأداء جعلني أدرك قوة الموسيقى". وأضافت أن مشاهدته على المسرح غيرت حياتها، موضحة: "كنت أشعر بأنني غريبة في بيئتي، لكن رؤيته وهو يغني علّمتني أن التميز مقبول وضروري، وأن اختيار المسار غير التقليدي هو ما يحدد الهوية".
من جانبه، رد إلتون جون عبر تعليق على الصورة، قائلاً: "أشكركِ على مسامحتي وعلى تحمل كلامي الزائد". وأعرب عن ندمه على تصريحات سابقة، مضيفاً: "لا أفتخر بما قلتُه في الماضي، خاصة عندما أنظر اليوم إلى إنجازاتك كفنانة رائدة، ودورك في فتح المجال أمام جيل من النساء ليعبرن عن ذواتهن بصدق وينجحن". وأشاد بجهودها في مواجهة الإيدز خلال الثمانينيات، مؤكداً: "كنتِ من الأوائل الذين دعموا المصابين بالحب والتعاطف، وأنا ممتن لأننا تجاوزنا ما كان".
يعود الخلاف بين النجمين إلى عام 2002، عندما انتقد إلتون جون أغنية مادونا "Die Another Day" المرتبطة بفيلم "جيمس بوند"، واصفاً إياها بأنها "أسوأ أغنية بوند في التاريخ"، وهو ما أشعل فتيل الخلاف بينهما لسنوات قبل هذا التصالح العلني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- خبرني
مادونا وإلتون جون ينهيان سنوات الخلاف بلقاء وصورة مشتركة
خبرني - جمعت صورة نشرتها مادونا عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي الفنانة الأمريكية بالمغني البريطاني إلتون جون. وأعلنت مادونا بذلك انتهاء فترة من التوتر بينهما استمرت سنوات. أرفقت مادونا الصورة بتعليق كتبت فيه: "أخيراً، دفنّا الأحقاد!"، مشيرة إلى أنها حضرت عرض إلتون جون في برنامج "Saturday Night Live" يوم السبت 5 أبريل 2025، حيث كان ضيفاً موسيقياً إلى جانب براندي كارلايل. استذكرت مادونا تأثير إلتون جون على مسيرتها، قائلة: "في المدرسة الثانوية، تسللت ذات ليلة من منزلي لحضور عرض له في ديترويت. ذلك الأداء جعلني أدرك قوة الموسيقى". وأضافت أن مشاهدته على المسرح غيرت حياتها، موضحة: "كنت أشعر بأنني غريبة في بيئتي، لكن رؤيته وهو يغني علّمتني أن التميز مقبول وضروري، وأن اختيار المسار غير التقليدي هو ما يحدد الهوية". من جانبه، رد إلتون جون عبر تعليق على الصورة، قائلاً: "أشكركِ على مسامحتي وعلى تحمل كلامي الزائد". وأعرب عن ندمه على تصريحات سابقة، مضيفاً: "لا أفتخر بما قلتُه في الماضي، خاصة عندما أنظر اليوم إلى إنجازاتك كفنانة رائدة، ودورك في فتح المجال أمام جيل من النساء ليعبرن عن ذواتهن بصدق وينجحن". وأشاد بجهودها في مواجهة الإيدز خلال الثمانينيات، مؤكداً: "كنتِ من الأوائل الذين دعموا المصابين بالحب والتعاطف، وأنا ممتن لأننا تجاوزنا ما كان". يعود الخلاف بين النجمين إلى عام 2002، عندما انتقد إلتون جون أغنية مادونا "Die Another Day" المرتبطة بفيلم "جيمس بوند"، واصفاً إياها بأنها "أسوأ أغنية بوند في التاريخ"، وهو ما أشعل فتيل الخلاف بينهما لسنوات قبل هذا التصالح العلني.

السوسنة
١١-٠٣-٢٠٢٥
- السوسنة
بروسنان يعبر عن فخره بلعب دور جيمس بوند
السوسنة- في مقابلة مع صحيفة "صنداي تيليغراف" نُشرت مؤخرًا، عبّر بروسنان، الذي قدم شخصية "بوند" بين عامي 1995 و2002 تحت إشراف بروكلي وويلسون، عن رأيه قائلاً: "أعتقد أن قرار باربرا ومايكل كان الصواب. كان يتطلب منهم شجاعة كبيرة التخلي عن الدور، وسيمثلون دورًا في المستقبل، وآمل أن تعامل (أمازون) العمل والشخصية بروح من الخيال والاحترام".وأضاف أنه يشعر أنه "من المسلم به" أن يكون بوند القادم بريطانيًا، على الرغم من أن الملكية الجديدة للامتياز هي شركة مقرها أمريكا.وفي الشهر الماضي، أعلنت استوديوهات "أمازون إم جي إم" أن مايكل جي ويلسون وباربرا بروكلي، المنتجين الذين أشرفوا على بوند لمدة 3 عقود، سيظلون مالكين مشاركين للامتياز مع تسليم زمام الإبداع للشركة التي أسسها جيف بيزوس.وأعرب بروسنان عن فخره بكونه: "جزءًا من تاريخ وإرث بوند والأفلام"، وأضاف: "كما تعلم، كل شيء يتغير.. وأتمنى لهم كل التوفيق".ولعب بروسنان دور البطل الرئيسي في فيلم "GoldenEye" عام 1995، و"Tomorrow Never Dies" عام 1997، و"The World Is Not Enough" عام 1999 و"Die Another Day" عام 2002.وكان بروسنان خليفة تيموثي دالتون، الذي لعب آخر دور عميل خاص في فيلم "License to Kill" عام 1989.ولم يتم الإعلان عن فيلم "بوند" جديد بعد:


رؤيا نيوز
١١-٠٣-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
لوحة إيطالية تثير معركة قانونية في بريطانيا.. اليكم تفاصيل السرقة!
في تطور مثير بعالم الفنون، أثارت لوحة إيطالية تعود للقرن السادس عشر نزاعاً قانونياً بين بريطانيا وإيطاليا، بعدما رفضت سيدة من نورفولك إعادتها رغم تأكيد سرقتها قبل أكثر من 50 عاماً. لوحة 'مادونا والطفل'، هي عمل للفنان الإيطالي أنطونيو سولاريو، وكانت سُرقت عام 1973 من متحف بيلونو المدني في شمال إيطاليا، قبل أن تختفي تماماً عن الأنظار. لكن المفاجأة جاءت عام 2017، عندما ظهرت في محاولة بيع عبر دار مزادات محلية؛ ما أدى إلى اكتشاف هويتها الحقيقية. باربرا دي دوزا، السيدة التي تحتفظ باللوحة، تؤكد أن زوجها الراحل اشتراها بحسن نية في العام نفسه الذي سُرقت فيه، وظلت مع العائلة طوال هذه العقود دون علم بحقيقتها. وعندما تدخلت الشرطة البريطانية عام 2020 لمصادرتها، أعادتها لاحقاً إلى دي دوزا، بسبب تأخر السلطات الإيطالية في تقديم المستندات المطلوبة، وهو ما فاقم تعقيدات القضية. تعتمد دي دوزا في موقفها الرافض لإعادة اللوحة على قانون التقادم البريطاني لعام 1980، الذي يتيح للمشتري الاحتفاظ بالممتلكات المسروقة إذا مضت ست سنوات دون علم بكونها مسروقة. ومع ذلك، يشير اختصاصي استرداد الفنون المسروقة، كريستوفر مارينيلو، إلى أن الجانب الأخلاقي في القضية لا يقل أهمية عن القانوني، مؤكداً أن اللوحة 'تنتمي لشعب بيلونو' ويجب أن تعود إلى موطنها الأصلي. وتُقدَّر قيمة اللوحة بين 60 و80 ألف جنيه إسترليني، لكن وضعها القانوني يجعل بيعها في أي مزاد شرعي أمراً مستحيلاً. وأوضح مارينيلو أن دي دوزا كانت وافقت في وقت سابق على إعادتها مقابل تعويض مالي، لكنها عادت وتراجعت عن الاتفاق رغم توفير المبلغ المطلوب. من جهتها، أوضحت شرطة نورفولك أن قرار إعادة اللوحة إلى دي دوزا جاء بناءً على توصيات هيئة الرقابة المركزية، مؤكدة أن المسألة أصبحت الآن قضية مدنية وليست جنائية. وفي المقابل، تواصل السلطات الإيطالية مساعيها الدبلوماسية والقانونية لاستعادة القطعة الفنية، التي تعد جزءاً مهماً من إرثها الثقافي.