
الدفاع تتسلم الدفعة الاولى من طائرة كركال الفرنسية
بغداد – واع
أعلنت وزارة الدفاع، اليوم الثلاثاء، تسلم الدفعة الاولى من طائرة كركال الفرنسية.
وذكرت الوزارة في بيان تلقته وكالة الانباء العراقية (واع)، أنه "استلمت وزارة الدفاع مساء اليوم الثلاثاء 10 حزيران 2025، الدفعة الاولى من الطائرات الفرنسية نوع كركال، والتي تم التعاقد عليها في وقت مسبق مع فرنسا".
وأشارت الى ان "هذه الدفعة من الطائرات البالغ عددها اثنتان تعد هي الدفعة الاولى التي تم استلامها وستلحقها دفعات اخرى ستصل تباعاً خلال هذا العام والعام المقبل".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 22 دقائق
- الزمان
مؤسسة انسانية مدعومة أميركيا تعلن مقتل خمسة من أفرادها في هجوم لحماس
غزة (الاراضي الفلسطينية) (أ ف ب) – اتّهمت 'مؤسسة غزة الإنسانية' المدعومة من الولايات المتّحدة حركة حماس بشنّ هجوم 'شنيع ومتعمّد' ليل الأربعاء على حافلة كانت تقلّ أفرادا من المنظمة الإغاثية إلى مركز لتوصيل المساعدات، ما أسفر عن سقوط خمسة قتلى وعدد من الجرحى. وشهد قطاع غزة سلسلة من حوادث إطلاق النار المميتة منذ فتحت 'مؤسسة غزة الإنسانية' نقاط توزيع مساعدات فيه في 27 أيار/مايو، فيما تواجه إسرائيل إدانات دولية متزايدة بسبب الظروف الإنسانية في الأراضي الفلسطينية. وفيما يواجه قطاع غزة أزمة إنسانية حادة بعد 20 شهرا من الحرب المدمرة التي اندلعت بسبب هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، أفاد الدفاع المدني في غزة بأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار صباح الأربعاء على أشخاص كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية في وسط القطاع، ما أسفر عن مقتل 31 شخصا وإصابة حوالى 200. وبعد ساعات من ذلك، قالت 'مؤسسة غزة الإنسانية' إنها تعرضت 'لهجوم شنيع ومتعمد' استهدف نشاطها. وقالت المؤسسة في بيان 'هذه الليلة، قرابة الساعة العاشرة بتوقيت غزة، تعرّضت حافلة تقلّ أكثر من عشرين عضوا من فريق مؤسسة غزة الإنسانية… لهجوم عنيف من قبل حركة حماس'. وتابعت 'ندين بأشدّ العبارات هذا الهجوم الشنيع والمتعمّد'. وفي رسالة إلكترونية تلقتها وكالة فرانس برس، أوضحت المؤسّسة أنّ جميع من كانوا في الحافلة هم عمّال إغاثة إنسانية فلسطينيون، مشيرة إلى أنّ الحافلة كانت تقلّهم إلى مركز توزيع المساعدات التابع للمؤسسة غرب خان يونس. وشدّد البيان على أنّ 'هؤلاء كانوا عمّال إغاثة. عاملين في المجال الإنساني. آباء، إخوة، أبناء وأصدقاء. كانوا يخاطرون بحياتهم كل يوم لمساعدة الغير'. وسمحت إسرائيل أخيرا باستئناف بعض عمليات التسليم بعد منعها لأكثر من شهرين، وبدأت العمل مع 'مؤسسة غزة الإنسانية'، وهي منظمة أُنشئت بدعم كامل من إسرائيل والولايات المتحدة. إلا أن الوكالات الإنسانية انتقدت المؤسسة، ورفضت الأمم المتحدة العمل معها، مشيرة إلى مخاوف بشأن ممارساتها وحيادها. – مسيّرات – وليل الأربعاء الخميس، كان آلاف الفلسطينيين في طريقهم إلى مركز توزيع مساعدات تابع للمؤسسة قرب مفترق الشهداء، المعروف باسم نتساريم لدى الإسرائيليين، قرب جسر وادي غزة. وقال الناطق باسم الجهاز محمود بصل لوكالة فرانس برس إن 'طواقمنا والمسعفين نقلوا 31 شهيدا على الأقل ونحو 200 إصابة إثر اطلاق النار من الآليات العسكرية الإسرائيلية وطائرات الكواد كابتر (المسيرة) باتجاه آلاف المواطنين الذين تجمعوا قرب مفترق الشهداء (نتساريم)، وجسر وادي غزة'. ولفت إلى أنهم 'كانوا في طريقهم للحصول على مواد غذائية من مركز المساعدات الأميركي'. ولا يمكن وكالة فرانس برس التحقق بشكل مستقل من أعداد القتلى التي يعلنها الدفاع المدني بسبب القيود المفروضة على وسائل الإعلام في قطاع غزة. واستأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف آذار/مارس بعد هدنة استمرّت ستة أسابيع، وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 أيار/مايو، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. وفيما كانت حكومة بنيامين نتانياهو تواجه خطر السقوط، رفض النواب الإسرائيليون صباح الخميس بأغلبية ضئيلة اقتراح قانون قدّمته المعارضة لحلّ الكنيست وبالتالي تنظيم انتخابات تشريعية مبكرة، ما يترك المجال مفتوحا أمام رئيس الوزراء لمواصلة هجومه. لكنه يواجه ضغوطا دولية متزايدة لإنهاء الحرب في غزة حيث تقول الأمم المتحدة إن سكانها معرضون لخطر المجاعة بسبب القيود المفروضة على المساعدات. – مساع 'لكسر الحصار' – وفي سعي إلى 'كسر الحصار الإسرائيلي'، انطلق 12 ناشطا من فرنسا وألمانيا والبرازيل وتركيا والسويد وإسبانيا وهولندا، بينهم الناشطة السويدية غريتا تونبرغ، من إيطاليا في 1 حزيران/يونيو على متن سفينة شراعية إلا أن البحرية الإسرائيلية اعترضتها صباح الاثنين على مسافة 185 كيلومترا غرب ساحل غزة واحتجزت الناشطين. ومن المقرر أن يرحّل الناشطون الفرنسيون الأربعة المؤيدون للفلسطينيون الذين ما زالوا محتجزين في إسرائيل، ومن بينهم النائبة الأوروبية ريما حسن التي أوعت لفترة وجيزة الحبس الانفرادي وفقا منظمة غير حكومية، مساء الخميس والجمعة، وفقا لوزارة الخارجية الفرنسية. وفي وقت سابق، رحّلت غريتا تونبرغ إلى السويد. وما زال أربعة ناشطين آخرين هم ألمانية وتركي وهولندي وبرازيلي، في مركز احتجاز في الرملة، وهي بلدة قريبة من مطار بن غوريون قرب تل أبيب، وفق ما أفادت منظمة 'عدالة' الإسرائيلية غير الحكومية الأربعاء. وفي السياق نفسه، أطلقت السلطات المصرية فجر الخميس سراح مواطنين فرنسيين كانت أوقفتهم لدى وصولهم إلى مصر للمشاركة في 'القافلة العالمية إلى غزة' التي ينظمها ناشطون مدنيون من عدة بلدان. وتهدف 'المسيرة العالمية إلى غزة' إلى 'كسر الحصار الإسرائيلي' عبر مسيرة رمزية تصل إلى الجانب المصري من معبر رفح مشيا على الأقدام. وأتى ذلك بالتوازي مع وصول قافلة 'الصمود' التضامنية مع غزة والساعية الى 'كسر الحصار الإسرائيلي'، الى العاصمة الليبية ومواصلتها مسيرتها شرقا ضمن مسعاها للوصول إلى القطاع عبر مصر. وشنت إسرائيل حربا هي الأعنف على قطاع غزة ردا على الهجوم غير المسبوق الذي نفذته حماس ضد الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، والذي أسفر عن مقتل 1219 شخصا معظمهم من المدنيين، وفق تعداد لفرانس برس يستند إلى أرقام رسمية إسرائيلية. وخطف 251 شخصا واحتجزوا رهائن في غزة إثر هجوم حماس، وقبل الإعلان الأخير كان لا يزال 54 محتجزين في غزة، 32 منهم قال الجيش الإسرائيلي إنهم قضوا. وفي أحدث حصيلة بثتها وزارة الصحة التابعة لحماس في غزة قتل 55104 فلسطينيين منذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023.


شفق نيوز
منذ 38 دقائق
- شفق نيوز
أول فصيل عراقي يدخل على خط الحرب الإيرانية
شفق نيوز/ هدد الأمين العام لكتائب "سيد الشهداء"، أبو آلاء الولائي، يوم الخميس، بإرسال عشرات "الاستشهاديين" لمهاجمة المصالح الأميركية في حال اندلعت الحرب ضد إيران. وكتب الولائي، في تدوينة له، انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي: "اذا اندلعت الحرب سيكون المئات من الاستشهاديين على الموعد وسيُذلُّ كبرياء امريكا ثانيةً كما ذُلَّ اول مرة في العراق حين خرجت تجر أذيال الخيبة". وأضاف: "هذه المرة لن تبقى باقية في الشرق الاوسط لها (امريكا) ولا لعملائها، وستسقط انظمة كانت تحتمي بالاحتلال، حينها ستكون الغلبة لله ولعباده المخلصين". يأتي هذا في وقت تتصاعد فيه حدة التوترات الإقليمية، بعد تصريحات أطلقها وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، هدد فيها بأن بلاده "ستضرب القواعد الأميركية في المنطقة إذا اندلع صراع مع واشنطن على خلفية المحادثات النووية." بدورها، أكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، أمس الأربعاء، أنها أذنت بالمغادرة الطوعية لعائلات العسكريين الأميركيين من مواقع عدة في نطاق عمليات القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)، والتي تشمل العراق ودولاً أخرى في الشرق الأوسط. وقال مسؤول في البنتاغون في تصريحات خاصة لوكالة شفق نيوز، "إن سلامة وأمن أفراد قواتنا المسلحة وعائلاتهم تظل على رأس أولوياتنا، وتواصل القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) مراقبة التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط." وأضاف المسؤول: "وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على المغادرة الطوعية لعائلات العسكريين من مواقع متعددة ضمن نطاق عمليات القيادة المركزية."


شفق نيوز
منذ 38 دقائق
- شفق نيوز
إدارة ترامب تتلقى معلومات عن استعداد إسرائيل لضرب إيران
شفق نيوز/ كشفت تقارير أمريكية، يوم الخميس، عن تلقي الرئيس دونالد ترامب وكبار مسؤولي البيت الأبيض، معلومات تفيد أن إسرائيل "على أهبة الاستعداد" لشن عملية عسكرية ضد إيران. وذكرت مصادر متعددة لشبكة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية، أن مسؤولين إسرائيليين ومتحدثين باسم البيت الأبيض امتنعوا عن التعليق على هذه المعلومات. وكانت تقارير سابقة أشارت إلى رغبة إسرائيل في توجيه ضربة لإيران، حتى مع المطالب الأميركية لها بعدم فعل ذلك طالما استمرت المحادثات النووية بين واشنطن وطهران. ولسنوات أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوتشككا عميقا في أي اتفاق مع إيران، ويقول مكتبه إن إسرائيل نفذت "عمليات علنية وسرية لا تحصى" لكبح نمو البرنامج النووي لطهران. وفي شهر مايو/أيار الماضي، صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب علنا أنه حث نتنياهو على عدم مهاجمة إيران، بينما تواصل إدارته المفاوضات معها. ووقتها قال ترامب: "أخبرته (نتنياهو) أن هذا سيكون من غير المناسب القيام به الآن، لأننا قريبون جدا من الحل". وفي حال وقعت الضربة الإسرائيلية، تتوقع الولايات المتحدة أن ترد إيران على بعض المواقع الأميركية في العراق المجاور. وكانت واشنطن أعلنت عزمها تقليص عدد موظفي سفارتها في بغداد لأسباب أمنية، حسبما أكد ترامب الذي اعتبر الشرق الأوسط "مكانا خطيرا"، وذلك عقب تهديد إيران باستهداف القواعد الأميركية بالمنطقة في حال اندلاع نزاع. وتحدث ترامب عن إيران أثناء ظهوره في مركز كينيدي، الأربعاء، قائلا للصحفيين إن الأميركيين نُصحوا بمغادرة الشرق الأوسط "لأنه قد يكون مكانا خطيرا"، كما أكد مجددا أن الولايات المتحدة "لن تسمح" أن تطور إيران سلاحا نوويا. وتسعى إدارة ترامب إلى إبرام اتفاق مع إيران للحد من برنامجها النووي، في حين تقول هيئات الرقابة الدولية إن طهران واصلت تخصيب اليورانيوم إلى ما يقارب المستوى اللازم لصنع الأسلحة النووية. وتجرى المحادثات في مسار حساس، وليس من الواضح مدى قرب الطرفين من التوصل إلى اتفاق، فقد صرح ترامب أنه لن يقبل أي تخصيب لليورانيوم، لكن إيران ترى أن ذلك حق لن تتنازل عنه، مع نفيها بشدة السعي لصنع أسلحة نووية. وصرح مسؤولان أميركيان لـ"سي بي إس"، أن مبعوث واشنطن إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لا يزال يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، في جولة سادسة من المحادثات حول البرنامج النووي الإيراني.