logo
بدر : القمة المصغرة بالرياض تمهد للقمة العربية الطارئة بالقاهرة

بدر : القمة المصغرة بالرياض تمهد للقمة العربية الطارئة بالقاهرة

بوابة ماسبيرو٢٢-٠٢-٢٠٢٥

قال الدكتور منجي بدر، الوزير المفوض الأسبق ،عضو مجلس إدارة الجمعية المصرية للأمم المتحدة، إن القمة المصغرة التى عُقدت مؤخرا في الرياض بمشاركة عدد من القادة العرب، في مقدمتهم الرئيس السيسي، تعد تمهيدا للقمة العربية الطارئة المقرر انعقادها في القاهرة .
وأكد د.بدر أن القمة الطارئة ستركز على القضية الفلسطينية، مع إعطاء الأولوية لملفات تثبيت الهدنة بين إسرائيل وحماس، والتصدي لمخططات التهجير، وإعادة إعمار غزة، ودعم حل الدولتين.
وأشار حسن إلى أهمية التنسيق المصري السعودي لضمان التوصل إلى موقف عربي موحد بشأن القضية الفلسطينية ،مؤكدا أهمية تحويل الشرق الأوسط من بؤرة صراع إلى مركز تنمية واستقرار يخدم جميع الشعوب.
وفيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين، أوضح بدر أن مصر والسعودية تربطهما علاقات تجارية قوية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بينهما أكثر من 10 مليارات دولار العام الماضي، مع خطط لزيادته إلى 15 مليار دولار.
( بانوراما الظهيرة) يذاع على أثير إذاعة صوت العرب ، إعداد وتقديم نصر رأفت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بقرار أممي.. تعيين وزيرة البيئة سكرتيرًا تنفيذيًا لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر
بقرار أممي.. تعيين وزيرة البيئة سكرتيرًا تنفيذيًا لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر

مستقبل وطن

timeمنذ 43 دقائق

  • مستقبل وطن

بقرار أممي.. تعيين وزيرة البيئة سكرتيرًا تنفيذيًا لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر

اختار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد لتولي منصب وكيل السكرتير العام السكرتير التنفيذي الجديد لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD)، وذلك بعد التشاور مع مكتب مؤتمر الأطراف للاتفاقية. وذكرت وزارة البيئة أنه من المقرر أن تخلف الدكتورة ياسمين فؤاد في هذا المنصب إبراهيم ثياو من موريتانيا، حيث أعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن بالغ امتنانه لخدمته المخلصة والتزامه الكبير تجاه المنظمة. وتشغل الدكتورة ياسمين فؤاد حاليا منصب وزيرة البيئة في مصر وذلك منذ عام 2018، حيث قادت دفة التغيير التحولي في قطاع البيئة في مصر من خلال خلق بيئة تمكينية أكثر توجهاً نحو تشجيع دور القطاع الخاص، ودمج إبعاد الاستدامة البيئية في خطط الاستثمار القومية، كما تمتلك العديد من الخبرات في الدبلوماسية البيئية. وتتمتع وزيرة البيئة بخبرة تزيد على 27 عامًا في مجالات الحوكمة البيئية، وموضوعات البيئة العالمية، والدبلوماسية المناخية الدولية، وتتمتع بسجل حافل في تصميم وتنفيذ الإصلاحات المؤسسية والمنهجية لبرامج التنمية المستدامة، وربطها بالتحديات البيئية على الصعيدين الوطني والدولي، مثل تغيّر المناخ والتنوع البيولوجي وتدهور الأراضي وحوكمة المياه الدولية.

نشر في يمنات يوم 23 - 05
نشر في يمنات يوم 23 - 05

يمرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمرس

نشر في يمنات يوم 23 - 05

ترامب رجل عملي صادق، واضح، شفاف وجرئ وشجاع، له طريقة في الإدارة، والعلاقات العامة، رجل صفقات نعم، رجل أعمال، وعقارات وتجارة نعم ، وفق جدلية الربح والخسارة يعمل لهذا نعم.. رجل بهذه الصفات يحكم أمريكا ، يجب " احترامه" ، لانه لا يمارس دبلوماسية الخداع، ولا يرتكن للدبلوماسية الناعمة، شعاره ( بيزنس إيز بيزنس) في السياسة، كَما في الاقتصاد، يخضع الرجل علاقته، لقانون المصلحة وعوائدها..! يريد دولته تكون " عظيمة" وفق منهجه، و"العظمة" عنده يوجدها " المال، والمال" ذو أولوية بقاموسه..! أربك العالم باجراءته الاقتصادية، أغلق العديد من الوكالات، والمنظمات، التي كانت تشكل جزءا من دبلوماسية أمريكا الناعمة، ومن جهازها الاستخباري، مثل " وكالة التنمية الأمريكية" ، أعاد هيكلة وكالة المخابرات المركزية، أغلق الوكالة الأمريكية للإعلام، إذاعة صوت أمريكا وتوابعها، عمل على هيكلة " البنتاجون" ومنح الصلاحية في هيكلته، لأشهر رجل أعمال لا يختلف عنه في القناعات هو (إيلون ماسك).. يا إلهي "البنتاجون" بعهدة "إيلون ماسك"..؟! و"البنتاجون" يعد قلب هجوم أمريكا ومصدر عظمتها..!! غادر عاصمة بلاده في زيارة" لثلاثة ايام" عاد بعدها يحمل أكثر من (خمسة ترليون دولار) وهدايا تقدر بالمليارات" أبرزها" طائرة رئاسية" ضخمة، وفخمة، قيمتها تتجاوز ( 400 مليون دولار)..! رجل صريح، لا يجد فن الدبلوماسية المغلفة، تبدو صراحته في كثير من المواقف (وقاحة) سافرة.. غير انه هذا هو _ دونالد ترامب _ القادم من عالم غير ذلك الذي اعتدنا أن يقدم منه رؤساء أمريكا..؟! حساباته التجارية دفعته وهو المنحدر من أسرة مهاجرين، إلى رفع شعار معادات المهاجرين، بل وطردهم، ويقول لست ملزم بإطعام وعلاج، أكثر من ( 60 مليون مهاجر) غير شرعي، يتسللون للبلاد، ولست ملزم بمنح الجنسية، لمن يأتي" بفيزا زيارة" ثم يولد له" طفل" ويصبح" الطفل أمريكي بالولادة" ، حيلة الغاها الرجل..! " الاقتصاد" برنامجه، ومشروعه، وهدفه التفوق على كل اقتصاديات العالم، ولذا يقول صراحة، العدو الحقيقي لنا هي ( الصين)، ويجب أن ينحصر تفكيرنا في كيفية التفوق عليها اقتصاديا وتجاريا..!! ابتكر ( البطاقة الذهبية)، التي يمنحها لكل" ثري قادم للاستثمار في أمريكا" ، طالب من كل الشركات الأمريكية العاملة خارج أمريكا ، العودة للبلاد.. راح يساوم الحلفاء، والاعداء، بالحصول على " المواد الخام النادرة" في بلدانهم، وكانت" أوكرانيا" أول أهدافه، وابرم معها اتفاق احتكاري، مقابل رعاية سلام بينها وروسيا..؟! فتح نافذة الحوار مع" إيران" بهدف تجنب الحرب وخشية من اشتعال المنطقة، حيث المصالح الأمريكية الحيوية، ويخوض مع " إيران" معركة مساومة الأستثمار والانتعاش الاقتصادي، مقابل تخلي" طهران"عن فكرة انتاج سلاح نووي..! قابل رئيس السلطة الأنتقالية في سوريا (الجولاني)، إكراما لأصحاب " المال الخليجي" وليس حبا فيه، ولكن أيضا حبا ب( السيلكون السوري)، الذي شح في " أمريكا والهند" ، ويقال أن" شمال سوريا"، تختزن منه ما يكفي العالم لمدة ( قرنين من الزمن)، عاد،"للنفط الاحفوري" وانطلقت" قوافل التنقيب" عنه في كل "الجغرافية الأمريكية" ، هو مع (إسرائيل)، وليس مع (نتنياهو)، وتعهد صراحة بدعم "إسرائيل" والدفاع عنها، ولكن "لست مستعد ان ادفع المليارات" مقابل أن يبقى (نتنياهو) على كرسي الحكم، هكذا قال في أحدى تصريحاته ..؟! جعل اول زيارة خارجية له" لثلاث دول خليجية" هي أكثر الدول" ثرءا" ولديها" صناديق سيادية" تحتوي على ( ترليونات الدولارات)، لم يخفي الرجل رغبته، في تشغيلها، في بلاده بأي صورة من الصور، اتفق مع (أنصار الله) بكلمة شرف كما قال هو وقال إن (الحوثيين يحترموا كلمتهم) وترك " نتنياهو" في حالة ذهول، بعد أن كان قد سبق له واصيب بذهول، حوار أمريكا مع " طهران" واليوم يمكن القول أن " نتنياهو" تلقى " الصفعة الثالثة" من " دونالد ترامب" بإعلان " واشنطن" فتح حوار مباشر مع " حركة حماس" يرى " نتنياهو" إنها سابقة غير معهودة من قبل إدارة أمريكية، تجاوزته، لتبرم إتفاق مع خصومه واعدائه اللدودين، كما يصورهم، وهم " إيران" و" حركة حماس" و" الحوثيين " إضافة لاستقباله" الجولاني "ورفع العقوبات عن سوريا..؟! في جانب أخر حطم الرجل جدار الانعزال مع روسيا _بوتين _ الذي شيدته سلفه (بايدن)، وأهان الرئيس الأوكراني علنا، لكنه لم يفعل ذلك مع " رئيس جنوب أفريقيا" يوم " أمس الأول"، رغم أن" ترمب " حاول استفزاز" الرئيس الجنوب أفريقي" أمام وسائل الإعلام، والذي كانت بلاده قد وصلت لحالة قطيعة، مع الإدارة الأمريكية السابقة، على خلفية تبني" جنوب أفريقيا" دعوى ضد" إسرائيل" أمام " المحكمة الدولية" ، لكن ترمب تجاوز هذه القضية، وقال لن ( يحدث تقدم مع جنوب أفريقيا، في هذه القضية)، لكنه حاول يعزف من قضية (المزارعين البيض، الذين يتعرضون للقتل، ومصادرة أراضيهم، على يد السود) فكان رد " الرئيس الجنوب أفريقي" نموذجا يعكس مكانته، كرئيس دولة ذات سيادة، وفي اول تعليق له على مشاهد" الفيديوهات" التي عرضها" ترمب" أمامه، وأمام كل وسائل الإعلام، رد" الرئيس الجنوب أفريقي" بقوله ( نحن تلاميذ نيلسون مانديلا)، لدينا "دستور" و" برلمان" و" ديمقراطية"، ولدينا مشكلة، والضحايا أيضا من " السود" وليس " البيض" وحدهم، واعجم "ترمب" حين قال له هذا" وزيري وهو من البيض" ولديه تفسيرات لكل ما تزعمون..؟! لم يكابر " ترمب " ولم يتغطرس، بل سلم، وقبل بطرح " رئيس جنوب أفريقيا" واشاد به، وبدولته، وأكد له حضوره في" قمة العشرين" المزمع عقدها في ( جوهانسبورج ) عاصمة جنوب أفريقيا..! لذا أرى" ترامب" بعد كل هذا، واتذكر قوله تعالى وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تعلمون) صدق الله العظيم.. وعدوا شجاع وواضح، وبرجماتي، خيرا من صديقا جبان، مخادع، وغدار، يحيك المؤامرات في الغرف المغلقة ..!! قيل الكثير عن الرجل، لكن ما لم يقال فيه إنه جاء بمهمة مقدسة بنظره وهي " إنقاذ أمريكا إقتصاديا" وإعادة عصرها الذهبي إقتصاديا، متخليا عن فكرة تمويل الحروب، عملا بنصيحة الرئيس الأمريكي الأسبق (جيمي كارتر) في رده على سؤال الرئيس الأسبق أيضا "جورج بوش" الذي سأل " كارتر" عن "سبب تقدم" الصين" وعلى مختلف المجالات، وتباطوء" أمريكا ،" فرد" كارتر" برسالة من " ثلاث صفحات "على سؤال" بوش "اختزلها بعبارة واحدة (الصين منهمكة في التنمية الداخلية والتعمير، فيما أمريكا تخوض حروب خارجية، بهدف فرض الديمقراطية على شعوب العالم بالقوة)..؟! من حائط الكاتب على الفيسبوك

ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين
ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين

يمرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمرس

ناشيونال إنترست: نتنياهو يخاطر بانهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين

ونشرت المجلة، الأربعاء، تقريراً جاء فيه أن "استهداف مطار بن غوريون الدولي كان تصعيداً خطيراً من جانب صنعاء ، وحتى لو كانت ضربة صاروخية أولى مجرد تحذير للقدس، ففي نهاية المطاف يعتمد اقتصاد إسرائيل بشكل كبير على السياحة، نظراً لخلفيتها ك(أرض مقدسة)". وأضاف التقرير، الذي كتبه محلل الأمن القومي في المجلة، براندون ويشيرت، أن "استمرار هجمات اليمنيين على المطار سيجعله في نهاية المطاف محفوفاً بالمخاطر بالنسبة للطائرات التجارية التي لن تخاطر طواعيةً بالتعرض للأضرار أو التدمير بالصواريخ اليمنية ومع مرور الوقت، قد تَشلّ حملتهم على مطار بن غوريون الاقتصاد الإسرائيلي". وتساءل: "لماذا ذلك؟ وماذا كان اليمنيون يطالبون إسرائيل؟ هل بالاستسلام والقبول بهجمات أخرى على غرار 7 أكتوبر؟" مجيباً على تساؤلاته بالقول: "كلا.. لقد كان تحذير اليمنيين هو أنه إذا نفذ نتنياهو تهديداته بغزو غزة وإعادة احتلالها، فسيبدأون حصاراً جوياً على إسرائيل، وكان هذا تهديداً يهدف في جوهره للردع، فإذا أوقفت إسرائيل عملياتها في غزة ، فسيتركها اليمنيون وشأنها". ووفقاً لذلك، أوضح التقرير أنه "بعد أن بدأ نتنياهو الذي يحرص دائماً على صورته العالمية بالغزو، بادر اليمن كما هو متوقع بتنفيذ تهديدهم بالحصار، والآن يهددون بإطلاق ترسانتهم الصاروخية بعيدة المدى على ميناء حيفا الرئيسي في إسرائيل". وذكّر التقرير بأن " اليمنيين فرضوا العام الماضي حصاراً مماثلاً على ميناء إيلات، الواقع على الطرف الجنوبي لإسرائيل المطل على خليج العقبة، واضطر ميناء إيلات إلى إعلان إفلاسه العام الماضي بعد أشهر من التوقف بسبب تهديد اليمنيين الصاروخي، ويُعتبر ميناء إيلات أصغر بكثير من ميناء حيفا، حيث لا يمثل سوى حوالي 5% من إجمالي حجم التجارة في إسرائيل". ولكن ميناء حيفا، وفقاً للتقرير "أكثر أهمية للاقتصاد الإسرائيلي، ومن المرجح أن يواصل اليمنيون تكتيكاتهم الناجحة في إيلات ضد حيفا ومطار بن غوريون أيضاً". وأوضح التقرير أن "هذا الوضع سيفاقم الخطورة على إسرائيل، فميناء حيفا وحده يُعالج حوالي 36.4% من إجمالي حركة البضائع في إسرائيل، وعلاوةً على ذلك، يأتي 92 مليار دولار من الاقتصاد الإسرائيلي من قطاع التصدير القوي. لذا، فإن الحصار الذي يتحدث عنه اليمنيون سيُلحق ضرراً بالغاً بإسرائيل". وأضاف: "يُدرك أعداء إسرائيل أهمية إغلاق ميناء حيفا، وإذا ما أُضيف إلى ذلك مطار إسرائيل الرئيسي وميناء إيلات، فقد يُؤدي ذلك إلى انهيار الاقتصاد الإسرائيلي على يد اليمنيين ، وستُضطر البلاد إلى الاعتماد على ميناء أشدود قرب تل أبيب، والذي من المُرجّح ألا يكفي لتلبية احتياجات إسرائيل التجارية. ومن المُرجّح أن يستهدف اليمن ذلك الميناء أيضاً". وتابع التقرير: "الاستراتيجية تتعلق بالتوقيت، فأن تكون استراتيجياً بارعاً يعني أن عليك التمييز بين الفرص الاستراتيجية الحقيقية التي يمكن استغلالها والفرص الزائفة- وهي المعادل الجيوسياسي للسراب- وفي هذه المرحلة، لا يبدو قرار نتنياهو بغزو غزة وإعادة احتلالها منطقياً، بل حتى لو اعتقد نتنياهو أن قواته قادرة في نهاية المطاف على هزيمة حماس في غزة ، فإن التهديدات الصادرة عن اليمنيين كان ينبغي أن تجعل الحكومة الإسرائيلية تُعيد النظر في قرارها". واعتبر التقرير أن "الأمر لا يتعلق بمظهر الرضوخ لمنظمة إرهابية، وهو ما سيُروَّج في العالم الإسلامي، فما هو على المحك حقاً هو بقاء إسرائيل، إذ ليس على اليمنيين تفجير قنابل محرمة في قلب إسرائيل، فكل ما يحتاجون إليه هو خلق حالة من عدم اليقين في قطاعات الشحن والتجارة والسياحة بتهديداتهم الصاروخية ووابلهم الناري، مما يُعيق اقتصاد إسرائيل ويُشلّها. ومن ثم، ومع مرور الوقت، ستنهار قدرة إسرائيل على شنّ عمليات عسكرية طويلة الأمد مع انهيار اقتصادها". وأضاف: "باختصار، ستجعل عملية غزة إسرائيل أقل أمناً، لا أكثر". وأشار التقرير إلى أن "الرئيس ترامب أثر ضمنياً بأنه بعد 30 يوماً، لن تتمكن البحرية الأمريكية الجبارة من هزيمة اليمنيين"، وأن " اليمنيين أوضحوا أنه ما دامت إسرائيل لم تتوغل في غزة ، فلن يشكلوا تهديداً لها، لكن يبدو أن نتنياهو لا يستطيع ضبط نفسه". واعتبر التقرير أن "إسرائيل على حافة الهاوية، وأي زعيم إسرائيلي آخر سيدرك أن الوقت قد حان للتوقف وانتظار نتائج دبلوماسية ترامب الجريئة، لكن نتنياهو يواصل تعريض بلاده للخطر بأعمال عدوانية عبثية ضد غزة ، التي تتجذر فيها شبكة حماس"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store