logo
بسمة وهبة عن تهنئة شيخ الأزهر الأقباط بمناسبة عيد القيامة: الحمد لله على نعمة مصر

بسمة وهبة عن تهنئة شيخ الأزهر الأقباط بمناسبة عيد القيامة: الحمد لله على نعمة مصر

صدى البلد١٧-٠٤-٢٠٢٥

عبّرت الإعلامية بسمة وهبة عن تقديرها وامتنانها لروح الوحدة الوطنية التي تجمع بين أبناء الشعب المصري، مؤكدة أن مصر بلد يحتضن كل الأديان السماوية، وأن العلاقة بين المسلمين والمسيحيين فيها تتميز بالحب والمودة، وتظهر بشكل واضح في المناسبات والأعياد الدينية.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "في مصر، مش هتعرف تفرّق بين المسلم والمسيحي.. المودة دايمًا موجودة، وكل المناسبات نحتفل بها معا، عيد مسيحي أو إسلامي، الكل بيقول لبعض كل سنة وإنت طيب". وأكدت أن هذا التآلف هو أحد أبرز نعم الله على مصر".
وتوقفت وهبة أمام ما نشرته جريدة "صوت الأزهر"، مشيدة بتهنئة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب لإخواننا الأقباط بعيد القيامة، والتي جاءت على صدر الصفحة الأولى من الصحيفة.
وعلّقت قائلة: "المنشيت رسالة قوية من شيخ الأزهر لكل المتطرفين وجماعات الشر.. الأعياد لازم تكون فرصة للمحبة مش للفرقة".
وأضافت: "الإمام الأكبر بيهنئ المسيحيين في مصر والعالم بعيد القيامة.. دي مصر اللي نعرفها، مصر اللي دايمًا بخير طالما شعبها متماسك ورافض للفتنة".
وختمت وهبة حديثها بالدعاء قائلة: "الحمد لله على نعمة مصر.. كل سنة وإحنا طيبين، وإخوانا الأقباط بخير وسلام".
https://www.youtube.com/watch?v=0DCAu-XjEfc

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم
هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم

ليبانون 24

timeمنذ 8 ساعات

  • ليبانون 24

هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم

ذكر موقع " الجزيرة"، أنّ الجيش الإسرائيليّ أشعل بعشرات القنابل الفوسفورية الحارقة وباعتداءين منفصلين خلال أقل من 48 ساعة، بساتين الزيتون في بلدة مركبا - قضاء مرجعيون في جنوب لبنان. وعمل حسن منذر مع رجال الإطفاء على إخماد النيران، وأكد أن الجيش الإسرائيلي تعمد إحراق هذه البساتين الناجية من الحرب، حيث أتت النيران على الأشجار المعمّرة من زيتون وسنديان، واختنقت المنطقة برائحة المواد الفوسفورية المؤذية. من جانبها، وثقت "جمعية الجنوبيين الخضر" الناشطة بيئيا هذا الاعتداء بالصور، ويؤكد رئيسها هشام يونس أن أهمية التوثيق تكمن في أنها تفضح الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ، وكذلك تشكل مادة أساسية لمتابعة المسار القانوني، سواء برفع دعاوى أو تقديم تقارير إلى الجهات المحلية والدولية كالأمم المتحدة والهيئات البيئية والمنظمات الحقوقية. ويقول يونس إن العودة إلى استخدام الفوسفور الأبيض ليست حدثا عرضيا، خاصة أنه الاستهداف الثاني في أقل من 48 ساعة، بل يعبّر عن إستراتيجية ممنهجة تعتمدها إسرائيل لجعل المناطق الحدودية "ميتة" تُمنع فيها العودة، ويصبح البقاء فيها صعبا إن لم يكن مستحيلا. ويُضيف أنّ هذا التصعيد يكشف بوضوح أن إسرائيل كانت ولا تزال تستخدم الإبادة البيئية والزراعية وسيلة ضغط ممنهجة، من خلال القصف المتكرر بالقذائف الفوسفورية. وينوه إلى أن إسرائيل لا تكتفي بحرق المحاصيل وتلويث الأراضي الزراعية وتحويلها إلى بيئات غير صالحة للحياة أو الإنتاج، بل أيضا تُوجّه سلاحا حارقا وكيميائيا قاتلا، مهددة بذلك حياة الأهالي الصامدين أو الذين يستعدون للعودة إلى أرضهم. وطالب الدولة اللبنانية بالتحرك بفاعلية أكبر لمواجهة هذه الاعتداءات المتواصلة، التي تُشكل "خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني، وتهديدا مباشرا لحق الأهالي في الأرض والحياة". من جهته ، يؤكد حسن منذر أنه تعرض وعشرات الشبان في بلدته مركبا لهجوم من مسيّرة إسرائيلية رمت عليهم قنبلة متفجرة أدت إلى إصابة ابنه وابن عمه بجروح، وأن إسرائيل عمدت عدة مرات إلى رمي قنابل صوتية على تجمعات للمواطنين، ويضيف: "يريدون من هذه الاعتداءات ترويع الناس وإرغامهم على الخروج من البلدة، ولكن هذا لن يثنينا عن العودة إلى ديارنا حتى إن كانت مدمرة". بدوره، يؤكد خضر شيت، ابن بلدة كفركلا مشاهدته لجنود إسرائيليين وهم يطلقون النار قبل أيام قليلة على رجل أعزل كان واقفا أمام سيارته في البلدة، مما أدى إلى إصابته بشكل مباشر في كتفه، وحالته اليوم مستقرة. ويتابع: "منذ بضعة أيام ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة مسمارية على عائلة كانت تتفقد منزلها المدمر، والحمد لله لم يُصب أحد بأذى، وكذلك ترمي المسيّرات القنابل الصوتية على الناس بشكل مستمر ومتكرر وفي مناطق متفرقة من البلدة والبلدات المحيطة بها، في محاولة لمنع الناس من الوصول إلى أرضها وأرزاقها، وخلق حالة من الرعب لدفعهم إلى المغادرة". (الجزيرة)

محافظ شبوة: الوحدة اليمنية الضامن الوحيد لبناء يمن حر ومستقل
محافظ شبوة: الوحدة اليمنية الضامن الوحيد لبناء يمن حر ومستقل

النشرة

timeمنذ يوم واحد

  • النشرة

محافظ شبوة: الوحدة اليمنية الضامن الوحيد لبناء يمن حر ومستقل

أكد اللواء الركن عوض محمد بن فريد العولقي، محافظ محافظة شبوة، أن الوحدة اليمنية تمثل أعظم وأهم إنجاز تاريخي في مسيرة اليمن، لما تحمله من معانٍ ودلالات في وجدان الشعب اليمني، مشيراً إلى أنها تتويج لنضال اليمنيين خلال ثورتي سبتمبر وأكتوبر المجيدتين. وفي تصريح صحفي بمناسبة العيد الوطني الخامس والثلاثين للوحدة، شدد اللواء العولقي على أن الوحدة اليمنية هي السبيل الوحيد لبناء دولة يمنية قوية على الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية كافة، لافتاً إلى أن اليمنيين اليوم أكثر حرصاً على التمسك بوحدتهم لما توفره من عزة وكرامة لهم ولأبنائهم، وأن اليمن الكبير والقوي والحر والمستقل بقراره السيادي والخارج من عباءة الوصاية والارتهان للخارج، هو الوطن المنشود لكل أبناء الشعب اليمني، وهو الملاذ الذي يوفر الكرامة والعيش الكريم للجميع. وأشار إلى ما يعانيه أبناء الجنوب من احتلال وقمع ونهب للثروات وعبث بالمقدرات، وما كشفته الوقائع من أكاذيب دول الاحتلال وأجنداتهم وأهدافهم الخبيثة، مؤكداً أن كل ذلك عزز القناعة بأن الوحدة بما تحمله من معاني الحرية والسيادة والاستقلال، تمثل الضامن الوحيد لبناء يمن حر وقوي ومستقل، قادر على مواجهة التحديات التي تعيق بناء الدولة اليمنية الحديثة. وأوضح اللواء العولقي أن الوحدة اليمنية جاءت نتيجة نضالات الشرفاء والمخلصين من أبناء الوطن على مدى عقود، والذين قدموا التضحيات من أجل تحقيق حلم الوحدة الذي توج بتحقيقها عام 1990م، مؤكداً أن كل القوى والمؤامرات الساعية لإجبار اليمنيين على التخلي عن وحدتهم ستفشل، لأن وحدة الأرض والإنسان تمثل جوهر انتمائهم الوطني. وفي تصريحه، أكد اللواء العولقي أن السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي هو صاحب المشروع الوطني في الساحة اليمنية، لما يقدمه من رؤى تحققت على أرض الواقع في وقت قياسي، رغم العدوان والمؤامرات متعددة الجنسيات، وهو من يحمل على عاتقه مشروع بناء اليمن القوي والحر والمستقل والدولة الحديثة التي توفر الحياة الكريمة لكل اليمنيين وتصون عزتهم وكرامتهم. وأشاد اللواء العولقي بالموقف اليمني المشرف لنصرة غزة وفلسطين والقضايا العربية والإسلامية، وبقيادة اليمن للأمة في هذه المرحلة المفصلية من تاريخها، رغم ما يواجهه من عدوان وحصار، لافتاً إلى التقدم العسكري الكبير الذي تحقق بقيادة حكيمة، والذي يشكل بداية لنهوض اليمن، ويميز أصحاب المشروع الوطني عن أولئك المرتهنين لأسيادهم من دول الاحتلال وصهاينة العرب والغرب. وختم اللواء العولقي بتجديد العهد والولاء لله تعالى، ولقائد الثورة، وللقيادة السياسية، ولكل أبناء الشعب اليمني، بالسير في طريق الحق وبناء الوطن وتحرير كل شبر من أرض اليمن الطاهرة، سائلاً المولى أن يعيد هذه المناسبة وقد تحقق النصر العظيم لليمن وشعبه، وتوحدت أفئدة اليمنيين وصولاً إلى الاستقرار والازدهار في كل ربوع الوطن.

"الحزب" يستمرّ في خنق الدولة
"الحزب" يستمرّ في خنق الدولة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

"الحزب" يستمرّ في خنق الدولة

يقوم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بسلسلة زيارات للعواصم العربية ومراكز القرار الدولية وهو بذلك يعيد حضور الدولة المفقود منذ عقود، ولا شكّ أنّ لقاءه مع قيادات فرنسا والسعودية والكويت والإمارات ومصر، واجتماعه مع شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب، له وقعٌ طيب ويمكن البناء عليه، ولكنّ واقع الحال في البلد ما زال جامداً، مما يجعل الجولات الرئاسية تأسيسية وضرورية، لكنّ تحوّلها إلى مسار عملي يحتاج إلى حسم مسألة الحوار مع "حزب الله"، وفق منهجية تضمن اليد العليا للدولة وتفسح المجال للطائفة الشيعية بالدخول في كنفها، من دون الحاجة للحديث عن ضمانات خاصة، سوى ما تؤمِّنه الدولة لجميع اللبنانيين. بدأت التسريبات عن قرب ظهور نتائج إيجابية للحوار الذي يجريه الرئيس عون مع "حزب الله"، وعن قرب لقاء هام سيجمع قيادة "الحزب" بالرئيس جوزاف عون، وهذا تقدّم جيد من حيث الشكل، لكنّ حركة "الحزب" يجب أن تترافق مع تقديم حسن النوايا، وأهم عناصره الامتناع عن تحويل الجنوب ساحة للرسائل السلبية، كما حصل في الاعتداء على دورية "اليونيفيل" في بلدة الجميجمة بذريعة دخولها أراضٍ خارج الطرقات العامة. جاء الاعتداء العنيف على دورية القوات الدولية في بلدة الجميجمة قبل أيام، ليثير الأسئلة عن مدى مصداقية "حزب الله" في تسليم كلّ أسلحته جنوب الليطاني، وهل كانت الدورية قد وصلت إلى مكان يوجد فيه أسلحة لا يريد "الحزب" تسليمها؟ يعيد هذا الاعتداء على "اليونيفيل" طرح الأسئلة حول حقيقة ما يجري في الجنوب، خاصة أنّ هناك مراقبين يرون أنّ السلاح الذي خزّنه "الحزب" بين المنازل وتحتها وفي الأنفاق الصغيرة المرفقة بآلاف البيوت، يجعل من الصعوبة التسليم بأنّ الجيش اللبناني تمكّن من استلام 80 % من مخازن "الحزب". لكنّ اللافت للانتباه هو خفوت صوت الدولة اللبنانية في إدانة الاعتداء على القوات الدولية، خاصة أنّ التعرّض لها تحوّل إلى عمليات منظمة يشنها "الحزب" باسم "الأهالي"، وقد بلغت منذ شهر ونيف أكثر من سبع اعتداءات، أي بمعدل اعتداء كل أسبوع، بالإضافة إلى تحديد المراقبين لقرى عديدة أصبحت مغلقة بشكل كامل ودائم أمام القوات الدولية، فهل هذا التطور مقبول؟ في هذا الوقت، لا تزال الضاحية خارج السيطرة وما زالت القوة الغاشمة لـ "الحزب" هي المسيطرة، من دون أن تتغلغل الأجهزة الأمنية في شوارعها، مع الإبقاء على مرجعية "الحزب" أمنياً وسياسياً، في حالة تشبه حالة المخيمات الفلسطينية، وهذا مؤشِّرٌ سلبي لا يبشِّر بالخير لأنّ جزءاً أساسياً من العاصمة بقي خارج سلطة الدولة. ما زال "حزب الله" يواظب على التصرف خارج الدولة، فخطاب أمينه العام الشيخ نعيم قاسم ونوابه يتمسكون بما يسمونه استمرار مشروع "المقاومة"، وهذا يعني منع الانتشار الكامل لقواها العسكرية والأمنية في الضاحية، منها نصب الحواجز على مداخلها، ومنع الجيش من الوصول إلى بعض النقاط والمخازن، واستمرار هيمنة "الحزب" الأمنية على الأهالي والتحكّم بتفاصيل الحياة اليومية للناس وفرض الأمر الواقع عليهم، كما هو الحال في المساحات المحيطة بمكان اغيتال الأمين العام السابق لـ "الحزب" حسن نصرالله لتحويله إلى مزار وموقعٍ للدعاية الحزبية والعقائدية، ولهذه الغاية صادر "الحزب" العقارات المجاورة لمكان الاستهداف وكأنّه هو الدولة الآمرة الناهية. لا يمنع الحوار مع "حزب الله" بسط سلطة الدولة على جميع أراضيها، بغضّ النظر عن موضوع السلاح، فلا يجوز إبقاء شريحة واسعة من اللبنانيين تحت هيمنة حزب لا تصحّ مسايرته، وعدم الأخذ بعين الاعتبار أنّ أغلبية الشعب اللبنانية أصيبت بارتكاباته مباشرة أو بشكل غير مباشر، وهؤلاء هم في الحقيقة من يحتاجون إلى الوقوف على خواطرهم، فهم الضحية التي سكتت الدولة (سابقاً) عن عذاباتها، وتنتظر من العهد الجديد أن ينصفها ويأخذ لها حقها.. أحمد الأيوبي - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store