
تحت رعاية أبوالغيط.. إعلان الفائزين بجائزة "عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع في خدمة اللغة العربية" غدا
محمد الشوادفي
يعقد البرلمان العربي بالتعاون مع مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية احتفالية لإعلان الفائزين بجائزة "البابطين للإبداع في خدمة اللغة العربية"، غدh الأربعاء، في مقر جامعة الدول العربية، تحت رعاية أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، وبحضور محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي ورئيس مجلس أمناء الجائزة، وسعود عبدالعزيز البابطين رئيس مجلس أمناء مؤسسة البابطين.
موضوعات مقترحة
ويشهد الحفل حضور نخبة من السفراء والمفكرين والأكاديميين والإعلاميين وأعضاء المجامع اللغوية والأكاديميين من مختلف أرجاء الوطن العربي.
الجدير بالذكر أن جائزة "عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع في خدمة اللغة العربية" تم إطلاقها في مايو 2024، في دورتها الأولى، والتي خُصصت لفرعين رئيسيين: فرع الأفراد في مجال "الرقمنة في خدمة اللغة العربية"، وقيمتها أربعون ألف دولار. وقد فاز به حسن علي مصطفى النحاس عن مشروعه "المعجز في حوسبة اللغة العربية". وفرع المؤسسات في مجال "التخطيط والسياسات اللغوية"، وقيمتها ستون ألف دولار أمريكي، وقد فاز به مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية عن مشروعه "مؤشر اللغة العربية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
ثقافة : رواية "خباز الذكريات الضائعة" الأكثر مبيعا على أمازون.. عن ماذا تدور؟
الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - احتلت رواية "خباز الذكريات الضائعة" للمؤلفة شيرلى روساك واتشيل، من سلسلة روايات الحرب العالمية الثانية التاريخية، قائمة الكتب الأكثر مبيعا على موقع "أمازون". تدور أحداث الرواية حول الروابط المكسورة بين أفراد الأسرة، وذكريات الحرب، والخلاص والأمل فى مواجهة الخسارة المؤلمة، ونشأت لينا فى بروكلين فى ستينيات القرن الماضى، وتتمنى أن تصبح خبازة، تمامًا كما كانت والدتها فى بولندا قبل الحرب العالمية الثانية، لكن الأسئلة المتعلقة بتلك الأيام، وعن أختها التى لم تعرفها، تتجاهل بصمتٍ مُهيب، وكأن كل ما تركه والداها وراءهما كان موضوعًا لا يُناقش أبدًا. الشخص الوحيد الذى تستطيع لينا البوح له هو صديقتها المقربة، بيرل، عندما تختفى فجأة من حياة لينا، تواصل لينا مسيرتها الجامعة، والحب، والزواج، وحلم امتلاك مخبز يتحقق، والأمل فى أن تعود بيرل يومًا ما لتشاركها سعادتها، وأن تكون بجانبها فى خساراتها غير المتوقعة. فقط عندما تكتشف لينا عمق معاناة والديها، والحقيقة المذهلة عن ماضيها، يمكنهما إعادة بناء الأسرة والتغلب على الذكريات المؤلمة. يشار إلى أن شيرلي روساك واتشل هي مؤلفة كتاب "قلعة في بروكلين"، وهي قصة مؤثرة لأحد الناجين من الهولوكوست الذي يتعرض حلمه ببناء منزله الخاص وتربية أسرة في بروكلين للتهديد عندما تحدث مأساة غير متوقعة. تعكس هذه الرواية الأولى التي حظيت بثناء كبير تطلعات أي شخص يحلم بحياة أفضل، تشمل كتبها الأخرى "ثلاثة مقابل دولار"، وهي مختارات من قصصها القصيرة، و"قصة بليما"، وهي رحلة والدة المؤلفة في الهولوكوست، و"في ضوء هادئ"، وهو كتاب شعر، والعديد من كتب الأطفال، ظهرت قصصها القصيرة وقصائدها في العديد من المجلات الأدبية. ولدت واتشل ونشأت في بروكلين، وهي الآن أستاذة جامعية في نيو جيرسي حيث تعيش مع زوجها آرثر، حصلت على درجة الدكتوراه في الآداب من جامعة درو، وفي عام 2017 حصلت على جائزة باحث العام من كلية مقاطعة ميدلسكس.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
طلاب "إعلام القاهرة" يطلقون بوابة إعلامية متخصصة في الألعاب الإلكترونية
أطلق مجموعة من طلاب برنامج الإعلام الرقمي بإعلام القاهرة، بوابة وموقع تحت مسمي 'Esportegy' كأول منصة إعلامية مصرية متخصصة في تغطية الألعاب الإلكترونية، وذلك ضمن مشروع تخرجهم المعني بصناعة الرياضات الإلكترونية 'Esports'. وأكد محمد علاء مدير تحرير البوابة، وأحد أعضاء المشروع : " أن إطلاق 'Esportegy' جاء استجابة لاحتياجات السوق والجمهور المصري، في ظل النمو المتسارع في حجم سوق صناعة الألعاب الإلكترونية، حيث وصل إلي مايقرب من 1.8 مليار دولار، كثاني اكبر سوق عربي بعد المملكة العربية السعودية" . وأضاف علاء "وفقا للاتحاد المصري للألعاب الإلكترونية، فإن عدد اللاعبين في مصر يصل الي اكثر من 40 مليون لاعب، مابين محترف وهاوٍ، مما يعكس أهمية وجود محتوي إعلامي يغطي هذا المجال". وقد حصل المشروع علي الرعاية والدعم المعنوي من عدد من المؤسسات الوطنية، من بينها وزارة الشباب والرياضة، والاتحاد المصري للألعاب الإلكترونية، إلي جانب مؤسسات خاصة، مثل فعاليات جيمرجي، وانسومنيا، وايجيكون . وذلك لدعم الطلاب في تحقيق أهداف مشروعهم، لتقديم محتوي إعلامي وترفيهي عن الرياضات الإلكترونية، بالإضافة الي تغطية حصرية لأحداث وفعاليات الألعاب في مصر، وإنشاء مجتمع رقمي يربط بين اللاعبين والفرق والمنظمين، لدعم نمو تلك الصناعة في مصر. ويأتي هذا المشروع في ظل الاهتمام المتزايد من الدولة بقطاع التكنولوجيا وصناعة الألعاب، حيث أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسي في عام 2018، مبادرة "مصر إفريقيا لإبداع التطبيقات والألعاب"، لبناء قدرات 10 ألاف شاب، ودعم انشاء 100 شركة ناشئة في مجال التطبيقات والألعاب، لتكون مصر رائدة إفريقيا والشرق الأوسط في هذا المجال المتطور . ويأتي المشروع تحت إشراف لميس النجار، المدرس المساعد بقسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، وتحت رعاية الدكتور ثريا البدوي، عميدة الكلية، والأستاذ الدكتور إيمان حسني المشرف علي برنامج الإعلام الرقمي .


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
كيم كارداشيان والعالم ينتظران مصير "سارقي الأجداد" المتهمين بسرقة مجوهراتها في باريس
تترقب الأوساط القانونية والإعلامية صدور الحكم في واحدة من أكثر قضايا السرقة إثارة للجدل، حيث يُنتظر أن يصدر مساء الجمعة قرار محكمة فرنسية بحق عشرة متهمين – تسعة رجال وامرأة – يُزعم أنهم خططوا ونفذوا عملية السطو المسلح على نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016. محاكمة مؤجلة منذ سنوات ووفقًا لشبكة NBC News، فقد طالبت النيابة الفرنسية بأحكام بالسجن تصل إلى عشر سنوات بحق من يُعرفون إعلاميًا باسم "سارقي الأجداد"، بعد محاكمة استمرت شهرًا، تأخرت لما يقارب عقدًا من الزمان بسبب البيروقراطية القضائية، رغم أن الشرطة تمكنت من تحديد هويات المتورطين من خلال الحمض النووي بعد أشهر من الحادثة. دخل القضاة الثلاثة وأعضاء هيئة المحلفين الستة في جلسة مداولة مغلقة مساء الجمعة، مع إمكانية إعلان الحكم في أي لحظة، علمًا أن القرار يتطلب أغلبية الأصوات. المتهمون، الذين تتراوح أعمارهم بين الستين والسبعين، حضروا الجلسات وهم يعانون من مشاكل صحية، كمرض باركنسون والسرطان، وقد بدوا بملامح هادئة تتناقض مع صورة ضحيتهم كارداشيان، المليارديرة البالغة من العمر 44 عامًا، والتي روت شهادتها في المحكمة بقولها: "ظننت أنني سأموت، لدي أطفال. عليّ فقط العودة إلى المنزل، يمكنهم أخذ كل شيء." تفاصيل الجريمة.. تهديد وسرقة بـ9 ملايين دولار وقعت الحادثة في الساعات الأولى من 3 أكتوبر 2016، حين اقتحم رجلان شقتها الخاصة بباريس، وقيّداها تحت تهديد السلاح وهي ترتدي رداء حمام فقط، واستولوا على مجوهرات بقيمة 9 ملايين دولار، منها خاتم ألماس عيار 20 قيراطًا قدّمه لها زوجها آنذاك، كانييه ويست. وأضاف الادعاء أن العصابة فرت من مكان الحادث سيرًا على الأقدام وبالدراجات الهوائية وتم توقيفهم لاحقًا، ولم يُعثر على أي من المسروقات، باستثناء صليب كبير أُلقي خلال الفرار. ثمانية من المتهمين أنكروا التهم، بينما اعترف اثنان بمشاركتهما بشكل جزئي، أحدهم، يونس عباس (72 عامًا)، ألّف كتابًا بعنوان "لقد اختطفت كيم كارداشيان"، وعبّر في المحكمة عن ندمه قائلًا: "ليس لدي ما أقدمه سوى الندم وسأتحمل مسؤوليتي." العقل المدبر للعملية وتعتبر النيابة أن العقل المدبر للعملية هو عمر آيت خداش (69 عامًا)، المعروف بـ"عمر العجوز"، وقد أقر بدوره، لكنه ادعى أنه "جندي مشاة" وليس القائد الحقيقي، مُشيرًا إلى شخصية وهمية باسم "بن" أو "إكس" – وهو ادعاء رفضته النيابة. وإلى جانب خداش وعباس، تطالب النيابة بعقوبات بحق عدد من المتهمين، تتراوح بين ست إلى عشر سنوات، منهم ابنه هارميني، وكريستيان غلوتين، شريكته المتهمة بالتواطؤ. وكان خداش، الذي يعاني من الصمم وحالة طبية تتطلب استخدام الحمام كل ساعة، قد قدم رسالة اعتذار مكتوبة إلى كارداشيان أثناء مثولها بالمحكمة، جاء فيها: "لا يمكن إصلاح الماضي، لكنني آمل أن تساعدك هذه الرسالة في تجاوز الصدمة تدريجيًا بسبب خطئي." فردت قائلة: "أنا أسامحك على ما حدث، لكن هذا لا يغير المشاعر أو الصدمة، ولا حقيقة أن حياتي قد تغيرت للأبد." ورغم تقدم المتهمين في السن، حذر أحد محامي الدفاع، هنري دي بيوريجارد، هيئة المحكمة من الوقوع في فخ "صورة الرجال الطيبين المسنين"، ورفض "أسطورة المتقاعدين الودودين على طريقة روبن هود"، معتبرًا أنهم لا يزالون مسؤولين عن جريمة خطيرة ذات أبعاد نفسية وقانونية وإنسانية عميقة.