logo
بالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 10 أسرى من قطاع غزّة

بالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 10 أسرى من قطاع غزّة

فلسطين أون لاينمنذ 4 ساعات

متابعة/ فلسطين أون لاين
أفرجت قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، ظهر اليوم الأحد، عن 10 أسرى من قطاع غزة، عقب اعتقالهم وإخفائهم قسرًا في السجون "الإسرائيلية".
وقالت مصادر محلية، إنّ 10 أسرى ، وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح بعد اعتقال وتعذيب استمر لأشهر في سجون الاحتلال.
ويواصل الاحتلال اعتقال الآلاف من سكان القطاع من بينهم أطفال ونساء، ويعمد إلى إخفاء الكثير منهم قسريا، فيما استشهد نحو 60 منهم جراء التعذيب وممارسة التنكيل داخل السجون والمعتقلات الإسرائيلية.
أسماء 10 أسيرًا مفرج عنهم من سجون الاحتلال:-
1 - موسى محمود إسماعيل الكرد، سكان رفح
2- معمر عبد الله معمر أبو عمرة ،سكان رفح
3- زاهر محمد علي يوسف السلطان، سكان بيت لاهيا
4- محمد عطا الله محمد السماعنة، سكان بيت حانون
5- احمد يوسف عبد الحميد القران، سكان بني سهيلا في خانيونس
6- فوزي عبد ربه إبراهيم أبو مصطفى، سكان الأوروبي
7- محمود عماد أيمن أبو شاويش، سكان المغازي
8- حسن عمر إسماعيل النجار، سكان الزيتون
9-عبد الكريم محمد عطا الزبدة، سكان الفالوجا
10- محمد شريف الشيخ خليل، سكان رفح

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استطلاع يكشف: 61% من الإسرائيليين يدعمون صفقة تبادل أسرى شاملة
استطلاع يكشف: 61% من الإسرائيليين يدعمون صفقة تبادل أسرى شاملة

فلسطين أون لاين

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين أون لاين

استطلاع يكشف: 61% من الإسرائيليين يدعمون صفقة تبادل أسرى شاملة

متابعة/ فلسطين أون لاين أظهر استطلاع رأي حديث نشر الأحد، أن 61% من الإسرائيليين يؤيدون إبرام صفقة تبادل مع حركة حماس للإفراج عن جميع المحتجزين في غزة "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء الحرب وانسحاب القوات من القطاع. وأجرى الاستطلاع "معهد لِزر للأبحاث" لصالح موقع "واللا" العبري، وشمل 500 مشارك يمثلون البالغين في إسرائيل من مختلف الطوائف، مع هامش خطأ 4.4%. في حين أبدى 24% معارضتهم للصفقة، كان 15% غير متأكدين من تأييدها أو رفضها. وبحسب الاستطلاع، فإن المعارضة الإسرائيلية بقيادة رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت قادرة على تشكيل حكومة جديدة بحصولها على 65 مقعدًا من أصل 120 في الكنيست، مقابل 45 مقعدًا فقط للائتلاف الحالي بقيادة بنيامين نتنياهو. وتأتي هذه النتائج وسط تصاعد الأزمات السياسية في إسرائيل، وتزايد المطالب بإجراء انتخابات مبكرة، حيث أظهر استطلاع آخر أن 57% من الإسرائيليين يؤيدون ذلك. ويشهد المشهد السياسي الإسرائيلي توترات حادة، مع استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة التي دخلت شهرها العشرين، وأسفرت عن سقوط مئات الآلاف من الضحايا الفلسطينيين، بينهم عشرات آلاف القتلى والجرحى، وسط أوضاع إنسانية كارثية.

القوى الوطنية تحذر من التماهي مع مخططات الاحتلال لاستبدال "الأونروا"
القوى الوطنية تحذر من التماهي مع مخططات الاحتلال لاستبدال "الأونروا"

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

القوى الوطنية تحذر من التماهي مع مخططات الاحتلال لاستبدال "الأونروا"

غزة/ فلسطين أون لاين أكدت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية، أن إطلاق النار على العُزّل الباحثين عن الطعام والغذاء هو جريمة حرب وطغيان يعيد العالم إلى عصور الاستعباد ويضع الحضارة الإنسانية برمتها أمام ممارسات وحشية وسادية تستبيح كل القيم والمواثيق الإنسانية. وقالت اللجنة، في بيان صحافي، "يستيقظ العالم كل صباح على أنباء قتل عدد من الفلسطينيين فيما يسمى بـ"مراكز توزيع المساعدات" التي تحولت إلى ما يشبه مصائد القتل داخل قطاع غزة الذي أصبح معسكرات اعتقال يُحرم كل من فيها من أبسط حقوقهم الآدمية والإنسانية بما في ذلك الغذاء والدواء". وأشار البيان إلى أن المؤسسة الأمريكية تسببت بارتقاء أكثر من 126 شهيداً من أبناء الشعب الفلسطيني؛ الذين يعانون من المجاعة بفعل الحصار "الإسرائيلي" على القطاع المحاصر. ودعت القوى الوطنية والإسلامية العالم الحر إلى الوقوف عند مسؤولياتهم، لوقف حرب الابادة ومواجهة هذه الجرائم التي يمارسها الاحتلال بكل وحشية وسادية. وشددت على أن وضع مسار المساعدات بيد المنظمات الأممية والدولية وعلى رأسها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" هو الحل الأمثل الذي يضمن تحقيق النزاهة والعدالة وايصال المساعدات بكرامة ومهنية تحقق المعايير الإنسانية والقانونية والأخلاقية. وأهابت القوى الوطنية، بكل قطاعات المجتمع الفلسطيني وهيئاته المحلية من العشائر والعائلات والتجار والشركات ورجال الأعمال باليقظة والانتباه والحذر الحذر من الانخراط في أي شراكة كانت للتعاطي مع عمل مؤسسة GHC، وتوفير غطاء لعملها العدواني و غير القانوني. وأوضحت الفصائل أن أمن المقاومة ومجموعاتها أصبح لديها القرار والتفويض الكامل بالضرب بكل قوة وحزم على أيدي أي جسم أو شخص يتقاطع أو يتجاوب مع مخططات العدو أو أي جهة عميلة خارجة عن القانون وعن تقاليد وأعراف شعبنا. وشددت على أن كل العملاء واللصوص والعصابات المسلحة الإجرامية ستكون هدفاً مشروعاً لمجموعات وأمن المقاومة. واستشهد، منذ ساعات صباح اليوم الأحد، وفق مصادر طبية فلسطينية، 13 مدنيًا فلسطينيًا وأصيب العشرات، برصاص قوات الاحتلال خلال محاولتهم الوصول إلى مراكز المساعدات التي أنشأتها تل أبيب وواشنطن في رفح وخانيونس.

نبيُّ الغضب في (إسرائيل) : جيشنا هزم أمام حماس و "مركبات غدعون" تحصد جنودنا
نبيُّ الغضب في (إسرائيل) : جيشنا هزم أمام حماس و "مركبات غدعون" تحصد جنودنا

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

نبيُّ الغضب في (إسرائيل) : جيشنا هزم أمام حماس و "مركبات غدعون" تحصد جنودنا

غزة/ فلسطين أون لاين أقرّ اللواء الاحتياط المتقاعد في جيش الاحتلال، إسحق بريك، أن الجيش الإسرائيلي الذي طالما قدّم نفسه كـ"الأقوى في الشرق الأوسط" قد هُزم فعلياً أمام حركة حماس، مشيرًا إلى أن الدولة العبرية تسير نحو الانهيار العسكري والاقتصادي والأخلاقي. وخلال تصريحات مثيرة بثتها وسائل إعلام عبرية، قال بريك إن الجيش سيقع تحت ضغط هائل خلال أسابيع، مع اقتراب نفاد قدرته على تشغيل آلة الحرب، ما سيضطره إلى تسريح قوات الاحتياط ومنح الجنود النظاميين فترة راحة. اللواء بريك لم يكتفِ بالإشارة إلى الإرهاق العسكري، بل ذهب إلى أبعد من ذلك، مؤكدًا أن "الجيش الذي يُقدَّم على أنه الأقوى في المنطقة، هُزم أمام تنظيم مقاوم، وقريباً ستصبح إسرائيل مثاراً للسخرية في أعين العالم". وأوضح أن الغارات الإسرائيلية المكثفة لا تُصيب إلا المدنيين الفلسطينيين، وأن الجيش يتعثر في المناطق الحدودية لقطاع غزة، وهو ما يُكذّب الخطاب الرسمي للقادة السياسيين والعسكريين الذين زعموا أن "حماس ستنهار خلال أيام". وعن عملية "مركبات غدعون" التي أطلقتها إسرائيل في رفح، أشار بريك إلى أن كل يوم تقريبًا يشهد مقتل أو إصابة جنود إسرائيليين داخل غزة، ما يعكس حجم الكلفة البشرية المتزايدة. وأضاف:"سلاح الجو يواصل قصفه في محاولة يائسة لدفع المدنيين على النزوح، بينما يظل المقاتلون الفلسطينيون صامدين في مواقعهم، ويكبدون الجيش خسائر فادحة". ونبه اللواء بريك إلى أن قوة الردع الإسرائيلية تعرضت لضربة قاسية، وستُشجع أعداءها على الحدود – من لبنان إلى سوريا – على التحضير لمواجهات قريبة. وقال في لهجة تحذيرية: "القيادة السياسية والعسكرية في إسرائيل فقدت البوصلة… كل ما يهمهم هو البقاء في مناصبهم، أما الشعب فدُفع إلى الانتحار الجماعي". كما أشار إلى أن المحتجزين الإسرائيليين في غزة "يموتون داخل الأنفاق"، محملاً القيادة العسكرية مسؤولية فقدانهم نتيجة الإصرار على الحلول العسكرية بدلاً من المفاوضات. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store