20 فيلما للتنافس على ثماني جوائز
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وأكد إدريس بن شرنين رئيس الجمعية أن الهدف من هذه الأيام إبراز الأعمال السينمائية وتعريف الجمهور البرايجي بالفيلم القصير والطويل، بالإضافة إلى فرصة لالتقاء الجمهور مع محبيهم مباشرة، مضيفا أنه سيتم خلال هذه الأيام تنشيط مائدة مستديرة لمناقشة دراسة الفن الدرامي على مرضى متلازمة داون وكذا مرضى التوحد مع عرض تجربتين سينمائيتين لإلياس بوخموشة وجمعية مفاتيح الجنة، داعيا العائلات التي لها اهتمام بهذا الأمر الحضور لتبادل الآراء، مؤكدا أن التظاهرة ستعرف مشاركة 20 فيلما قصيرا تتنافس على ثمانية جوائز إلى جانب ثلاثة أفلام طويلة يتعلق الأمر بكل من بأفلام "لالة زبيدة" ليحي مزاحم، "حليم الرعد" لأبالا وفيلم "إلى آخر زمن" لياسمين شويخ.وسيتم تنظيم ورشات تكوينية في السيناريو، التمثيل، الإخراج والصورة وستشارك ولاية البرج بإنتاج سينمائي بعنوان "صرخة الصمت" وهو فيلم قصير تم تصويره بمنطقة القليعة ببلدية زمورة شمال الولاية والذي يحكي معاناة المناطق النائية إبان العشرية السوداء، وهو من إنتاج سالم بوزيدي وإخراج صابر دياب، وللإشارة فإن هذه التظاهرة التي تدوم ثلاثة أيام نظمت برعاية والي الولاية، وبإشراف مديرية الثقافة والفنون بالتعاون مع دار الثقافة محمد بوضياف.آراء المشاركين في أيام البيبانحسان بن زراري:
شرف كبير أن أكون حاضرا وضيف شرف في هذه التظاهرة الفنية، وأتمنى أن تنظم كل الولايات مثل هذه التظاهرات، التي تخدم الثقافة الجزائرية والترويج للسينما. نورة بن ناصر:سعيدة جدا أن أكون موجودة بأيام البيبان السينمائية في هذه الطبعة، بعد غياب دام تسع سنوات، متمنية أن تحتضن عاصمة البيبان الطبعات المقبلة دون انقطاع، لأن السينما بصفة عامة ترويج التاريخ والأساطير، ولا يمكن لأي واحد منا التحدث عن السينما لأنها دوما تتحدث عن نفسها.ربيع أجاووت:
مدينة برج بوعريريج مدينة سينمائية بامتياز، فيها مخرجين، ممثلين وسينمائيين، وأتمنى أن تكون انطلاقة سينمائية لهؤلاء الشباب الشغوفين بهذه الاعمال من هذه الولاية، لأن السينما الجزائرية تفتقر للشباب سواء في التمثيل، أو الكوميديا، وبرج بوعريريج ستكون قبلة للباحثين عن مجال السينما. رضا سيتي 16:
سعيد بمشاركتي في هذه الأيام التي عرفت انطلاقتها تنظيما محكما، والذي لفت انتباهي في هذا اليوم هو وجود الفئة الشبابية وهو شيء مفرح، ومن هذا المنبر أقول يجب إعطاء فرصة للشباب لإبراز قدراتهم ومواهبهم، لأن الجزائر تمتلك طاقات شبانية ليس في السينما فقط بل في كل المجالات ويجب الوقوف إلى جانبهم. عمر ثايري:أيام البيبان السينمائية هي نافذة أخرى تفتح على الحركة السينمائية والفعل الثقافي بالولاية، والذي أضاف رونقا لهذه التظاهرة هو تظاهرات أخرى تتماشى مع الحركة الصناعية والاقتصادية التي تعرفها الولاية.سفيان عطية:
تظاهرة أيام البيبان السينمائية هي فرصة لالتقاء الفنان مع جمهوره بشكل مباشر، وكذا فرصة لإنتاج أعمال جزائرية بين الفنانين، وكل عمل ثقافي هو زيادة في رصيد الولاية في هذا الشأن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 4 أيام
- جزايرس
20 فيلما للتنافس على ثماني جوائز
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأكد إدريس بن شرنين رئيس الجمعية أن الهدف من هذه الأيام إبراز الأعمال السينمائية وتعريف الجمهور البرايجي بالفيلم القصير والطويل، بالإضافة إلى فرصة لالتقاء الجمهور مع محبيهم مباشرة، مضيفا أنه سيتم خلال هذه الأيام تنشيط مائدة مستديرة لمناقشة دراسة الفن الدرامي على مرضى متلازمة داون وكذا مرضى التوحد مع عرض تجربتين سينمائيتين لإلياس بوخموشة وجمعية مفاتيح الجنة، داعيا العائلات التي لها اهتمام بهذا الأمر الحضور لتبادل الآراء، مؤكدا أن التظاهرة ستعرف مشاركة 20 فيلما قصيرا تتنافس على ثمانية جوائز إلى جانب ثلاثة أفلام طويلة يتعلق الأمر بكل من بأفلام "لالة زبيدة" ليحي مزاحم، "حليم الرعد" لأبالا وفيلم "إلى آخر زمن" لياسمين شويخ.وسيتم تنظيم ورشات تكوينية في السيناريو، التمثيل، الإخراج والصورة وستشارك ولاية البرج بإنتاج سينمائي بعنوان "صرخة الصمت" وهو فيلم قصير تم تصويره بمنطقة القليعة ببلدية زمورة شمال الولاية والذي يحكي معاناة المناطق النائية إبان العشرية السوداء، وهو من إنتاج سالم بوزيدي وإخراج صابر دياب، وللإشارة فإن هذه التظاهرة التي تدوم ثلاثة أيام نظمت برعاية والي الولاية، وبإشراف مديرية الثقافة والفنون بالتعاون مع دار الثقافة محمد بوضياف.آراء المشاركين في أيام البيبانحسان بن زراري: شرف كبير أن أكون حاضرا وضيف شرف في هذه التظاهرة الفنية، وأتمنى أن تنظم كل الولايات مثل هذه التظاهرات، التي تخدم الثقافة الجزائرية والترويج للسينما. نورة بن ناصر:سعيدة جدا أن أكون موجودة بأيام البيبان السينمائية في هذه الطبعة، بعد غياب دام تسع سنوات، متمنية أن تحتضن عاصمة البيبان الطبعات المقبلة دون انقطاع، لأن السينما بصفة عامة ترويج التاريخ والأساطير، ولا يمكن لأي واحد منا التحدث عن السينما لأنها دوما تتحدث عن نفسها.ربيع أجاووت: مدينة برج بوعريريج مدينة سينمائية بامتياز، فيها مخرجين، ممثلين وسينمائيين، وأتمنى أن تكون انطلاقة سينمائية لهؤلاء الشباب الشغوفين بهذه الاعمال من هذه الولاية، لأن السينما الجزائرية تفتقر للشباب سواء في التمثيل، أو الكوميديا، وبرج بوعريريج ستكون قبلة للباحثين عن مجال السينما. رضا سيتي 16: سعيد بمشاركتي في هذه الأيام التي عرفت انطلاقتها تنظيما محكما، والذي لفت انتباهي في هذا اليوم هو وجود الفئة الشبابية وهو شيء مفرح، ومن هذا المنبر أقول يجب إعطاء فرصة للشباب لإبراز قدراتهم ومواهبهم، لأن الجزائر تمتلك طاقات شبانية ليس في السينما فقط بل في كل المجالات ويجب الوقوف إلى جانبهم. عمر ثايري:أيام البيبان السينمائية هي نافذة أخرى تفتح على الحركة السينمائية والفعل الثقافي بالولاية، والذي أضاف رونقا لهذه التظاهرة هو تظاهرات أخرى تتماشى مع الحركة الصناعية والاقتصادية التي تعرفها الولاية.سفيان عطية: تظاهرة أيام البيبان السينمائية هي فرصة لالتقاء الفنان مع جمهوره بشكل مباشر، وكذا فرصة لإنتاج أعمال جزائرية بين الفنانين، وكل عمل ثقافي هو زيادة في رصيد الولاية في هذا الشأن.


الشروق
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- الشروق
'بنات المحروسة' على 'الشروق' يتصدر قائمة الأعمال الأكثر متابعة في رمضان
تصدر مسلسل 'بنات المحروسة' للمخرج أسامة قبي على الشروق، قائمة الأعمال الجزائرية الأكثر مشاهدة على اليوتيوب بأكثر من 13 مليون مشاهدة خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان الكريم، متربعا بذلك على عرش المسلسلات الدرامية التي تقترحها مختلف القنوات الجزائرية في رمضان. وحققت الحلقة الأولى من المسلسل ما يقارب 4 مليون مشاهدة، كما تجاوزت الحلقات الأخرى عتبة المليوني مشاهدة خلال 24 ساعة، مما يعكس اهتمام المشاهد الجزائري بالعمل ومتابعة تفاصيله. وجاء مسلسل 'أحوال الناس' للمخرج إدريس بن شرنين، في المرتبة الثانية بعد ما حقق ما يزيد عن 10 مليون مشاهدة خلال أسبوع وأكثر من 2.5 مليون مشاهدة في حلقته الأولى، فيما حقق مسلسلي 'التابعة' لأنور فقيه و'اللي فات مات' لكريم موساوي نسبة مشاهدات متقاربة قاربت 4,5 مليون مشاهدة خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان. للإشارة، يتناول مسلسل 'بنات المحروسة'، قصة ثلاث بنات يعشن في نفس الحي، تربطهن علاقة بنفس الشخص الذي يتودد اليهن بدافع الانتقام، فيما جمع المسلسل إلى جانب الممثلات الثلاث سهيلة معلم، ليديا شبوط، موني بوعلام، ثلة من الممثلين الجزائريين على غرار محمد فريمهدي، عزيز بوكروني، عبد القادر جريو، أكرم جغيم، محمد خساني، محمد بونوغاز، تنهنان، أسماء محجان، أمال كاتب، كنزة مشوش وغيرهم، تحت إدارة المخرج أسامة قبي الذي عاد إلى شاشة الشروق بتجربة إخراجية جديدة بعد نجاحه على مدار الموسمين الماضيين بمسلسل 11.11، وقد نجح مسلسل 'بنات المحروسة' في توسيع قاعدته الجماهيرية على الصعيد العربي وفتح شهية المشاهد من خلال حجز مكان له على منصة 'شاهد' ضمن قائمة الأعمال الدرامية العربية الأكثر متابعة خلال الشهر الفضيل.


الشروق
٢٠-٠١-٢٠٢٥
- الشروق
حملات تسويقية مثيرة وتجار يفكرون خارج الصندوق
في ظل انتشار التسويق الرقمي واشتداد سباق الاستحواذ على اهتمامات المستهلكين، بات التجار في الجزائر يبدعون طرائق غير تقليدية لجذب الزبائن، عبر أساليب محدثة تتخذ من منصات التواصل الاجتماعي مضمارا لها، لاسيما منصة 'التيك توك'، ويخترعون طرائق غريبة، مثيرة للجدل وبعيدة عن المألوف أيضا، حيث تمكّن بعض تجار الملابس بفضلها من تحقيق شهرة عالمية، وصفها البعض بـ'الجرأة التسويقية'، فيما اعتبرها آخرون 'جنونا تسويقيا'، ورغم تمكّن هؤلاء من تحقيق أرقام قياسية وتداول مقاطعهم على نطاق واسع، إلا أنهم في حاجة إلى تنظيم أكبر لتفادي الخروج عن السيطرة وتجاوز القيم الاجتماعية. قبل سنوات، كانت سوق الملابس الجزائرية تعتمد على الأساليب التقليدية للترويج، من خلال الإعلانات العادية عبر الواجهات، وبعض وسائل الإعلام، إضافة إلى اللوحات الإعلانية، ومع التطوّر الحاصل في استعمال مواقع التواصل الاجتماعي بدأ المشهد يتغيّر كليا، بإدراك التجار أن التفاعل البصري والمحتوى السريع يمكن أن يصنع فرقا هائلا في الوصول إلى الجمهور. والمثير في الأمر، أن بعض هؤلاء التجار استطاعوا تحويل التحدّيات والحركات غير المألوفة إلى وسيلة لجذب انتباه الملايين، سواء داخل الجزائر أم خارجها. معطف 'إمبرميابل'.. تاجر يقفز في البحر من بين الحالات اللافتة، قصة تاجر شاب من برج بوعريريج تخصّص في بيع المعاطف الشتوية والملابس الرجالية. هذا التاجر، الذي أصبح يُعرف باسم معطف 'إمبرميابل'، بعد تحقيقه شهرة واسعة في الجزائر وحتى عربيا، أطلق حملة تسويقية مبتكرة أبهرت المتابعين في 'السوشل ميديا'. في أحد مقاطع الفيديو، يظهر التاجر وهو يغوص في بركة ماء وتارة أخرى في البحر مرتديا معطفه المقاوم للماء لإثبات جودته، المشهد البسيط و'الذكيّ' لقي رواجا واسعا على المنصات الرقمية، حيث تجاوزت المشاهدات الملايين، كما تناقلته عدة مواقع عربية إخبارية، مرفقة بتعليقات مشيدة بفكرته الجريئة وصدقه في تسويق منتجه. هذه الظاهرة لم تعد استثناء، بل تحولت إلى قاعدة جديدة بين التجار الشباب، فاستخدام المحتوى القصير والتحديات المباشرة أثبتت فعاليتها في بناء الثقة مع الزبائن وإبراز جودة المنتجات، كما أن التفاعل البصري أصبح لغة العصر، ما جعل هؤلاء التجار يتصدّرون مشهد التسويق في الجزائر، بل ويدخلون المنافسة العالمية، وبإمكانهم أن يحولوا أي منتج محلي إلى علامة عالمية، وعلى غرار صاحب معطف 'إمبرميابل'، ما أصبح يميّز التجار الجزائريين على 'التيك توك'، هو المزج بين الجرأة والإبداع، وحتى الفكاهة أحيانا، فبعضهم يقوم بتمثيل مشاهد طريقة تعامل زبائنه معه وسرد يومياته بالمحل بطريقة هزلية، تحوّلت خلال فترة قصيرة إلى محتوى وبنفس الوقت الترويج لبضاعته، مع تحقيق نسب مشاهدات عالية، حيت تتضمن تلك المقاطع عادة عروضا ترويجية حيوية، استخدام موسيقى جذّابة، وحتى تحدّيات ومسابقات. الطلبات المتزايدة تحتاج إلى تحسين خدمات الشحن والتوصيل وفي الموضوع، صرح رئيس اللجنة الوطنية للتجارة الرقمية على مستوى الجمعية الوطنية للتجار والحرفيين والخبير التكنولوجي، أمين سنوسي، لـ'الشروق'، أن طريقة التسويق عبر التطبيقات الرقمية، وخاصة منصة 'التيك توك'، تعد من الأساليب الحديثة والمبتكرة، التي تستهدف شرائح واسعة من المستهلكين، لاسيما فئة الشباب، قائلا إن المحتوى المرئي القصير وسريع الانتشار، يتيح الفرصة للوصول إلى ملايين المستخدمين في وقت قياسي، مضيفا أن الأمر لم يقتصر على زيادة المبيعات فقط، بل ساهم أيضا في تغيير الصورة النمطية عن التجارة في بلادنا، ولفت المتحدث إلى أن النجاح في هذا الأمر لا يخلو من بعض التحدّيات، على رأسها تلبية الطلبات المتزايدة نتيجة التفاعل السريع مع المنتج، وتحسين خدمات التوصيل والشحن. وتطرق سنوسي إلى خاصية أخرى في التسويق، أثبتت نجاعتها مؤخرا، وهي الاعتماد على المؤثرين، مع العمل على اختيار شخصيات افتراضية، بناء على عامل الثقة، ونوعية المحتوى الذي يقدمه المؤثر، حتى لا تكون هناك نتائج عكسية، بحسب ذات المتحدث. وأردف محدثنا أن 'التيك توك'لم يعد مجرد منصة ترفيهية، بل أصبح أداة تسويقية قوية قد تحدث نقلة نوعية في عالم التجارة والتسويق الرقمي بالجزائر، خاصة بالنسبة إلى التجار والحرفيين الذين يبحثون عن طرق مبتكرة للوصول إلى جمهور أوسع، مقارنة بالإعلانات التقليدية، التي توفر حلولا مرنة وبأسعار معقولة، ما يجعله خيارا مناسبا للشركات الصغيرة والمتوسطة في الترويج، فضلا عن الشركات الكبرى. حذار من تجاوز الحدود الاجتماعية والقيم الثقافية في التسويق الجريء من جهته، أوضح الدكتور مسعود بن حليمة، مختص في علم النفس الاجتماعي، أن ظاهرة اكتساح الترويج عبر المنصات الرقمية بطرق جريئة في الجزائر تعكس تحوّلا كبيرا في السلوكيات الفردية والجماعية تجاه مفهوم التسويق والاتصال الجماهيري، مؤكدا أن هذه الطرائق الجريئة، على حد وصفه، تأتي نتيجة عدة عوامل نفسية واجتماعية، أبرزها التنافس الحاد على جذب الانتباه في ظل تشبع المحتوى الرقمي. وأشار الدكتور بن حليمة إلى أن لجوء الشباب الجزائري إلى هذه الأساليب يعكس رغبة قوية في تحقيق التميز والوصول إلى العالمية، حيث باتت المنصات الرقمية نافذة مفتوحة على السوق الدولية، وأضاف أن هذه الجرأة مدفوعة بعدة عوامل، منها التأثير النفسي للنجاح السريع الذي تحققه بعض الأمثلة البارزة، إلى جانب التحفيز الذي تولده قصص النجاح المتداولة على الشبكات الاجتماعية. ورغم إيجابيات هذه الظاهرة في تعزيز الابتكار والتطور، حذّر الدكتور بن حليمة من الجانب السلبي لها، حيث قد تؤدي الأساليب الجريئة إلى تجاوز الحدود الاجتماعية والقيم الثقافية، ما قد يثير جدلا ويؤثر على صورة المروّجين محليا ودوليا. وأضاف أن المسؤولية ليست على الأشخاص فقط، بل على المجتمع الرقمي بأسره، الذي يجب أن يعزز قيم الأصالة والاحترام في الترويج، مشيرا إلى أن الجمهور اليوم، أصبح يبحث عن الإثباتات الواقعية، بعيدا عن المبالغات التسويقية التقليدية، وهو ما يحدث عندما يرى الزبائن تجربة حقيقية أمم أعينهم، يصبح من السهل كسب ثقتهم.