
مصادر في مستشفيات غزة: 72 شهيداً في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر الخميس
مصادر في مستشفيات غزة: 72 شهيداً في غارات إسرائيلية على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر الخميس
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 12 دقائق
- بيروت نيوز
البيت الأبيض يرحب بعودة ترامب الأب
اعتمد البيت الأبيض وسم 'الأب' للرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقطع مصور نشر على منصات التواصل الاجتماعي بعد أن استخدمه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، خلال حديث مع ترامب. ونشر البيت الأبيض على منصة إكس مقطع الفيديو الذي يتضمن أغنية 'الأب (دادي إز هوم)' للمغني أشر وصورا لترامب في قمة 'الناتو' في لاهاي. وكان روته، الأمين العام للحلف العسكري، استخدم وسم 'الأب' في ظهوره مع ترامب خلال القمة بعد توبيخ الرئيس الأميركي لإسرائيل وإيران بسبب انتهاكات وقف إطلاق النار، الذي بدا لاحقا أنه صامد. وردا على ذلك، ضحك روته وقال 'ثم يضطر الأب أحيانا إلى استخدام لهجة قوية لحملهما (على) التوقف'.


ليبانون 24
منذ 17 دقائق
- ليبانون 24
لبنان ما بين الحرب ومشتقاتها!
كتب نبيل بو منصف في" النهار": يجد لبنان نفسه في اللحظة الراهنة، غداة فرض الإدارة الأميركية وقف نار غريباً غرائبياً، قسرياً طوعياً في آن، على إسرائيل وإيران، معنياً حتى العظم بأيّ تطور آتٍ في قابل الأيام والأسابيع، جراء هذه الغرائبية الغامضة في إنهاء حرب لا يسمح التوصيف المتجرد الموضوعي لنتائجها إلا أن ينصح بمزيد من الترقب الاستراتيجي لكشف ما لم يكشف من معالم كثيرة أنهاها وقف النار المباغت على زغل والتباس عصت الإجابة عليهما حتى الآن حتى على أميركا نفسها. لبنان معني باستقراء إلى أين المسار الحربي فيه المستمر منذ ما قبل الحرب الإسرائيلية - الإيرانية وبعدها، على ما يكشف تحوّل لبنان إلى ساحة عمليات مفتوحة لإسرائيل من جهة وانكشاف تمادي " حزب الله" في أنشطته التسلحية والتمويلية واللوجستية من جهة مقابلة. بعد حرب الـ12 يوماً الإسرائيلية الإيرانية، ليس من المصادفات أبداً ان تستفيق المخاوف مضاعفة على احتدامات جديدة على أرض الميدان الجنوبي، في جنوب الليطاني وشماله وأبعد، على ما تسارعت إليه الأحداث في اليومين الأخيرين. لا تقف استحقاقات لبنان عند هذا الهمّ المقيم الذي صارت معه معادلة نزع سلاح "حزب الله" منذ اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل، والأصح موضوعياً بين "حزب الله" والدولة العبرية، في 27 تشرين الثاني / نوفمبر الماضي، صنو السلاح النووي في إيران لجهة إجماع العالم على التخلص منه وإلا الحرب... هكذا كان سلاح الحزب سباقاً مرات ومرات في صياغة النمط الحربي الذي يسلط على لبنان السلاح نصفَ منزوعٍ جنوبَ الليطاني ومشروعَ نزعٍ في بقية أنحاء الجمهورية اللبنانية ، وشبح الهراوة الإسرائيلية الحربية الغليظة مسلط فوقه في كل لحظة مع كل غارة واغتيال وعملية على مدار السبعة أيام في الأسبوع والأربع والعشرين ساعة في اليوم. لم تبدل "الحرب الأمّ الكبرى" بين إسرائيل وإيران حتى اللحظة، وحتى ثبوت العكس إيجاباً أو سلباً، حرفاً في مسار اللعنة الحربية المتسلطة على لبنان. ولا تقف هواجس اللبنانيين ويجب ألا تقف هنا، فثمة ما هو أدهى في الشبهة المبررة بأن صفقة ما تزحف في بال رمز الصفقات العالمية الرئيس دونالد ترامب مع إيران قد تكون الحالة اللبنانية أقرب ضحاياها إطلاقاً، فيما يهلل لبنانيون طرباً لهذا النوع من الأوهام. لعلنا لن نستبق ما يجب التريث وعدم التسرع في إطلاق الأحكام المسبقة عليه، لكنّ سجل السوابق اللبنانية في مشتقات الحروب والصفقات يبدو الحقيقة الوحيدة التي "يستحيل" على اللبنانيين إلا الإجماع عليها!


ليبانون 24
منذ 17 دقائق
- ليبانون 24
إسرائيل تلاحق أموال"حزب الله" من دمشق إلى الضاحية
يتصدّر الإعلان الإسرائيلي عن استهداف الصراف هيثم بكري في جنوب لبنان ، بذريعة تحويل أموال لـ«حزب الله»، قائمة الملاحقة الإسرائيلية لأموال الحزب، والتي بدأت تتكشف في عام 2020 في سوريا ، وشهدت ذروتها خلال الحرب الموسعة الأخيرة على لبنان ؛ إذ استهدفت الغارات الإسرائيلية مباني تحتوي على أموال يُعتقد أنها عائدة للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت. وكتبت" الشرق الاوسط": يعد الإعلان الإسرائيلي عن ملاحقة صراف، ونشر معلومات عن صرافين آخرين اتهمتهم بمساعدة الحزب على التموّل، إعلاناً إسرائيلياً نادراً، بالنظر إلى أن الإعلانات السابقة كانت تتحدث عن استهدافات عسكرية، وهو ما كان ينفيه سكان الضاحية، قبل أن تتضح صحة بعض تقديراتهم بعد الحرب؛ إذ ظهر أن بعض الأهداف كانت متصلة بأموال. وتقول مصادر مالية لـ«الشرق الأوسط»:لجأ الحزب إلى الاقتصاد النقدي بشكل كامل، بعد إخراج جميع المشتبه بأنهم من محازبيه وأنصاره وعائلاتهم من النظام المصرفي اللبناني، بدءاً من 2011"، مشيرة إلى أن الضغوط الإسرائيلية على هذا الجانب «تتناغم مع الضغوط الدولية لتجفيف قنوات التمويل بالكامل»، بينها الإجراءات في مطار بيروت ، وإغلاق ممرات التهريب مع سوريا. وترى مصادر مطلعة على أجواء «حزب الله» أن استهداف المؤسسات الخدمية العائدة لـ«حزب الله»، في إشارة إلى «القرض الحسن» أو «تعاونية السجاد»، «لم يكن جهداً لتجفيف مصادر تمويل الحزب، بقدر ما هو مسعى إسرائيلي لتقليب الرأي العام وضرب حاضنته الشعبية، وهو جزء من الحرب الإسرائيلية»، مضيفة أن إسرائيل «اعتمدت استراتيجية تخويف الناس، وبث الدعايات والشائعات، وذلك بهدف إبعاد جميع اللبنانيين عن الحزب»، لكنها ترى أن تلك الجهود «فشلت لأن الالتفاف الشعبي على الحزب أكبر من أن تقوّضه إسرائيل بالنار والدعاية. ويؤكد الخبير الاقتصادي البروفسور بيار خوري لـ«الشرق الأوسط» ان الاعتداءات الإسرائيلية غير قانونية بالمطلق، وتحت أي حجة؛ لأنها تمسّ بلداً ذا سيادة، لكن على الحكومة اللبنانية أن تسحب أي حجة إسرائيلية، مما يجعل الاستهدافات، في حال تكررت، صفر ذريعة». ويشرح: «تتحدث التقارير الدولية عن أن المؤسسات المالية اللبنانية ، ومن ضمنها المصارف، غير ملتزمة بالكامل للموجبات الدولية لمكافحة تبييض الأموال»، داعياً الدولة إلى أن تقوم بجهد كافٍ «لأن تؤمّن الشفافية المالية عبر أجهزة متمكنة، مما يساهم في تغيير الصورة الدولية عن لبنان بأنه أرض خصبة للمال السياسي وتبييض الأموال».