
دينا تكشف موقفها من اعتزال الرقص
خلال استضافتها في برنامج Mirror، كشفت الراقصة دينا عن وصيتها لجمهورها حيث طالبتهم بالاستمرار في مشاهدة مقاطع رقصها المتداولة عبر صفحات الإنترنت بعد وفاتها، مؤكدةً أنها لن تتبرأ من تاريخها ومشوارها مهما حدث.
وجاء تصريح دينا هذا عقب عرض فيديو لها مصمّم بتقنية الذكاء الاصطناعي ، يُظهرها وهي في سنّ الثمانين، مرتديةً الحجاب، وتوصي بعدم إقامة عزاء لها بعد رحيلها، وتطالب الجمهور بالامتناع عن مشاهدة مقاطع رقصها بعد وفاتها خشية حصولها على السيئات آنذاك.
وأبدت دينا اعتراضها على ما جاء في الفيديو بشأن مطالبتها الجمهور بعدم مشاهدة مقاطع رقصها بعد وفاتها، مؤكدةً أنها على العكس من ذلك تماماً، وتطالبهم بالاستمرار في مشاهدة مقاطع رقصها لأنها لن تتبرأ من تاريخها الفني مهما حدث. إذ قالت: "الأجيال الجديدة تعرفت على سامية جمال من مهنتها كراقصة، وكذلك الحال بالنسبة لتحية كاريوكا التي رحلت محجبة، فأنا فخورة بمهنتي وسأظل كذلك الى آخر يوم في عمري". (لها)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 5 أيام
- النهار
ورد... من طيف التوحد إلى منصات التكريم العالمية
لاحظت دينا، والدة ورد، أن ابنتها تختلف عن باقي الأطفال في صفها، فرغم ذكائها وفطنتها وسرعة بديهتها، راودتها بعض الشكوك. ومع مرور الوقت، وبدافع القلق الأمومي، تابعت حالتها عن كثب. وبعد سنة ونصف من المراقبة والتقييم من قِبل أحد المختصين، تم تشخيص ورد بطيف التوحد، وسُجّل ذلك رسميًا عندما بلغت الخامسة من عمرها. بالرغم من لغة ورد الغريبة نوعاً ما، لم تستسلم الأم، بل واصلت ملاحظتها الدقيقة لها. ومع الوقت، لاحظت أن ورد تمتلك شغفاً بالرسم، رغم غياب التعابير الواضحة عن وجهها، حتى الضحكة لم تُرَ عليه سوى مرة واحدة، عندما دخلت عليها وهي ترسم على جدران غرفة الجلوس. كانت الأم تنوي معاتبتها، لكنها فوجئت بابتسامة لم ترها من قبل. ومنذ ذلك الحين، أصبح الرسم لغة ورد الرسمية التي تعبر بها عمّا تشعر. لورد طقوسها الخاصة حين تقرر الرسم. تمشي ذهاباً وإياباً لنصف ساعة، كحارس قلعة يتفقد أسوارها، ثم تدخل غرفتها المخصصة للرسم، وتغلق الباب خلفها بطلبٍ واضح: "من فضلكم، لا تزعجوني حتى أنتهي". منذ عامين، شاركت الطفلة ورد في مسابقة فنية عالمية نظمها نادي Peace International Club. وبمنافسة ضمّت أكثر من 800 ألف لوحة من مختلف أنحاء العالم، تمكّنت ورد من حصد المركز الأول في عدّة دول، واحتلت المرتبة الرابعة عالمياً. جاء موضوع المسابقة تحت عنوان "الاحتواء"، فرسمت ورد لوحة تعبّر فيها عن علاقتها بجدّها، حيث صوّرت نفسها واقفة إلى جانبه في مشهد رمزي ينقل تفاصيل انتقال خبرات الحياة وتحدّياتها من الجد إلى الحفيدة، كأحد أشكال الاحتواء العاطفي والروحي. لفتت اللوحة أنظار لجنة التحكيم، ولاحظ أحد أعضائها وجود رموز دقيقة في الرسم مثل الطاقة، الحب، العائلة، الدين، والمشاكل، وهي رموز تعبيريّة غالباً ما يستخدمها الأشخاص المصابون بطيف التوحّد، ما أثار دهشة اللجنة من عمق الوعي الذي تمتلكه ورد، رغم أنّها لم تكن تتجاوز الثانية عشرة من عمرها آنذاك. وتروي دينا، والدة ورد، في حديثها لـ"النهار" قائلة: "أثارت اللوحة إعجاب أستاذة ورد، فاختارتها لتكون ضمن إصدارها الجديد الذي يتناول موضوع التوحّد، إلى جانب رسمة أخرى أبدعتها ورد أيضاً". وتضيف دينا: "في مناسبة أخرى، شاركت ورد في معرض مستوحى من قصة Le Petit Prince، فرسمت ما يقارب 50 لوحة قامت بتحويلها إلى فيديو قصير. ولم تمضِ فترة قصيرة حتى وصلنا بريد إلكتروني رسمي يدعونا إلى فرنسا لتسلّم جائزة تقديراً لجهود ورد الفنية تسترجع دينا ذلك اليوم عندما قالت، بجملة كل الأمهات الشهيرة: "رح أترك البيت وما حدا رح يعرفلي طريق!"، فما كان من ورد إلا أن ردّت عليها بطريقتها الخاصة، برسمٍ فكاهي يُجسّد الأم وهي تهرب من البيت وسط دراما كوميدية! لم تتوقّف مهارات ورد عند الرسم فحسب، بل امتدت إلى مجالات إبداعية أخرى أبرزت نضجها الفني والإنساني في سنّ مبكرة. فقد كتبت وأخرجت وأنتجت فيلماً قصيراً بنفسها، اختارت فيه بعناية كل تفاصيل العمل، من موقع التصوير إلى اختيار الممثلة. تناول الفيلم موضوعاً إنسانياً دقيقاً يتمحور حول معاناة المصابين بفصام الشخصية، مسلّطاً الضوء على ما يواجهونه من تدهور نفسي حاد عند إهمال العلاج والدواء. وقدّمت ورد هذا العمل بأسلوب يفيض بالوعي والتعاطف، ما أهّل فيلمها للفوز بالجائزة الأولى، والتأهل إلى النهائيات في مهرجان السينما الكندي للأفلام القصيرة عن فئة الشباب، بعد أن عُرض ضمن البرنامج الرسمي للمهرجان قصة ورد ليست مجرد حكاية طفلة مصابة بطيف التوحد، بل شهادة حيّة على أن الاختلاف قد يكون منبعًا للإبداع، وأن الاحتواء الحقيقي يفتح أبواباً للمعجزات الصغيرة. بإصرار أمّ، وموهبة استثنائية، صنعت ورد من عالمها الخاص لغةً يفهمها الجميع: لغة الفنّ، التي لا تحتاج إلى كلمات.


الديار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الديار
"كنت أكره نفسي وزاد وزني".. ممثلة شهيرة تفتح قلبها وتتحدث عن حبها الأول
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خلال استضافتها في برنامج "mirror"، الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج على "يوتيوب"، استعادت الفنانة كارولين عزمي ذكريات أول قصة حب في حياتها والتي وصفتها بالمؤلمة، وذلك بعد أن قرر حبيبها تركها فجأة دون أي سبب، ليتسبب هذا الفراق في مرورها بأزمة نفسية رهيبة. وروت كارولين هذه الواقعة قائلة: "عشت قصة حب كبيرة مع أحد الأشخاص، ولكن لم يحدث توافق بيننا رغم أن علاقتنا استمرت لسنوات، وحينما قرر إنهاء العلاقة شعرت بكسرة قلبي، وأتذكر أنني سألت ربنا: "ليه يا رب حطيت حبه في قلبي؟". أضافت: "تولد بداخلي شعور بعدم الرضا وكنت أكره نفسي ولا أريد أن أقابل أحدًا، وكنت أنام لمدة 21 ساعة كل يوم للهروب من الواقع، كما أن وزني زاد بشكل ملحوظ، وعلاقتي بأهلي توترت الى حد كبير، حيث كنت تائهة بشكل لم أتخيل نفسي فيه". وفجرت كارولين مفاجأة بإعلانها عن رغبة هذا الشخص في العودة إليها بعد فترة من انتهاء علاقتهما، متابعة: "نزلت قابلته ولكني فوجئت بأنه لم يعد الشخص الذي أحببته، حيث سرد أسبابًا واهية دعته الى إنهاء علاقتنا"، لكنها لم تقتنع ولم تشغل ذهنها بالتفكير فيما قاله، لأنها شعرت بعد مغادرتها للمكان بأن حبه في قلبها قد انتهى تمامًا دون رجعة. وأكدت كارولين أنها في العلاقات العاطفية تحب بقلبها وعقلها وتكون أشبه بـ"المعمية" التي تنساق وراء حبيبها دون تفكير، متابعة: "أنا نحنوحة جدًا في الحب، وبحب أكلم اللي بحبه كل شوية، أنا فعلًا ملزقة جدًا لإن الحب هو أحلى حاجة في الدنيا، مفيش أحلى ولا أجمل من الحب". وفاجأ الفنان أحمد العوضي، كارولين عزمي بمداخلة هاتفية خلال البرنامج، أعرب فيها عن سعادته البالغة بنجاحها في مسلسلهما الأخير "فهد البطل" الذي عرض في سباق دراما رمضان الماضي. قال العوضي: "كارولين تتميز بملامحها المصرية الأصيلة وتتسم بالتلقائية في تمثيلها، كما أنها استطاعت تجسيد دور الفتاة الشعبية بجداره كبيرة". وكشف عن الصفة التي يتمنى أن تتخلص كارولين منها مستقبلا وهي الخوف، حيث لاحظ عليها هذه الصفة وقت تصوير مسلسلي "فهد البطل" و"حق عرب"، لتقاطعه كارولين قائلة: "كنا بنصور فهد البطل بمنطقة المقابر، وبنركب توك توك عشان نوصل لمكان التصوير، وفي مرة تحدث أحد الأشخاص عن حدوث جريمة قتل في نفس المكان، فشعرت بالرعب من كلامه أنا وميرنا نور الدين"، مؤكدة أن له معزة كبيرة خاصة في قلبها وممتنة له في نجاحها من خلال الأدوار التي قدمتها معه مؤخرًا؛ كونه رأى فيها شيئًا مميزاً ويحب من حوله ويساعد أي شخص، وأي فنان يعمل معه محظوظاً. وعن الانتقادات التي يتعرض لها أحمد العوضي بسبب المسابقات التي يقدمها في مسلسلاته، ردت كارولين بأن هناك فنانين آخرين يفعلون ذلك ولكنه يفعل ذلك بدافع المحبة، والعمل الناجح هو من يفرض نفسه في النهاية. وكشفت عن عدم شعورها بالرضا تجاه ملابسها التي ترتديها دومًا، مؤكدة أنها تدعو الله يوميًا بمساعدتها في تغيير نفسها الى الأفضل، وأنها تتحدث مع ربنا في كل لحظة من حياتها، وعلى إثر ذلك لم تعد تشعر بالضيق من أي مشكلة أو أزمة تواجهها في حياتها، مضيفة: "بتكلم مع ربنا وكأنه طبيبي النفسي الذي يوجهني للصواب دوما حين أستشيره في أمور تخص حياتي الشخصية والمهنية". وأعلنت كارولين أنها لجأت الى طبيب نفسي في فتره معينة من حياتها، وعرفت أنها تعاني من أزمة تتمثل في أنها تسمع كثيرًا ولا تتحدث باستفاضة مع أحد، وهو سلوك خاطئ دفعها الى اللجوء للتدوين في ورقة لكتابة وسرد كل ما يدور في ذهنها. وشددت كارولين عزمي على أنها لا تهاب الموت نهائيًا ولكنها تخشى من رحيل أحد المقربين منها، حيث أعربت عن أمنيتها في ترك بصمة كبيرة بأدوارها بعد رحيلها، بحيث يفتخر أولادها في المستقبل بما قدمته من أدوار هادفة. واختتمت كارولين عزمي حديثها قائلة: "كلنا عندنا أخطاء، ونفسي أغير من لبسي، لأن دي حاجة مش بحبها في شخصيتي، بس ربنا حنين، وبتمنى إنه يسامحني لو أنا غلط في لبسي".


ليبانون 24
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
"كنت أكره نفسي وزاد وزني".. ممثلة شهيرة تفتح قلبها وتتحدث عن حبها الأول (فيديو)
خلال استضافتها في برنامج "mirror"، الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج على " يوتيوب"، استعادت الفنانة كارولين عزمي ذكريات أول قصة حب في حياتها والتي وصفتها بالمؤلمة، وذلك بعد أن قرر حبيبها تركها فجأة دون أي سبب، ليتسبب هذا الفراق في مرورها بأزمة نفسية رهيبة. وروت كارولين هذه الواقعة قائلة: "عشت قصة حب كبيرة مع أحد الأشخاص، ولكن لم يحدث توافق بيننا رغم أن علاقتنا استمرت لسنوات، وحينما قرر إنهاء العلاقة شعرت بكسرة قلبي، وأتذكر أنني سألت ربنا: "ليه يا رب حطيت حبه في قلبي؟". أضافت: "تولد بداخلي شعور بعدم الرضا وكنت أكره نفسي ولا أريد أن أقابل أحدًا، وكنت أنام لمدة 21 ساعة كل يوم للهروب من الواقع، كما أن وزني زاد بشكل ملحوظ، وعلاقتي بأهلي توترت الى حد كبير، حيث كنت تائهة بشكل لم أتخيل نفسي فيه". وفجرت كارولين مفاجأة بإعلانها عن رغبة هذا الشخص في العودة إليها بعد فترة من انتهاء علاقتهما، متابعة: "نزلت قابلته ولكني فوجئت بأنه لم يعد الشخص الذي أحببته، حيث سرد أسبابًا واهية دعته الى إنهاء علاقتنا"، لكنها لم تقتنع ولم تشغل ذهنها بالتفكير فيما قاله، لأنها شعرت بعد مغادرتها للمكان بأن حبه في قلبها قد انتهى تمامًا دون رجعة. وأكدت كارولين أنها في العلاقات العاطفية تحب بقلبها وعقلها وتكون أشبه بـ"المعمية" التي تنساق وراء حبيبها دون تفكير، متابعة: "أنا نحنوحة جدًا في الحب ، وبحب أكلم اللي بحبه كل شوية، أنا فعلًا ملزقة جدًا لإن الحب هو أحلى حاجة في الدنيا، مفيش أحلى ولا أجمل من الحب". وفاجأ الفنان أحمد العوضي ، كارولين عزمي بمداخلة هاتفية خلال البرنامج، أعرب فيها عن سعادته البالغة بنجاحها في مسلسلهما الأخير " فهد البطل" الذي عرض في سباق دراما رمضان الماضي. قال العوضي: "كارولين تتميز بملامحها المصرية الأصيلة وتتسم بالتلقائية في تمثيلها، كما أنها استطاعت تجسيد دور الفتاة الشعبية بجداره كبيرة". وكشف عن الصفة التي يتمنى أن تتخلص كارولين منها مستقبلا وهي الخوف، حيث لاحظ عليها هذه الصفة وقت تصوير مسلسلي "فهد البطل" و"حق عرب"، لتقاطعه كارولين قائلة: "كنا بنصور فهد البطل بمنطقة المقابر، وبنركب توك توك عشان نوصل لمكان التصوير، وفي مرة تحدث أحد الأشخاص عن حدوث جريمة قتل في نفس المكان، فشعرت بالرعب من كلامه أنا وميرنا نور الدين"، مؤكدة أن له معزة كبيرة خاصة في قلبها وممتنة له في نجاحها من خلال الأدوار التي قدمتها معه مؤخرًا؛ كونه رأى فيها شيئًا مميزاً ويحب من حوله ويساعد أي شخص، وأي فنان يعمل معه محظوظاً. وعن الانتقادات التي يتعرض لها أحمد العوضي بسبب المسابقات التي يقدمها في مسلسلاته، ردت كارولين بأن هناك فنانين آخرين يفعلون ذلك ولكنه يفعل ذلك بدافع المحبة، والعمل الناجح هو من يفرض نفسه في النهاية. وكشفت عن عدم شعورها بالرضا تجاه ملابسها التي ترتديها دومًا، مؤكدة أنها تدعو الله يوميًا بمساعدتها في تغيير نفسها الى الأفضل، وأنها تتحدث مع ربنا في كل لحظة من حياتها، وعلى إثر ذلك لم تعد تشعر بالضيق من أي مشكلة أو أزمة تواجهها في حياتها، مضيفة: "بتكلم مع ربنا وكأنه طبيبي النفسي الذي يوجهني للصواب دوما حين أستشيره في أمور تخص حياتي الشخصية والمهنية". وأعلنت كارولين أنها لجأت الى طبيب نفسي في فتره معينة من حياتها، وعرفت أنها تعاني من أزمة تتمثل في أنها تسمع كثيرًا ولا تتحدث باستفاضة مع أحد، وهو سلوك خاطئ دفعها الى اللجوء للتدوين في ورقة لكتابة وسرد كل ما يدور في ذهنها. وشددت كارولين عزمي على أنها لا تهاب الموت نهائيًا ولكنها تخشى من رحيل أحد المقربين منها، حيث أعربت عن أمنيتها في ترك بصمة كبيرة بأدوارها بعد رحيلها، بحيث يفتخر أولادها في المستقبل بما قدمته من أدوار هادفة. واختتمت كارولين عزمي حديثها قائلة: "كلنا عندنا أخطاء، ونفسي أغير من لبسي، لأن دي حاجة مش بحبها في شخصيتي، بس ربنا حنين، وبتمنى إنه يسامحني لو أنا غلط في لبسي".