
أوكرانيا تعلن قصف مطارين عسكريين روسيين ليلًا
أعلنت أوكرانيا عن أنها قصفت مطارين عسكريين روسيين خلال ليل الخميس الجمعة، بعد أقل من أسبوع على هجوم بالمسيّرات استهدف قاذفات استراتيجية في قواعد عسكرية داخل روسيا، بحسب ما أفادت فضائية "إكسترا نيوز".
وأفادت هيئة أركان الجيش الأوكراني، في بيان، بأن ضرباتها أصابت ثلاثة مخازن للوقود في قاعدة «إنغلز» بمنطقة ساراتوف، وطالت كذلك قاعدة دياغيليفو في منطقة ريازان، وفق وكالة «فرانس برس».
إلى ذلك، ارتفعت حصيلة ضحايا الضربات الروسية التي استهدفت العاصمة الأوكرانية كييف إلى أربعة قتلى و20 جريحًا على الأقل، وفقًا لما أعلنه رئيس بلدية المدينة فيتالي كليتشكو الجمعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 3 ساعات
- الزمان
بعد موقف عمال الميناء.. فرنسا: لا بيع مباشر للأسلحة لإسرائيل.. والمكونات دفاعية أو لإعادة التصدير
أكد وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان لوكونرو، أن بلاده لا تبيع أسلحة إلى إسرائيل، مشددًا على أن موقف باريس "واضح ولا لبس فيه"، وذلك في أعقاب رفض عمال ميناء مرسيليا تحميل شحنة من المكونات العسكرية كانت في طريقها إلى ميناء حيفا. وفي مقابلة مع قناة "إل سي إي" الفرنسية، أوضح لوكونرو أن صادرات فرنسا العسكرية إلى إسرائيل تقتصر على "مكونات مخصصة لمنظومة القبة الحديدية" وبعض العناصر التي تدخل ضمن "عمليات إعادة التصدير"، مضيفًا: "إسرائيل تُعد منافسًا رئيسيًا في قطاع الصناعات الدفاعية، وبالتالي لا نقوم ببيع الأسلحة لها". وأشار الوزير إلى أن بعض هذه المكونات تُرسل لإسرائيل بهدف إجراء تعديلات صناعية عليها، قبل أن تُعاد تصديرها إلى وجهات أخرى، من بينها فرنسا نفسها، لافتًا إلى أن هذه العمليات تخضع لرقابة دقيقة. وكان عمال أرصفة في ميناء مرسيليا قد امتنعوا، يومي الأربعاء والخميس، عن تحميل شحنة تضم قطعًا لأسلحة رشاشة تنتجها شركة "يورولينكس"، تعبيرًا عن رفضهم للمساهمة في ما وصفوه بـ"الإبادة المتواصلة التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية في غزة"، بحسب بيان لنقابتهم. وفي أعقاب هذا الرفض، غادرت السفينة الميناء صباح الجمعة دون تحميل الحاويات، وفق ما أكدته الشركة المشغلة للميناء لوكالة "فرانس برس". من جانبه، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، في حديث لإذاعة "RTL"، أن بلاده لا تُزوّد إسرائيل بمعدات تُستخدم في العمليات العسكرية بغزة، مشيرًا إلى وجود استثناءين فقط: الأول يتعلق بمكونات دفاعية لمنظومة القبة الحديدية، والثاني بمعدات تُجمع داخل إسرائيل لكنها مخصصة لإعادة التصدير. وحذّر بارو من أن "أي استخدام لمعدات شركة يورولينكس في غزة سيضع الشركة الموردة في موقع قانوني حرج، باعتباره انتهاكًا للقانون".


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
روسيا تتهم أوكرانيا بإرجاء عملية تبادل الأسرى
اتهمت روسيا أوكرانيا اليوم السبت بـ إرجاء عملية تبادل لمئات من أسرى الحرب لدى الطرفين واستعادة جثث جنود قتلى، توافق عليها الطرفان خلال مباحثات سلام في إسطنبول مطلع الأسبوع الحالي. وقال كبير المفاوضين الروس فلاديمير ميدينسكي على منصات التواصل الاجتماعي إن الجانب الأوكراني أرجأ بشكل غير متوقع ولفترة غير محددة، تسلّم الجثث وتبادل أسرى الحرب، وفق فرانس برس. وفي سياق آخر أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استيائه من الهجمات الأخيرة التي شنها نظام كييف على الأراضي الروسية معتبرًا أنها أعطت لروسيا مبررًا واضحًا لتوجيه ضربات عسكرية شديدة إلى أوكرانيا. وقال ترامب معربًا عن استيائه من تلك الهجمات: "لم يعجبني ذلك. عندما رأيت ما حدث، قلت في نفسي: قلت: ها هي الضربة قادمة"، وفق ما نقلته وكالة رويترز. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أهل مصر
منذ 4 ساعات
- أهل مصر
البيت الأبيض: دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى إيلون ماسك
أعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى الملياردير إيلون ماسك، وأنه قد يتخلى عن سيارة تيسلا حمراء، إثر السجال الحاد بين الرجلين. وشدّد معسكر ترمب على أن سيّد البيت الأبيض يريد طي الصفحة مع رجل الأعمال المولود في جنوب إفريقيا، وقد أفاد مسؤولون وكالة فرانس برس بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك. بدلًا من ذلك سعى الرئيس الجمهوري إلى تركيز الجهود على إقرار مشروع الميزانية في الكونغرس، والذي كانت انتقادات ماسك له أشعلت فتيل السجال الخميس. وعلى إثر الخلاف بينهما، قال ماسك أمس إن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، وجاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع إكس عما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل "80% في الوسط". وقد تشكل هذه الخطوة تهديدًا كبيرًا من جانب رجل قال إنه مستعد لاستخدام ثروته لإطاحة مشرعين جمهوريين يعارضون رأيه.