logo
مجددا.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون في يافا المحتلة

مجددا.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون في يافا المحتلة

الموقع بوستمنذ يوم واحد

أعلنت جماعة الحوثي، في وقت متأخر من مساء الأربعاء، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار بن غوريون، في منطقة يافا المحتلة.
وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع، في بيان له، على منصة إكس، إن سلاح الجو المسير التابع للحوثيين نفذ عملية عسكرية على مطار بن غوريون، بطائرتين مسيرتين نوع يافا، حققت هدفها بنجاح.
وأشار إلى الجماعة ستواصل تأدية واجبها الديني والأخلاقي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم، داعيا كافة شعوب وبلدان الأمة لتأدية هذا الواجب وترك التخاذل والتواكل والتقاعس والعمالة.
ويوم أمس الأول، أعلنت جماعة الحوثي، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار بن غوريون، في منطقةِ "يافا" في الأراضي الفلسطينية المحتلةِ.
وقال المتحدث العسكري للحوثيين، يحيى سريع، في بيان له على منصة إكس، إن القوة الصاروخية التابعة للجماعة، نفذت عمليةً عسكريةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ بصاروخٍ باليستيٍّ نوع "ذو الفقار".
ويوم الثلاثاء الماضي، شن طيران الاحتلال غارات جوية على مطار صنعاء، دمرت آخر طائرة فيه، وأخرجته كليا عن الخدمة.
واستهدف الحوثيون قبل ثلاثة أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد اتهام ماسك لترمب.. ما الذي نعرفه عن فضيحة إبستين؟
بعد اتهام ماسك لترمب.. ما الذي نعرفه عن فضيحة إبستين؟

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

بعد اتهام ماسك لترمب.. ما الذي نعرفه عن فضيحة إبستين؟

عادت قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة من جديد، بعد أن أثار الملياردير إيلون ماسك جدلًا واسعًا باتهامه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالتورط في فضيحة الاستغلال الجنسي المرتبطة بإبستين. ماسك يتهم ترمب كتب ماسك في منشور على منصة 'إكس' يوم الجمعة: 'حان وقت المفاجأة الكبرى… اسم دونالد ترمب موجود في ملفات إبستين. وهذا هو سبب عدم الكشف عنها حتى الآن.' هذا التصريح أثار الكثير من التساؤلات، وأعاد التركيز على علاقة ترمب بإبستين التي كانت دائمًا محل جدل. من هو جيفري إبستين؟ إبستين كان رجل أعمال أمريكي بدأ حياته المهنية كمدرّس، ثم انتقل إلى عالم المال والاستثمار، وأصبح معروفًا بعلاقاته الواسعة مع شخصيات بارزة في السياسة والإعلام، مثل بيل كلينتون، ودونالد ترمب، والأمير أندرو من العائلة المالكة البريطانية. عُرف إبستين بأسلوب حياة فخم، وكان يمتلك طائرة خاصة أُطلق عليها إعلاميًا اسم 'لوليتا إكسبريس'، بالإضافة إلى جزيرة خاصة في الكاريبي، وُصفت بأنها كانت موقعًا لانتهاكات جنسية منظمة بحق فتيات قاصرات. تهم قديمة وتحقيقات جديدة في عام 2008، وُجهت لإبستين تهم تتعلق بالتحرش بقاصرات، لكنه حصل على صفقة قضائية مخففة مكّنته من قضاء 13 شهرًا فقط في السجن مع امتيازات. وفي عام 2019، أُعيد فتح القضية، وتم اعتقاله بتهم الاتجار بالبشر والاستغلال الجنسي لفتيات تتراوح أعمارهن بين 14 و17 عامًا، وتم العثور على مئات الصور لفتيات قاصرات في ممتلكاته، ما عزز ملف التحقيقات ضده. وفاة غامضة في 10 أغسطس 2019، عُثر على إبستين ميتًا في زنزانته في نيويورك، في ظروف غامضة. تعطل كاميرات المراقبة وغياب الحراس أثار الشكوك بوجود عملية تصفية لإسكاته ومنع تسريب معلومات حساسة. ظهر اسم ترمب في وثائق قضائية باعتباره من معارف إبستين، خصوصًا في التسعينيات وبداية الألفية، رغم ذلك، أكدت الناشطة الحقوقية فيرجينيا جوفري، وهي إحدى الضحايا، أن ترمب لم يشارك في أي من الاعتداءات. وفي يناير 2024، ظهرت وثائق جديدة تُظهر أن ترمب كان من بين 180 شخصية مرتبطة اجتماعيًا أو مهنيًا بإبستين، دون توجيه اتهام مباشر له. كما تداولت وسائل الإعلام لقطات مصوّرة من عام 1992 تُظهر ترمب وإبستين يتبادلان الحديث والضحك في أحد الحفلات. ترمب علّق لاحقًا على القضية، قائلًا إنه لم يكن معجبًا بإبستين، وقطع علاقته به قبل سنوات من اعتقاله. لكن إحدى الوثائق أشارت إلى هبوط طائرة إبستين اضطراريًا في أتلانتيك سيتي، حيث تم نقل الركاب إلى أحد كازينوهات ترمب، ما يشير إلى وجود علاقة اجتماعية في ذلك الوقت. لماذا عادت القضية الآن؟ في نوفمبر 2024، نشر الصحفي مايكل وولف تسجيلات صوتية ضمن سلسلة بودكاست بعنوان 'النار والغضب'، تحدّث فيها إبستين عن أشخاص من دائرة ترمب المقربة، مما أعاد تسليط الضوء على العلاقة بينهما، خاصة قبل أسابيع من الانتخابات الرئاسية. وتزامن ذلك مع دعوات شعبية للكشف الكامل عن الوثائق المرتبطة بإبستين، والتي لا تزال طي الكتمان حتى اليوم.

خلاف ترمب وماسك يهدد عقودا لـ"سبيس إكس" بـ22 مليار دولار
خلاف ترمب وماسك يهدد عقودا لـ"سبيس إكس" بـ22 مليار دولار

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

خلاف ترمب وماسك يهدد عقودا لـ"سبيس إكس" بـ22 مليار دولار

باتت عقود حكومية أميركية مع شركة "سبيس إكس" بقيمة نحو 22 مليار دولار مهددة، وقد يواجه عدد من برامج الفضاء الأميركية تغييرات جذرية، بسبب تداعيات خلاف متصاعد بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس دونالد ترمب. جذور الخلاف تعود جذور الخلاف لانتقاد ماسك لترمب، بسبب قانون لخفض الضرائب والإنفاق، وسرعان ما خرجت الأمور عن السيطرة، إذ انتقد ترمب ماسك عندما تحدث الرئيس في المكتب البيضاوي، ثم في سلسلة من المنشورات على إكس"، وجه ماسك انتقادات لاذعة للرئيس الأميركي الذي هدد بإنهاء العقود الحكومية مع شركات ماسك. تهديد وأخذ ماسك التهديد على محمل الجد، وقال إنه سيبدأ في "وقف تشغيل" مركبة الفضاء "دراغون" التابعة لـ"سبيس إكس" التي تستخدمها إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا". لكن بعد ساعات، بدا أن ماسك تراجع عن تهديده. ورداً على أحد متابعيه على "إكس" يحثه هو وترمب على "التهدئة"، كتب ماسك "نصيحة جيدة، حسناً لن نوقف تشغيل دراغون"، ومع ذلك فإن مجرد تهديد ماسك بوقف تشغيل مركبته الفضائية يمثل سابقة من أحد الشركاء التجاريين الرئيسين لـ"ناسا". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "دراغون" فبموجب عقد تبلغ قيمته نحو 5 مليارات دولار، أصبحت كبسولة "دراغون" هي المركبة الأميركية الوحيدة القادرة على نقل رواد الفضاء من محطة الفضاء الدولية وإليها، مما يجعل شركة ماسك عنصراً محورياً في برنامج الفضاء الأميركي. وأثار هذا الخلاف تساؤلات حول المدى الذي قد يذهب إليه ترمب، الذي لا يمكن التنبؤ بتصرفاته في كثير من الأحيان، لمعاقبة ماسك الذي كان حتى قبل أيام يترأس جهود ترمب لتقليص حجم الحكومة الاتحادية عبر إشرافه على إدارة الكفاءة الحكومية. إبطاء التقدم في أبحاث الفضاء الأميركية وإذا أعطى الرئيس الأولوية للانتقام السياسي وألغى عقوداً بمليارات الدولارات لـ"سبيس إكس" مع "ناسا" و"البنتاغون"، فقد يؤدي ذلك إلى إبطاء التقدم في أبحاث الفضاء الأميركية. ومن المرجح أن يؤدي سحب "دراغون" من الخدمة إلى تعطيل برنامج محطة الفضاء الدولية، الذي يشمل عشرات الدول بموجب اتفاق دولي يمتد لعقدين. وتستخدم "ناسا" مركبة الفضاء الروسية "سويوز" كوسيلة نقل ثانوية، لروادها إلى محطة الفضاء.

"تيسلا" تخسر 150 مليار دولار من خلافات ترمب وماسك في يوم واحد
"تيسلا" تخسر 150 مليار دولار من خلافات ترمب وماسك في يوم واحد

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

"تيسلا" تخسر 150 مليار دولار من خلافات ترمب وماسك في يوم واحد

ما بدأ خلافاً سياسياً عابراً تحول إلى نزاع علني شامل بين الرئيس التنفيذي لشركة "تيسلا" إيلون ماسك، والرئيس الأميركي دونالد ترمب، مما هزّ الأسواق وأفقد شركة "تيسلا" أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد. أدى الصدام العلني إلى تراجع أسهم "تيسلا" الخميس، بأكثر من 16 في المئة مع اندفاع المستثمرين للبيع خلال النقاش الحاد بين ماسك، أغنى رجل في العالم، وترمب، في وقت يخشى خبراء السوق من أن تؤدي سياسات ترمب المحتملة إلى إبطاء تطوير المركبات الذاتية القيادة في الولايات المتحدة، مما قد يضر بمستقبل "تيسلا". وصف ماسك علناً مشروع قانون ترمب الشامل للضرائب والإنفاق - المعروف بـ"مشروع القانون الكبير الجميل" - بأنه "عمل بغيض مثير للاشمئزاز" يُضخّم العجز الفيدرالي بلا مبالاة، وسرعان ما رد ترمب غاضباً واصفاً ماسك بأنه "مجنون"، وهدد علناً بإلغاء عقود ودعم فيدرالي أساس بقيمة مليارات الدولارات كانت "تيسلا" و"سبيس إكس" تتمتعان به. وقدرت وسائل إعلام أميركية قيمة العقود بـ18 مليار دولار. إلغاء العقود الحكومية رداً على ذلك قال ماسك إن شركته "سبايس إكس" ستباشر "سحب" مركبة "دراغون" الفضائية من الخدمة، علماً بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لوكالة "ناسا" إلى محطة الفضاء الدولية. وجاء في منشور لماسك على "إكس"، "في ضوء بيان الرئيس حول إلغاء عقودي الحكومية، ستباشر 'سبيس إكس' سحب مركبة دراغون الفضائية من الخدمة على الفور". لكن مستخدماً على "إكس" ليس لديه سوى 200 متابع على المنصة، رد على منشور ماسك حول "دراغون" قائلاً، "من المؤسف هذا التراشق المتبادل، أنتما أفضل من هذا، خذا خطوة للوراء واهدآ بضعة أيام"، ليرد ماسك على هذا التعليق قائلاً "نصيحة جيدة، حسناً لن نخرج دراغون من الخدمة". لم تكن هذه الإشارة الوحيدة، إذ نشر الملياردير بيل آكمان، وهو حليف مشترك لكل من ترمب وماسك، قائلاً إن على الطرفين "التصالح من أجل مصلحة بلدنا العظيم"، ليرد عليه ماسك قائلاً "أنت محق". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بدا خروج ماسك أخيراً من دوره الاستشاري السياسي القصير واعداً في البداية لتركيز "تيسلا" على الأعمال التجارية بدلاً من السياسة، إلا أن المستثمرين يواجهون الآن واقعاً قاتماً مع احتدام المعركة السياسية، فالإعانات والإعفاءات الضريبية التي يهدد ترمب بإلغائها عززت هوامش ربح "تيسلا" منذ فترة طويلة، وتحديداً، قد يؤدي الإلغاء المبكر للإعفاءات الضريبية على السيارات الكهربائية، التي تصل قيمتها إلى 7500 دولار لكل سيارة، إلى خفض أرباح "تيسلا" بنحو 1.2 مليار دولار سنوياً، وهي ضربة موجعة للربحية لا يمكن للمساهمين تجاهلها. مناوشات سياسية في مذكرة بحثية، علق رئيس استراتيجية الاستثمار العالمية في "ساكسو بنك" جاكوب فالكينكرون، على الصدام بين الجانبين، بقوله إن "التقلبات السياسية بدأت تُلقي بظلالها على أرباح 'تيسلا'، ففي ألمانيا، وهي سوق رئيسة، انخفضت المبيعات بنسبة حادة بلغت 36 في المئة في البيانات الأخيرة، إذ يربط بعض المحللين تردد المستهلكين مباشرة بشخصية ماسك العامة المثيرة للجدل بصورة متزايدة، ويتعين على المستثمرين الآن تقييم ما إذا كانت مناوشات ماسك السياسية البارزة المستمرة قد تُهدد طموحات 'تيسلا' الأوسع للنمو العالمي". فالكينكرون أضاف أن "الأخطار تتجاوز عمليات 'تيسلا' في قطاع السيارات، إذ تعتمد مشاريع ماسك، بخاصة 'سبيس إكس'، اعتماداً كبيراً على عقود حكومية تزيد قيمتها على 20 مليار دولار. وتُثير تهديدات ترمب، على رغم تعقيد تنفيذها الفوري، أجواءً من عدم اليقين، وأي خفض مفاجئ في التمويل الفيدرالي سيُحدث صدمة ليس فقط في شركات ماسك، بل أيضاً في السوق الوُسعى لمؤسسات التكنولوجيا المعتمدة على الحكومة". وإلى جانب التداعيات المباشرة على "تيسلا"، يسلط صدام ماسك مع ترمب الضوء على أخطار أوسع نطاقاً تهدد المستثمرين في القطاعات الحساسة سياسياً، يشير فالكينكرون، مضيفاً "يظهر هذا الخلاف بوضوح كيف يمكن للسياسة الشخصية أن تتفاقم بسرعة لتتحول إلى هشاشة مؤسسية، مما يثير قلق المستثمرين الذين يدعمون رؤساء تنفيذيين بارزين آخرين وصريحين. إنه تذكير صارخ بأنه عندما تنخرط قيادة الشركات بعمق في المعترك السياسي، غالباً ما يدفع المستثمرون الثمن". وسيسلط الضوء مباشرة على تصويت مجلس الشيوخ على مشروع قانون ترمب الضريبي، والمقرر إجراؤه خلال أسابيع، وحشد ماسك بعض أعضاء مجلس الشيوخ لإعادة النظر في بعض بنود التشريع، وأي تعديلات جوهرية قد تغير المشهد المالي لشركة "تيسلا" بصورة كبيرة، لذا سينبغي على المستثمرين متابعة هذا التصويت من كثب، إذ إنه يؤثر بصورة مباشرة في ربحية "تيسلا" المستقبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store