logo
خبير: دخل السعودية من الذكاء الاصطناعي قد يصل لـ 135 مليار دولار بـ2030

خبير: دخل السعودية من الذكاء الاصطناعي قد يصل لـ 135 مليار دولار بـ2030

الدستورمنذ 2 أيام

قال المهندس علاء رجب، خبير الذكاء الاصطناعي، إن هناك مشكلة ناتجة عن تأخر الدول العربية في مجال التكنولوجيا، ما أدى إلى الاعتماد بنسبة 100% على المنتجات المصنعة من قبل دولتين فقط هما الصين والولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يجعل قضية السيادة الرقمية أولوية لدى المسئولين، بهدف توطين الخوادم التي تستخدم في معالجة البيانات، لضمان أن تكون هذه البيانات تحت السيطرة المحلية وعدم استغلالها.
وأضاف، خلال تصريحاته لبرنامج 'المراقب'، والمذاع عبر فضائية 'القاهرة الإخبارية'، أن أهم ما في هذا الملف هو غياب المعايير الأخلاقية المحلية التي تدعم استخدام الذكاء الاصطناعي في المجالات الخدمية، مشيرًا إلى إعلان المملكة العربية السعودية عن استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي والبيانات التي أعلنت عام 2020، والتي تهدف إلى إقامة منظومة تشريعية تشجع الناس على استخدام الذكاء الاصطناعي وجذب الاستثمارات والمستثمرين.
الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى أطر تشريعية وقانونية وأخلاقية مختلفة
وأوضح أن الذكاء الاصطناعي كونه مجالًا جديدًا ربما يحتاج إلى أطر تشريعية وقانونية وأخلاقية مختلفة، مشيرًا إلى أن هناك تقديرًا بأن دخل المملكة العربية السعودية وحدها من استخدامات الذكاء الاصطناعي قد يصل إلى 135 مليار دولار بحلول عام 2030، مؤكدًا أن هذا الإنفاق السخي من الممكن أن يقابله مكسب سخي أيضًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وشم إلكتروني رقيق يراقب نشاط الدماغ ويتنبأ بالإرهاق الذهني
وشم إلكتروني رقيق يراقب نشاط الدماغ ويتنبأ بالإرهاق الذهني

24 القاهرة

timeمنذ 5 دقائق

  • 24 القاهرة

وشم إلكتروني رقيق يراقب نشاط الدماغ ويتنبأ بالإرهاق الذهني

طور فريق بحثي من جامعة تكساس في أوستن وشمًا إلكترونيًا لاسلكيًا فائق الرقة يُثبت على الجبين، يعمل كجهاز مراقبة دقيق لنشاط الدماغ، قادر على التنبؤ بالإرهاق الذهني قبل حدوثه، يُنتظر أن يُحدث هذا الابتكار ثورة في طرق تتبع الإجهاد المعرفي والوقاية منه، خاصة في المهن ذات المخاطر العالية مثل قيادة الشاحنات أو مراقبة الحركة الجوية، حيث قد تكون الهفوات الذهنية مميتة. وشم إلكتروني رقيق يراقب نشاط الدماغ ويتنبأ بالإرهاق الذهني ووفقًا لنيويورك تايمز، ذا الوشم المؤقت يمثل بديلًا متطورًا للأجهزة التقليدية الضخمة والمستهلكة للوقت مثل سماعات تخطيط كهربية الدماغ EEG، يتميز بتصميم رقيق يشبه الملصقات يتطابق تمامًا مع ملامح الجبهة، ما يضمن جودة إشارات عالية دون تقييد حركة المستخدم أو إزعاجه. وقال البروفيسور نانشو لو، قائد فريق البحث: التكنولوجيا تتطور بسرعة تفوق قدرة أدمغتنا على التكيف، وهناك عبء معرفي مثالي يختلف من شخص لآخر لتحقيق الأداء الأمثل، وأوضح أن الهدف هو استبدال التقديرات الذاتية غير الدقيقة بأداة سهلة الاستخدام تسمح بمراقبة نشاط الدماغ بشكل فوري. يعتمد الوشم الإلكتروني على دمج مستشعرات EEG وEOG لقراءة الإشارات الكهربائية للدماغ وحركات العين، مع استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات والتنبؤ بمستويات الإجهاد قبل أن تصل إلى مرحلة الخطر. في تجربة أولية شملت ستة متطوعين، تم رصد تغيّرات متوقعة في أنماط الموجات الدماغية مع ازدياد الضغط الذهني، مثل ارتفاع موجات ثيتا ودلتا وانخفاض موجات ألفا وبيتا، ما يعكس تزايد التعب الذهني. والأهم أن الجهاز لم يكتفِ برصد الإجهاد، بل توقعه، مما يفتح آفاقًا لاستخدامه في إصدار تنبيهات فورية عند اقتراب الدماغ من حدود طاقته. يمتاز الوشم الإلكتروني بتكلفة منخفضة مقارنة بأنظمة تخطيط الدماغ التقليدية التي قد تتجاوز 15 ألف دولار وتتطلب خبرة تدريبية. فتكلفة الجهاز الرئيسي لا تتعدى 200 دولار، مع مستشعرات قابلة للاستبدال تكلفتها حوالي 20 دولارًا، ما يجعله خيارًا اقتصاديًا عمليًا للاستخدام في المنازل وأماكن العمل. ويأمل الباحثون في تطوير نسخ مستقبلية من الوشم تناسب مناطق الجلد المشعرة، لتوفير مراقبة شاملة لنشاط الدماغ.

طفرة في عالم الاتصالات.. التفاصيل الكاملة لإطلاق خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر
طفرة في عالم الاتصالات.. التفاصيل الكاملة لإطلاق خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر

الأسبوع

timeمنذ 13 ساعات

  • الأسبوع

طفرة في عالم الاتصالات.. التفاصيل الكاملة لإطلاق خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر

خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر دعاء عبد العزيز خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر.. شهدت مصر حدثا تقنيًا مرتقبا، خلال أيام قليلة، إذ تبدأ رسميا خدمات الجيل الخامس «5G» للاتصالات يوم الأربعاء المقبل، 4 يونيو، وفق ما نقلته وسائل إعلام رسمية عن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ممثلة في الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات. خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر الخطوة المنتظرة تأتي بعد حصول 4 شركات كبرى على تراخيص تشغيل الجيل الخامس «5G» من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات خلال العام الماضي، مقابل 150 مليون دولار لكل شركة. وبحسب ما أوردته وسائل الإعلام الرسمية، من المقرر الإعلان عن انطلاق خدمة الجيل الخامس «5G» في احتفالية رسمية بمشاركة ممثلي الشركات الأربع، ما يعكس الاهتمام الحكومي والقطاع الخاص بتوسيع آفاق التكنولوجيا الحديثة في السوق المصري. خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر ويُذكر أن وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عمرو طلعت، كان قد أعلن في مارس أن إطلاق خدمات الجيل الخامس «5G» سيتم خلال النصف الأول من 2025، وذلك في إطار خطة الدولة لتعزيز جودة الاتصالات ودعم البنية الرقمية لمختلف القطاعات. وتعد تقنية الجيل الخامس طفرة حقيقية في عالم الاتصالات، لما توفره من سرعات إنترنت فائقة وزمن استجابة منخفض للغاية، الأمر الذي سينعكس على تجربة المستخدمين ويتيح تشغيل تطبيقات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والمدن الذكية. وفي هذا السياق، بدأت شركات المحمول الأربعة بالفعل في إرسال رسائل نصية لعملائها، تخطرهم فيها ببدء تشغيل الخدمة، وأرفقت رابطًا إرشاديًا يوضح كيفية تفعيل الجيل الخامس على هواتفهم المحمولة.

مواجهة حكومة الولايات المتحدة وجوجل في حالة البحث عن حالة الاحتكار
مواجهة حكومة الولايات المتحدة وجوجل في حالة البحث عن حالة الاحتكار

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة نيوز

مواجهة حكومة الولايات المتحدة وجوجل في حالة البحث عن حالة الاحتكار

عادت Google إلى المحكمة الفيدرالية لدخول محاولة وزارة العدل بالولايات المتحدة لإسقاط إمبراطوريتها على الإنترنت في نفس الوقت ، وهي تنقل تحولًا محوريًا إلى الذكاء الاصطناعي (AI) التي يمكن أن تقوض سلطتها. في يوم الجمعة ، كانت التهديدات القانونية والتكنولوجية التي تواجه Google من بين القضايا الرئيسية التي يتم تشريحها خلال الحجج الختامية المتعلقة بإجراءات قانونية ستحدد التغييرات المفروضة على الشركة في أعقاب إطار محرك البحث المهيمن على أنه احتكار غير قانوني من قبل قاضي المقاطعة الأمريكية أميت ميهتا العام الماضي. يحاول محامو وزارة العدل تقديم الأدلة التي تم تقديمها خلال فترة طويلة من جلسات الاستماع التي استمرت ثلاثة أسابيع ، بإقناع ميهتا بطلب تصرف جذري يتضمن حظرًا على دفع Google لدفع محرك البحث في الأجهزة الافتراضية على الأجهزة الذكية وأمر يتطلب من الشركة بيع متصفحها الكروم. يقول محامو Google إن هناك حاجة إلى تنازلات بسيطة فقط ، خاصة وأن الاضطرابات الناتجة عن التقدم في الذكاء الاصطناعي تقوم بالفعل بإعادة تشكيل مشهد البحث ، حيث يتم طرح خيارات البحث البديلة من الناشئة في مجال الناشئة في AI التي تأمل في استخدام قضية وزارة العدل الأربعة والنصف لاكتساب اليد العليا في الحدود التكنولوجية التالية. استخدم ميهتا جلسة يوم الجمعة لطرح أسئلة التحقيق والموجهة إلى المحامين على كلا الجانبين بينما يلمح إلى أنه كان يبحث عن أرض وسط بين العلاجات المقترحة للمعسكرين. وقال القاضي: 'نحن لا نتطلع إلى ركوب Google' ، مضيفًا أن الهدف هو 'Kickstart' قدرة المنافسين على تحدي هيمنة عملاق البحث. بعد الحجج الختامية التي استمرت طوال اليوم ، سيقضي ميهتا الكثير من الأشهر القليلة القادمة في التفكير في قرار يخطط لإصداره قبل يوم العمال في الولايات المتحدة (1 سبتمبر). لقد وعدت Google بالفعل بالاستئناف الحكم الذي وصف محرك البحث بأنه احتكار ، وهي خطوة لا يمكن أن تتخذها حتى يأمر القاضي علاجًا. منظمة العفو الدولية نقطة انعطاف في حين أن كلا الجانبين من هذه المواجهة يتفقان على أن الذكاء الاصطناعى هو نقطة انعطاف لمستقبل الصناعة ، إلا أنهما لديهم وجهات نظر متباينة حول كيفية تأثير التحول على Google. تزعم وزارة العدل أن تقنية الذكاء الاصطناعى في حد ذاتها لن تكتسب قوة Google ، بحجة أن القيود القانونية الإضافية يجب صفعها على محرك بحث ، وهذا هو السبب الرئيسي في أن شركتها الأم ، Alphabet Inc ، تبلغ قيمتها 2 تريليون دولار. أشار ميهتا في المحكمة يوم الجمعة إلى أنه كان لا يزال غير محدد بشأن مقدار إمكانات الذكاء الاصطناعى لتهزس سوق البحث في حكمه المقبل. 'هذا ما كنت أعاني منه' ، قالت ميهتا في وقت مبكر من الجلسة. حث المدعي العام القاضي ديفيد داكلكيست القاضي على إصدار ذكاءات التفكير إلى الأمام التي 'من شأنها أن تفتح' سوق البحث للمنافسة وعدم السماح لـ Google باستخدام احتكار بحثها للاستفادة بشكل غير عادل في سباق الذكاء الاصطناعي. تقوم Google بالفعل بنشر الذكاء الاصطناعي لتحويل محرك البحث الخاص به إلى محرك إجابات ، وهو جهد ساعد حتى الآن في الحفاظ على جثمها كبوابة رئيسية على الإنترنت على الرغم من أن الخطوط التي يتم إجراؤها بواسطة بدائل من أمثال Openai و Perplexity. تزعم وزارة العدل أن تجريد متصفح Chrome أن الرئيس التنفيذي لشركة Google Sundar Pichai ساعد في بناء ما يقرب من 20 عامًا سيكون من بين أكثر التدابير المضادة فعالية ضد Google تواصل تجميع كميات هائلة من حركة مرور المتصفح والبيانات الشخصية التي يمكن الاستفادة منها للاحتفاظ بهيمنتها في عصر الذكاء الاصطناعي. شهد المسؤولون التنفيذيون من كل من Openai و Perplexity الشهر الماضي أنهم سيكونون عارضين متحمسين لمتصفح Chrome إذا طلب Mehta بيعها. قال محامي Google جون شميدلين يوم الجمعة إنه يجب على شركات الذكاء الاصطناعى 'العمل' على منتجاتها الخاصة بدلاً من محاولة إقناع المحكمة بمنحهم الوصول غير العادل إلى ابتكارات Google. كما قام النقاش الدائر حول مصير Google بسحب آراء من Apple ومطوري تطبيقات الهاتف المحمول والعلماء القانونيين والشركات الناشئة. قدمت شركة Apple ، التي تجمع أكثر من 20 مليار دولار سنويًا لجعل Google محرك البحث الافتراضي على iPhone وأجهزته الأخرى ، موجزات ضد الحظر المقترح لوزارة العدل لمدة 10 سنوات على هذه الاتفاقيات المربحة. أخبرت شركة Apple القاضي أن حظر العقود من شأنه أن يحرم الشركة من الأموال التي تقوم بتسليطها في أبحاثها الخاصة ، وأن الحظر قد يجعل Google أكثر قوة لأن الشركة ستكون قادرة على التمسك بأموالها بينما سينتهي المستهلكون باختيار محرك البحث الخاص به على أي حال. كما أخبرت شركة كوبرتينو ، كاليفورنيا ، القاضي أن الحظر لن يجبره على بناء محرك البحث الخاص به للتنافس ضد Google. في إيداعات أخرى ، قالت مجموعة من العلماء القانونيين إن تجريد وزارة العدل المقترحة من Chrome سيكون عقوبة غير لائقة من شأنها أن تضخ تدخل الحكومة غير المبرر في أعمال الشركة. وفي الوقت نفسه ، حذر مسؤولو لجنة التجارة الفيدرالية السابقين جيمس كوبر وأندرو ستيفرز من أن اقتراحًا آخر ، والذي سيتطلب من Google مشاركة بياناتها مع محركات البحث المتنافسة ، 'لا يفسر التوقعات التي طورها المستخدمون بمرور الوقت فيما يتعلق بالخصوصية والأمن والإشراف' لمعلوماتهم الشخصية. كما نصحت جمعية التطبيقات ، وهي مجموعة تمثل في معظمها مطوري البرمجيات ، ميهتا بعدم تبني التغييرات المقترحة لوزارة العدل بسبب تأثيرات التموج التي سيحدثونها عبر صناعة التكنولوجيا. وكتبت جمعية التطبيقات التي تتصور أن تتصور وزارة العدل قد تجعل من الصعب على الشركات الناشئة أن تحقق هدفها المتمثل في الحصول عليها. 'سيتم التغلب على المطورين عن طريق عدم اليقين' إذا تمزق Google ، كما تقول المجموعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store