logo
اخبار السعودية : "الجميح وشل" راعي ذهبي في "ملتقى سابك التقني" 2025

اخبار السعودية : "الجميح وشل" راعي ذهبي في "ملتقى سابك التقني" 2025

حضرموت نت١١-٠٢-٢٠٢٥

شاركت شركة الجميح وشل لزيوت التشحيم (جوسلوك) في 'ملتقى سابك التقني' 2025، بهدف تعزيز التواصل مع رواد القطاع، واستعراض أحدث التقنيات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على التزامها بالابتكار والريادة في سوق زيوت التشحيم في المملكة العربية السعودية. وبصفتها الراعي الذهبي، قدمت شركة الجميح وشل لزيوت التشحيم خدماتها عبر القطاعات الرئيسية دعماً لرؤية السعودية 2030، وللمساهمة في تعزيز النمو الاقتصادي للمملكة.
استقطب الحدث الذي أقيم من 26 إلى 30 يناير أكثر من 50,000 زائر من مختلف القطاعات الصناعية، وخلاله التقت شركة الجميح وشل لزيوت التشحيم بعملاء محتملين لتوسيع قاعدة عملائها في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، إلى جانب تعزيز علاقاتها مع الشركاء الحاليين من القطاعات ذات صلة بالبتروكيماويات، بما في ذلك قطاعي البناء والنقل، وتسهم هذه الجهود في تعزيز مكانة علامة شل التجارية كشريك موثوق في القطاع الصناعي في المملكة.
حيث قال السيد ساهر هاشم، الرئيس التنفيذي لشركة الجميح وشل لزيوت التشحيم: 'نحن ملتزمون بتبادل المعرفة التقنية والمشاركة في إنشاء حلول تمكن النمو الصناعي مع البقاء في طليعة التقنيات المتقدمة ، حيث يتماشى هذا المعرض مع أهدافنا في دعم رؤية السعودية 2030 وتعزيز الشراكات المستقبلية. وإننا نفخر بعرض ابتكاراتنا في القطاعات الصناعية الرئيسية ونسعى لاستكشاف فرص جديدة تتماشى مع رؤيتنا المستقبلية'.
قدمت الشركة خلال الملتقى زيوت تشحيم عالية الجودة من شل ، والتي صممها خبراء التكنولوجيا لتحسين الكفاءة وإطالة عمر المعدات وتقليل فترات التوقف عن العمل.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استثمارات بتريليون ريال لتطوير 12 قطاعًا صناعيا
استثمارات بتريليون ريال لتطوير 12 قطاعًا صناعيا

الوطن

timeمنذ 5 ساعات

  • الوطن

استثمارات بتريليون ريال لتطوير 12 قطاعًا صناعيا

في إطار التحول الاقتصادي الذي تقوده المملكة العربية السعودية ضمن مستهدفات رؤية 2030، تسارعت خطوات توطين الصناعات، لتسجل إنجازات غير مسبوقة على مستوى التوظيف ونمو القاعدة الإنتاجية، إذ ارتفع عدد السعوديين العاملين في القطاع الخاص إلى 2.4 مليون موظف بنهاية عام 2024، مقارنة بـ1.7 مليون في عام 2018، ما يمثل نموا بنسبة تفوق 41%. كما استقرت نسبة البطالة عند 7.1%، لتقترب من مستهدف الرؤية البالغ 7%، في وقت وصلت فيه نسبة التوطين إلى 23%، وسط جهود متصاعدة لتحقيق قفزات نوعية في مختلف القطاعات الإنتاجية، وذلك وفقا لتقرير حديث صادر عن شركة «الإتمام الاستشارية». مكاسب القطاع الصناعي تشير بيانات سوق العمل إلى أن القطاعات الصناعية باتت أكثر جاذبية للسعوديين، مع تسجيل أعلى نسب توطين في مجالات حيوية، حيث تصدر قطاع تجارة الجملة والتجزئة القائمة بـ83%، تلاه القطاع المالي والتأمين بـ63%، ثم قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بـ58%. كما شهد قطاع التشييد والبناء نموا في توظيف السعوديين ليصل إلى 35%، بينما تجاوز قطاع التعدين 60% مدفوعا بقرارات التوطين الجديدة. 100 % توطين مهن نوعية تعكس السياسات الحكومية عزمًا قويًا لتوطين المهن النوعية، حيث تم قصر مهن الترجمة والسكرتارية وأمناء المخزون وإدخال البيانات على السعوديين بـ100%. وفي قطاع النقل، تم توطين نحو 29 ألف وظيفة بنهاية الربع الثالث من عام 2024، بالتوازي مع توطين 269 مهنة بالتعاون مع وزارات الصحة والتجارة والبلديات، شملت مجالات الطب، والمحاسبة، والصيدلة، والهندسة. وفي قطاع الطيران، وصلت نسبة توطين وظيفة طيار النقل الجوي إلى 70%، بينما بلغت في مهنة مضيف الطيران 60%، في إطار مساعٍ لتقليل الاعتماد على الكوادر الأجنبية في الوظائف المتخصصة. أهداف إستراتيجية طموحة الإستراتيجية الوطنية للصناعة، التي أُطلقت في يناير 2025، تضع نصب أعينها تحويل المملكة إلى قوة صناعية متقدمة عبر أهداف كمية واضحة. وتسعى هذه الإستراتيجية إلى رفع عدد المصانع إلى 36 ألفًا بحلول عام 2035، وخفض العجز التجاري الصناعي بـ80%، وزيادة نسبة صادرات المنتجات التقنية المتقدمة من 0.6% إلى 32%. كما خصصت المملكة ميزانية بقيمة 68 مليار ريال لتطوير القطاع الصناعي، منها 51 مليارا لتأهيل البنية التحتية، ما يفتح آفاقًا جديدة أمام المستثمرين المحليين والدوليين. حوافز لـ490 مصنعا يمثل التحول الرقمي أحد أبرز محركات التوطين الصناعي في المملكة، حيث أطلقت الجهات المعنية برنامج «مصانع المستقبل» لتحويل أربعة آلاف مصنع إلى أنظمة إنتاج متقدمة بحلول عام 2030. وقد تم تقديم حوافز مالية لأكثر من 490 مصنعا ضمن هذا البرنامج. واستضافت الرياض في عام 2025 فعاليات معرض LEAP العالمي للتقنية، في خطوة تعزز مكانة المملكة كمركز للتقنيات الصناعية الحديثة، من الذكاء الاصطناعي إلى إنترنت الأشياء. كما أسهمت شراكات مع شركات، مثل Dell Technologies، في نقل المعرفة والتقنيات، بينما يقود برنامج «ندلب» جهود تحويل المملكة إلى مركز صناعي ولوجستي عالمي بالاستفادة من موقعها الجغرافي ومواردها الطبيعية. التكامل مع القطاع الخاص يُشكّل القطاع الخاص شريكًا رئيسيًا في مسيرة التوطين من خلال تعزيز المحتوى المحلي، وضخ الاستثمارات الصناعية، وتنمية المهارات الوطنية. وهناك مبادرات منه، مثل برنامج «نساند» الذي أطلقته شركة «سابك»، ساعدت على رفع إسهام المصانع في سلاسل القيمة المحلية. كما أسهمت الشركات العالمية مثل ميتسوبيشي وغيرها في توطين الصناعات المتقدمة من خلال تدريب الكوادر الوطنية، وتوفير بيئة عمل محفزة للابتكار الصناعي. وتشمل الخطة الوطنية تطوير 12 قطاعًا صناعيا واعدا، من أبرزها الطاقة المتجددة، والإلكترونيات، والسيارات، والأدوية، والصناعات الكيميائية المتخصصة، والطائرات. وتستهدف هذه القطاعات أكثر من 800 فرصة استثمارية بقيمة تريليون ريال سعودي، ما يُعزز من إسهام القطاع الصناعي في الناتج المحلي، ومضاعفة صادراته لتبلغ 557 مليار ريال بحلول 2030. أبرز أرقام التوطين 2.4 مليون سعودي يعملون في القطاع الخاص %23 نسبة التوطين %7.1 نسبة البطالة القطاعات الأعلى توطينًا: تجارة الجملة والتجزئة: 83% التأمين والقطاع المالي: 63% الاتصالات وتقنية المعلومات: 58% التشييد والبناء: 35% التعدين: +60% مهن تم توطينها 100%: الترجمة السكرتارية إدخال البيانات أمناء المخزون إستراتيجية الصناعة الوطنية: 36.000 مصنع بحلول 2035 تقليل العجز التجاري الصناعي بـ80% رفع صادرات التقنية المتقدمة من 0.6% إلى 32% 68 مليار ريال لدعم الصناعة 800 فرصة استثمارية بقيمة تريليون ريال

خسائر الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة تتجاوز مليار و387 مليون دولار
خسائر الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة تتجاوز مليار و387 مليون دولار

حضرموت نت

timeمنذ 7 ساعات

  • حضرموت نت

خسائر الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة تتجاوز مليار و387 مليون دولار

كشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر، التابعة لمليشيا الحوثي الموالية لإيران، عن حجم الخسائر جراء الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة. وحسب بيان صادر عنها فإن الضربات الإسرائيلية تسببت بخسائر مباشرة وغير مباشرة تجاوزت مليار و387 مليون دولار، منها أكثر من 531 مليون دولار أضرار مباشرة، و856 مليون دولار خسائر غير مباشرة نتيجة توقف الخدمات وتعطل تدفق الإمدادات. وفيما يخص الأضرار في الميناء قال البيان : أن الغارات تسببت بتدمير الأرصفة (1، 2، 5، 6، 7، 8)، ورافعتين رئيسيتين، ومحطات كهرباء ومولدات، ومرافق خدمية ولوجستية، بما في ذلك الأرصفة العائمة والقاطرات والمستودعات، التي كانت مخصصة لتفريغ المواد الغذائية والإغاثية والدوائية. وفي 5 مايو اعلن الجيش الإسرائيلي،، عن عملية عسكرية استهدف فيها بنى تحتية وأهداف لمليشيا الحوثي في ميناء الحديدة. والذي يستخدم في نقل الأسلحة الإيرانية والمعدات العسكرية للحوثيين، حسب بيان الجيش الإسرائيلي يومها . وهو هجوم أتى رداً على تبنى مليشيا الحوثي هجوم بصاروخ باليستي استهدف مطار بن غوريون فشلت الدفاعات الجوية في اختراقه ليسقط في محيط المطار. ومن ثم إستمرت الغارات اليوم التالي مستهدفة مطار صنعاء الدولي وقاعدة الديلمي الجوية، ومحطات كهرباء ومخازن أسلحة في صنعاء. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

السوق السعودية تتراجع 1.7 % في أولى جلسات الأسبوع وسط التوترات التجارية
السوق السعودية تتراجع 1.7 % في أولى جلسات الأسبوع وسط التوترات التجارية

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

السوق السعودية تتراجع 1.7 % في أولى جلسات الأسبوع وسط التوترات التجارية

تراجع مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية (تاسي) في أولى جلسات الأسبوع، بنحو 188.96 نقطة، ما يعادل 1.7 في المائة، مغلقاً عند مستوى 10999.78 نقطة، وهو أدنى إغلاق للمؤشر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وسط تداولات بلغت قيمتها 3.4 مليار ريال (906 ملايين دولار). وجاء التراجع في أداء السوق السعودية بالتزامن مع تجدد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا. وانخفض سهم «أرامكو السعودية»، الأعلى وزناً في المؤشر، بنسبة 0.6 في المائة ليغلق عند 25.00 ريال، كما تراجع سهم «سابك» بنسبة 2 في المائة إلى 57.5 ريال، مسجلاً أدنى إغلاق له منذ عام 2009. فيما هبط سهم «معادن» بنسبة 2.7 في المائة إلى 50.3 ريال. وفي القطاع المصرفي، انخفض سهم «الراجحي» بنسبة 2.02 في المائة إلى 92.1 ريال، وسهم «البنك الأهلي» بنسبة 2.82 في المائة إلى 34.5 ريال. وتصدر سهم «أكوا باور» قائمة الشركات الأكثر خسارة، بنسبة بلغت 7.8 في المائة مغلقاً عند 251 ريالاً، تلاه سهم «ساكو» الذي هبط بنسبة 4.4 في المائة ليصل إلى 29.4 ريال. في المقابل، كان سهم «أنابيب السعودية» الأكثر ارتفاعاً بنسبة 4.8 في المائة، تلاه سهم «رؤوم» بنسبة 4 في المائة عند 72 ريالاً. وانخفض مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) بنسبة 0.89 في المائة، ليصل إلى مستوى 27017.77 نقطة، وبتداولات قيمتها 26.5 مليون ريال، ووصلت كمية الأسهم المتداولة إلى 2.4 مليون سهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store