
اكتشاف مدينة مخفية بُنيت قبل 140 ألف عام في قاع المحيط
تمكَّن العلماء من التوصل إلى اكتشاف مذهل تحت سطح البحر قبالة سواحل إندونيسيا، قد يعيد كتابة قصة أصول البشر، فقد عُثر على جمجمة تعود للإنسان القديم، أحد أسلاف البشر، بعد أكثر من 140 ألف عام من دفنها، محفوظة تحت طبقات من الطمي والرمال في مضيق «مادورا» بين جزيرتي «جاوة» و«مادورا»، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ويقول الخبراء إن هذا الموقع قد يكون أول دليل مادي على وجود العالم المفقود «سندالاند»، وهي كتلة أرضية ما تعود إلى زمن ما قبل التاريخ كانت تربط بين أجزاء من جنوب شرقي آسيا على شكل سهل استوائي واسع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
قتلى ومفقودون جراء انهيار في محجر بإندونيسيا
جاكرتا - رويترز ذكرت الوكالة الإندونيسية لمواجهة الكوارث، أن 10 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم، وأُصيب ستة آخرون جراء انهيار صخري في محجر في إقليم جاوة الغربية، فيما تتواصل عمليات البحث للعثور على أشخاص محاصرين تحت الأنقاض. ووقع الانهيار في مدينة سيربون بإقليم جاوة الغربية، وأظهرت لقطات تلفزيونية حفارات تعمل على نقل صخور ضخمة في الموقع، وعمالاً ينقلون أكياساً بها جثث إلى سيارة إسعاف. وذكرت قناة كومباس التلفزيونية، في وقت سابق أن هناك نحو 10 أشخاص في عداد المفقودين. وقالت السلطات، إن معدات ثقيلة، من بينها ثلاث حفارات، طُمرت أيضاً تحت الصخور، وإن العمليات ستستمر حتى غد السبت. ولم تُقدم الوكالة أي تقديرات لعدد المفقودين. وقال ديدي موليادي، حاكم إقليم جاوة الغربية، عبر حسابه على «إنستغرام» إن الموقع خطِر: «ولا يستوفي معايير السلامة للعمال».


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
ناسا ترصد للمرة الأولى «الرشح المريخي»
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية«ناسا» أن مركبة «مافن» الفضائية رصدت للمرة الأولى بشكل مباشر عملية «الرشح» وهي آلية تسهم في تسرب الغلاف الجوي للمريخ إلى الفضاء، ما يُعد إنجازاً علمياً كبيراً بعد عقد من المراقبة. وتحدث هذه الظاهرة عندما تصطدم الجسيمات المشحونة من الرياح الشمسية بغلاف المريخ، فتنزع منه ذرات الغازات إلى الفضاء، في عملية تشبه بحسب الباحث شانون كاري «إطلاق قذيفة مدفعية في حمام سباحة». ورغم وجود أدلة غير مباشرة على هذه الآلية في الماضي، مثل اختلال توازن نظائر الأرجون في الغلاف الجوي، فإن هذه المرة الأولى التي يتم فيها توثيق العملية بشكل حي، باستخدام بيانات من ثلاثة أجهزة على متن «مافن». وكشفت البيانات أن «الرشح» يحدث بمعدل أعلى بأربع مرات مما كان يُعتقد، خاصة خلال العواصف الشمسية، مما يسلط الضوء على دورها الرئيسي في فقدان المريخ لغلافه الجوي وقدرته على الاحتفاظ بالمياه السائلة سابقاً. وأكد العلماء أن هذا الاكتشاف يعزز فهمنا لكيفية تحول المريخ من كوكب ربما كان صالحاً للحياة إلى عالم جاف وبارد، كما يُسهم في تطوير فهم أعمق لتطور الكواكب القابلة للسكن.


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
قائد مركز الدوحة لتنسيق الإنقاذ: دول الخليج تدعم الدور الإنساني لـ"كوسباس – سارسات"
أكد العميد محمد عبد العزيز آل إسحاق، قائد مركز الدوحة المشترك لتنسيق الإنقاذ، أن المنظمة الدولية للبحث والإنقاذ عبر برنامج الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية "كوسباس - سارسات"، تقوم بدور رائد في إنقاذ آلاف الأرواح سنويا، مشيرا إلى أن دول الخليج تدعم جهود المنظمة بما يسهم في أداء هذا الدور الإنساني على الوجه الأكمل. وقال في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش مشاركته في الاجتماع الذي تستضيفه قيادة الحرس الوطني من خلال المركز الوطني للبحث ويستمر حتى 5 يونيو المقبل في أبوظبي، إن دولة الإمارات قامت بجهود بارزة خلال استضافة هذا الاجتماع المهم ، الذي يشهد حضورا كبيرا لممثلين من 145 دولة، ويجري خلاله تبادل الآراء والخبرات والتباحث حول الآليات اللازمة لدعم عمل المنظمة وجهودها الإنسانية في إنقاذ الأرواح. وأشار إلى أن الاجتماع شهد مناقشة العديد من الأمور الفنية، والأنظمة المرتبطة بـ"كوسباس – سارسات"، والفرص المتاحة لتطويرها، بما يسهم في تطبيق أعلى المعايير العالمية في عمليات البحث والإنقاذ. وأضاف العميد آل إسحاق، أن دول الخليج ترتبط بحدود برية وبحرية، وهناك تعاون وتنسيق مشترك ومستمر في عمليات البحث والإنقاذ، مؤكدا الحرص على العمل الجماعي المستمر لضمان سرعة الاستجابة وتنفيذ عمليات الإنقاذ وفق معايير دقيقة وبكفاءة عالية، لافتا إلى أن دولة قطر تتطلع إلى استضافة الاجتماع المقبل لـ"كوسباس – سارسات". ويشهد الاجتماع السنوي التاسع والثلاثين للمنظمة العالمية للبحث والإنقاذ عبر برنامج الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية 'كوسباس- سارسات -COSPAS-SARSAT '، مشاركة عدد من المنظمات الدولية المرموقة، مثل منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، ومنظمة الملاحة البحرية، ومنظمة الاتصالات الدولية، وهي منظمات تعد ركائز أساسية في الإستراتيجيات المتعلقة بالبحث والإنقاذ باستخدام الأقمار الاصطناعية. ويتضمن جدول أعمال الاجتماع سلسلة من الجلسات المغلقة التي تناقش قضايا محورية تتعلق باستخدام الأقمار الاصطناعية في مجالات البحث والإنقاذ، إلى جانب طرح مواضيع تعنى بتعزيز كفاءة هذا القطاع الحيوي. كما يتناول المشاركون سبل الاستفادة من الخبرات المتقدمة التي تقدمها الجهات الدولية المشاركة، بما يتيح تبادل أفضل الممارسات وتطوير آليات العمل المشترك لتحقيق نتائج ملموسة على الأرض.