logo
مسؤولة في الأمم المتحدة: الأمل ضئيل بأن تحقق المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا أي خرق

مسؤولة في الأمم المتحدة: الأمل ضئيل بأن تحقق المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا أي خرق

الديارمنذ يوم واحد

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اعتبرت مسؤولة كبيرة في ​الأمم المتحدة​ أن "الأمل ضئيل بأن تحقق ال​مفاوضات​ بين ​روسيا​ و​أوكرانيا​ أي خرق"، منددة بـ"الزيادة الوحشية" في الهجمات الروسية على أوكرانيا مؤخرا.
وأبلغت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، مجلس الأمن بأن "الأمل الحذر الذي كنت قد أعربت عنه قبل شهر تضاءل بمواجهة الاعتداءات الأخيرة".
وقالت ديكارلو "وفقا لمسؤولين أوكرانيين، كان هجوم الاثنين باستخدام 355 طائرة مسيرة أكبر هجوم على أوكرانيا بمثل هذه الطائرات منذ بدء ​الغزو الروسي​"، مضيفة "هذا الرقم يفوق الرقم القياسي المسجل في الليلة السابقة".
ورغم عدم التوصل لوقف لإطلاق النار، أشادت ديكارلو بالجهود الدبلوماسية في ​إسطنبول​ في 16 أيار عندما التقى الوفدان الأوكراني والروسي، قائلة "من المشجع أن الجانبين اتفقا، وفقا للتقارير، على مواصلة العملية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ أنشطة سرية
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ أنشطة سرية

بيروت نيوز

timeمنذ 16 دقائق

  • بيروت نيوز

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ أنشطة سرية

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير سري إلى الدول الأعضاء اطلعت عليه رويترز، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة. وجاء في التقرير 'الشامل' الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر أن 'هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها'. كما كشف التقرير أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة. ويوضح أنه حتى 17 أيار، قامت إيران بتخزين 408.6 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 في المئة. وهذه زيادة بواقع 133.8 كيلوغرام منذ آخر تقرير أجرته الوكالة في شباط. وأضافت الوكالة أن 'إيران جمعت كمية إضافية من اليورانيوم المخصب بنسبة قريبة من المستخدم في سلاح نووي'، داعية طهران للتعاون مع تحقيقاتها. وتبعد هذه المادة خطوة تقنية قصيرة عن المستويات الصالحة لصناعة أسلحة ونسبتها 90 في المئة. ويأتي التقرير في وقت حساس فيما تجري طهران وواشنطن العديد من جولات المحادثات بشأن اتفاق نووي محتمل يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التوصل إليه. (سكاي نيوز عربية)

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ "أنشطة سرية"
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ "أنشطة سرية"

ليبانون 24

timeمنذ 25 دقائق

  • ليبانون 24

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ "أنشطة سرية"

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، في تقرير سري إلى الدول الأعضاء اطلعت عليه رويترز ، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة. وجاء في التقرير "الشامل" الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر أن "هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها". كما كشف التقرير أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة. ويوضح أنه حتى 17 أيار، قامت إيران بتخزين 408.6 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 في المئة. وهذه زيادة بواقع 133.8 كيلوغرام منذ آخر تقرير أجرته الوكالة في شباط. وأضافت الوكالة أن "إيران جمعت كمية إضافية من اليورانيوم المخصب بنسبة قريبة من المستخدم في سلاح نووي"، داعية طهران للتعاون مع تحقيقاتها. وتبعد هذه المادة خطوة تقنية قصيرة عن المستويات الصالحة لصناعة أسلحة ونسبتها 90 في المئة. ويأتي التقرير في وقت حساس فيما تجري طهران وواشنطن العديد من جولات المحادثات بشأن اتفاق نووي محتمل يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التوصل إليه. (سكاي نيوز عربية)

"الأفضل عدو الجيد"... نهج ترامب في غزة مختبر للمساعدات الدولية المستقبلية
"الأفضل عدو الجيد"... نهج ترامب في غزة مختبر للمساعدات الدولية المستقبلية

النهار

timeمنذ 28 دقائق

  • النهار

"الأفضل عدو الجيد"... نهج ترامب في غزة مختبر للمساعدات الدولية المستقبلية

عمد دونالد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض إلى خفض المساعدة الأميركية وإعادة توجيهها، لكن مبادرته المثيرة للجدل لتوفير مواد غذائية في قطاع غزة قد تعطي مؤشرات إلى مستقبل المساعدات في العالم، وسط تحذير المنظمات الإنسانية من نموذج "غير لائق" و"خطير". وتقوم "مؤسسة غزة الإنسانية" التي يديرها عناصر أمن أميركيون متعاقدون مع انتشار قوات من الجيش الإسرائيلي في محيط مراكزها، بتوزيع مواد غذائية في عدد من النقاط من القطاع المحاصر والمدمر بفعل 20 شهرا من الحرب بين الدولة العبرية وحركة "حماس". وباشرت المؤسسة الخاصة الغامضة التمويل، تسليم مساعدات غذائية الإثنين بعدما أطبقت إسرائيل حصارها على القطاع لأكثر من شهرين، وسط أزمة جوع متفاقمة. وأعلنت الأمم المتحدة الجمعة أنّ جميع سكان قطاع غزة معرّضون لخطر المجاعة. وترفض الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية التعامل مع "مؤسسة غزة الانسانية"، معتبرة أن خطة عملها لا تراعي "المبادئ الأساسية" للمساعدة الإنسانية وهي "عدم الانحياز والحياد والاستقلالية"، وأنها تبدو مصممة لتلبية الأهداف العسكرية الإسرائيلية. وقال نائب رئيس البرامج الدولية في لجنة الإغاثة الدولية كيران دونيلي: "ما شهدناه فوضوي، مأساوي. نرى مئات آلاف الأشخاص يجهدون في ظروف غير لائقة وغير آمنة للوصول إلى كمية ضئيلة من المساعدات". دعا إلى العمل بالتعاون مع المدارس أو المستوصفات لتوزيع المساعدة حيث يحتاج الناس إليها، وليس في مراكز خاضعة لتدابير عسكرية. وقال: "إن كنا نريد حقا توزيع المساعدة بصورة شفافة ومسؤولة وفاعلة، يجب استخدام خبرة المنظمات الإنسانية التي تقوم بذلك منذ عقود وبنيتها التحتية". وبينما تؤكد المنظمات الانسانية منذ أشهر أن كميات هائلة من المساعدات تبقى عالقة خارج القطاع، لفت دونيلي الى أن لجنة الإغاثة الدولية وحدها لديها 27 طنا من المساعدات تمنع إسرائيل دخولها إلى القطاع المحاصر. "الخط الأحمر الأخطر" من جانبه، قال يان إيغلاند رئيس المجلس النروجي للاجئين إن منظمته توقفت عن العمل في غزة عام 2015 عندما اقتحم عناصر من "حماس" مركزها. وقال: "لماذا ندع الجيش الإسرائيلي يقرر كيف وإين ولمن نعطي مساعدتنا في إطار إستراتيجيته العسكرية الرامية إلى تشريد الناس في غزة؟". وتابع إيغلاند الذي كان مسؤولا عن العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة: "هذا انتهاك لكل ما ندافع عنه، إنه الخط الأحمر الأخطر الذي لا يمكننا تخطيه". وشابت الفوضى أولى عمليات توزيع المواد الغذائية التي قامت بها "مؤسسة غزة الإنسانية"، إذ افادت الأمم المتحدة عن إصابة 47 شخصا بجروح معظمهم برصاص القوات الإسرائيلية الثلاثاء حين هرعت حشود يائسة وجائعة إلى المركز، فيما أكد مصدر طبي سقوط قتيل على الأقل. وينفي الجيش الإسرائيلي أن يكون أطلق النار. كما تنفي المنظمة وقوع إصابات، وهي تؤكد أنها وزعت 2,1 مليون وجبة غذائية منذ الإثنين. ورأى العضو في المعهد اليهودي للأمن القومي الأميركي جون هانا الذي قاد دراسة حددت المبادئ التي قامت عليها "مؤسسة غزة الإنسانية"، أن على الأمم المتحدة أن تعي ضرورة اعتماد نهج جديد للمساعدات بعدما أقامت "حماس" ما ووصفه بـ"مملكة من الرعب" في غزة. وسبق لإسرائيل أن فرضت قيودا هائلة على عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، متهمة عددا من العاملين معها بالضلوع في هجوم "حماس" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 الذي أطلق شرارة الحرب في غزة. "الأفضل عدو الجيد" وقال هانا، وهو مسؤول أميركي سابق: "أخشى أن يكون الناس على وشك أن يدعوا الأفضل يكون عدو الجيد بدل أن يروا كيف يمكنهم المشاركة في هذا المجهود وتحسينه وجعله أفضل وتعزيزه". ودافع هانا عن استخدام متعاقدين من القطاع الخاص، مؤكدا أن العديد منهم شاركوا في "الحرب على الإرهاب" التي قادتها الولايات المتحدة في المنطقة. وأضاف: "كنا نتمنى لو كان هناك متطوعون من قوات وطنية موثوقة وقادرة (أخرى)... لكن الواقع أن لا أحد يتطوع". وقال إنه يفضل أن يتم تنسيق المساعدات مع إسرائيل بدل "حماس"، موضحا: "على أي مجهود إنساني في منطقة حرب أن يقوم ببعض المساومات مع السلطات الحاكمة التي تحمل السلاح". وكانت الدراسة التي أجراها العام الماضي نصحت بعدم تولي إسرائيل دورا كبيرا في المساعدة الإنسانية في غزة، داعيا إلى ضلوع الدول العربية لإعطاء العملية المزيد من الشرعية. لكن فيما تواصل إسرائيل هجومها العسكري على غزة، أبدى عدد من الشركاء العرب لواشنطن، كما قسم كبير من الأسرة الدولية، انتقادات لمبادرات طرحها ترامب بشأن غزة، خصوصا دعوته الى سيطرة الولايات المتحدة على القطاع ونقل سكانه الى دول أخرى وجعله "ريفييرا الشرق الأوسط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store