logo
بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"

بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"

ليبانون 24منذ 9 ساعات

قالت الممثلة غنوة محمود إنّها تُتابع مسلسل "آسر"، وأشارت إلى أنّها أحبّته.
وأضافت محمود: "ما عم حبّ باميلا الكيك ، عاملي أدوار كتير أعمق من الدور يلي عم تلعبو بمسلسل "آسر".
وتابعت: "باميلا بتعطي أكتر من هيك بكتير".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"
بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قالت الممثلة غنوة محمود إنّها تُتابع مسلسل "آسر"، وأشارت إلى أنّها أحبّته. وأضافت محمود: "ما عم حبّ باميلا الكيك، عاملي أدوار كتير أعمق من الدور يلي عم تلعبو بمسلسل "آسر". وتابعت: "باميلا بتعطي أكتر من هيك بكتير". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"
بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"

ليبانون 24

timeمنذ 9 ساعات

  • ليبانون 24

بالفيديو... ممثلة لبنانيّة عن باميلا الكيك: "ما عم حبّها"

قالت الممثلة غنوة محمود إنّها تُتابع مسلسل "آسر"، وأشارت إلى أنّها أحبّته. وأضافت محمود: "ما عم حبّ باميلا الكيك ، عاملي أدوار كتير أعمق من الدور يلي عم تلعبو بمسلسل "آسر". وتابعت: "باميلا بتعطي أكتر من هيك بكتير".

مغامرات شراء الأضحية عشية العيد... خروف الإنترنت "سوبرمان" يشبه قطة!
مغامرات شراء الأضحية عشية العيد... خروف الإنترنت "سوبرمان" يشبه قطة!

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

مغامرات شراء الأضحية عشية العيد... خروف الإنترنت "سوبرمان" يشبه قطة!

عشية عيد الأضحى، وفي يوم الوقوف على جبل عرفة، تبدأ رحلة البحث عن الأضحية المثالية، رحلة قد تكون أقرب إلى مغامرة كوميدية منها إلى مهمة شراء عادية. ففي الأسواق، تبدأ الحكاية من أول "وردة - الخروف ابن السنة" يُسعّر بالدولار، مروراً بـ"أكباش" تعتقد نفسها نجوماً سينمائية، لا ترضى أقل من "تصوير سيلفي" قبل التفاوض! "الحاج أبو علي" الذي يشتري أضحية العيد منذ ثلاثين عاماً، يقول: "كل سنة نقول الأسعار نار، بس هالسنة العيد إجا مع انفجار في الجيب" لكن ذلك لن يؤثر في فرحته. ويضيف ممازحاً: "زمان كنت اشتري خروف، هلق عم فكر اشتري نص صوف ونص لحمة!" أما الشاب محمود، فقد قرر أن يشتري خروفاً عبر الإنترنت، ووقع في الفخ: "الخروف بالصور كان بمواصفات سوبرمان، بس لما وصل، طلع بحجم قطة نائمة!" والأطفال؟ فهم عنصر المفاجأة في هذه الرحلة! يصرّون على أن يكون "الخروف لطيفاً"، يركضون خلفه، يطلقون عليه أسماء كرتونية مثل "بابو" أو "سامي"، ويطلبون إبقاءه في البيت لأيام كـ"صديق العيد"، قبل أن تنكشف لهم الحقيقة الحمراء صباح العيد. وسط الغلاء والهموم، لا تزال روح الدعابة ترافق العائلات، التي تجتمع في رحلة اختيار الأضحية. البعض يختبر "صوت الخروف"، وآخرون يسألون عن "مزاجه"، والنساء يقلن: "يكون سمين… بس مش كتير، منشان ما نبيع ذهبنا!"، فيما الأطفال يتأملون الخروف كأنهم اختاروا بطلاً خارقاً جديداً للعائلة. وهكذا، يتحوّل شراء الأضحية إلى مشهد طريف يجمع بين الطقس الديني، والتقاليد العائلية، والضحكة التي تسرقها العائلات من همّ الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store