logo
"سامسونغ" تكشف بالخطأ عن سعر هاتف "Galaxy S25 Edge"

"سامسونغ" تكشف بالخطأ عن سعر هاتف "Galaxy S25 Edge"

أخبارنا٢٧-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
كشفت شركة سامسونغ الكورية بالخطأ عن سعر هاتفها فائق النحافة المقبل "Galaxy S25 Edge" عبر موقعها الإلكتروني.
ونشرت "سامسونغ" عبر موقعها الإلكتروني سعر "Galaxy S25 Edge" لفترة وجيزة في كندا، قبل أن تقوم بإزالته، بحسب ما رصده رولاند كواندت من موقع "WinFuture" الألماني المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
وبحسب ما ظهر على الموقع الإلكتروني لسامسونغ، فسيبلغ سعر هاتف "Galaxy S25 Edge" بسعة تخزين 256 غيغابايت و512 غيغابايت 1,678.99 دولار كندي، و1,858.99 دولار كندي على التوالي، بحسب تقرير لموقع "9TO5Google"، اطلعت عليه "العربية Business".
ويجعل هذا سعر الهاتف يتراوح بين نحو 1,209 دولارات و1,339 دولارًا أميركيًا.
ويتماشى هذا السعر مع تسريبات سابقة كانت أشارت إلى أن سعر الهاتف النحيف سيقع بين أسعار هاتفي "Galaxy S25 Ultra" و"Galaxy S25 Plus".
ويبدأ سعر هاتف "Galaxy S25 Ultra"، وهو الأغلى في سلسلة هواتف "Galaxy S25"، من 1,299.99 دولار أميركي للنسخة بسعة تخزين 256 غيغابايت.
وتشير توقعات إلى أن "سامسونغ" قد تطلق هاتف "Galaxy S25 Edge" في 13 مايو المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختراق هائل يكشف بيانات 184 مليون مستخدم لشركات كبرى
اختراق هائل يكشف بيانات 184 مليون مستخدم لشركات كبرى

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

اختراق هائل يكشف بيانات 184 مليون مستخدم لشركات كبرى

خبرني - كشف الباحث الأمني، جيريميا فاولر، عن اختراق ضخم لقاعدة بيانات تضم أكثر من 184 مليون حساب إلكتروني مسروق، تشمل أسماء مستخدمين وكلمات مرور خاصة بشركات كبرى، مثل آبل وفيسبوك وغوغل. واكتُشفت هذه البيانات في خادم غير محمي على الإنترنت، حيث تم جمع معلومات حساسة لملايين المستخدمين، بما في ذلك 220 عنوان بريد إلكتروني حكومي مرتبط بدول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا والصين والهند وإسرائيل والسعودية. ووصف فاولر هذا الاختراق بأنه "من أغرب ما وجدته خلال سنوات"، وحذر من أن البيانات المتاحة تشكل "قائمة أحلام مجرمي الإنترنت"، حيث تسمح بالوصول المباشر إلى حسابات الأفراد. وتحتوي قاعدة البيانات على 47 غيغابايت من معلومات حساسة تخص حسابات على منصات متعددة مثل "إنستغرام" و"مايكروسوفت" و"نتفليكس" و"باي بال" و"روبلوكس" و"ديسكورد". ونصح خبراء الأمن السيبراني المستخدمين بتغيير كلمات المرور فورا، وتفعيل خاصية المصادقة الثنائية التي تضيف طبقة أمان إضافية عبر رمز تحقق يُرسل للهاتف أو البريد الإلكتروني. وتم اكتشاف قاعدة البيانات في أوائل مايو أثناء بحث فاولر عن ثغرات أمنية في شبكات الكمبيوتر الرئيسية. وكانت هذه القاعدة تُدار من قبل "وورلد هوست"، وهي شركة استضافة مواقع تدير أكثر من 20 علامة تجارية عالميا، وتأسست عام 2019. وبمجرد أن تأكد فاولر من صحة المعلومات المكشوفة، أبلغ مجموعة "وورلد هوست" عن الاختراق، فقامت بإيقاف الوصول إلى قاعدة البيانات. وأكد الخبراء أن الاختراق ربما نفذه مجرم إلكتروني باستخدام برنامج ضار يسمى Infostealer، وأن البيانات المسروقة قد تُستخدم لسرقة الهوية أو تنفيذ عمليات احتيال أو الوصول إلى معلومات حساسة على مستوى الأمن القومي. ودعا الخبراء المستخدمين إلى مراقبة نشاط حساباتهم بشكل دقيق، والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني والتطبيقات المصرفية وحسابات التواصل الاجتماعي بحثا عن أي نشاط غير معتاد. ويأتي هذا الاختراق بعد أيام قليلة من الكشف عن سرقة بيانات أكثر من مليار حساب "فيسبوك" في واحدة من أكبر عمليات اختراق البيانات على منصات التواصل الاجتماعي.

تؤدي مهمة بصمة الإصبع .. "راحة اليد" لفتح قفل الهواتف الذكية
تؤدي مهمة بصمة الإصبع .. "راحة اليد" لفتح قفل الهواتف الذكية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 17 ساعات

  • سرايا الإخبارية

تؤدي مهمة بصمة الإصبع .. "راحة اليد" لفتح قفل الهواتف الذكية

سرايا - توفر الهواتف والأجهزة الذكية العديد من الطرق للتحقق من هويتك، مثل رقم التعريف الشخصي وكلمات المرور الأكثر تعقيدًا ومسح الوجه وبصمة الإصبع، مع ذلك، تستكشف سامسونغ بالفعل خيارات قياسات حيوية أكثر أمانًا، كما توضح براءة اختراع جديدة لنظام التعرف على بصمة راحة اليد للهواتف الذكية. القياسات الحيوية في الحقيقة، تٌعد القياسات الحيوية طريقة آمنة وسهلة الاستخدام للتحقق من الهوية عند فتح قفل جهاز مثل هاتفك الذكي، سواء كنت من مُحبي آيفون أم أندرويد. ومع ذلك، هناك العديد من الطرق التي يُمكن للمهاجم أن يستخدمها، تضمن الوصول إلى هاتفك مثل مجسم عن وجهك أو ملصقات بصمات أصابعك، أو المطبوعات ثلاثية الأبعاد المصنوعة من صور عالية الدقة. ومع أن كل ذلك لا يُمثل خطرًا واضحًا ومباشرًا على المستخدم العادي، لكن بصراحة، يمكن أن يتغير ذلك في أي وقت. مسح راحة اليد في حين أن الوجوه وبصمات الأصابع جيدة بما يكفي، فإن البحث عن شيء أفضل لا يزال مستمرًا، وتقود سامسونغ هذا البحث بتسجيلها براءة اختراع أوروبية لنظام التعرف على بصمات اليد عبر الهواتف الذكية. وتشير براءة اختراع سامسونغ إلى مستقبل قد يستخدم فيه هاتف جالاكسي الذكي وحدة الكاميرا، إلى جانب معالجات وذاكرة متخصصة، للحصول على 3 إحداثيات على الأقل من صورة راحة اليد، لاستخدامها مع زوايا الدوران لمسح يدك. ويُعد التعرف على راحة اليد أكثر أمانًا من التعرف على بصمات الأصابع، لأنه يغطي مساحة أوسع ويكشف عن عمق أكبر من مجرد سطح الجلد. وتفحص معظم أنظمة التعرف على بصمات راحة اليد أنماط الأوردة تحت السطح، ما يجعل تقليدها أصعب بكثير من بصمة الإصبع أو الوجه. لذلك، يبدو أن هواتف سامسونغ المستقبلية ستعتمد هذه الطريقة الجديدة لفتح الهاتف لتوفير حماية أكبر لمستخدمي هواتفها.

هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟
هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟

رؤيا

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا

هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟

تشير معظم التقديرات إلى أن تصنيع "آيفون" في الولايات المتحدة يبقى احتمالًا غير واقعي على المدى القصير والمتوسط مع تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تواجه شركة "آبل" ضغوطًا غير مسبوقة بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على هواتف "آيفون" التي تُباع في أمريكا لكنها لا تُصنع محليًا. هذا التهديد يضع الشركة في مواجهة مباشرة مع تحديات اقتصادية ولوجستية وتقنية معقدة، تجعل من فكرة تصنيع آيفون داخل الولايات المتحدة هدفًا شبه مستحيل في الوقت الراهن. في تصريحات للصحفيين، لوّح الرئيس ترمب بأن الرسوم ستطال أيضًا شركات أخرى مثل "سامسونغ"، وقد يبدأ تنفيذها بحلول نهاية يونيو. ويستند الرئيس إلى قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة، الذي يمنحه سلطة اتخاذ إجراءات اقتصادية في حالات تهدد الأمن القومي. لكن خبراء قانونيين، منهم سالي ستيوارت لينغ، أشاروا إلى عدم وجود صلاحيات قانونية واضحة تتيح فرض تعريفات جمركية خاصة على شركات بعينها، رغم إمكانية الالتفاف على ذلك باستخدام سلطات الطوارئ. وفقًا لتحليلات اقتصادية وتقنية متخصصة، فإن تحويل خطوط إنتاج "آيفون" إلى الولايات المتحدة يصطدم بجملة من العراقيل، من أبرزها: و تعتمد آبل على شبكة ضخمة من الموردين في أكثر من 28 دولة، لتجميع نحو 2700 مكون لكل جهاز. إعادة بناء هذه الشبكة داخل أمريكا ستستغرق سنوات وتكاليف باهظة، مع خطر حدوث اضطرابات في الإنتاج. كما أشار تيم كوك، الرئيس التنفيذي لآبل، فإن الولايات المتحدة لا تمتلك العدد الكافي من الفنيين المهرة القادرين على تصنيع أجهزة عالية الدقة، على عكس الصين التي تتمتع بوفرة في العمالة المدربة. و بحسب تقديرات المحلل دان آيفز، فإن تصنيع آيفون محليًا قد يرفع سعره إلى نحو 3500 دولار، مقارنة بالسعر الحالي البالغ حوالي 1200 دولار. حتى مهام بسيطة مثل تثبيت البراغي تتطلب روبوتات متقدمة غير متوفرة حاليًا في أمريكا، مما يزيد من تعقيد عملية التصنيع. وتفتقر الولايات المتحدة إلى مصانع متكاملة ومجهزة لتجميع الأجهزة على نطاق واسع، ما يضعف قدرتها على منافسة كفاءة المصانع الآسيوية. الدكتور حسين العمري، أستاذ الذكاء الاصطناعي في وادي السيليكون، أكد في تصريحات لـ "اقتصاد سكاي نيوز عربية" أن العقبات التقنية والاقتصادية تجعل من تصنيع آيفون محليًا طموحًا بعيد المنال. كما لفت إلى أن هذا التحول يتطلب استثمارات ضخمة وتدريب أجيال من العمالة المتخصصة، وهو ما لن يتحقق في المستقبل القريب. من جهته، يرى محلل آبل مينغ-تشي كو أن من المنطقي أن تتحمل الشركة كلفة الرسوم الجمركية بدلًا من إعادة خطوط الإنتاج إلى أمريكا، معتبرًا ذلك أقل ضررًا على الأرباح. حتى لو قررت آبل الامتثال لضغوط ترمب، فإن التكاليف قد تكون كارثية. بحسب محلل UBS ديفيد فوغت، فإن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% قد يقلل أرباح آبل بمقدار 51 سنتًا للسهم، لكنه في الوقت نفسه "عائق بسيط" مقارنةً بالخسائر المحتملة الناتجة عن تفكيك سلاسل الإنتاج العالمية. الدكتور أحمد بانافع، المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه، يؤكد أن التحديات متعددة الأبعاد، أبرزها: تركّز الصناعات المتقدمة في دول مثل تايوان (المعالجات) وكوريا الجنوبية (الشاشات) واليابان (التخزين) والصين (البطاريات والمكونات)، مع بنى تحتية فائقة الكفاءة. التكاليف العالية للإنتاج في أمريكا، إذ قد تصل كلفة تجميع جهاز واحد إلى 200 دولار مقابل 40 دولارًا في الصين. الحاجة إلى استثمارات ضخمة لبناء مصانع جديدة وتطوير بنية تحتية قادرة على الإنتاج الضخم. كفاءة لوجستية متقدمة في آسيا، من الصعب على الولايات المتحدة مجاراتها في الوقت الحالي. ورغم الضغوط السياسية، تشير معظم التقديرات إلى أن تصنيع "آيفون" في الولايات المتحدة يبقى احتمالًا غير واقعي على المدى القصير والمتوسط. وتبدو شركة "آبل" أقرب إلى خيار تحمل التكاليف الإضافية بدلًا من المغامرة بخسارة قدرتها التنافسية وتفكيك شبكات التوريد التي بنتها عبر عقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store