
عالم المرأة : حفل زفاف جيف بيزوس.. ما تكلفة خاتم وقلادة زواج لورين سانشيز؟
السبت 28 يونيو 2025 11:30 صباحاً
نافذة على العالم - تشتهر الإعلامية لورين سانشيز زوجة الملياردير الأمريكي جيف بيزوس بفساتينها باهظة الثمن ومجوهراتها الفخمة، بما في ذلك خاتم خطوبتها الماسي الوردي الذي تبلغ قيمته 2.5 مليون دولار، وفقًا لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
واستعرضت لورين سانشيز، البالغة من العمر 55 عامًا، خاتم خطوبتها حفل زفافها على جيف بيزوس، البالغ من العمر 61 عامًا، مرتدية فستانًا من تصميم دولتشي آند جابانا.
ويحتوى خاتم الخطوبة على ماسة وردية يبلغ وزنها 30 قيراطًا وقيمته 3 ملايين دولار، والذى قدمه بيزوس عندما طلب الزواج من لورين قبل عامين على متن يخته الفاخر الذي تبلغ قيمته 500 مليون دولار ، والذى تم نقله إلى يدها اليمنى بجانب خاتم جديد يحتوى على ماسة أكبر حجمًا بيضاء لامعة، تقدر قيمتها بنحو 35 قيراطًا وتتراوح قيمتها بين 8 و10 ملايين دولار، والذى يعتقد إنه خاتم زفاف.
وأظهرت سانشيز الخاتم لأول مرة عندما خرجت مرتدية فستانًا من تصميم سكياباريلي ونسقته مع خاتم شوارتز.
وأفادت تقارير بأن رجل الأعمال الأمريكى أهدى عروسه الجديدة قلادة ألماس بقيمة تتراوح بين 3 و5 ملايين دولار بمناسبة عطلة نهاية الأسبوع التي قضاها في حفل زفافهما، وفقًا لموقع Page Six، كما ارتدت سوارًا جميلًا يحمل الأحرف الأولى من اسمها الجديد، LB، تكريمًا لزوجها.
ولم يقتصر الأمر على إنفاق الأموال الطائلة على الماس والملابس فحسب، بل اضطر الزوجان أيضًا إلى دفع مبالغ كبيرة مقابل إجراءات أمنية مشددة لحماية ضيوفهما من المشاهير.
وتضمن حفل الزفاف حفلة أقيمت داخل كنيسة مادونا ديل أورتو التي يعود تاريخها إلى القرن الخامس عشر في منطقة كاناريجيو الخلابة في البندقية.
وكانت أصدرت بلدية البندقية توجيها يوم الأربعاء بتطويق المنطقة، مما أدى إلى عزل الضيوف عن النشطاء الذين كانوا يحتجون منذ أسابيع على أن الاحتفالات ستحول مدينة الجندول والقصور إلى متنزه ترفيهي خاص للأثرياء.
وفي إطار الاستعدادات، قام حراس الأمن بإغلاق مداخل الحدث الذي حضره عدد كبير من النجوم.
خاتم الخطوبة والزواج
زفاف جيف بيزوس ولورين
لورين ترتدى الخاتمان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
منافسة شرسة بين كريم عبد العزيز ومحمد رمضان وعمرو سعد على 3 أفلام بملايين الدولارات
تشهد الساحة السينمائية حالة غير مسبوقة من الحراك بعد الإعلان عن 3 أفلام ضخمة تستعد للعرض قريبا، وهي «The Seven Dogs» بطولة كريم عبد العزيز وأحمد عز، و«The Crows» بطولة عمرو سعد، و«أسد» بطولة محمد رمضان. وفور الإعلان عن الأعمال الثلاثة، طرح عدد من النقاد والجمهور تساؤلات حول مدى تشكيل هذه الأعمال نقلة فنية حقيقية أم أنها مجرد مغامرات إنتاجية مرتفعة التكلفة؟ وهل تنجح في تطوير الصناعة وسط ضعف عدد الأفلام المنتجة سنويا؟ ومن منها سيحصد أعلى نسب المشاهدة؟ فيلم «The Seven Dogs» يعد أضخم إنتاج عربي حتى الآن بميزانية تتجاوز 40 مليون دولار (نحو 2 مليار جنيه مصري)، من إخراج بلال فلاح وعادل العربي عن قصة المستشار تركي ال الشيخ وسيناريو محمد الدباح وإنتاج شركة «Big Time» بدعم من هيئة الترفيه السعودية. تدور القصة حول ضابط الإنتربول خالد العزازي الذي يضطر للتحالف مع زعيم عصابة يدعى غالي أبو داوود بعد ظهور منظمة دولية خطيرة تعرف باسم الكلاب السبعة تهدد الأمن العالمي بمخدر جديد. ويضم الفيلم إلى جانب النجمين أحمد عز وكريم عبد العزيز مجموعة من أبرز نجوم العالم من بينهم «جيانكارلو اسبوزيتو» المعروف بأدواره في «بريكنج باد» و«ذا ماندالوريان» والنجمة الإيطالية مونيكا بيلوتشي بطلة ذا ماتريكس ريلود ونجم بوليوود الشهير سلمان خان من سلسلة تايغر بالإضافة إلى سانجاي دوت ـحد عمالقة السينما الهندية وبطل فاستاف ذارياليتي، كما يشارك خبير الفنون القتالية الألماني الصيني ماكس هوانغ من مورتال كومبات إلى جانب ساندي بيلا من فرانكلن في دور ضابط ضمن فريق الإنتربول. جرى التصوير بين استوديوهات الحصن بالرياض ومواقع خارجية جسدت فيها مشاهد من مومباي وشنغهاي مما يعكس البعد الدولي للفيلم. أما «The Crows» فهو فيلم حربي تاريخي من إخراج ياسين حسن وبطولة عمرو سعد ومي عمر، من إنتاج سيف العريبي وشركة «PCC»، تدور أحداثه خلال معركة العلمين عام 1941 وهزيمة قوات رومل. يقدم الفيلم قصة تمرد واستخبارات داخل إطار تشويقي حربي مستخدما مشاهد أكشن تضاهي ما يقدم في أفلام هوليوود وسيتم ترجمته لـ13 لغة. أما فيلم «أسد» فيلم تأليف وإخراج محمد دياب وبطولة محمد رمضان تدور أحداثه في حقبة العباسيين والمماليك عام 1280 ميلادية حول شخصية علي بن محمد الفارسي وهو رجل زنجي يباع عبدا ويتمرد على النظام العباسي ليقود ثورة دموية دفاعا عن الحرية متورطا في صراعات سياسية وقصة حب مع فتاة تدعى أميرة وهي الفنانة رزان جمال، وتقدر ميزانية الفيلم بما يزيد عن 80 مليون جنيه مصري. وفي هذا الصدد، يرى المخرج والناقد الفني أكرم ناجي، أن طرح 3 أفلام ضخمة الإنتاج في السينما المصرية يمثل خطوة إيجابية مهمة، مشددا على أن ضخامة الإنتاج ليست معيار النجاح الوحيد بل توجد عوامل أخرى تحدد مدى تقبل الجمهور. وقال «ناجي» لـ«النبأ»: «الإنتاج الضخم لا يقلل من قيمة الأفلام الأخرى، فنجاح فيلم مثل «اللمبي» وسط أفلام أكبر إنتاجًا يثبت أن الجمهور قد يفضل عملًا أقل كلفة لكنه أكثر قربًا له». وأوضح أن النجاح يتوقف على عدة عناصر منها الكتابة والإنتاج، ولكن الأهم برأيه هما المخرج والممثل، لأن وجود نجم محبوب قد يكون سببا كافيا لجذب الجمهور. وبشأن فرص الوصول للعالمية، يرى «ناجي» أن فيلم «The Seven Dogs» هو الأقرب لذلك بسبب مشاركة نجم عالمي مثل سلمان خان، إضافة إلى ضيوف شرف كبار يمنحونه فرصة للانتشار العالمي. أما عن فيلمي «الغربان» و«أسد»، فقال: «شاهدت بعض مشاهد الغربان مع الفنان عمرو سعد وأبهرتني جودة الصورة والجرافيكس، أما «أسد» فلم أشاهد منه شيئا لكن ما سمعته يشير إلى عمل قوي خاصة بوجود المخرج محمد دياب الذي يعمل مع شركات مثل مارفل». وأكد أن «أسد» يمثل بداية حقيقية لمحمد رمضان في السينما الجادة، بعيدًا عن الطابع التجاري، مضيفًا: «رمضان شخصية مجتهدة ويعمل بجهد كبير رغم انشغاله وتعاملي معه يؤكد أنه لا يكل ولا يمل في سعيه للنجاح». على الجانب الآخر، انتقد الناقد الفني عماد يسري، حالة السينما المصرية في ظل الإعلان عن طرح ثلاثة أفلام ضخمة الإنتاج خلال الموسم الحالي، مؤكدا أن هذا العدد المحدود لا يعكس انتعاشا حقيقيا للصناعة التي تعاني من أزمات متراكمة على مستوى الإنتاج والتوزيع. وقال «يسري» -في تصريحات خاصة لـ«النبأ»-: «حال السينما المصرية حاليا يدعو للحزن والأسى، نحن أمام صناعة تم تدميرها بعوامل زمنية وأسباب كثيرة أين السينما التي كنا نعرفها؟ أين سينما الأعياد؟ هل أصبحنا نحتفي فقط بوجود فيلم واحد فيه توليفة تجارية وكأن لا توجد أفلام أخرى؟ حتى مع وجود أفلام بإنتاج ضخم لا يتجاوز عددها ثلاثة فقط وسط موسم سينمائي باهت، كنا ننتج من قبل عدد كبير من الأفلام في السنة أما الآن فنعاني من قلة عدد الافلام». وأشار إلى أن الكارثة الأكبر تكمن في نظام التوزيع وغياب الإدارة الحقيقية للمنظومة السينمائية حيث يريد كل منتج السيطرة على السوق فيخشى الآخرون من المنافسة. وأضاف: «ما المانع من كانت تطرح هذه الأفلام الثقيلة معا في عيد الأضحى ونترك الجمهور يختار؟ مثل فيلم ريستارت ومشروع X ومعهم The Seven Dogs والغربان كنا سنشهد في موسم العيد تنافسا حقيقيا والجمهور من يختار». وتابع: «الوضع الحالي لا يخدم الصناعة، لكن فيلم مثل The Seven Dogs قد يحقق إيرادات بسبب الدعاية الواسعة وتوزيعه الكبير لكن لا نعرف إذا ما كان الغربان أو أسد سينجحان بنفس الشكل». وأكد «يسري»، أن وجود 3 أفلام ضخمة الإنتاج في السوق ليس ضروري نجاحها لأن النجاح الحقيقي يعتمد على جودة العمل لا على حجمه الدعائي والإنتاجي، عقبا: «رأينا أحد الأفلام من قبل بدعاية ضخمة وفشل في تقبله الجمهور لأن السيناريو والإخراج والحوار هم أساس الحكم». المخرج والناقد الفني أكرم ناجي الناقد الفني عماد يسري


الاقباط اليوم
منذ 2 ساعات
- الاقباط اليوم
تفاصيل حفل زفاف الملياردير الأمريكى جيف بيزوس ولورين سانشيز.. صور
تبادل الملياردير الأمريكى جيف بيزوس وزوجته الحالية لورين سانشيز عهود الزواج في حفل زفاف ضخم أقيم أمس في مدينة البندقية وبلغت تكلفته ما يزيد على 20 مليون دولار وحضره عدد كبير من المشاهير حول العالم. وبدت لورين سانشيز مذهلة أثناء نقلها بالقارب السريع إلى سان جورجيو ماجوري، التي تطل على بحيرة البندقية، لتسير في الممر أمام 200 ضيف من كبار الشخصيات، مرتدية بدلة بيضاء كلاسيكية وغطاء رأس عند وصولها إلى الجزيرة حيث غيرت ملابسها إلى فستانها الذي صمم يدويًا من تصميم دولتشي آند جابانا، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وعقد الزواج بعد أن تم عقد اتفاقية ما قبل الزواج لحماية ثروته البالغة 244 مليار دولار (177 مليار جنيه إسترليني) موقعة ومختومة. وسار العروسان في ممر، تم تحديد ميزانية قدرها 1000 يورو للشخص الواحد لتناول وجبة إفطار الزفاف، ووفقًا للتقارير المحلية، سوف شملت وجبة الإفطار طبقًا شهيًا محليًا. يُعتقد أن المغني وكاتب الأغاني آشر، الذي وصل أمس أيضًا، قد أحيي الحفل في ثانى لياليه حيث من المقرر أن يستمر الحفل لثلاثة أيام كما تم حجز خمسة من أفخم فنادق المدينة لاستضافة ما يُقدر بـ 250 ضيفًا كما احتاجت كايلي جينر، نجمة عالم المكياج، إلى قارب مائي منفصل لنقل أمتعتها المكونة من 25 قطعة والمزينة بأحرف اسمها إلى منزلها في البندقية لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. ويتواجد بعض من أشهر العزاب في العالم في البندقية لحضور حفل الزفاف وهو النجم أورلاندو بلوم، الذي انفصل مؤخرًا عن خطيبته المغنية كاتي بيري ونجم الرياضة توم برادي، ومن بين الضيوف الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، حيث تربطه علاقة ودية ببيزوس منذ سنوات، حيث تبرع بيزوس بمبلغ 100 مليون دولار (72 مليون جنيه إسترليني) لمؤسسة أوباما في عام 2021 وقد استقطب الحدث أيضًا عددًا كبيرًا من أفراد عائلة كارداشيان.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
تكلف 28 مليون يورو.. زفاف القرن بين بيزوس وسانشيز في مواجهة غضب الطبيعة
احتفل مؤسس "أمازون" جيف بيزوس (61 عاماً) والإعلامية لورين سانشيز (55 عاماً) بزفافهما في جزيرة سان جورجيو ماجوري التاريخية بالبندقية مساء الجمعة 27 يونيو 2025. الحفل الذي وُصف بـ"زفاف القرن" جمع نجوم العالم من إيفانكا ترامب إلى كيم كارداشيان، ومن أوبرا وينفري إلى ملكة الأردن رانيا، لكنه أثار عاصفة من الجدل في المدينة التي تعاني من السياحة المفرطة، إضافة إلى عاصفة طبيعية اقتلعت خيام الضيوف. حفل زفاف أسطوري بتفاصيل مبهرة افتُتح الحفل بأداء مغني الأوبرا ماتيو بوتشيلي - نجل التينور الشهير أندريا بوتشيلي - أغنية "Can't Help Falling in Love" لإلفيس بريسلي، في لمسة عاطفية أدمعت عيون المدعوين . وتألقت سانشيز بفستان زفاف من تصميم "دولتشي آند غابانا" استغرق إعداده عاماً ونصف العام، زُين بـ180 زراً من شيفون الحرير، قبل أن تبدل طلتها لاحقاً إلى فستانين آخرين؛ أحدهما من "أوسكار دي لا رينتا" مرصع بـ175 ألف بلورة . أما العشاء الفاخر فأعدّه الشيف الإيطالي فابريزيو ميلينو الحائز نجمة ميشلان، بينما صمم حلوى الزفاف الشيف الفرنسي العالمي سيدريك غروليه . سر اختيار جزيرة سان جورجيو المعزولة لم يكن اختيار جزيرة سان جورجيو المعزولة مجرد نزوة جمالية، بل حلّاً عملياً لتجنب الاحتجاجات. فبعد تهديدات جماعة "لا مكان لبيزوس" بإغلاق القنوات المائية، وتنظيم مسيرات تحت شعار "البندقية ليست للبيع"، نُقل حفل السبت الأخير من منطقة "سكولا ميزريكورديا" التاريخية إلى حوض بناء السفن القديم "أرسينال" على أطراف المدينة، فيما وعلّقت المجموعة المحتجة: "لقد أثبتنا أن البندقية ليست خادمة لأصحاب النفوذ، بل تظل مدينة متمردة" . أكثر من 28 مليون يورو تكلفة الاحتفالات رغم التبرع السخي بقيمة 3 ملايين يورو لجمعيات حماية البيئة واليونسكو ، توقعّت وزارة السياحة الإيطالية أن تجني البندقية نحو 895 مليون يورو (مليار دولار) من "ضجة" الزفاف، حيث أنفق الثنائي وحدهما 28.4 مليون يورو على الاحتفالات . هذا الجدل الاقتصادي يعكس انقساماً محلياً حاداً: فبينما رأى التاجر ساموئيل سيلفستري (55 عاماً) أن مثل هذه الأحداث "تُشكل صورة المدينة" بعيداً عن سياحة الحقائب الرخيصة، اعتبرت الطالبة كيارا ترابويو (26 عاماً) أن الزفاف "يتعارض مع طبيعة المدينة" رغم منافعه المالية . الطبيعة الغاضبة تقتلع خيام الضيوف قبل يومين مع، اجتاحت عاصفة رعدية عنيفة أحد حفلات ما قبل الزفاف، اقتلعت الخيام وانقلبت الطاولات، مما أجبر نجوماً مثل كيم كارداشيان وكايلي جينر على الفرار إلى قوارب الأجرة المائية وسط أمطار غزيرة. وعلّق أحد المارة بسخرية: "هذا يثبت أنك قد تمتلك كل أموال العالم ولكنك لا تستطيع التحكم في الطقس" . غموض قانوني في صحة الزواج ظلّ الغموض يلف الجانب القانوني للزواج، حيث أكد متحدث بلدية البندقية أن المدينة "لم تتلقَ طلباً رسمياً لعقد قران"، مما يشير إلى أن المراسم كانت رمزية . لكن الجدل الأكبر دار حول البصمة الكربونية للحدث، خاصة مع استخدام عشرات الطائرات الخاصة التي تنتج 1.8% من انبعاثات الطيران العالمي . ونشرت "جرينبيس" لافتةً هائلةً في ساحة سان ماركو صورت فيها بيزوس وهو يضحك مع عبارة: "إذا استطعت استئجار البندقية لحفل زفافك، فأنت تستطيع دفع المزيد من الضرائب" . --- مصادر التقرير اندبندنت عربية، العرببة، العين الإخبارية، البيان، الوسط.