
ترامب يطالب بوقف محاكمة نتنياهو
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، الادعاء العام الإسرائيلي بشأن محاكمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الجارية بتهم الفساد، قائلاً إنها تُعيق قدرته على إجراء محادثات مع 'حماس'، وإيران.
وفي منشور على موقع 'تروث سوشيال'، أشار ترامب إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع حركة 'حماس' الفلسطينية، لإعادة المحتجزين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
النفط يتراجع بفعل توقعات زيادة إمدادات «أوبك+» وانحسار التوتر بالشرق الأوسط
تراجعت أسعار النفط واحدا في المئة اليوم الاثنين، حيث عزز انحسار المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط واحتمال زيادة أخرى في إنتاج مجموعة أوبك+ خلال أغسطس آب التوقعات في شأن الإمدادات. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم أغسطس 66 سنتا أو 0.97بالمئة إلى 67.11 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:31 بتوقيت جرينتش، وذلك قبيل انتهاء العقد في وقت لاحق من اليوم. أما عقد سبتمبر سبتمبر الأكثر نشاطا، فقد تراجع 83 سنتا إلى 65.97 دولار للبرميل. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 94 سنتا أو 1.43 في المئة إلى 64.58 دولار للبرميل. وسجل الخامان القياسيان الأسبوع الماضي أكبر خسائرهما الأسبوعية منذ مارس مارس 2023، لكن من المتوقع أن ينهيا تعاملات يونيو يونيو على مكاسب شهرية تتجاوز خمسة في المئة للشهر الثاني على التوالي. وتسببت حرب استمرت 12 يوما بدأت باستهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية في 13 يونيو في ارتفاع أسعار خام برنت إلى ما يزيد عن 80 دولارا للبرميل بعد أن قصفت الولايات المتحدة تلك المنشآت. إلا أن الأسعار عادت للتراجع إلى 67 دولارا بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إيران وإسرائيل. وقال توني سيكامور المحلل في آي جي ماركتس إن الأسواق أزالت معظم علاوة المخاطر الجيوسياسية التي انعكست على الأسعار خلال الحرب عقب إعلان وقف إطلاق النار. وزاد الضغط على الأسواق بعد أن أفاد أربعة مندوبين في أوبك+ بأن المجموعة تعتزم رفع الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في أغسطس آب، بعد زيادات مماثلة في مايو مايو ويونيو يونيو ويوليو يوليو. ومن المقرر أن تجتمع أوبك+ في السادس من يوليو يوليو وستكون هذه الزيادة الشهرية الخامسة منذ أن بدأت المجموعة في تخفيف تخفيضات الإنتاج خلال أبريل نيسان الماضي. وفي الولايات المتحدة، قالت شركة بيكر هيوز إن عدد منصات النفط العاملة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج المستقبلي، انخفض الأسبوع الماضي بمقدار 6 منصات إلى 432، وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2021.


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
الرئيس الأميركي يدعو لإبرام «صفقة غزة».. وجيش الاحتلال يكثّف غاراته على مناطق عدة في القطاع.. ومحكمة إسرائيلية تؤجِّل محاكمة نتنياهو
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب كلا من إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية «حماس» إلى إبرام صفقة في قطاع غزة تهدف إلى إعادة الرهائن ووقف إطلاق النار. وكتب ترامب على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال»: «أبرموا صفقة في غزة. استرجعوا الرهائن!»، وذلك في محاولة منه على ما يبدو للضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتوصل إلى اتفاق، وفق ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». جاء ذلك بعد ساعات من دعوة ترامب للمرة الثانية القضاء الإسرائيلي إلى إغلاق القضايا التي يحاكم فيها نتنياهو بتهم الفساد، قائلا: «إنه الآن بصدد التفاوض على صفقة مع حركة حماس تتضمن استعادة الرهائن». وأضاف الرئيس الأميركي أن نتنياهو «حاليا» في طور التفاوض على اتفاق مع حماس»، معتبرا ان «ما يفعله ممثلو الادعاء الخارجون عن السيطرة مع بنيامين نتنياهو ضرب من الجنون»، مضيفا أن الإجراءات القضائية ستؤثر في قدرة رئيس الوزراء الاسرائيلي على إجراء محادثات مع كل من «حماس» وإيران. وفي منشور آخر على «تروث سوشيال»، لوح ترامب بتعليق المساعدات الأميركية لإسرائيل على خلفية الاستمرار في محاكمة نتنياهو، قائلا: «تنفق الولايات المتحدة الأميركية مليارات الدولارات سنويا، أكثر بكثير من أي دولة أخرى، على حماية إسرائيل ودعمها. لن نتسامح مع هذا»، وهو ما اعتبره مراقبون بمنزلة تلميح لاحتمال تعليق المساعدات التي تقدمها واشنطن لتل ابيب. وشكر نتنياهو ترامب عبر حسابه على منصة إكس وكتب «شكرا مجددا»، مضيفا: «معا سنعيد إلى الشرق الأوسط عظمته». وفي سياق متصل، أكد ترامب انه «ملتزم باستعادة السلام في الشرق الأوسط»، وذلك في رسالة وزعها بمناسبة الذكرى الحادية والثلاثين لوفاة الحاخام مناحم مندل شنيرسون، أشار فيها إلى أن تعاليمه ألهمت الإصلاحات التي قادها الرئيس الأميركي في البيت الأبيض. من جهة أخرى، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن سأرفع العقوبات عن إيران «إذا أحسنت التصرف»، مشيرا إلى أن طهران «مرهقة جدا»، و«لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي». وأضاف ترامب خلال مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية أمس أن «إيران لم تملك الوقت لنقل اليورانيوم المخصب قبل الضربات الأميركية» التي وجهت إلى منشآتها النووية. هذا ووافقت محكمة إسرائيلية على طلب نتنياهو تأجيل جلسات الاستماع في محاكمته بتهم الفساد. ونشر حزب «الليكود»، الذي يتزعمه نتنياهو، وثيقة صادرة عن المحكمة المركزية في القدس جاء فيها «بعد تقديم التوضيحات التي شهدت تغييرات حقيقية واستنادا إلى المعطيات الجديدة مقارنة بالقرارات السابقة، نوافق جزئيا على الطلب ونلغي في هذه المرحلة الأيام المحددة لجلسات استماع (بنيامين) نتنياهو في 30 الجاري، و2 يوليو المقبل». وبعد الاستماع لرئيس الوزراء ورئيس الاستخبارات العسكرية ورئيس جهاز «الموساد»، قبلت المحكمة أمس طلب التأجيل. وكان الادعاء الإسرائيلي قد وجه إلى نتنياهو في عام 2019 اتهامات بالرشوة والفساد وخيانة الأمانة لكنه ينفيها جميعا. وبدأت محاكمته في عام 2020 في 3 قضايا جنائية. وعلى صعيد الجهود المكثفة لإنجاز اتفاق هدنة غزة، أفاد ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار، بأن الفجوات مع «حماس» لاتزال كبيرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في القطاع. وبحسب قناة «العربية» الفضائية، قال أحد هؤلاء المسؤولين وهو مطلع على المفاوضات الجارية لموقع «أكسيوس» الإخباري الأميركي: «في هذه المرحلة، ما زلنا عالقين». وأضاف «إن الخلاف مع حماس حول شروط إنهاء الحرب لا يزال قائما، والخلافات لاتزال كبيرة». وأوضح هؤلاء المسؤولون الاسرائيليون أنه في «المرحلة الراهنة لم يتخذ قرار بعد بإرسال وفد تفاوضي إلى مصر أو قطر بشأن صفقة الأسرى مع حماس». ميدانيا، يجهز الجيش الإسرائيلي لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في غزة، حيث يدرس تحريك خمس فرق عسكرية كاملة، إضافة إلى تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، وفق ما نقله موقع «والا» الإسرائيلي. وبحسب الموقع الإسرائيلي يدرس نتنياهو خيارين في هذا الصدد: إما التوصل إلى صفقة مع «حماس» للإفراج عن الأسرى، أو العودة إلى عملية برية واسعة النطاق في غزة. في غضون ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي، أمس، إنذارا لإخلاء مناطق في شمال غزة، بينما أعلن الدفاع المدني في القطاع مقتل 14 فلسطينيا على الاقل بينهم نساء وأطفال بنيران الاحتلال في مناطق. وقال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل لـ«فرانس برس» أمس إن طواقمه ومسعفين قاموا بـ«نقل 14 شهيدا بينهم عدد من الأطفال والنساء نتيجة غارات نفذها الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة». وأوضح بصل أن «خمسة شهداء وعددا من المصابين بينهم عدد من الأطفال» قتلوا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. وفي خان يونس جنوبي القطاع، قتل خمسة فلسطينيين آخرين بينهم طفل وامرأتان وأصيب 15 بجروح في غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي. وذكر مصدر طبي في مستشفى ناصر بخان يونس أن «عدة جثث وصلت متفحمة، وأن عددا من المصابين يعانون من حروق خطيرة جدا في أنحاء الجسم». وذكر شهود عيان أن حريقا كبيرا اندلع في عشر خيام على الأقل نتيجة للضربة الجوية.


الرأي
منذ 9 ساعات
- الرأي
... الدور على غزة!
أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بما لا يدع مجالاً للشك دفاعه المستميت عن رئيس وزراء العدو الإسرائيلي نتنياهو، بل وتمسكه به للحفاظ على بقائه بالحكومة ضد المعارضة الداخلية التي تسعى لإسقاطه وإحالته للمحكمة، خاصة بعد أن انتهت الحرب (الإسرائيلية-الإيرانية) ولا يوجد جديد يشغل الشارع الإسرائيلي! وقد أكد ذلك بدفاعه عنه الأسبوع الماضي ضد محاكمته بقضايا فساد وطالب بالغائها، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة «ستكون الآن من سينقذه» كما «أنقذت إسرائيل»! الآن بدأت مهمة ترامب الثانية في إنقاذ حكم وحكومة نتنياهو، فبعد أن تدخل وعطل البرنامج النووي الإيراني بعد ضرب المنشآت النووية لتخصيب اليورانيوم في (فوردو) و(نطنز) و(أصفهان) جاء دوره لحماية حكمه من المعارضة الداخلية بالتركيز على إنهاء الحرب على غزة! ليس حباً في أهل غزة أو في إحلال السلام، لكن من أجل عقد صفقة مفاوضات مع المقاومة الفلسطينية تنتهي بإخراج جميع الأسرى الإسرائيليين، وبالتالي يكون قد (ضرب أكثر من عصفور بحجر) أخمد نيران المعارضة وأسقط محاولة محاكمته وأوقف الحرب ونال قبول الشارع وأهالي الأسرى ليبقى في سدة الحكم! هذا السيناريو جعل ترامب، يتحدث عن ضرورة إيقاف الحرب في غزة خلال أسبوعين! المتوقع في المقبل من الأيام زيادة الضغط على المقاومة الفلسطينية لإخراج الصهاينة أحياء أم جثثاً بأي طريقة، المهم إيقاف الحرب بأي ثمن حتى لو تطلب ذلك تدخل الطائرات الأميركية لضرب غزة... والله المستعان! على الطاير: • تخيلوا... الاتحاد الاوروبي فرض 18 حزمة عقوبات على روسيا بسبب حربها على أوكرانيا! • لكن لم يتمكن من فرض عقوباته على إسرائيل التي خرقت المادة الثانية لحقوق الإنسان ضمن اتفاقية الشراكة بين الاتحاد وإسرائيل، ولم يطبق عقوباته الاقتصادية مكتفياً بالتنديد والتهديد رغم عقد 13 اجتماعاً أوروبياً لقادته واجتماعات شهرية لوزراء خارجيته منذ بداية الحرب على غزة! • حتى البيان الختامي الأخير لقادته أجل الحسم في موضوع فرض العقوبات بسبب غير معلن... هو وجود (ترامب)! ومن أجل تصحيح هذه الأوضاع، بإذن الله نلقاكم! email:[email protected] twitter: bomubarak1963