
العطور تخطف الأنظار في بيوتي وورلد السعودية 2025 بدورته الاكبر في ابريل منوعات وتنمية بشرية
سميرة القطانتستعد نخبة من دور العطور العالمية المرموقة للكشف عن أحدث ابتكاراتها ومنتجاتها المتطورة في معرض بيوتي وورلد السعودية 2025. سيستضيف مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات هذه الفعالية الاستثنائية في الفترة من 21 إلى 23 أبريل 2025، مما يوفر منصة مثالية للتواصل واستكشاف أحدث التوجهات في عالم العطور والجمال وجودة الحياة. ويشهد معرض هذا العام نمواً قياسياً غير مسبوق، حيث ارتفع عدد العارضين بنسبة 15% مقارنة بالعام الماضي، مع إضافة 280 عارضاً جديداً، ليصل العدد الإجمالي إلى أكثر من 400 عارض. كما توسعت مساحة المعرض بنسبة 43% مقارنة بالعام السابق، لتصل إلى 8,792 متر مربع من مساحة العرض الصافية في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض. ويحتل قطاع العطور مكانة مرموقة بين القطاعات الستة المشاركة في معرض بيوتي وورلد السعودية 2025. ويوفر المعرض منصة استثنائية للتواصل الفعال مع نخبة المصنعين والموزعين وتجار التجزئة وخبراء الجمال، ويتيح فرصة فريدة لاستكشاف آفاق سوق العطور المزدهر في منطقة الشرق الأوسط. ويقدر حجم السوق العالمي للعطور بحوالي 7.21 مليار دولار أمريكي، مع مساهمة كبيرة من السعودية والإمارات في هذا النمو، ووفقاً لتقرير "سوق الجمال في الشرق الأوسط 2024" الصادر عن مؤسسة بيوتي تشير التوقعات إلى نمو سنوي مركب بنسبة 11% لقطاع العطور. وتشهد السعودية تحولات اقتصادية كبيرة بدعم من رؤية 2030، مما يوفر فرصاً استثمارية جديدة في قطاع الجمال والعطور، كما أن ارتفاع الدخل المتاح لدى المستهلكين عزز الإنفاق على المنتجات الفاخرة، بما في ذلك العطور. وتتبوأ المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة مكانة مرموقة في سوق العطور العالمي، مدفوعةً بالارتباط الوثيق بين العطور والتقاليد الثقافية والممارسات الدينية والاجتماعية في المنطقة. وتعد التركيبة السكانية الشابة في المملكة، حيث يشكل الشباب دون سن الثلاثين حوالي 70% من السكان، عاملاً رئيسياً في تعزيز الطلب المتزايد على منتجات التجميل والعطور. وتُصنف المملكة كأحد أكثر الأسواق تفاعلاً مع منتجات العطور والمكياج في المنطقة. ويشهد المعرض حضوراً لافتاً لمجموعة من العارضين المتميزين، من أبرزهم ميت لوزي من سويسرا وسوزيو من فرنسا ولوريل لندن من المملكة المتحدة وكيماروم من إندونيسيا، وقبص للعود من السعودية. كما سيقدم العارضون العائدون، مثل سي بي إل أروماس، إحدى أبرز الشركات العالمية المتخصصة حصرياً في صناعة العطور والتي تتمتع بخبرة تفوق 50 عاماً، تقنيات عطور مبتكرة تشمل إيكو بوست وأروما فيوجن وأروما ويلنيس، والمصممة لتحسين أداء العطور وضمان استدامتها. كذلك من أبرز العارضين في قسم مركبات العطور شركتَي هوانغ جيانغ أقاروود وبنه نغيا أقاروود، وهما من أبرز الشركات المصنعة الفيتنامية المتخصصة في إنتاج العود الفاخر، وستعرض هاتان الشركتان أفضل ما لديهما من زيوت العود ومنتجاته، مما يعزز وجودهما القوي في منطقة مجلس التعاون الخليجي. وقال بلال البرماوي، الرئيس التنفيذي ومؤسس الشركة العربية الأولى لتنظيم المعارض والمؤتمرات (الشركة المنظمة): "ندعو المصنعين وتجار الجملة والتجزئة والموزعين وخبراء الجمال للاستفادة من أحدث الرؤى خلال معرض بيوتي وورلد السعودية وتعميق فهمهم لسوق العطور في الشرق الأوسط، بما في ذلك خيارات المستهلكين، وتوجهات السوق، وفرص النمو المتاحة. يشهد قطاع العطور حضوراً أقوى من أي وقت مضى في دورة هذا العام، ونتطلع إلى استقبال نحو 15,000 زائر وأكثر من 400 عارض من أكثر من 40 دولة لاستكشاف أحدث التوجهات، وإقامة شراكات قيّمة، والتعرف على المزايا الفريدة لهذا السوق الحيوي والمتطور". وقال سيد علي أكبر، مدير إدارة المعرض في شركة ميسي فرانكفورت ميدل إيست (الشركة المرخصة): "يحتل الشرق الأوسط مكانة بارزة في سوق العطور العالمي، ويعود ذلك بشكل كبير إلى كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. فالشغف بالعطور في هذه المنطقة متجذر بعمق في التقاليد الثقافية والممارسات الدينية والعادات الاجتماعية، حيث كانت العطور جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية لعدة قرون. يُستخدم العطر كوسيلة للتعبير عن الهوية الشخصية، وتعزيز كرم الضيافة، وإضفاء طابع مميز على المناسبات الخاصة. وقد شهدنا على مر السنين توجه العديد من العلامات التجارية العالمية الكبرى نحو السوق السعودية وسوق الشرق الأوسط الأوسع لاستلهام الإبداع والتميز."ويُعد بيوتي وورلد السعودية النسخة الخامسة من سلسلة معارض بيوتي وورلد العالمية، التي تشمل دبي (بيوتي وورلد ميدل إيست) واليابان (بيوتي وورلد اليابان، ببوتي وورلد غرب اليابان، بيوتي وورلد فوكوكا). وتنظم المعرض الشركة العربية الأولى لتنظيم المعارض والمؤتمرات بترخيص من قِبل شركة ميسي فرانكفورت للمعارض جي إم بي أتش، ومن المتوقع أن يستقطب المعرض أكثر من 15,000 زائر من السعودية، الإمارات، دول مجلس التعاون الخليجي، الصين، الهند، ومناطق أخرى. ويشكل المعرض فرصة استثنائية لإبرام شراكات، واستكشاف أحدث التوجهات، وفهم ديناميكيات سوق العطور في المملكة والشرق الأوسط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موجز نيوز
منذ 33 دقائق
- موجز نيوز
ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على هواتف أبل وسامسونج غير المصنعة في الولايات المتحدة
أفادت صحيفة الجارديان بأن دونالد ترامب هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على أجهزة آيفون إذا لم تُصنع في الولايات المتحدة، في إطار تصعيده للضغط على شركة آبل لتصنيع منتجها الرئيسي في البلاد. وقال ترامب خلال منشور على منصة «تروث سوشيال»: «أبلغت تيم كوك، رئيس شركة آبل، منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن تُصنع وتُصنع أجهزة آيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة الأمريكية، وليس في الهند أو أي مكان آخر. وأضاف «إذا لم يحدث ذلك، فيجب على آبل دفع رسوم جمركية لا تقل عن 25% للولايات المتحدة». وقد أدى منشور على منصة «تروث سوشيال» إلى خسارة ما يقارب 70 مليار دولار (52 مليار جنيه إسترليني) من أسهم الشركة، حيث أكد أن أجهزة آيفون المباعة داخل الولايات المتحدة يجب أن تُصنع داخل حدودها. وانخفضت أسهم شركة آبل بنسبة 2.6% إثر تصريحات ترامب، مما دفع قيمة الشركة إلى ما دون 3 تريليونات دولار. ولن تكون آبل وحدها في هذا. ففي تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد ظهر يوم الجمعة، قال ترامب إنه سيفرض أيضًا رسومًا جمركية بنسبة 25% على سامسونج وأي شركة أخرى تُصنّع هواتف خارج الولايات المتحدة، وإلا، كما قال، «لن يكون ذلك عادلًا». وقال ترامب: «عندما يبنون مصنعهم هنا، لن تكون هناك رسوم جمركية. لذا سيبنون مصانع هنا». وأثار ترامب قلق مستثمري آبل الشهر الماضي بسلسلة من إعلانات الرسوم الجمركية المتصاعدة على السلع الواردة من الصين، حيث يتم تجميع غالبية أجهزة آيفون، والتي وصلت إلى 145%. ومع ذلك، بعد يومين، أعلنت الإدارة عن إعفاء للهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. وبعد ذلك بوقت قصير، أفادت تقارير بأن شركة آبل تخطط لنقل تجميع جميع هواتف آيفون المخصصة للسوق الأمريكية إلى الهند، في محاولة لتجنب تأثير حرب ترامب التجارية مع الصين. ومن جانبه صرح كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، في مؤتمر صحفي هذا الشهر، بأن غالبية هواتف آيفون المباعة في الولايات المتحدة للربع المنتهي في يونيو ستكون «الهند بلد المنشأ». وتتكتم الشركة على تفاصيل عمليات إنتاجها، لكن المحللين يقدرون أن حوالي 90% من هواتفها الذكية تُجمّع في الصين. وتابع«الولايات المتحدة هي أكبر سوق لأجهزة آيفون لشركة آبل، حيث تبيع الشركة أكثر من 60 مليون جهاز سنويًا». من ناحية أخرى، حذّر محللون من أن نقل إنتاج هواتف آيفون من الولايات المتحدة إلى الولايات المتحدة سيكون مكلفًا للغاية، نظرًا لنقص المرافق والقوى العاملة المرنة التي تتمتع بها آبل في الصين. وفي الشهر الماضي، صرّحت شركة ويدبوش للأوراق المالية، وهي شركة خدمات مالية، بأن سعر هاتف آيفون مُصنّع في الولايات المتحدة سيكون أعلى بثلاث مرات من سعره الحالي، حيث يبلغ 3500 دولار.


موجز نيوز
منذ 34 دقائق
- موجز نيوز
يلامس 200 ألف جنيه.. كيف ستتأثر أسعار الآيفون بعد زيادة الرسوم الجمركية؟
حالة تغيرات عامة قد تعيد تشكيل سوق الهواتف الذكية وتقلبها رأسًا على عقب، بعد تحذيرالرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25٪ على جميع الهواتف الذكية المستوردة، وعلى رأسها أجهزة « آيفون » التي تُنتجها شركة «آبل» في مصانعها خارج الولايات المتحدة، وخاصة في الصين والهند. القرار المتوقع دخوله حيز التنفيذ بنهاية يونيو المقبل، أثار عاصفة من المخاوف حول ارتفاع أسعار الأجهزة، في وقت يعاني فيه المستهلك من تضخم اقتصادي متصاعد عالميًا. كم سيصبح سعر آيفون بعد زيادة الجمارك 25% «الأمر قد يبدو جنونيًا، لكنه ليس مستحيلًا»، يقول دان إيفز، المحلل البارز في «Wedbush Securities»، مضيفًا أن «نقل عمليات التصنيع بالكامل إلى الولايات المتحدة سيستغرق ما لا يقل عن 10 سنوات، لكنه في حال حدث، فستقفز تكلفة إنتاج الجهاز الواحد إلى مستويات قياسية». ووفقًا لتحليله، قد يبلغ سعر آيفون ما يصل إلى 3500 دولار، أي ثلاثة أضعاف سعره الحالي البالغ حوالي 1200 دولار. أسعار هواتف آبل وبحسب تصريحات خاصة أدلى بها الخبير التقني إسلام الجمال لـ«المصري اليوم»، فإن هذا الرقم (3500 دولار) أصبح الأكثر تداولًا بين المحللين، ويعكس سيناريو كارثيًا في حال اضطرت «آبل» إلى نقل التصنيع بالكامل إلى الأراضي الأميركية هربًا من التعريفات الجمركية، أي ما يُعادل حوالي 175 ألف جنيه مصري، وهو مبلغ يُعد كارثي قد يحول الهاتف لرفاهية بعيدة المنال. وعبر حسابات بسيطة، ونتائج صادمة يقول «الجمال»، لنأخذ مثالًا بسيطًا: إذا كان سعر جهاز iPhone 15 Pro Max يبلغ حاليًا 1200 دولار، فإن إضافة رسوم جمركية بنسبة 25% ستعني زيادة مباشرة قدرها 300 دولار. ليصل ال سعر النهائي إلى 1500 دولار. أما الطرازات الأقل سعرًا مثل آيفون 16 (128 جيجابايت)، والذي يُتوقع أن يُطرح بسعر 799 دولارًا، فقد يصبح متاحًا للمستهلك الأميركي مقابل 1299 دولارًا، أي بزيادة تصل إلى 500 دولار تقريبًا. لكن كما يشير الجمال: «السيناريو الأسوأ ليس في الرسوم فقط، بل في كُلفة التصنيع الأميركي نفسها، حيث تضاعف أجور العمالة، وغياب البنية التحتية الدقيقة، وتعقيدات سلاسل الإمداد، تجعل من إنتاج الهاتف داخل أميركا فكرة شبه مستحيلة أو باهظة الثمن بشكل غير واقعي وهو مبلغ 3500 دولار». «آبل» في مأزق شركة «آبل»، التي تُنتج أكثر من 80% من أجهزتها في الصين، تواجه تحديًا غير مسبوق. فبين تهديدات ترامب ومطالبته بتصنيع الهواتف داخل الولايات المتحدة، والتكلفة الباهظة لأي خطوة من هذا النوع، تبدو الشركة عالقة بين مطرقة السياسة وسندان الاقتصاد. أبل تطرح مفاجآة في إعلانها المرتقب لمستخدميها يوم 7 مايو - صورة أرشيفية «لقد أخبرني تيم كوك أنه يعتزم بناء مصانع في الهند»، صرّح ترامب بها في لقاء صحفي، مُتابعًا «قلت له لا بأس.. ولكنك لن تبيع هنا دون رسوم». المحللون في «CNN» يؤكدون أن «آبل» قد تجد صعوبة حتى في تسريع التحول إلى الهند، التي لا تزال تفتقر لبعض البنى التحتية الضرورية للإنتاج على نطاق واسع. تحديات قانونية.. وتقنية محامون وأكاديميون في التجارة الدولية يرون أن تطبيق تعريفة على «آيفون» قانونيًا ممكن تمامًا، خاصة باستخدام نفس الآليات التي استخدمتها إدارة ترامب سابقًا لفرض رسوم على واردات صينية. لكن المشكلة تتجاوز الاقتصاد إلى التقنية نفسها. يقول وزير التجارة الأميركي السابق: «عملية تثبيت البراغي الدقيقة في أجهزة آيفون تحتاج إلى أذرع روبوتية ذات دقة عالية، والتكنولوجيا اللازمة لذلك غير متوفرة بعد محليًا»، و بمعنى آخر، حتى إن أرادت آبل الانصياع لسياسات ترامب، فالطريق لا يزال مغلقًا تقنيًا وربما سياسيًا. من يدفع الفاتورة؟ وفقًا «للجمال»، لن تدفع آبل وحدها فاتورة تكاليف الرسوم الجمركية، فمن المؤكد أن تضيف الشركة الرسوم الجمركية الجديدة ما يقارب 900 مليون دولار إلى تكاليفها خلال ربع مالي واحد فقط، وفقًا لتصريحات سابقة لها. الأجهزة التي تدعم iOS 18 نسخة آبل iOS 18 التجريبية - صورة أرشيفية لكنها غالبًا لن تتحمل هذه التكاليف وحدها، بل ستنقل العبء إلى المستهلك الأميركي، الذي قد يجد نفسه مضطرًا لدفع أكثر من 1500 دولار لهاتف جديد، أو التفكير جديًا في بدائل أرخص مثل هواتف «سامسونج» أو «جوجل بيكسل»، والتي لن تسلم هي الأخرى من الرسوم الجمركية، حسب ترامب. ماذا بعد؟ شركة آبل - صورة أرشيفية يرى بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، أن تعقيد سلسلة التوريد والضغط السياسي قد يؤديان إلى تراجع في حصة آبل السوقية. فالمستهلك الأميركي، مهما كان ولاؤه للعلامة التجارية، لن يتردد كثيرًا قبل أن يبحث عن بدائل أقل تكلفة إذا ما قفزت الأسعار بهذه الطريقة. من جهة أخرى، يشير تقرير لـ«كاونتربوينت ريسيرش» إلى أن حوالي 20% من واردات آيفون إلى الولايات المتحدة تأتي حاليًا من الهند، وهي النسبة التي تسعى «آبل» لزيادتها بسرعة. لكن خبراء الصناعة متشائمون: «حتى الهند لا يمكنها أن تكون الصين»، يقول دان إيفز، «على الأقل ليس في السنوات الخمس المقبلة».


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
عاجل.. التفاصيل المالية لانضمام مزيزي لنادي الزمالك
كشف مصدر خاص داخل نادي الزمالك، التفاصيل المادية الخاصة بصفقة انضمام المهاجم الدولي التنزاني كليمنت مزيزي، نجم فريق يانج أفريكانز إلى صفوف القلعة البيضاء خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وأكد المصدر في تصريحات خاصة لـ «الوطن سبورت»، أن صفقة انضمام كليمنت مزيزي ، إلى صفوف نادي الزمالك، سوف تكلف خزينة الزمالك مليون دولار هي مصاريف انتقال اللاعب من صفوف ناديه التنزاني. وأضاف ذات المصدر، إلى أن اللاعب سوف يتقاضى راتبا سنويا، أقل من مبلغ 500 ألف دولار. وشدد المصدر، على أن اللاعب وافق على عرض نادي الزمالك ، على كافة العروض الأوروبية التي وصلته، رغم أنه كان يفضل بالبداية وفي المقام الأول الخروج للأحتراف في الملاعب الأوروبية فقط، ورفض الاستمرار في اللعب بالقارة الأفريقية. يذكر أن كليمنت مزيزي، نجح في تسجيل 4 أهداف خلال النسخة الحالية من دوري أبطال أفريقيا، من 5 مباريات خاضها مع فريقه في البطولة القارية.