logo
فائزان بـ 150 ألف درهم من "بيج تيكيت" بتذكرة مجانية

فائزان بـ 150 ألف درهم من "بيج تيكيت" بتذكرة مجانية

خليج تايمزمنذ 3 أيام
في الأسبوع الأخير من شهر يونيو، فاز ثلاثة محظوظين بجائزة قدرها 150 ألف درهم لكل منهم مع التذكرة الكبيرة.
بعد سنوات من شراء التذاكر، فاز هؤلاء المواطنون الهنود بجوائز كبيرة، وطلبوا من الآخرين الاستمرار في تجربة حظهم وعدم فقدان الأمل أبدًا.
"داوتي بومايليسمو"، ربة منزل تبلغ من العمر 39 عامًا، تعيش في أبو ظبي مع عائلتها منذ عام 2008. وهي تشتري التذاكر عبر الإنترنت كل شهر دون انقطاع على مدار السنوات الأربع الماضية.
وباستغلالها لعرض حزمة التذاكر، حصلت على أربع تذاكر مجانية بعد شراء اثنتين، وكانت إحدى تلك التذاكر المجانية هي التي جلبت لها الفوز.
"هناك أشهر لا أستطيع فيها شراء سوى تذكرة واحدة، ولكن كلما عُرض عرضٌ شامل، أحرص على المشاركة. لا أستطيع وصف مدى سعادتي، فقد صُدمتُ بشدة عندما تلقيتُ خبر الفوز، وما زلتُ كذلك. على مدار السنوات الأربع الماضية، كان الفوز حلمي، واليوم تحقق أخيرًا".
إنها تخطط لاستخدام أموال الجائزة لأخذ أطفالها في إجازة صيفية.
"أبيسون جاكوب"، مساح بناء يبلغ من العمر 46 عامًا من كيرالا، يقيم في الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2004، ويقيم حاليًا في العين مع عائلته. اكتشف "بيج تيكيت" قبل 20 عامًا، ويشتري التذاكر شهريًا منذ ذلك الحين. وقد اشترى تذكرته الفائزة مع مجموعة من 20 زميلًا.
عندما تلقيتُ المكالمة الفائزة، ظننتُ أنها عملية احتيال. كنتُ أشتري التذاكر منذ فترة طويلة لدرجة أنني لم أتوقع الفوز حقًا، كما قال.
لكنني أشعر بسعادة غامرة وبركة. خطتي هي تقاسم الجائزة مع مجموعتي.
اشترى زوج إيشواريا سوبرامانيان، البالغ من العمر 39 عامًا والمقيم في دبي، التذكرة الفائزة باسم زوجته.
ويعيش في دبي مع عائلته منذ تسع سنوات، وكان يشتري تذاكر الدخول الكبيرة بانتظام منذ عام ونصف، أحيانًا مع صديق، وأحيانًا بمفرده.
تم شراء هذه التذكرة الرابحة منفردًا. بعد شراء تذكرتين، حصل على أربع تذاكر إضافية ضمن عرض الباقة، وضمنت إحدى هذه التذاكر المجانية فوزه.
"لم أصدق الأمر في البداية، ولكن عندما بدأت أتلقى اتصالات متعددة من فريق "بيج تيكيت"، أدركتُ أنه أمرٌ حقيقي. هذا الشعور رائع. لم أخطط للجائزة المالية بعد، لأنني لم أتوقع الفوز بهذه السرعة، ولكن الأمر المؤكد هو أنني سأحاول مجددًا مع "بيج تيكيت".
يتيح عرض "بيج تيكيت" الترويجي لشهر يوليو للمشاركين الفوز بجائزة كبرى تصل إلى 20 مليون درهم، حيث سيُجرى السحب المباشر في 3 أغسطس. وبالإضافة إلى الجائزة الكبرى، سيحصل ستة فائزين على 50 ألف درهم لكل منهم خلال السحب نفسه، مما يمنح اللاعبين المزيد من الترقب في تلك الليلة.
كل خميس، سيُمنح أربعة فائزين جائزة نقدية بقيمة 50,000 درهم إماراتي لكل منهم. أي ما مجموعه 16 جائزة نقدية تُمنح قبل إجراء السحب المباشر.
سيُدخل كل من يشتري تذكرتين نقديتين أو أكثر في معاملة واحدة بين 1 و24 يوليو تلقائيًا في مسابقة "الفوز الكبير". سيتم اختيار أربعة مشاركين لحضور السحب المباشر في أبوظبي، وسيحصل كل منهم على جائزة نقدية مضمونة تتراوح قيمتها بين 20,000 و150,000 درهم إماراتي. سيتم الإعلان عن أسماء المتأهلين للنهائيات في 1 أغسطس عبر موقع "التذكرة الكبيرة".
بالنسبة لأولئك الذين يتطلعون إلى سيارة ذات أربع عجلات، تواصل Big Ticket سلسلة سياراتها الفاخرة هذا الشهر مع سحبين قادمين: سيارة Range Rover Velar في 3 أغسطس، تليها سيارة BMW M440i في 3 سبتمبر.
يتضمن العرض الترويجي لشهر يوليو أيضًا عرضًا خاصًا لمجموعة التذاكر، متاحًا طوال الشهر:
- اشتري تذكرتين واحصل على تذكرة مجانية عند الشراء عبر الإنترنت.
- اشتري تذكرتين واحصل على تذكرتين مجانيتين لتذكرة Big Ticket، واشتري تذكرتين واحصل على 3 تذاكر مجانية لتذكرة Dream Car عند الشراء من مكاتب مطار زايد الدولي ومطار العين.
تتوفر التذاكر عبر الإنترنت على www.bigticket.ae أو في المكاتب الموجودة في مطار زايد الدولي ومطار العين.
فيما يلي تواريخ السحب الإلكتروني الأسبوعية:
الأسبوع الأول: 1 – 9 يوليو وتاريخ السحب – 10 يوليو (الخميس)
الأسبوع الثاني: 10 – 16 يوليو وتاريخ السحب – 17 يوليو (الخميس)
الأسبوع الثالث: 17 – 23 يوليو وموعد القرعة – 24 يوليو (الخميس)
الإمارات العربية المتحدة: صياد من كيرالا يفوز بجائزة نقدية قدرها 150 ألف درهم في السحب الإلكتروني الأسبوعي الكبير الإمارات العربية المتحدة: سائقان من بنغلاديش والهند يفوزان بجائزة نقدية قدرها 150 ألف درهم لكل منهما في السحب الإلكتروني الأسبوعي الكبير
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السلامة الرقمية محور في «عطلتنا غير»
السلامة الرقمية محور في «عطلتنا غير»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

السلامة الرقمية محور في «عطلتنا غير»

شكّلت السلامة الرقمية محوراً توعوياً بارزاً ضمن فعاليات الأسبوع الأول من برنامج «عطلتنا غير» في نادي دبا الحصن الرياضي الثقافي، حيث نظّم النادي عروضاً تفاعلية استهدفت توعية المشاركين من الناشئة بأساليب الاستخدام الآمن للتكنولوجيا، ومخاطر الفضاء الرقمي، وآليات حماية الخصوصية والحسابات الإلكترونية، في ظل تنامي الاعتماد على الأجهزة الذكية ووسائل التواصل الحديثة. وجاءت العروض بأسلوب مبسط وتفاعلي يسهم في غرس ثقافة المسؤولية الرقمية لدى المشاركين، ويعزز وعيهم بتحديات العصر الرقمي، في إطار تربوي يعكس اهتمام البرنامج ببناء جيل واعٍ ومحصّن معرفياً. كما شهد الأسبوع الأول تنظيم ورشة متخصصة في التصوير الإبداعي بالتعاون مع فريق «عباقرة» التطوعي، قدّمها المصور الإماراتي منصور المنصوري، الذي اصطحب المشاركين في تجربة فنية تعرّفوا خلالها على أساسيات التصوير والتقاط الصور بزوايا احترافية، وأهمية الإضاءة والتكوين البصري. ويأتي هذا البرنامج الصيفي الذي ينظمه مجلس الشارقة الرياضي في إطار رؤيته الاستراتيجية الهادفة إلى تقديم تجربة صيفية متكاملة تجمع بين التعليم والمتعة، وتوفير بيئة حاضنة للإبداع، تنمّي المهارات وترسّخ القيم الإيجابية لدى الأطفال والناشئة، وتُمكّنهم من استثمار أوقاتهم بما يعزز جودة حياتهم وقدرتهم على مواكبة المستقبل بثقة وكفاءة. ولم تغب الأنشطة الرياضية والترفيهية عن البرنامج، حيث تواصلت طوال الأسبوع باقة متنوعة من الألعاب الجماعية والمسابقات الذهنية، نُفذت بإشراف مختصين وفي أجواء آمنة ومحفزة، عززت روح الفريق والتعاون بين المشاركين، وساهمت في تنمية مهاراتهم الحركية والبدنية.

«الشارقة للتراث» يسدل الستار على «التراث الشعبي بعيون الآخر»
«الشارقة للتراث» يسدل الستار على «التراث الشعبي بعيون الآخر»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الشارقة للتراث» يسدل الستار على «التراث الشعبي بعيون الآخر»

د. عبد العزيز المسلم: المؤتمر فتح نوافذ واسعة على أدب الرحلات أَسدل معهد الشارقة للتراث، الستار على فعاليات «مؤتمر التراث الثاني» الذي نُظّم تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر»، وذلك في مركز التراث العربي التابع للمعهد بالمدينة الجامعية في الشارقة، واستمر المؤتمر على مدى يومين، بمشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين والخبراء من داخل الدولة وخارجها، يمثلون أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية. شهد المؤتمر نقاشات معمّقة حول تجليات التراث الشعبي كما رآه الآخر، من خلال جلسات علمية وأوراق بحثية وورش عمل متخصصة تناولت موضوعات متنوعة في مجالات التوثيق والدراسات الثقافية. وفي حفل الختام، كرّم د. عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، يرافقه أبوبكر الكندي، مدير المعهد، ود. سيف البدواوي، شخصية المؤتمر لهذا العام، تقديراً لإسهاماته البارزة في حفظ التراث الشعبي وجهوده الأكاديمية في توثيق مكونات الهوية الثقافية لدولة الإمارات والمنطقة. كما تم تكريم المتحدثين وضيوف المؤتمر والشركاء الاستراتيجيين، في لفتة تقديرية لدورهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي البارز. قال د. عبد العزيز المسلم، في كلمته الختامية: جسّد المؤتمر بشعاره «التراث الشعبي بعيون الآخر»، محطة بارزة في مسيرة المعرفة التراثية، إذ فتح نوافذ واسعة على أدب الرحلات، وكشف النقاب عن ملامح دقيقة ومتعددة الأوجه لكيفية تلقي الآخر لتراثنا الشعبي، وتُعدّ هذه الجلسات والأوراق العلمية خطوة عميقة في مسار إعادة قراءة المدونات الغربية بعين نقدية عربية، تستعيد الصورة وتوازنها، وتُعيد الاعتبار لصوتنا الثقافي. وأضاف: «نؤمن في معهد الشارقة للتراث بأن الانفتاح على ما كُتب عنّا ضرورة ثقافية، وأن التعامل مع هذا التراث المكتوب من الخارج يتطلب أدوات علمية رصينة ووعياً نقدياً مسؤولاً. وما شهدناه خلال اليومين من حوار وتنوع واختلاف يُعَدّ ثروة فكرية، سنبني عليها مؤتمرات وإصدارات وأبحاثاً قادمة، تضع تراثنا في قلب الحراك الثقافي العالمي، وترسم للباحثين والمهتمين مسارات جديدة لفهم الذات من خلال مرآة الآخر». وقال أبوبكر الكندي: «نعتز بهذا الزخم العلمي والنقاشات الثرية التي شهدها مؤتمر التراث الثاني، ونفخر بالمستوى الرفيع للمشاركات التي أكدت أن التراث الشعبي لا يزال ينبض بالحياة والمعنى، ويشكّل قاعدة صلبة لحوار الثقافات وتلاقيها». وأعرب د. سيف بن عبد البدواوي عن بالغ شكره وتقديره لمعهد الشارقة للتراث على هذه اللفتة الكريمة، مشيداً بالدور الريادي الذي يقوم به المعهد في دعم الباحثين والمهتمين بقضايا التراث. وأضاف: «إن هذا التكريم ليس مجرد احتفاء بشخصي، بل هو تقدير لكل من يحمل همَّ التراث ويعمل على صونه وتوثيقه»، معتبراً أن «هذه المبادرة ستبقى محفزاً لمزيد من العطاء في مسيرة البحث والعلم». وأشاد أ. د. منّي بونعامة، مدير المحتوى في معهد الشارقة للتراث ومنسق المؤتمر، بنجاح الفاعلية وحجم التفاعل الذي شهده برنامج المؤتمر، مشيراً إلى أن ما تمّ طرحه يعكس وعياً جماعياً بأهمية قراءة التراث الشعبي بعيون الآخر، ويعكس رؤية مستقبلية تعزز جهود التوثيق والتحليل النقدي، وتفتح آفاقاً أرحب للباحثين والمختصين في هذا المجال.

تمديد المشاركة في «100 قصة» حتّى 31 أغسطس
تمديد المشاركة في «100 قصة» حتّى 31 أغسطس

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

تمديد المشاركة في «100 قصة» حتّى 31 أغسطس

أبوظبي: «الخليج» أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، تمديد فترة المشاركة في مبادرة «100 قصة من مجتمعنا» حتّى 31 أغسطس المقبل، وذلك لإتاحة الفرصة أمام المزيد من المهتمين من كل شرائح المجتمع للمشاركة في إثراء فنّ القصة، وإنجاز أعمال ملهمة من وحي المجتمع، لنشرها ضمن إصدار يعكس التنوع الثقافي والتلاحم المجتمعي الذي تتميز به الدولة. وكان المركز قد أطلق المبادرة خلال فعاليات الدورة الماضية من معرض أبوظبي الدولي للكتاب. انسجاماً مع إعلان عام 2025، ليكون «عام المجتمع»، وبما يعكس الرؤية الإستراتيجية للمركز في تعزيز المحتوى الإبداعي، وتشجيع أبناء المجتمع، وتحفيزهم للتعبير من خلال الكتابة عن مشاعرهم، وأفكارهم باللغتين العربية والإنجليزية، كما يسعى المركز من خلال هذه المبادرة إلى الاحتفاء بالمجتمع الإماراتي من خلال الأدب، وتعزيز المشهد الثقافي بالقصص الداعمة للخصوصية المجتمعية، وإفساح المجال أمام الموهوبين، من مختلف الجنسيات، لإظهار إبداعاتهم في الكتابة، وتطوير مهاراتهم، والمساهمة في تكريس مجتمع المعرفة. وتتولى لجنة تحكيم متخصصة ومستقلّة قراءة الأعمال المرشحة واختيار 100 قصة تتوافر فيها معايير الجودة، والتميّز، والابتكار، لنشرها بالتنسيق مع مؤلفيها، بما يضمن كافة حقوق الملكية الفكرية. وتستقبل المبادرة مشاركات المبدعين من سن 18 عاماً وما فوق، على أن تتراوح القصة بين 1000 إلى 1500 كلمة، ويمكن أن تكون الأعمال ذات مضامين واقعية، أو خيالية، شريطة أن ترتبط بمجتمع دولة الإمارات، وتجسّد قيم الروابط الأسرية، وتبرز مكانة التلاحم المجتمعي، وأهمية التنوع الثقافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store