
أخبار العالم : مدفعية الاحتلال تستهدف شمالي مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة
الإثنين 07/أبريل/2025 - 09:38 ص 4/7/2025 9:38:46 AM
أفادت فضائية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بإن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي تستهدف شمالي مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، بالإضافة إلى غارة من طائرات الاحتلال على منطقة الزوايدة وسط القطاع.
وفي وقت سابق، أكد مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من غزة، بشير جبر، استشهاد صحفي وإصابة آخرين إثر قصف الاحتلال خيمة للصحفيين بخان يونس، مشيرًا إلى أن الاحتلال قصف خيمة للصحفيين في مستشفى ناصر بخان يونس جنوب القطاع ويستهدف مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلدنا اليوم
منذ 5 ساعات
- بلدنا اليوم
الأونروا: أكثر من 950 طفلا قتلوا في غزة خلال شهرين
قُتل أكثر من 950 طفلاً في غزة خلال الشهرين الماضيين، وفقاً لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). في بيان ُشر على صفحتها الرسمية على فيسبوك يوم الأحد، نقلت الأونروا عن إحصائيات اليونيسف قولها: "يعاني أطفال غزة معاناةً لا تُصدق. ووفقًا لليونيسف، قُتل أكثر من 950 طفلًا خلال شهرين فقط". وأضافت الوكالة أن الأطفال "يتضورون جوعاً، ونازحون، ومعرضون لهجمات عشوائية"، مؤكدة أن "هذا يجب أن يتوقف". فرضت إسرائيل حصارًا مميتًا على غزة في 2 مارس، مما أدى إلى توقف جميع المساعدات الإنسانية والسلع التجارية. ثم أنهت من جانب واحد وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين - والذي توسطت فيه مصر وقطر والولايات المتحدة - واستأنفت حملتها الإبادة الجماعية في 18 مارس. منذ ذلك الحين، تكثّفت الغارات الجوية والقصف في أنحاء قطاع غزة. يوم الأحد وحده، أسفرت الهجمات الإسرائيلية عن مقتل 14 فلسطينيًا على الأقل، بينهم نساء وأطفال، وفقًا للسلطات الصحية المحلية. استهدفت غارة إسرائيلية خيمة تؤوي مدنيين نازحين في مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى مقتل أم وطفليها وقريب آخر، بحسب مستشفى شهداء الأقصى، بحسب وكالة أسوشيتد برس. وفي منطقة جباليا شمال قطاع غزة، قُتل خمسة أشخاص، بينهم امرأتان وطفل، في غارة أخرى، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وأفادت مستشفيات محلية أن هجمات إضافية أودت بحياة خمسة أشخاص على الأقل. ومن بين الشهداء الصحافي الفلسطيني حسن مجدي أبو وردة، الذي استشهد مع عدد من أفراد عائلته في قصف إسرائيلي على منزلهم في جباليا، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وبمقتله يرتفع عدد الصحافيين الذين قتلوا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة إلى نحو 221 صحافيا، بالإضافة إلى مئات الجرحى والمعتقلين. أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الأحد، أن حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتفعت إلى 53939 شهيداً، و122797 جريحاً. منذ استئناف الأعمال العدائية في 18 مارس، قُتل 3785 شخصاً وجُرح 10756 شخصاً. خلال الـ24 ساعة الماضية فقط، وصل 38 جثة و204 جريحًا إلى المستشفيات في مختلف أنحاء غزة. ويظل العديد من الضحايا محاصرين تحت الأنقاض أو ممددين في الشوارع، ولا يمكن لفرق الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ولا تشمل الأرقام المذكورة الضحايا من شمال غزة، حيث لا تزال معظم المستشفيات غير قادرة على الوصول إليها.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
شهداء ومصابون.. القصف المباشر لمنازل الفلسطينيين يحرم العائلات من ذويهم في غزة
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" عبر شاشتها، تقريرًا لها حمل عنوان: "شهداء ومصابون.. القصف المباشر لمنازل الفلسطينيين يحرم العائلات من ذويهم في غزة". وقال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس: "لم تكن ليلة هادئة على مدينة خان يونس الواقعة في جنوب قطاع غزة فالغارات الإسرائيلية باتجاه هذه المدينة لم تتوقف بتاتا واستهدفت أكثر من بناية ومنزلا وخيام للنازحين في شرق المدينة ووسطها وغربها. وأوضح، أن أحد هذه الغارات هو استهداف لهذا المنزل الذي يقطنه عائلة من عائلة المدهون، ونحاول الوصول إلى مزيد من التفاصيل مع أحد شهود العيان الذين كانوا في هذا المكان وقاموا بانتشال الشهداء والمصابين نتيجة لهذه الغارة. وقال أحد شهود العيان: "في تمام الساعة 12 كنا نائمين في أمان الله وسمعنا صوت صاروخ هز المكان بشكل غير طبيعي ونظر الجميع في المنطقة ولم نعرف أين سقط هذا الصاروخ، وبعد 3 دقائق جاء الجيران ووجدوا الدار بما فيها في الساحة وكل شيء تكاير للخارج والصورخ لم يكن طبيعي ودمر المنزل بشكل كبير". فيما قال آخر: "أختي وزوجها كانوا آمنين في منزلهم ونائمين فجأة بدون سابق نزار ضرب البيت وهرولنا نحو المنزل بعد أن علمنا أن منزلهم تم استهدافه وجدانهم في الشارع وكلهم مدنيين عزل استشهد في القصف 4 شهداء وإصابة 3 بجروح خطيرة". وأكد مراسل القاهرة الإخبارية، أن العشرات من الجثامين للشهداء الذين سقطوا نتيجة للغارات الإسرائيلية المتواصلة باتجاه مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة لازالت تصل إلى ثلاجات الموت في جنوب قطاع غزة فيما تشيع العائلات جثامين أبنائها الذين سقطوا نتيجة لهذه الغارات إلى مثواهم الأخير.

مصرس
منذ 5 أيام
- مصرس
قصف إسرائيلي مكثف على مناطق متفرقة من قطاع غزة
قال يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" من غزة، إن غزة تعيش قصفا إسرائيليا محموما، إذ شهد تصعيدًا غير مسبوق في استهداف التجمعات السكنية ومراكز الإيواء، ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، والاحتلال جدد منذ فجر اليوم قصفه على المدارس التي تؤوي نازحين، حيث استهدف مدرسة في حي الدرج، ما أدى إلى استشهاد 13 شخصًا، بينما أسفر قصف مدرسة أخرى في مشروع بيت لاهيا عن سقوط أربعة شهداء وإصابة آخرين بجروح متفاوتة. وأضاف خلال رسالة على الهواء، أنه في شمال القطاع، استهدفت الطائرات الحربية منزل عائلة "المقيد" في مخيم النصيرات، ما أدى إلى استشهاد تسعة أفراد من العائلة ومسحها بالكامل من السجل المدني، كما لقي 15 من عائلة نصار حتفهم في ذات المخيم، وعائلة أبو سمرة في دير البلح فقدت 13 فردًا نتيجة قصف مماثل، في مشهد مأساوي يتكرر يوميًا ويشير إلى حجم المجازر المرتكبة بحق المدنيين.وتابع أن منطقة البريج في شمال وسط القطاع شهدت أيضًا قصفًا طال تجمعًا للمواطنين، ما أوقع عددًا من الشهداء والجرحى، نُقلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، وفي خان يونس، استهدف الاحتلال عدة أحياء غربية وشرقية، منها حي المنارة، ما أسفر عن استشهاد ثمانية مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وسط استمرار العدوان منذ ساعات الصباح وحتى اللحظة، حيث تجاوز عدد الشهداء منذ الفجر فقط 70 شهيدًا.وأكد أن المشهد الإنساني لا يقل مأساوية، إذ تتواصل موجات النزوح الجماعي من مناطق شمال القطاع وشرق خان يونس، خاصة من بلديات عبسان، بني سهيلا، الفخاري، الزنة، القرارة وخزاعة، هذه المناطق تُعدّ الأكثر كثافة سكانية في المحافظة، وقد تحولت إلى ساحات قتال مفتوح وفق وصف الجيش الإسرائيلي، ما دفع الآلاف للنزوح نحو مناطق أكثر أمانًا، وعلى رأسها "المواصي" التي لا تتسع أصلًا لهذه الأعداد الكبيرة.