
ارتفاع مبيعات "كيا" 5% في أبريل إلى 274 ألف سيارة
قالت شركة كيا، ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في كوريا الجنوبية من حيث المبيعات، إن مبيعاتها ارتفعت بنسبة 5% خلال شهر أبريل الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مدفوعة بالطلب القوي على طرازات سياراتها الرياضية متعددة الاستخدامات.
وأوضحت كيا، التابعة لمجموعة هيونداي موتور، في بيان صحافي يوم الجمعة، أنها باعت 274.4 ألف سيارة خلال أبريل، مقارنة بـ261.3 ألف سيارة في نفس الشهر من العام السابق.
وأضافت الشركة أن "المبيعات القوية في الخارج لطرازات سبورتاج، سورينتو، وسيلتوس من السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، دعمت النتائج الشهرية بشكل واضح".
وارتفعت المبيعات المحلية بنسبة 7.4% على أساس سنوي إلى نحو 51 ألف سيارة، في حين زادت المبيعات الخارجية بنسبة 4.6% لتصل إلى 223.1 ألف سيارة خلال الفترة ذاتها.
كما ذكرت كيا أن الإطلاق المرتقب لطراز "EV4" السيدان الكهربائي بالكامل، بالإضافة إلى شاحنة "تاسمان"، من المتوقع أن يعزز المبيعات العالمية للشركة بشكل أكبر خلال الأشهر المقبلة.
وأشارت إلى أن بيانات المبيعات الشهرية تتضمن أيضًا المركبات المخصصة لأغراض خاصة.
وخلال الفترة من يناير إلى أبريل، ارتفعت المبيعات الإجمالية بنسبة 2.5% لتصل إلى نحو 1.05 مليون سيارة، مقارنة بـ1.02 مليون سيارة في نفس الفترة من العام الماضي.
وسجّلت المبيعات المحلية زيادة طفيفة بنسبة 0.2% لتصل إلى 185.4 ألف سيارة مقارنة بـ 185.1 ألفا، بينما ارتفعت المبيعات الخارجية بنسبة 3% لتبلغ 860.5 ألف سيارة مقابل 835.5 ألف سيارة في الفترة المقارنة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 16 ساعات
- الغد
الدولار يتراجع متأثراً بانخفاض عوائد السندات الأميركية
تراجع الدولار الأميركي اليوم الجمعة، بالتوازي مع انخفاض عوائد سندات الخزانة، بعد أن عززت بيانات اقتصادية أميركية دون التوقعات هذا الأسبوع الرهانات على خفض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي لاحقاً هذا العام. اضافة اعلان وكان الأسبوع قد بدأ بزخم إيجابي في الأسواق، على خلفية هدنة تجارية بين الولايات المتحدة والصين، ما دفع الدولار للصعود مؤقتاً، لكن هذا الزخم سرعان ما تلاشى لتدخل العملات في حالة تداول جانبي، وفقا لشبكة (سي إن إن) الإخبارية. وتركزت أبرز تحركات سوق الصرف الأجنبي في انخفاض الدولار أمام الوون الكوري الجنوبي، حيث تراجع بشكل حاد لليوم الثاني على التوالي بعد تقارير أفادت بأن واشنطن وسول ناقشتا سوق الدولار - الوون في وقت سابق هذا الشهر، وشهدت الأسواق تحركات مماثلة مع الدولار التايواني في وقت سابق من أيار، وسجل الدولار آخر تداول له عند 1,390 وون، منخفضاً بنسبة 0.4 بالمئة. وسجل اليورو ارتفاعاً بنسبة 0.26 بالمئة إلى 1.2130 دولار، بينما صعد الجنيه الإسترليني 0.14 بالمئة إلى 1.3325 دولار، وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات، بنسبة 0.2 بالمئة إلى 100.57، لكنه ظل في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية طفيفة، بفضل قفزة بنسبة 1.3 بالمئة يوم الاثنين. وامتد تراجع عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات، بعد هبوطه بمقدار 7 نقاط أساس الليلة الماضية، ليسجل 4.4217 بالمئة، فيما انخفض عائد السندات لأجل عامين إلى 3.9467 بالمئة. أما في اليابان، فقد تراجع الدولار أمام الين بنسبة 0.33 بالمئة إلى 145.30، رغم صدور بيانات نمو ضعيفة من اليابان.


الغد
منذ 16 ساعات
- الغد
استقرار أسعار النفط عالميا
شهدت أسعار النفط تغيراً طفيفاً اليوم الثلاثاء مع تقييم المتداولين لتأثير انهيار محتمل في المحادثات الأميركية - الإيرانية بشأن برنامج طهران النووي على العرض والطلب الفعلي القوي في آسيا للشهر الأول من العام الحالي والتوقعات الحذرة للاقتصاد الكلي الصيني. اضافة اعلان وبحسب "بلومبيرغ" الاقتصادية، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 6 سنتات لتصل إلى 65.48 دولار للبرميل وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار سنت واحد لتصل إلى 62.7 دولار. وتلقت الأسعار دعماً من توقعات بارتفاع الطلب الفعلي على المدى القريب، وسط هوامش ربح جيدة للتكرير في آسيا. وبلغت هوامش ربح مجمعات التكرير في سنغافورة و "هي مؤشر إقليمي رائد" أكثر من 6 دولارات للبرميل في المتوسط لشهر أيار الحالي وفقاً لبيانات بورصة لندن"، ارتفاعاً من متوسط نيسان البالغ 4.4 دولار للبرميل، مع ذلك فقد أدى تخفيض وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني السيادي الأميركي إلى إضعاف التوقعات الاقتصادية لأكبر مستهلك للطاقة في العالم، ما أدى إلى تراجع أسعار النفط.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
الدولار يتعثر.. وبتكوين تحلق إلى القمة
تراجع الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل الين الياباني خلال التعاملات الآسيوية يوم الخميس، وسط مخاوف مالية وضعف في الإقبال على سندات الخزانة، بالتزامن مع مساعي الرئيس دونالد ترامب لتمرير مشروع قانون شامل للإنفاق وخفض الضرائب في الكونغرس، وسط انقسامات داخل الحزب الجمهوري. فيما سجلت عملة بتكوين أعلى مستوى لها على الإطلاق، متجاوزة 110600 دولار، بدعم من بحث المستثمرين عن بدائل للأصول الأميركية. كما استفاد الذهب من حالة عدم اليقين، ليصعد إلى 3325.79 دولار، مقترباً من ذروته التاريخية. وفي أسواق العملات، استقر اليورو عند 1.1330 دولار بعد مكاسب لثلاث جلسات متتالية، بينما حافظ الجنيه الإسترليني على مستوى 1.3426 دولار، وارتفع الفرنك السويسري بنسبة طفيفة إلى 0.8245 مقابل الدولار. وتراجع الدولار إلى 143.27 ين، وهو أضعف مستوى له منذ 7 مايو. وفي آسيا، ارتفعت عملة الوون الكورية إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر عند 1368.90 مقابل الدولار، قبل أن تتراجع قليلاً إلى 1377.00، بعد تقارير عن ضغوط أميركية على كوريا الجنوبية لتعزيز قيمة عملتها. فيما حذر محللون من أن مشروع قانون الضرائب المقترح قد يضيف ما بين 3 إلى 5 تريليونات دولار إلى الدين العام الأميركي، ما يفاقم الضغوط الاقتصادية على المدى المتوسط.