
منى زكي تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها.. شاهدوها
خطفت النجمة منى زكي الأنظار في أحدث ظهور لها، من خلال نشر مجموعة صور عبر حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"؛ ظهرت من خلالها بإطلالة جذابة لتنهال عليها التعليقات التي تشيد بجمالها وأناقتها.
منى زكي تتألق بالوردي
شاركت الفنانة منى زكي من خلال حسابها على "إنستغرام"؛ جلسة تصوير جديدة لها ظهرت من خلالها بفستان أنيق باللون الوردي، كما اعتمدت مكياج ناعم أظهر رقة وجمال ملامحها مع تسريحة شعر أنيقة نصف مرفوعة مع غرة أمامية، كما تألقت بمجوهرات ذهبية فاخرة من الورود. وعلقت على الصور قائلة: "في حب الوردي".
View this post on Instagram
A post shared by Mona Zaki (@monazakiofficial)
وقد نالت الصور إعجاب زملائها الذين أشادوا بجمالها وأناقتها، حيث قالت نجلاء بدر "قمر"، وقالت حنان مطاوع "رائعة حبيبتي"، غادة عادل "قمر القمرات"، وغيرها العديد من التعليقات.
منى زكي تكشف حقيقة بوستر فيلم "الست"
وكانت النجمة منى زكي قد تصدرت ترند مواقع التواصل الإجتماعي بعد تداول عدد من الصفحات بوسترًا دعائيًا لفيلمها الجديد "الست"؛ لتخرج عن صمتها وتنفي الأمر من خلال بيان رسمي منها، مؤكدة أن الصورة المُتداولة تم تنفيذها عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشددة على أنها "لا علاقة لها بالفيلم، سواء من ناحية الكواليس أو المواد الترويجية المعتمدة".
أطلعوا على السلم والثعبان وهيبتا والفيل الأزرق.. أجزاء جديدة لأفلام ينتظرها الجمهور في 2025
منى زكي تُجسد شخصية أم كلثوم في "الست"
تخوض الفنانة منى زكي تجربة سينمائية جديدة تحمل قدراً كبيراً من المغامرة، وذلك من خلال فيلم "الست" الذي انتهت من تصويره مؤخراً، حيث تُجسد من خلاله شخصية " أم كلثوم"، ومن المُقرر طرحه في دور السينما في وقتٍ لاحق من العام الجاري.
فيلم "الست" سيتناول أبرز محطات أم كلثوم، سواء من بداية رحلتها في عالم الغناء، وحتى من رحلة الصعود، حيث يستعرض قصة معاناتها مع مرض مناعي نادر، وهو فرط نشاط في وظائف الغدة الدرقية، والتي أصيبت به بشكلٍ مفاجئ، ليُعكر صفوها ويُهدد مستقبلها الغنائي، لاسيما وأنه بات يؤثر عليها آنذاك، من "جحوظ العينين"، بينما علاجه الوحيد وقتها، مُقتصر على الجراحة، الأمر الذي قد يؤثر على الأحبال الصوتية.
وتظهر منى زكي خلال أحداث فيلم "الست"، وهي تصعد إلى المسرح، لتقف أمام جمهورها، الذي جاء من مختلف المحافظات، بينما هي شاردة الذهن نوعاً ما، بسبب مخاوفها وقلقها من المرض، لتتذكر تفاصيل رحلتها، بالتزامن مع صعودها المسرح، وحماس الجمهور لاستقبالها وسماع صوتها، وذلك في إطار درامي مثير.
ويُشارك في بطولة الفيلم إلى جانب الفنانة منى زكي، كلّ من: محمد فراج، عمرو سعد، أحمد حلمي، كريم عبد العزيز، سيد رجب، أحمد داود، أحمد أمين وتامر نبيل وأحمد خالد صالح وآخرين، والعمل تأليف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 4 أيام
- مجلة سيدتي
ظهور استثنائي لأبنة أحمد حلمي ومنى زكي يشعل السوشيال ميديا
أثارت لي لي أحمد حلمي ، الابنة الكبرى للنجمين أحمد حلمي ومنى زكي ، اهتمام الجمهور خلال الساعات الماضية، بعد أن ظهرت في مقابلة عبر إحدى المنصات الأجنبية، وقد جذبت الانتباه بخفة ظلها وتلقائيتها التي عكست شخصيتها التي اتسمت بالمرح والذكاء. الملوخية والكشري كانا الدليل في لفتة طريفة خلال اللقاء، طُلب من لي لي أن تصف موطنها دون ذكر اسمه مباشرة، لترسم صورة حية من خلال حديثها عن الملوخية والكشري، وبعض الأغاني الشعبية المعروفة، مما أضفى على اللقاء روحًا مرحة لاقت استحسان الجمهور والمذيع على حدٍ سواء. الجمهور يتفاعل: "نسخة من منى زكي" وعقب انتشار مقطع المقابلة، ضجت منصات التواصل بتعليقات أشادت بـ لي لي ، ليس فقط لأسلوبها المرح، بل أيضًا بسبب الشبه اللافت بينها وبين والدتها منى زكي ، حيث وصفها الكثيرون بأنها "النسخة المصغرة" من والدتها. يمكنكم قراءة... بفيديو نادر من زفافهما.. أحمد حلمي يحتفل بيوم زواجه من منى ذكي من شغف الفن والموضة إلى مشروع شخصي.. من هى لي لي أحمد حلمي؟ لي لي ، المولودة عام 2004 والتي تبلغ من العمر 21 عامًا، تتابع دراستها في الهندسة المعمارية بجامعة برايتون في بريطانيا، لكنها منذ سن المراهقة أظهرت اهتمامًا خاصًا بالفن والموضة. وأطلقت مشروعًا فنيًا خاصًا بها، يتضمن الرسم اليدوي على الملابس، كوسيلة للتعبير عن ذاتها بأسلوب فني فريد. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا " إنستغرام سيدتي". وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا " تيك توك سيدتي". ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر "تويتر" " سيدتي فن".


عكاظ
منذ 6 أيام
- عكاظ
منيرة المهدية في حياة أم كلثوم: ظالمة أم مظلومة؟
تابعوا عكاظ على في ذاكرة الطرب العربي، تبرز منيرة المهدية كأول نجمة مسرح وغناء في مصر، امرأة تمرَّدت على الأعراف، وشقت طريقها بصوتها وجرأتها في زمن الرجال. لكنها حين التقت على حلبة الفن مع صعود أم كلثوم، كُتبت الحكاية بوجهين: موهبةٌ تتوهج، وأخرى تتوارى. تشير روايات صحفية إلى أن منيرة، وقد كانت في قمة مجدها، شعرت بتهديد حقيقي من الطفلة الريفية التي صعد نجمها بسرعة. فخططت، وفقاً لتلك الروايات، لحملة تشويه ضد أم كلثوم، عبر الصحفي محمد عبد المجيد، وصلت إلى فبركة اتهام أخلاقي خطير. وبحسب القصة، فإن تدخّل الشيخ أمين المهدي، حال دون انهيار مستقبل كوكب الشرق، بل جعل الجماهير تتعاطف معها، فازداد بريقها وسقطت الحيلة. كما أوردت بعض المصادر الإعلامية المصرية أن منيرة دعت أم كلثوم للغناء على مسرحها، ثم أطفأت الأنوار عمداً أثناء فقرتها لإرباكها وتشويه ظهورها أمام الجمهور، غير أن أم كلثوم، بثبات أعصابها، واصلت الغناء في الظلام، لتحوّل الموقف إلى لحظة إعجاب استثنائية، أحرجت بها صاحبة المسرح. لكن هل منيرة المهدية، ظالمة فعلاً؟ أم أنها ضحية توقيت ومقارنة ظالمة؟ لا مصادر مؤكدة توثق تلك الوقائع من جهة مستقلة، ولا شيء يثبت أنها وحدها كانت تقف ضد أم كلثوم، في معركة الشهرة والنفوذ. ما نعلمه أن الزمان كان قد تغيّر، والجمهور كان يبحث عن صوتٍ جديد، وصورة مختلفة. قد تكون منيرة أساءت التقدير، أو خانها الزمن، أو ظلمها التاريخ حين لم يُنصف دورها الريادي. وفي كل الأحوال، تبقى القصّة انعكاساً لصراع الأضواء في عالم لا يحتمل نجمتين في سماء واحدة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} منيرة المهدية و أم كلثوم


عكاظ
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
أول مسرح في المدينة المنورة
في غياب التوثيق تظهر معلومات على السطح تنافي حقيقة البدء، وقد غاب عنا التوثيق وتحديداً في الجوانب الفنية التي لم تكن محل اهتمام المجتمع، وفي ظل عدم الاهتمام تغيّب الباحثون في هذه الحقول الفنية لما يجده الباحث من عنت وإحباط، كون انشغاله يواجه تحريم المادة التي يبحث فيها، وفي الحقول الفنية المحلية نفذ الغناء من التهميش، فالمنشغلون به اقتحموا الدوائر المحرمة لأسباب عديدة قد يكون أهمها احتفال واحتفاء الشارع بهذا الفن، في الأعراس والمناسبات السعيدة حين كان المغنون يغنون في الشوارع، وفي البيوت المغلقة، ويسجلون إنتاجهم خارج البلد على أسطوانات يلتقطها أثرياء البلد ويتسامرون عليها. كما أن إذاعات عربية (أهمها صوت العرب) نشطت في إذاعة الأغاني الراقية من خلال أهم مطربي الفترة الذهبية كأم كلثوم وعبدالوهاب، وقد يكون هذا الجانب أهم الجوانب التي أسهمت بانتعاش الأغنية السعودية وتوثيقها توثيقاً شفويّاً (في البدء)، ربما تكون هذه لمحة سريعة لما وودت الحديث عنه من غياب توثيق بقية الجوانب الفنية كالمسرح، والنحت، والتصوير.. وإن أردت توسيع دائرة التحريم فهذا يستوجب أن ذكر بعض الفنون التي لم تستطع النفاذ بصورة كبيرة، وتحديداً المسرح، والآن ونحن نعيش الأجواء الصحية لاستقبال ما تم تحريمه، يستوجب علينا إعادة الحفر لكل التجارب التي بدأت وتم ردمها سابقاً، وإن بقيت تنز في الظهور.. وحين يتم الحديث عن البدايات الأولى لبعض الفنون كالمسرح مثلاً فأول ما يتم الاستفتاح به هو مسرح احمد السباعي الذي تم تجهيزه في عام (1961) في مكة المكرمة، لكن هذا المسرح لم يستطع العرض وأُغلق من حينه.. وفي الأيام الماضية حين تم ذكر بدايات المسرح في دول الخليج تم إهدار دم أول عرض مسرحي أقيم في المنطقة، وقد تنازع البدايات المسرحية في دول الخليج البحرين بأول عرض والكويت بثاني عرض مسرحي، فالدراسات الخليجية السابقة وثقت أن البحرين صاحبة أول عرض مسرحي مدرسي عرض في 1925 وقدمت الكويت ثاني عرض مسرحي في عام 1939، إلا أن الباحث المصري سيد علي إسماعيل، أستاذ المسرح في كلية الآداب جامعة حلوان، أثبت من خلال دراسته عن المسرح الخليجي أو محاضرته التي ألقاها في سلطنة عمان محاضرة بعنوان «توثيق تاريخ المسرح الخليجي بين التنظير والتطبيق... سلطنة عمان والسعودية نموذجين»، توصل فيها إلى أن المدينة المنورة هي أول مدينة في الجزيرة العربية عرضت مسرحية جماهيرية داخل المدرسة الصناعية عام 1910، ويؤكد هذا منشور نشر في جريدة المؤيد المصرية.. وبهذا التأكيد تكون المدينة المنورة أول مدينة تعرض مسرحاً احترافيّاً والدخول الى المسرحية من خلال مبلغ يدفعه الحاضر لمشاهدة تلك المسرحية.. الغريب أن المدينتين المقدستين احتفلتا بالمسرح كحالتين يؤكدهما التاريخ. كما أن هناك تجارب مسرحية سعودية حدثت في فلسطين من وقت مبكر، ففي عام 1935 عرضت الكشافة السعودية في فلسطين مسرحية «السمسرة وباعة الأراضي» حول ظاهرة بيع الأراضي لليهود في فلسطين في تلك الفترة وفي العام التالي تم عرض مسرحية (إلى المجد). وكشف الدكتور سيد علي إسماعيل مجهودات الشيخ عبدالعزيز الكحيمي الذي كان القنصل العام للسعودية في فلسطين ذلك الشيخ الذي دعم العروض المسرحية مثل مسرحية «الشهيدة»، ومسرحية «اليتيم»، وسواهما كان ذلك في عام 1944.. وأعتقد أن هذه الشهادة التوثيقية يجب الاحتفاء بها، وتزويد الباحثين في المسرح السعودي بنسخة من هذه الحقيقة؛ لكي لا تغيب تلك المعلومة بين غثاء ما ينشر في الشبكة العنكبوتية. أخبار ذات صلة