
وفاة صبيح حسين أسطورة الميناء العراقي
تقدمت الهيئة الإدارية المؤقتة لنادي الميناء الرياضي العراقي وطواقم النادي الفنية والإدارية بخالص التعازي والمواساة إلى الوسط الرياضي في العراق بوفاة المرحوم لاعب ومدرب فريق الميناء الأول لكرة القدم السابق صبيح حسين.
الجدير بالذكر أن الراحل صبيح حسين، كان لاعباً في فريق الميناء الأول لكرة القدم في سبعينات القرن الماضي، حيث رافق أبرز نجومه أمثال عبد الرزاق أحمد، رحيم كريم، هادي أحمد، علاء أحمد، جليل حنون وغيرهم.
وبعد اعتزاله اللعب، توجه إلى عالم التدريب، حيث أشرف على تدريب فريق شباب الميناء، ثم قاد فريق الميناء الأول في موسمي 1993 – 1994 و1994 -1995، وحقق معه نتائج جيدة، كما أسهم برفد الفريق بعناصر شابة استطاعت أن تحقق حضورها لاحقاً في الملاعب العراقية ومن أبرز هؤلاء أسعد عبد الرزاق، عادل ناصر، محمد حسين، عماد عودة وغيرهم.
وقد نعاه الكثير من الرياضيين العراقيين بعد انتشار خبر وفاته، وأشادوا بدوره الكبير مع فريق الميناء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بـ"رسالة مؤثرة".. علي معلول يعلن رحيله على الأهلي
وأسدل الستار رسميًا على رحلة النجم التونسي مع النادي الأهلي المصري ، تاركًا خلفه إرثًا كبيرًا سيبقى محفورًا في ذاكرة الجماهير الحمراء. وأعلن معلول في بيان رسمي عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي رحيله بشكل رسمي لتنتهي بذلك حقبته بقميص الشياطين الحمر التي استمرت 9 سنوات. وجاء في رسالة معلول: " جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي". وأضاف: "أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء". وأوضح: "منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها الأهلي". وتابع: "9 سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى". وذكر معلول: "لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى أهلاوي قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي". "يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد"، بحسب معلول. "سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم علي معلول ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم". "اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول". "إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم... شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً... نحو القمة".


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
الاتحاد بطلا لكأس خادم الحرمين الشريفين لكرة القدم
توج فريق الاتحاد بطلا لكأس خادم الحرمين الشريفين لكرة القدم للمرة العاشرة في تاريخه بعد فوزه الليلة على نظيره القادسية 3-1. جاء ذلك خلال المباراة النهائية التي أقيمت في ملعب الإنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
زيكو يصف أنشيلوتي بـ «الرجل المناسب لإعادة أمجاد البرازيل»
قال أسطورة كرة القدم البرازيلية زيكو، إن السجل الحافل للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، باستخراج الأفضل من اللاعبين البرازيليين، يجعله الرجل المناسب لإعادة «سيليساو» إلى مجده السابق. ووعد أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني وميلان الإيطالي السابق، بأن يعيد البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، إلى منصة التتويج، بعد أن أصبح أول مدرب غير برازيلي يتولى المسؤولية منذ ستة عقود. وسبق لأنشيلوتي الإشراف على تدريب العديد من النجوم البرازيليين اليافعين، أمثال فينيسيوس جونيور في ريال، مساهماً في تحويل صورة ابن الـ24 عاماً من شخصية غير جادة بسبب انعدام ثباته، إلى أحد أكبر نجوم الدوري الإسباني. من جهته، يُعد زيكو أحد أفضل اللاعبين الذين ارتدوا قميص «سيليساو»، ورأى أن فهم أنشيلوتي وخبرته يجعلانه الرجل المناسب للوظيفة. وقال: «عمل أنشيلوتي مع لاعبين برازيليين.. ولقد أصبح بطلاً مع لاعبين برازيليين مرات عدة، ولطالما أشاد باللاعبين البرازيليين ووضعهم في موقف جيد لمساعدته». وأضاف: «لديه فهم واسع، يحب كرة القدم، وتتشابه مقاربته لكرة القدم كثيراً مع التفكير البرازيلي».