logo
الدكتور بن حبتور يتسلم درع المؤتمر الثالث "فلسطين قضية الأمة المركزية"

الدكتور بن حبتور يتسلم درع المؤتمر الثالث "فلسطين قضية الأمة المركزية"

صنعاء - سبأ :
تسلم عضو المجلس السياسي الأعلى الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، درع المؤتمر الثالث "فلسطين قضية الأمة المركزية" الذي عقد بصنعاء أواخر شهر رمضان 1446هـ.
جرى ذلك لدى لقائه اليوم، رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للمؤتمر أحمد غالب الرهوي، الذي سلمه الدرع ومعه رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتور عبدالرحيم الحمران ونائبه الدكتور أحمد العرامي، ومساعد مدير مكتب رئاسة الوزراء عضو اللجنة العليا طه السفياني تقديرا لدوره في إنجاح المؤتمر.
وعبر الدكتور بن حبتور، عن الشكر والتقدير لرئيس اللجنة العليا وكافة أعضائها واللجان الفرعية.. معربا عن اعتزازه بهذا الدرع الذي يتصل بتظاهرة علمية محلية وعربية ودولية نوعية.
وأشار إلى الأهمية الكبيرة للمؤتمر في نصرة القضية الفلسطينية التي تمر بمرحلة من أهم مراحلها التحررية منذ انطلاق معركة "طوفان الأقصى" المباركة.. منوها بالمشاركة الخارجية النوعية المباشرة وغير المباشرة التي حظي بها المؤتمر العلمي في موسمه الثالث، وحجم النجاح الذي حققه على كافة المستويات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار
عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار

ذمار- سبأ : نفذ خريجو دورات "طوفان الأقصى" ـ المستوى الثاني من منسوبي إدارة أمن محافظة ذمار، اليوم، عرضاً عسكرياً ومناورة تطبيقية تحت شعار "لإشارة السيد منتظرون". وخلال العرض والمناورة، أوضح مستشار المجلس السياسي الأعلى محمد المقدشي، أهمية هذه المناورة في إبراز مستوى الجهوزية العالية والاستعداد القتالي لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة "طوفان الأقصى"، استعدادًا لمساندة القوات المسلحة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". وأكد جهوزية أبناء ذمار لتنفيذ قرارات قائد الثورة في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه، لافتًا إلى عظمة الموقف اليمني الذي جاء بناءً على توجيهات قائد الثورة، والذي وضع الشعب اليمني في صدارة شعوب الأمة في مناصرة الأشقاء الفلسطينيين في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه وأدواته. وأشار إلى أن قائد الثورة، بقراره الشجاع والبطولي، مثّل الموقف الديني والأخلاقي والقومي الذي تتطلع إليه شعوب الأمة، مجددًا موقف أبناء محافظة ذمار الداعم والمناصر لكل القرارات التي تتخذها القيادة الثورية والسياسية، والمضيّ على العهد والسير على طريق الحق في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى النصر. وثمّن المقدشي مواقف القبائل اليمنية في إسناد القوات المسلحة وإفشال المؤامرات المحدقة بالوطن، داعيًا إلى الاستمرار في رفد القوات المسلحة بالرجال وقوافل الدعم، وإفشال مؤامرات العدو، وتوحيد الجبهة الداخلية. وخلال العرض والمناورة، بحضور عضو مجلس النواب نجيب الورقي، ووكيل وزارة الداخلية اللواء علي الصيفي، ومدير عام التدريب والتأهيل بالوزارة اللواء عبدالفتاح المداني، ومسؤول التعبئة العامة أحمد الضوراني، أشار مدير أمن ذمار العميد محمد المهدي، إلى أن منسوبي الأجهزة الأمنية بالمحافظة يحملون على عاتقهم القضية الفلسطينية التي تُعد القضية الأولى والمركزية للأمة العربية والإسلامية، ويستشعرون مسؤوليتهم تجاهها. وأشار إلى أن المناورة تعكس الجاهزية القتالية العالية لمنسوبي الأجهزة الأمنية، وهم في انتظار إشارة قائد الثورة لإسناد الشعب الفلسطيني ونصرة الأشقاء في قطاع غزة، ومواجهة مؤامرات الأعداء. ودعا الشخصيات الاجتماعية في المحافظة إلى إسناد الأجهزة الأمنية، وتجريم العمالة والخيانة والتعامل مع العدو بأي شكل من الأشكال، حاثًا الجميع على اليقظة والجاهزية العالية لإفشال أي مؤامرات تسعى إلى خدمة العدو الأمريكي والصهيوني وأدواتهما. فيما ردد المشاركون الهتافات المؤكدة الجهوزية القتالية والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد مع العدو الأمريكي والصهيوني، والدفاع عن الوطن ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في قطاع غزة. ونفذ الخريجون مناورة باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بالذخيرة الحية، طبّقوا خلالها الخطط القتالية الهجومية والاقتحامات المتعددة لمواقع العدو الافتراضية، وأظهروا مهارات قتالية في القنص، وتنفيذ المهام الأمنية، والدفاع المدني، والجوانب الهندسية، واستخدام الأسلحة الثقيلة والطيران المسيَّر. وشملت العروض التسديد بالقنص على عدد من الأهداف في صفوف العدو الافتراضي، والضرب على أهداف متحركة وثابتة، ومكافحة الشغب، ومداهمة آليات العدو والمجرمين، والقدرات في ضبط عصابات المخدرات والحشيش، وإطفاء الحرائق وإنقاذ المصابين. تخلل العرض والمناورة بحضور عدد من القيادات المحلية، ومديرو المكاتب التنفيذية، والمديريات، وقيادات أمنية وعسكرية، قصيدة شعرية معبرة.

لقاء موسع في باجل بمحافظة الحديدة لتعزيز الحشد لدورات "طوفان الأقصى"
لقاء موسع في باجل بمحافظة الحديدة لتعزيز الحشد لدورات "طوفان الأقصى"

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

لقاء موسع في باجل بمحافظة الحديدة لتعزيز الحشد لدورات "طوفان الأقصى"

الحديدة - سبأ: أقيم في عزلة الجمادي بمديرية باجل في محافظة الحديدة، اليوم، لقاء موسع ضم الشخصيات الاجتماعية والعقال وأبناء العزلة، في إطار جهود التعبئة العامة لتعزيز الحشد للالتحاق بدورات "طوفان الأقصى". أكد اللقاء الذي حضره عضو مجلس الشورى إبراهيم مزرية، أهمية فتح مراكز تدريب في مختلف قرى العزلة، لتمكين الشباب من الالتحاق بالدورات والمشاركة الفاعلة في مواجهة التحديات، وتحصين الجبهة الداخلية بالمزيد من الكوادر المؤهلة. وأقر افتتاح ساحة مركزية لأبناء العزلة بمفرق الذيابي، بدءاً من الجمعة القادمة، لتكون منطلقاً للأنشطة التعبوية والثقافية والمجتمعية. وثمن وكيل المحافظة لشؤون المديريات الشرقية عامر مثنى التفاعل الكبير من أبناء عزلة الجمادي، مشيداً بالوعي المجتمعي والمسؤولية الوطنية التي يجسدها أبناء تهامة في مختلف الظروف. وشدد المشاركون في اللقاء على ضرورة تفعيل المبادرات المجتمعية في الجوانب الخدمية والتعليمية والصحية، وتعزيز التعاون بما يخدم أبناء العزلة. حضر اللقاء مسؤول التعبئة العامة بالمديرية ياسر الحسني، ومدير الأمن عبدالله المطهر، ومدير التربية محمد عثمان، والمدير التنفيذي للجمعية الزراعية حسين ذيابي، ومدير مكتب الصحة مهران الحسني.

عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار
عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 5 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار

26 سبتمبرنت:- نفذ خريجو دورات "طوفان الأقصى" ـ المستوى الثاني من منسوبي إدارة أمن محافظة ذمار، اليوم، عرضاً عسكرياً ومناورة تطبيقية تحت شعار "لإشارة السيد منتظرون". وخلال العرض والمناورة، أوضح مستشار المجلس السياسي الأعلى محمد المقدشي، أهمية هذه المناورة في إبراز مستوى الجهوزية العالية والاستعداد القتالي لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة "طوفان الأقصى"، استعدادًا لمساندة القوات المسلحة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". وأكد جهوزية أبناء ذمار لتنفيذ قرارات قائد الثورة في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه، لافتًا إلى عظمة الموقف اليمني الذي جاء بناءً على توجيهات قائد الثورة، والذي وضع الشعب اليمني في صدارة شعوب الأمة في مناصرة الأشقاء الفلسطينيين في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه وأدواته. وأشار إلى أن قائد الثورة، بقراره الشجاع والبطولي، مثّل الموقف الديني والأخلاقي والقومي الذي تتطلع إليه شعوب الأمة، مجددًا موقف أبناء محافظة ذمار الداعم والمناصر لكل القرارات التي تتخذها القيادة الثورية والسياسية، والمضيّ على العهد والسير على طريق الحق في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى النصر. وثمّن المقدشي مواقف القبائل اليمنية في إسناد القوات المسلحة وإفشال المؤامرات المحدقة بالوطن، داعيًا إلى الاستمرار في رفد القوات المسلحة بالرجال وقوافل الدعم، وإفشال مؤامرات العدو، وتوحيد الجبهة الداخلية. وخلال العرض والمناورة، بحضور عضو مجلس النواب نجيب الورقي، ووكيل وزارة الداخلية اللواء علي الصيفي، ومدير عام التدريب والتأهيل بالوزارة اللواء عبدالفتاح المداني، ومسؤول التعبئة العامة أحمد الضوراني، أشار مدير أمن ذمار العميد محمد المهدي، إلى أن منسوبي الأجهزة الأمنية بالمحافظة يحملون على عاتقهم القضية الفلسطينية التي تُعد القضية الأولى والمركزية للأمة العربية والإسلامية، ويستشعرون مسؤوليتهم تجاهها. وأشار إلى أن المناورة تعكس الجاهزية القتالية العالية لمنسوبي الأجهزة الأمنية، وهم في انتظار إشارة قائد الثورة لإسناد الشعب الفلسطيني ونصرة الأشقاء في قطاع غزة، ومواجهة مؤامرات الأعداء. ودعا الشخصيات الاجتماعية في المحافظة إلى إسناد الأجهزة الأمنية، وتجريم العمالة والخيانة والتعامل مع العدو بأي شكل من الأشكال، حاثًا الجميع على اليقظة والجاهزية العالية لإفشال أي مؤامرات تسعى إلى خدمة العدو الأمريكي والصهيوني وأدواتهما. فيما ردد المشاركون الهتافات المؤكدة الجهوزية القتالية والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد مع العدو الأمريكي والصهيوني، والدفاع عن الوطن ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في قطاع غزة. ونفذ الخريجون مناورة باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بالذخيرة الحية، طبّقوا خلالها الخطط القتالية الهجومية والاقتحامات المتعددة لمواقع العدو الافتراضية، وأظهروا مهارات قتالية في القنص، وتنفيذ المهام الأمنية، والدفاع المدني، والجوانب الهندسية، واستخدام الأسلحة الثقيلة والطيران المسيَّر. وشملت العروض التسديد بالقنص على عدد من الأهداف في صفوف العدو الافتراضي، والضرب على أهداف متحركة وثابتة، ومكافحة الشغب، ومداهمة آليات العدو والمجرمين، والقدرات في ضبط عصابات المخدرات والحشيش، وإطفاء الحرائق وإنقاذ المصابين. تخلل العرض والمناورة بحضور عدد من القيادات المحلية، ومديرو المكاتب التنفيذية، والمديريات، وقيادات أمنية وعسكرية، قصيدة شعرية معبرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store