logo
الصادق: الدولة ماضية في قرارها استعادة زمام الأمور للإمساك بالقرار السيادي

الصادق: الدولة ماضية في قرارها استعادة زمام الأمور للإمساك بالقرار السيادي

كتب النائب وضاح الصادق على منصة "إكس": "موقف رئيسي الجمهورية والحكومة الحازم بضرورة بذل الجهود لإبعاد لبنان عن الصراعات، وبضرورة الحؤول دون توريط لبنان بالحرب، يؤكد مرة أخرى أن الدولة اللبنانية ماضية في قرارها استعادة زمام الأمور للإمساك بالقرار السيادي اللبناني. وهذا ما تجلّى أيضًا من خلال طلب الرئيس سلام من الرئيس عباس وضع المقررات المتعلقة بالسلاح الفلسطيني موضع التنفيذ. لا مفرّ من امتثال الجميع لرغبة اللبنانيين التي تعبّر عنها حكومتهم".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل.. والضربات تهز الاقتصاد العالمي.. بالأرقام
تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل.. والضربات تهز الاقتصاد العالمي.. بالأرقام

صدى البلد

timeمنذ 31 دقائق

  • صدى البلد

تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل.. والضربات تهز الاقتصاد العالمي.. بالأرقام

في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، تتباين المواقف الدولية حيال احتمالية اندلاع مواجهة عسكرية أوسع، في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات اقتصادية شديدة التأثر بتطورات المشهد في الشرق الأوسط. وبينما تحاول بعض الأصوات في الولايات المتحدة الدفع نحو التهدئة، تتجه مواقف أخرى إلى تبني نبرة أكثر حدة، وسط قلق عالمي من تداعيات كارثية على الاستقرار الاقتصادي والسياسي. وفي هذا الصدد، يقول السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق، ورئيس المجلس المصرى للشؤون الخارجية، إن الحرب المحتملة بين إيران وإسرائيل ستؤدي إلى تكبد كلا الطرفين خسائر فادحة، ولن تخرج أي منهما منها دون أذى. ورغم ما تم استهدافه من مواقع داخل إيران. وأضاف العرابي خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن القدرات النووية الإيرانية الجوهرية لم تتعرض لضربات حاسمة، إذ لا تزال منشآت إيران النووية الحيوية قائمة في أعماق الأرض وعلى مسافات يصعب الوصول إليها، أما ما طالته الهجمات، فهي في معظمها منشآت سطحية أو ذات طابع خارجي لا تمثل عمق البرنامج النووي الإيراني الحقيقي. وأشار العرابي، إلى أن إسرائيل تدخل مرحلة جديدة من المواجهة، وتضع نفسها في مواجهة مفتوحة مع الإقليم بأكمله، فهي لا تزال منخرطة في حرب مستمرة في قطاع غزة والضفة الغربية، وتبدو محاولاتها للتصعيد ضد إيران كنوع من صرف الأنظار عن تصعيداتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة، الأمر الذي قد يؤدي إلى توسيع رقعة العداء لها في المنطقة بشكل غير مسبوق. ومن جانبه، أكد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، أنه يسعى إلى "نهاية حقيقية" للملف النووي الإيراني، مشددا على ضرورة "تخلي إيران الكامل عن برنامجها النووي". وجاءت هذه التصريحات بحسب ما نقله مراسل شبكة CBS News عبر منصة "إكس"، عقب مغادرة ترامب كندا منتصف ليل الاثنين، بعد مشاركته في قمة مجموعة السبع. وألمح ترامب إلى أن إسرائيل لن توقف هجماتها على إيران في الوقت القريب، وقال خلال حديثه على متن الطائرة الرئاسية: "ستعرفون ذلك خلال اليومين المقبلين.. لم يخفف أحد هجماته حتى الآن". وعند سؤاله عن احتمالية إرسال المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أو نائب الرئيس جيه دي فانس للقاء مسؤولين إيرانيين، رد ترامب قائلا: "ربما"، مضيفا: "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي". على صعيد آخر، أعلن النائب الجمهوري توماس ماسي، المعروف بموقفه الرافض للتدخلات العسكرية الخارجية، أنه سيقود مبادرة داخل مجلس النواب تهدف إلى منع أي تدخل عسكري أميركي في النزاع المتصاعد بين إسرائيل وإيران. وكتب ماسي على منصة "إكس": "هذه ليست حربنا، لكن إن كانت كذلك، فيجب أن يكون القرار بيد الكونغرس وفقا لدستورنا". وأشار إلى أنه سيقدم مشروع قرار ثنائي الحزب بموجب قانون صلاحيات الحرب، داعيا أعضاء الكونجرس إلى دعمه والانضمام إليه. ورغم ذلك، فإن فرص طرح هذا المشروع للتصويت تبقى ضئيلة، خاصة في ظل معارضة سابقة لمشروع مشابه عام 2020. وفي السياق نفسه، تقدم السيناتور الديمقراطي تيم كاين بمشروع قرار مشابه في مجلس الشيوخ، يهدف إلى منع أي انخراط عسكري أميركي في الصراع، وهو من نوع "القرارات الخاصة"، ما يمنحه القدرة على فرض التصويت عليه مباشرة. الإدارة الأميركية: لا نية للمشاركة الهجومية ضد إيران رغم تنامي التكهنات بشأن احتمال تدخل الولايات المتحدة عسكريا إلى جانب إسرائيل، أكدت مصادر أميركية لشبكة CBS أن الإدارة الأميركية لا تعتزم الانخراط في العمليات الهجومية الإسرائيلية ضد إيران، ما لم تقم طهران باستهداف المصالح أو الأفراد الأميركيين. وبحسب موقع "أكسيوس"، أبلغت إدارة ترامب عددا من الحلفاء في الشرق الأوسط، الأحد، بأنها لا تخطط للتدخل العسكري الفعال ما لم تهاجم إيران المصالح الأميركية مباشرة. ضربات إسرائيل على إيران تهز الأسواق العالمية لم تكن التداعيات محصورة في الجانب السياسي والعسكري، إذ أحدثت الغارات الجوية الإسرائيلية على المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية صدمة قوية في الأسواق المالية العالمية. وأشارت صحيفة "الكوميرثيو" الإسبانية إلى أن تلك الضربات أحدثت "تحولا نفسيا عميقا في السوق العالمي"، من التفاؤل إلى القلق، ومن السعي وراء الأرباح إلى الهروب من الخسائر. وقد تراجعت مؤشرات الأسهم حول العالم، ففي آسيا، انخفض مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.3%، وكوسبي الكوري الجنوبي 1.1%، وهانغ سنغ في هونغ كونغ 0.8%. وفي أوروبا، هبط مؤشر ستوكس 600 الإقليمي إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع بنسبة 0.6%، بينما تراجع مؤشر داكس الألماني بنسبة 1.2%، وانخفض مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.4%. أما في الولايات المتحدة، فقد أظهرت العقود الآجلة تراجعات ملحوظة: - داو جونز بنسبة 1.8% - ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.1% - ناسداك التكنولوجي بنسبة 1.3% وقد أكد هذا الانخفاض أن المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط أصبحت العامل الأبرز في توجيه ثقة المستثمرين عالميا. الملاذ الآمن في زمن الأزمات ورافق تراجع الأسهم إقبال ملحوظ على أصول الملاذ الآمن، فقد ارتفع الذهب بنسبة 1% ليتداول عند 3426 دولارا للأونصة، مقتربا من ذروته التاريخية عند 3500 دولار. كما شهد سوق السندات تدفقا كبيرا، ما أدى إلى انخفاض عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 4.31%، وهو أدنى مستوى له خلال شهر، ما يعكس رغبة المستثمرين في حماية رؤوس أموالهم وسط الضبابية. والجدير بالذكر، أن بين التصعيد العسكري، والمواقف السياسية المتباينة في واشنطن، والتقلبات الحادة في الأسواق المالية، تبقى الأزمة بين إيران وإسرائيل مفتوحة على جميع الاحتمالات. ففي حين تسعى بعض الأطراف إلى تهدئة الأوضاع، قد تؤدي أي خطوة خاطئة إلى انزلاق أوسع لنزاع إقليمي قد يصعب احتواؤه، مع ما يحمله ذلك من تداعيات اقتصادية وسياسية على المستوى العالمي.

"مزحة إعلامية".. إيران تسخر من أنباء نفاد مخزونها الصاروخي
"مزحة إعلامية".. إيران تسخر من أنباء نفاد مخزونها الصاروخي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 42 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"مزحة إعلامية".. إيران تسخر من أنباء نفاد مخزونها الصاروخي

سخر مستشار لقائد الحرس الثوري الإيراني، اليوم الثلاثاء، من الأنباء المتداولة حول انخفاض المخزون الصاروخي الإيراني، واصفًا إياها بأنها "مزحة إعلامية لا تستند إلى وقائع ميدانية". وقال المسؤول الإيراني، في تصريح نقلته وسائل إعلام محلية دون الكشف عن اسمه، إن إيران "لم تبدأ بعد بالاستفادة الاستراتيجية من قدراتها الصاروخية". وأضاف أن "ما تم استخدامه حتى الآن لا يُمثل سوى جزء محدود من الإمكانيات المتوفرة لدى القوات المسلحة." وذكر أن الحرس الثوري لا يشعر بأي قلق من إطالة أمد المواجهة الحالية، مشددًا على أن إيران تمتلك من الوسائل والتجهيزات ما يمكّنها من الرد في أي وقت وبأي مستوى تراه مناسبًا. وتابع المسؤول الإيراني قائلًا "عندما ترى القيادة ضرورة لذلك، سيتم إدخال معداتنا الحديثة إلى الميدان، بما فيها صواريخ الجيل الجديد، التي تشكل فقط جزءًا من ترسانة واسعة لم تُستخدم بعد." ويأتي هذا التصريح وسط تقارير متزايدة في بعض وسائل الإعلام الغربية تتحدث عن "استنزاف" القدرات العسكرية الإيرانية. وعلى صعيد متصل، أكدت الخارجية الإيرانية رفض الدعوات الصادرة عن بعض الدول التي طالبت طهران بضبط النفس. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن هذه الدعوات "تتجاهل حقائق العدوان وتكافئ الطرف المعتدي". وذكر بقائي في بيان صحفي نشرته وسائل إعلام رسمية: "كيف يمكن أن يُطلب من الطرف الذي تعرّض للاعتداء أن يتحلى بالصبر؟ المسؤولية الحقيقية تقع على عاتق الدول التي ينبغي أن تُحاسب الطرف المعتدي وتمنعه من مواصلة خروقاته." وأشار إلى أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بعث برسالة رسمية إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مؤكدًا أن مجلس الأمن الدولي، بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، يتحمّل مسؤولية واضحة في التصدي لأي عدوان أو تهديد أو انتهاك للسلم الدولي، وهي جميعها متحققة في الاعتداء الذي تعرضت له إيران. وشدد المتحدث باسم الخارجية على أن إيران، استنادًا إلى المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة، تحتفظ بحقها الكامل والمشروع في الدفاع عن أمنها القومي، وسيادتها، ووحدة أراضيها، ومواطنيها الذين سقطوا ضحايا في هذه "الهجمات الإرهابية والعدوانية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

محمد بركات : ايران طلبت وساطة من السعودية.. فماذا كان الجواب؟ (فيديو)
محمد بركات : ايران طلبت وساطة من السعودية.. فماذا كان الجواب؟ (فيديو)

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 42 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

محمد بركات : ايران طلبت وساطة من السعودية.. فماذا كان الجواب؟ (فيديو)

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قال محمد بركات في برنامج الحدث مع الإعلامية جوزفين ديب أن إيران طلبت وساطة من السعودية.. فقد وافقت المملكة على طلبها . وقال أيضا أننا سنرى في الايام القادمة كثير من الحديث عن هذه الوساطة . التفاصيل في الفيديو : انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store