logo
سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" بفضاء التياترو بالعاصمة

سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" بفضاء التياترو بالعاصمة

Babnet٠٣-٠٤-٢٠٢٥

- يقدّم فضاء التياترو بالعاصمة سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" أيام 17 و18 و19 أفريل الحالي.
هذا العمل من إخراج هيكل الرحالي، ويجمع كوكبة من الممثلين هم عبد الكريم البناني وزينب المالكي ورحمة الجربي شطور وهشام بوراوي وآمال العياري وبلال بن رمضان وسهير خمير مزيو ولمين حمزاوي ومحمود السعيدي، وجميعهم تلقوا تكوينا تطبيقيا في فضاء التياترو الذي يديره توفيق الجبالي.
وتدور أحداث "لوزينا" حول مجموعة من العمال في مصنع صغير للملابس المستعملة. تظهر هذه الشخصيات في صورة عمال منهكين، يعملون في ظروف قاسية. تقرر هذه الشخصيات في سياق تطور الأحداث رفع مطالبها إلى إدارة المصنع، حيث تنتقل المطالب من رئيس العمل إلى الرئيس السامي، مما يدفعهم في النهاية إلى الإضراب للمطالبة بحقوقهم.
واسم "لوزينا" مأخوذ عن المصطلح الفرنسي "l'usine"، الذي يعني المصنع، مما يرمز إلى فضاء العمل والإنتاج. في هذا المصنع، تسرد الشخصيات آلامها ومعاناتها داخل المصنع وخارجه، إذ لكل شخصية حكايتها وأحلامها وطموحاتها لكنها تصطدم ببطش رئيس المصنع الذي يستعبدها، رغم أنه هو نفسه كان من طبقة المهمشين والمضطهدين قبل أن يبتسم له الحظ ويصبح من رجال الأعمال الأثرياء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" بفضاء التياترو بالعاصمة
سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" بفضاء التياترو بالعاصمة

Babnet

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • Babnet

سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" بفضاء التياترو بالعاصمة

- يقدّم فضاء التياترو بالعاصمة سلسلة عروض جديدة لمسرحية "لوزينا" أيام 17 و18 و19 أفريل الحالي. هذا العمل من إخراج هيكل الرحالي، ويجمع كوكبة من الممثلين هم عبد الكريم البناني وزينب المالكي ورحمة الجربي شطور وهشام بوراوي وآمال العياري وبلال بن رمضان وسهير خمير مزيو ولمين حمزاوي ومحمود السعيدي، وجميعهم تلقوا تكوينا تطبيقيا في فضاء التياترو الذي يديره توفيق الجبالي. وتدور أحداث "لوزينا" حول مجموعة من العمال في مصنع صغير للملابس المستعملة. تظهر هذه الشخصيات في صورة عمال منهكين، يعملون في ظروف قاسية. تقرر هذه الشخصيات في سياق تطور الأحداث رفع مطالبها إلى إدارة المصنع، حيث تنتقل المطالب من رئيس العمل إلى الرئيس السامي، مما يدفعهم في النهاية إلى الإضراب للمطالبة بحقوقهم. واسم "لوزينا" مأخوذ عن المصطلح الفرنسي "l'usine"، الذي يعني المصنع، مما يرمز إلى فضاء العمل والإنتاج. في هذا المصنع، تسرد الشخصيات آلامها ومعاناتها داخل المصنع وخارجه، إذ لكل شخصية حكايتها وأحلامها وطموحاتها لكنها تصطدم ببطش رئيس المصنع الذي يستعبدها، رغم أنه هو نفسه كان من طبقة المهمشين والمضطهدين قبل أن يبتسم له الحظ ويصبح من رجال الأعمال الأثرياء.

الفنانة امال العويني لـ«المغرب»: العرض الراقص "نفس" حفر اخر في القضايا الكونية
الفنانة امال العويني لـ«المغرب»: العرض الراقص "نفس" حفر اخر في القضايا الكونية

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

الفنانة امال العويني لـ«المغرب»: العرض الراقص "نفس" حفر اخر في القضايا الكونية

فالحركة توحّد الشعوب وتجمع حولها الجميع، هكذا تقول امال العويني عن عرضها الجديد "نفس"، اذا تقدم الكوريغراف امال العويني عرضها الجديد "نفس" انتاج التياترو يوم 9مارس بداية من التاسعة مساء، العرض اخراج امال العويني ودراماتورجيا قيس بولعراس واداء سهيل بن سعد و سليمة جغام وليلى منكبي وقيس بولعراس وامال العويني وأسامة الداهم وسرور الجبالي. في تصريح للمغرب تقول امال العويني ""نفس" تصور موسيقي لالياس بوقرة وتصور تقني وإضاءة محمد زيدان محرزي وصور الفيديو لعبد القادر القارشي والمعلمة من تصميم كريم العامري، العرض يحتفي بالرقص لغة ووسيلة للتواصل، فنحن بعيدون ولكننا معًا من خلال الرقص بعيدا عن الانتماءات العرقية و الجنسيات و الجنس و اللغة ينتمي العالم لفن الحركة التي توحد الإنسان في كونيته فتكون الحركة هي المحرك الأساسي لكل الشعوب، الجسد هذه المرة لن يروي لنا قصة اخرى، الجسد سيروي الجسد. نعيش اليوم في عالم متشتت ومختلف من حيث اللون والمعتقدات واللغة والأديان لكن تجمعنا الحركة، فهي بمثابة الشيفرة التي نجتمع حولها جميعنا، رغم اختلافنا نرقص، رغم اختلافنا لأجسادنا القدرة على توحيدنا واستنطاق مشاعرنا، احيانا نلتقي بأناس لا نفهم لغتهم لكن نفهم حركتهم ورمزيتها اثناء الرقص، العرض مسؤولية كبرى، هذه المرة لا نطرح قضية واحدة بل نعالج مجموعة من القضايا التي تهمّ الانسان من خلال لغة الجسد، كما صرّحت الكوريغراف امال العويني للمغرب. امال العويني كوريغراف مهتمة بالرقص لغة ووسيلة للتعبير، انطلقت في المركز المتوسطي للكوريغرافيا مع عماد جمعة ويعدّ عرض "المجنون" مع الفنان توفيق الجبالي نقلة حقيقية لها، في رصيدها مجموعة من الاعمال الراقصة التي طرحت مواضيع تهمّ المرأة اساسا على غرار "بونداج" و"لا مفر" وخارج السيطرة".

لأول مرة، أسبوع "الاكتشافات" في التياترو : تجارب جديدة وآفاق فنية جريئة
لأول مرة، أسبوع "الاكتشافات" في التياترو : تجارب جديدة وآفاق فنية جريئة

time١٥-٠١-٢٠٢٥

لأول مرة، أسبوع "الاكتشافات" في التياترو : تجارب جديدة وآفاق فنية جريئة

لكنها تتفق في نزوعها إلى تحقيق المتعة الجمالية. في هذا السياق لا يقتصر فضاء "التياترو" لصاحبه توفيق الجبالي على إنتاج أو عرض أو التكوين في مجال الفن الرابع بل فتح الباب للاحتفاء بكل الفنون ضمن أسبوع "الاكتشافات". للمرة الأولى ينظم فضاء التياترو أسبوع "اكتشافات " من 14 إلى 26 جانفي 2025 في اقتراح لمجموعة عروض تتنوع ما بين المسرح والرقص والرسم السينما والموسيقى والفنون الحية. معرض تشكيلي وعروض من كل الفنون "قد لا توجد أي طريقة أخرى لفهم الإنسان إلاّ من خلال الفن". وكلما تطورت المجتمعات كلما زادت الحاجة إلى الفنون حتى تُبقي على روح الإنسانية فيها. ولأنّ الكثير من المواهب الصاعدة ومن الطاقات الشبابية تحتاج إلى الأخذ بيدها وتقديمها إلى الجمهور العريض، خصّص فضاء التياترو أسبوع "اكتشافات" لاكتشاف هذه التجارب والأسماء في شتى الفنون من مسرح وموسيقى ورقص وفنون حيّة... يوفر "هذا الحدث للفنانين الناشئين فرصة لمشاركة تجاربهم الأولى وأفكارهم المبتكرة مع الجمهور، كاشفين عن مواهبهم من خلال لحظات مليئة بالإبداع، والتجديد. تتوالى القراءات والفنون الحية، مقدمة تجربة غامرة في عوالم متنوعة حيث تلتقي المسرح والكلمات والأداءات..." في دورته التأسيسية، يسعى عرض "اكتشافات" إلى "إلهام الفنانين وتشجيعهم على الاستمرار في رحلتهم، بينما يُقدم للجمهور فرصة فريدة لاكتشاف أصوات وتجارب جديدة تحمل في طياتها رؤية مغايرة وآفاقًا فنية جريئة". إلى جانب معرض تشكيلي بعنوان "أنيما" يتواصل على مدى شهر من 14 جانفي إلى 14 فيفري 2025 بفضاء التياترو، تضم هذه التظاهرة في برنامجها 12 عرضا أدائيا تمزج بين المسرح ومسرح الدمى والرقص والسينما، بدءا من الساعة السابعة والنصف مساء طيلة أيام التظاهرة ما عدا اليوم الختامي الذي تبدأ عروضه على الساعة الخامسة مساء. وتضم برمجة « اكتشافات العروض التالية: - الأربعاء والخميس 15 و 16 جانفي، عرض مسرحية « جنون مُخي » من نص وإخراج حلمي بن علي - الجمعة 17 جانفي، العرض الراقص « حزام » كوريغرافيا و دراماتورجيا لشيماء العوني - السبت 18 جانفي، مسرحية « ASCH » لأمان الله غزال - الأحد 19 جانفي، المسرحية العرائسية « لقاء » من أداء وتحريك هيثم الوناسي - الأربعاء 22 جانفي: 3 مواعيد : « Tea time » ليسر القلعي « Ainsi parlaient les tunisiens » لنور العمر العوني « قربلة » لفاطمة صفر - الجمعة 24 جانفي: عرض فيلم » Depuis que tu n'est plus là » للمخرج محمد بكري - السبت 25 جانفي عرضان : مسرحية « تامورت » من نص وإخراج عمر بن سلطان . مسرحية « واحد » لمروان الميساوي . - الأحد 26 جانفي:عرض « رقصة موت » لهندة سعيدي / عرض « آخر عرض » لصابر الهميسي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store