
غدا ميلاد هلال صفر لعام 1447 هجريا وأول أيامه فلكيا السبت
ويلاحظ أن الهلال الجديد لن يكون قد ولد بعد عند غروب شمس يوم الرؤية في مدينة القاهرة وكذلك في جميع العواصم والمدن العربية والإسلامية.
كما ويلاحظ وجود فترة زمنية لمكث الهلال فوق الأفق بعد غروب الشمس في ذلك اليوم (يوم الرؤية) في بعض البلدان العربية والإسلامية بالرغم من حدوث الاقتران فيها بعد غروب شمس ذلك اليوم حيث يغرب الهلال فيها بعد غروب شمس ذلك اليوم، ولا يعتد بفترة المكث هذه لحدوث الاقتران بعد غروب شمس ذلك اليوم.
وبذلك يكون يوم الجمعة 2025/7/25م هو المتمم لشهر المحرم 1447هـ ، وتكون غرة شهر صفر 1447 هـ فلكياً يوم السبت 2025/7/26م.
ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة".
والتقويم الهجرى أو القمرى أو الإسلامى هو تقويم يعتمد على دورة القمر لتحديد الأشهر وتتخذه بعض البلدان العربية مثل السعودية كتقويم رسمى للدولة، و أنشأه الخليفة عمر بن الخطاب وجعل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة فى 12 ربیع الأول (24 سبتمبر عام 622م) مرجعاً لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته التقويم الهجرى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
توقعات بارتفاع الحد الأدنى لتنسيق كليات علمى من 1 لـ 2% عن العام الماضى
كشف الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى الذى أعلنه مكتب التنسيق عن ارتفاع الحدود الدنيا للمتقدمين بالمرحلة الأولى مقارنة بالعام الماضى، مما يشير إلى وجود ارتفاع فى شرائح مجاميع الطلاب بالثانوية العامة 2025 عن العام الماضى 2024، حيث سجل الحد الأدنى للمرحلة الأولى هذا العام 2025 لكليات الشعبة العلمية 293 درجة فأكثر بنسبة مئوية 91.56% بإجمالى عدد طلاب 21853 مقارنة بالعام الماضى حيث كان الحد الأدنى للمرحلة الأولى شعبة علمى علوم 371 درجة فى أكثر بنسبة 90.48% بإجمالى عدد طلاب 23850 ألف طالب، مما يشير لوجود ارتفاع فى تنسيق الكليات حوالى من 1 لـ 2 % فى كل كلية. وبالقياس على طلاب الشعبة الهندسية تجد أن الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى 2025 هذا العام سجل 88.44% بإجمالى عدد طلاب 16577 طالبا وطالبة، مقارنة بالعام الماضى الذى سجل فيه الحد الأدنى للمرحلة الأولى للشعبة الهندسية 357 درجة فأكثر بنسبة 87.07% بإجمالى عدد طلاب 15355،مما يشير ايضا إلى ارتفاع فى الحد الأدنى لتنسيق الكليات الهندسية يزيد عن 1 % . التنسيق


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
تنسيق المرحلة الأولى.. 85.37% للعلمي و81.71% للشعبة الهندسية نظام قديم
أعلنت وزارة التعليم عن انطلاق المرحلة الأولى لتنسيق القبول بالجامعات والمعاهد للعام الجامعي 2025/ 2026، من خلال موقع التنسيق الإلكتروني الرسمي، وذلك خلال الفترة من يوم الثلاثاء الموافق 29 يوليو 2025. وحتى يوم السبت الموافق 2025/٨/٢ وفقًا للحد الأننى وعدد الطلاب كما يلي:-أ- النظام الحديث: وبذلك يكون إجمالي عدد الطلاب المقدر من النظامين(الحديث-القديم) لهذه المرحلة (٩٤٧٢١) طالبا وطالبة. عدد الطلاب الحد الأدني الشعبة ٢١٨٥٣ ٢٩٣,٠٠ درجة فأكثر أي بنسبة ٩١,٥٦ % فأكثر الشعبة العلمية ١٦٥٧٧ ٢٨٣,٠٠ درجة فأكثر أي بنسبة ٨٨,٤٤ % فأكثر الشعبة الهندسية ٥٤٠٧٣ ٢٣٣,٠٠ درجة فأكثر أي بنسبة ٧٢,٨١% فأكثر الشعبة الأدبية ٩٢٥٠٣ الإجمالي ب - النظام القديم عدد الطلاب الحد الأدني الشعبة ١٤١١ ٣٥٠,٠٠ درجة فأكثر أي بنسبة ٨٥,٣٧ % فأكثر الشعبة العلمية ٢٨٠ ٣٣٥,٠٠ درجة فأكثر أي بنسبة ٨١,٧١ % فأكثر الشعبة الهندسية ٥٢٧ الشعبة الأدبية ٢٧٠,٠٠ درجة فأكثر أي بنسبة ٦٥,٨٥% فأكثر ٢٢١٨


الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
هل تفسير الأحلام علم؟.. الداعية خالد الجندى يجيب
أجاب الشيخ خالد الجندي عن سؤال حول تفسير الأحلام بأنه علم أم لا، لافتًا إلى انتشار العديد من العلوم بين الناس وهى ليست بعلم من الأساس. وقال "الجندي"، خلال تقديم برنامج "لعلهم يفقهون" المُذاع على قناة "DMC" إن تفسير الأحلام ليس علمًا؛ لأنه لا يضم المبادئ العشر لشروط العلم لكي يؤخذ به كعلم. وأضاف: "مبادئ كل فن 10، الحد، الموضوع، الثمرة، الفضل، الواضع، الاسم، النسبة، الاستمداد، حكم الشارع، والمسائل". كما أوضح "الجندي" الفرق بين القواعد الفقهية والضوابط الفقهية، مشيرًا إلى أن الضوابط محددة إنما القاعدة تتحدث عن أمور وفروع كثيرة جدًا، كما أن القاعدة الفقهية لا تقتصر على باب واحد. وتابع "اللي هيحدد عقاب ربنا أو ثواب التصرف من عدمه هو مقصده إيه، هل تدفع أموالًا لشخص كصدقة أم رشوة أم هدية أم عوض أم مهر، الله أعلم".