، نيجيريا، سانت كيتس ونيفيس، سانت لوسيا، ساو تومي وبرينسيب،
ووفقًا لمذكرة داخلية صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، فإن القائمة المقترحة تشمل 25 دولة إفريقية، من بينها دول تربطها علاقات استراتيجية مع واشنطن ، مثل مصر وجيبوتي، إلى جانب دول من .
وتأتي هذه الخطوة ضمن توجه إدارة ترامب إلى تشديد القيود على الهجرة، في سياق تصعيد مستمر لنهجها الصارم تجاه دخول الأجانب إلى الأراضي الأمريكية.
بحسب الوثيقة التي وقعها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، فقد تم توجيه إنذار إلى الحكومات المعنية بضرورة تقديم خطط عمل أولية خلال 60 يومًا، تتماشى مع المعايير والشروط الجديدة التي حددتها الوزارة. كما حُدّد موعد نهائي دقيق لتسليم هذه الخطط، وهو الساعة الثامنة من صباح يوم أربعاء لم يُحدد تاريخه بدقة.
ولم يُعلن بعد الموعد الذي سيتم فيه تنفيذ القيود الجديدة، في حال عدم استجابة الدول المستهدفة.
القائمة قيد المراجعة شملت دولًا من بينها: أنغولا ، أنتيغوا وبربودا، بنين، بوتان، بوركينا فاسو، الرأس الأخضر، كمبوديا ، الكاميرون، كوت ديفوار، جمهورية الكونغو الديمقراطية، جيبوتي، دومينيكا، إثيوبيا، مصر، الغابون ، غامبيا، غانا ، قيرغيزستان، ليبيريا، مالاوي، موريتانيا ، النيجر السنغال ، جنوب السودان، سوريا، تنزانيا ، تونغا، توفالو، أوغندا ، فانواتو، زامبيا ، زيمبابوي.
تأتي هذه الخطوة لتثير من جديد الجدل حول التمييز في سياسات الهجرة الأمريكية، وتأثيراتها على علاقات واشنطن بعدد من الدول النامية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ 19 دقائق
- Babnet
صفاقس والمنستير: وقفات تضامنية مع الفلسطينيين وقافلة الصمود العالقة في سرت الليبية
نظّم عدد من مكونات المجتمع المدني بصفاقس والمنستير، مساء السبت 14 جوان 2025، وقفات تضامنية للمطالبة بفك الحصار عن قطاع غزة ومساندة "قافلة الصمود" التي توقفت عند مدخل مدينة سرت الليبية منذ مساء الخميس، بدعوة من تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين وعدد من المجموعات الشبابية الداعمة للمقاومة. صفاقس: شعارات شعبية ورسائل دعم أمام قصر بلدية صفاقس، احتشد عدد كبير من المواطنين من مختلف الأطياف المدنية والجمعيات، رافعين شعارات مثل: "الشعب يريد كسر الحصار"، "غزة رمز العزة"، و"الشعب يريد تجريم التطبيع". وأكد منصف القابسي ، عضو التنسيقية الجهوية لقافلة الصمود، أن القافلة التي انطلقت من تونس يوم 9 جوان حظيت بدعم واسع من الشعبين التونسي والليبي حتى وصولها إلى سرت، حيث تمّ منعها من مواصلة المسار. وأوضح أنّ هناك جلسات تفاوض جارية مع المسؤولين في شرق ليبيا، مشيدًا بالدعم الميداني من الليبيين في المناطق الغربية. وأشار إلى أن القافلة تمثل مساهمة في جهد أممي لفك الحصار عن غزة وتأمين المساعدات، مؤكدا أن هذه المبادرة تعكس ميلاد حركة اجتماعية واسعة في تونس مناهضة للاستعمار والعنصرية، ومنخرطة في الدفاع عن القضية الفلسطينية. المنستير: وقفة أمام الولاية ومشاركة طلابية في المنستير، تجمّع عدد من النشطاء والطلبة أمام مقر الولاية للمطالبة بتمكين قافلة الصمود من العبور نحو معبر رفح. ورفعت لافتات كُتب عليها:"فك الحصار واجب"، "فلسطين حرة حرة"، و"الصمود قافلتنا على الحدود". وصرّحت أحلام بسباس ، ناشطة في المجتمع المدني، أن الوقفة تأتي دعمًا لقضية فلسطين العادلة وتضامنًا مع المشاركين في القافلة. فيما شدد الطالب محمد عزيز العوادي على ضرورة السماح للقافلة بالمرور نحو غزة، مشيرا إلى مشاركة عدد من زملائه في الرحلة. كما أكدت سهير عبايدي ، الطالبة بكلية الحقوق بسوسة وممثلة عن الاتحاد العام لطلبة تونس، أن "إيقاف القافلة لن يوقف المدّ التضامني الذي يشهده الشارع التونسي". العاصمة: وقفة أمام المسرح البلدي في السياق ذاته، نظمت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين مساء السبت وقفة مركزية بالعاصمة أمام المسرح البلدي، تحت شعار"وراء العدو في كل مكان" ، بحضور مئات المشاركين. ودعت التنسيقية في بيان رسمي إلى تنظيم تحركات مماثلة في مختلف جهات البلاد ، تضامنًا مع أسرى سفينة "مادلين" و قافلة الصمود. يُذكر أن قافلة الصمود انطلقت يوم 9 جوان الجاري من تونس في اتجاه قطاع غزة مرورًا بليبيا ومصر، بهدف نقل مساعدات إنسانية وكسر الحصار المفروض على غزة منذ أكثر من سنة ونصف. وقد تم توقيفها عند مدخل مدينة سرت الليبية من قبل قوات الأمن والجيش بسلطات شرق ليبيا، في انتظار تعليمات من بنغازي للسماح لها بالمرور.


Babnet
منذ 19 دقائق
- Babnet
صاروخ "الحاج قاسم" يدخل حيّز الاستخدام في الضربات الإيرانية على إسرائيل
أفادت وكالة "فارس" الإيرانية أن الهجمات الصاروخية التي استهدفت تل أبيب ليلة الأحد، استُخدم فيها صاروخ "الحاج قاسم" التكتيكي الباليستي، المزود برؤوس شديدة الانفجار، في إطار الرد العسكري الإيراني على العملية الإسرائيلية الواسعة التي أُطلق عليها "الأسد الصاعد". ووفقًا لمصدر مطّلع نقلت عنه الوكالة، فإن قوات الحرس الثوري الإيراني اعتمدت على صواريخ باليستية موجهة تعمل بالوقود الصلب ، في مقدمتها صاروخ "الحاج قاسم"، ضمن سلسلة الضربات التي أطلقتها طهران تحت مسمى "الوعد الصادق 3". مواصفات صاروخ "الحاج قاسم" كشفت وكالة الطلبة الإيرانية "إسنا" في تقرير سابق أن هذا الصاروخ الجديد يمثل نقلة نوعية في صناعة الصواريخ الإيرانية ، حيث ينتمي لفئة الصواريخ الباليستية أرض-أرض ، وهو مصمّم خصيصًا ضمن ما وصفته وزارة الدفاع الإيرانية بـ"الصواريخ المخصصة لضرب إسرائيل". ومن أبرز مواصفاته الفنية: * المدى: 1400 كيلومتر * الطول: 11 مترًا * الوزن الكلي: نحو 7 أطنان * وزن الرأس الحربي: 500 كغ * نوع الرأس الحربي: قابل للفصل وموجه حتى نهاية المسار * السرعة عند دخول الغلاف الجوي: 12 ماخ * السرعة عند الاصطدام بالأرض: 5 ماخ * الوقود: صلب مختلط خصائص تكتيكية متطورة يمتاز صاروخ "الحاج قاسم" بقدرته على الإطلاق من وسط الأراضي الإيرانية، ما يصعّب من مهمة رصده قبل الإطلاق، ويمنح أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية مهلة زمنية ضئيلة للرد. كما يتميز رأسه الحربي بانعكاس راداري منخفض وسرعة عالية ، ما يجعله من الصواريخ الدقيقة ويزيد من فرص اختراقه للدفاعات الجوية المعادية. السياق الميداني تأتي هذه التطورات في أعقاب الهجوم الإسرائيلي فجر الجمعة على إيران ، الذي استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية ومبانٍ مدنية، وأسفر عن اغتيال قيادات عسكرية وعلماء نوويين بارزين. وقد ردّت طهران بتكثيف الهجمات الصاروخية، ما ينذر بتصعيد خطير في المنطقة، وسط تحذيرات دولية من تداعيات التصعيد العسكري بين الجانبين.


Babnet
منذ 19 دقائق
- Babnet
هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل طلبت مساعدة من الولايات المتحدة
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن تل أبيب طلبت مساعدة من الولايات المتحدة التي قالت إنها تساعد في الدفاع. والتقديرات تشير إلى أن إسرائيل تريد مساعدة بمهاجمة موقع "فوردو" النووي. وقالت صحيفة "كان" العبرية: "إسرائيل ترغب في أن تكون الولايات المتحدة منخرطة في النشاطات ضد إيران – وقد بعثت رسائل رسمية بهذا الخصوص. ومسؤولون أمريكيون يقولون: نحن نساعد إسرائيل حاليا في الدفاع". وأشارت إلى أن إسرائيل لم تهاجم حتى الآن المنشأة النووية تحت الأرض في "فوردو"، والتي تُعدّ الهدف الأكثر تعقيدا في إطار نيتها لتحييد التهديد النووي الإيراني. وذلك رغم ادعاء الوكالة الإيرانية للطاقة الذرية بأن المنشأة في فوردو تعرضت لأضرار طفيفة.