
من يكون؟... ميسي يطلب أرجنتينياً جديداً في إنتر ميامي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يسعى نادي إنتر ميامي الأمريكي إلى تدعيم صفوفه قبل انطلاق منافسات كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة الأميركية.
ويستهل إنتر ميامي السبت المقبل مشواره في كأس العالم للأندية 2025 بمباراة الافتتاح ضد الأهلي المصري ضمن المجموعة الأولى.
ويعاني فريق إنتر ميامي على المستوى الدفاعي هذا الموسم من خلال استقبال 35 هدفاً في 24 مباراة بكل البطولات، مما أدى للخروج من نصف نهائي كأس أبطال الكونكاكاف والهبوط للمركز الثالث في الدوري.
ورغم احتلال المركز الثالث في الدوري الأميركي فإن الفريق على المستوى الدفاعي هو الأسوأ بين الثمانية الأوائل باستقبال 27 هدفاً بالتساوي مع شارلوت.
وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية في تقرير لها إن ليونيل ميسي يريد ضم زميله السابق في منتخب الأرجنتين، ماركوس روخو، إلى إنتر ميامي، والذي يدافع حاليا عن ألوان بوكا جونيورز الأرجنتيني، أحد الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية.
وينتهي عقد ماركوس روخو مع بوكا جونيورز بنهاية الموسم الحالي، لكنه على الأرجح سيستكمله وسيكون من الصعب له دعم البرغوث في المونديال.
ويرتبط ميسي وروخو بعلاقة قوية من خلال سنوات المزاملة في الأرجنتين ما بين 2011 و2019 حيث لعبا معاً 45 لقاء.
وكان لروخو دور كبير منذ انتقاله لبوكا في 2021 حيث حقق لقباً للدوري ومثله للكأس، بالإضافة إلى خبراته الكبيرة لسابق لعبه مع مانشستر يونايتد الإنكليزي 122 مباراة بين 2014 و2021 وتحقيقه ألقاب الدوري الأوروبي وكأس الاتحاد الإنكليزي وكأس الرابطة.
ولن يكون روخو مجرد مجرد صفقة دفاعية مهمة لفريق يعاني من استقبال كم أهداف كبير، لكنه سينضم إلى كتيبة النجوم من أمثال الإسباني سيرجيو بوسكيتس والأوروغواياني لويس سواريز وجوردي ألبا، وبالطبع ميسي.
يذكر ان إنتر ميامي يضم في صفوفه 8 أرجنتينيين أبرزهم ميسي، إلى جانب أوسكار أوستاري وروكو ريوس نوفو في حراسة المرمى، مع ثلاثي دفاعي يشمل غونزالو لوزان وتوماس أفيليس ومارسيلو فينيغندت، ولاعبي الوسط بالتاسار رودريغيز ورودريغو ريدوندو، وفي الهجوم تاديو أليندي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 2 ساعات
- سيدر نيوز
كريستيانو رونالدو: هل يحطم الظاهرة البرتغالي أسطورة ألف هدف؟
يصعب السؤال عن الأرقام القياسية، التي حطمها كريستيانو رونالدو، في مسيرة كروية لا تريد أن تنتهي، وقد بلغ من العمر 40 عاما. وعليه فإن السؤال الأسهل هو ما هي الأرقام، التي لم يحطمها الظاهرة العالمية، أو بالأحرى لما يحطمها. فهو لا يزال يصول ويجول في الميادين، مع لاعبين في سن ابنه. وكانت جماهير الكرة العالمية تتوقع أن تتوقف مسيرة رونالدو الكروية هذا الموسم، بنهاية عقده مع نادي النصر السعودي. وتعززت هذه التكهنات بعدما نشر هو على مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة يقول فيها: 'هذا فصل انتهى، والقصة مستمرة'. وأكد أنه رفض عروضا قدمت له للمشاركة في كأس العالم للأندية. وهي فكرة روج لها رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، الذي يعرف قيمة حضور كريستيانو رونالدو رفقة ليونيل ميسي، في هذه المنافسة، من الناحية الفنية والمادية أيضا. ولكن تفكير رونالدو وتركيزه الكامل كان منصبا على نهائي دوري أمم أوروبا. وكيف سيفتك اللقب الأوروبي من المنتخب الإسباني. وكيف سيخطف الأضواء من الظاهرة لامين جمال. موهبة خارقة عمره 17 عاما، يشق طريقه بكل ثقة إلى المجد الكروي العالمي. وبعدما حطم الماكنة الألمانية على أرضها في نصف النهائي، بهدف قاتل، روض رونالدو في المباراة النهائية الثيران الإسبانية. وأنهكها بالجري وراء الكرة، ثم باغتها بهدف تصيده بطريقته الخاصة. وترك لزملائه مهمة الإجهاز على الثيران الجريحة بضربات الترجيح. فاز رونالدو بعدد لا يحصى من الجوائز والألقاب في مسيرته مع الأندية التي لعب بها في البرتغال، وإنجلترا، وإسبانيا وإيطاليا، ثم في السعودية. ولكنه طعم الفوز باللقب الدولي مع المنتخب البرتغالي مختلف بالنسبة له ولا يضاهيه أي لقب آخر. ويبدو أن مزاجه تغير، ولذلك ربما غير حساباته ومشاريعه بعد الفوز بلقب دوري أمم أوروبا. وهو اللقب الأوروبي الثالث له مع بلاده. وصرح بأنه لا تغيير في مشواره الكوري. ويعني ذلك البقاء في الدوري السعودي، ونادي النصر. ينتهي عقد رونالدو مع ناديه السعودي بنهاية هذا الشهر. ولكن يعتقد أن النصر جهز له تمديدا لموسمين ونصف موسم. ويتوقع أن يواصل كريستيانو رونالدو مسيرته الكروية، على مستوى النادي والمنتخب أيضا، إلى سن 43 سنة، على الأقل. فلا دليل على تراجع مستواه لا فنيا ولا بدنيا. وإذا لم يعد يجري مثلما كان في سن العشرين، فإن هدف التعادل، الذي سجله في نهائي دوري أمم أوروبا، يثبت أن رونالدو يعرف مسبقا أين تذهب الكرة، عندما ترتد، وينتظرها، ليسكنها في الشباك دون الحاجة إلى الجري. وشكك الكثير من المعلقين و'خبراء' كرة القدم في قدرة كريستيانو رونالدو على مواصلة اللعب، في المستوى العالي على الأقل، بعد نهائيات كاس العالم 2022 في قطر. وحمله البعض مسؤولية نتائج المنتخب البرتغالي المخيبة للآمال. وهناك من قال إن المنتخب البرتغالي يلعب بطريقة أحسن، ويحقق نتائج أفضل في غياب كريستيانو رونالدو. ووصفه آخرون بأنه أصبح 'عبئا' على زملائه، يعطل أداءهم، ويمنعهم من تفجير طاقاتهم ومواهبهم على أرضية الميدان. ولكنه كذب كل التكهنات وأثبت خطأ كل 'التحليلات'. وبرهن كريستيانو رونالدو أنه هو قائد المنتخب البرتغالي وصانع مجده. فهو الذي سجل هدف الفوز في نصف النهائي على المنتخب الألماني. وهو الذي مهد طريق الفوز في المباراة النهائية أمام إسبانيا. ما الذي يريده كريستيانو رونالدو؟ حقق كريستيانو رونالدو كل شيء، وفاز بكل شيء في كرة القدم تقريبا. وسئل كثيرا عن التوقف عن اللعب والتقاعد. وكان رده دائما أنه يريد أن يحقق ما لم يحققه غيره. يريد أن يتحدى نفسه بعدما تحدى الجميع. قال إنه لن يتوقف ما دام جسمه قادرا على العطاء. ويعرف عن رونالدو اهتمامه الكبير والتزامه الصارم بالتعليمات الصحية للاعتناء بجسمه. ويشمل ذلك التمارين والعادات اليومية، والحمية الغذائية والنوم. وحسب تقنية ووب، التي تقيس اللياقة البدنية، وتساعد الرياضيين على تحسين أدائهم، فإن عمره حاليا 28 سنة. وهناك لاعبون استمروا في الملاعب إلى سن متقدم، مثل الياباني، ميورا كازويوشي، الذي بلغ مع العمر 56 وهو يلعب في الدرجة الثانية في البرتغال في 2023. ولعب حارس مرمى المنتخب الإيطالي السابق، جيان لويجي بوفون إلى سن 45 عاما مغ فريق بارما في الدرجة الثانية الإيطالية. ولعب نجم المنتخب السويدي، زلاتان أبرهيموفيتش، في نادي أي سي ميلان بالدوري الإيطالي، وعمره 41 عاما. ولكن كريستيانو رونالدو يلعب أساسيا في كل المباريات. ولا أحد من هؤلاء اللاعبين استدعي لمنتخب بلاده، في هذه السن المتقدمة، مثل كريستيانو ورنالدو. فما هي الأرقام والألقاب التي لم يحققها حتى الآن؟ يحتفظ كريستيانو رونالدو بعدد لا يحصى من الأرقام القياسية من بينها أكبر عدد من الأهداف الدولية إذ سجل 138 هدفا لمنتخب البرتغال. أما أكبر منافسيه، ليونيل ميسي، فسجل حتى الآن 112 هدفا فقط لمنتخب الأرجنتين. ويتفوق النجم البرتغالي على جميع اللاعبين في العالم في عدد الأهداف، التي سجلها في مختلف المنافسات، سواء الدولية أو على مستوى الأندية. وبلغ بعد مساهمته في الفوز بدوري أمم أوروبا، عدد 938 هدفا. وهو رقم يقربه من عتبة الألف. لم يخف كريستيانو رونالدو رغبته في بلوغ هذا الرقم وتحطيم الأسطورة التي حوله. فهو على بعد 62 هدفا فقط، ليصبح أول لاعب في تاريخ كرة القدم يسجل 1000 هدف 'موثق' في مسيرته. وهذا تتويج يطمح إليه ويعمل من أجل تحقيقه منذ سنوات طويلة. ويعرف بشكل واسع عن الجوهرة السوداء بيليه (1940-2022) أنه سجل ألف هدف في مسيرته الكروية الحافلة أيضا بالإنجازات مع نادي سانتوس والمنتخب البرازيلي في الخمسينات والستينات والسبعينات، ثم مع نادي نيويورك كوزموس الأمريكي. وزعم بيليه والمقربون منه أن سجل 1283 هدفا في 1366 مباراة لعبها في مسيرته. ولكن هذه الحصيلة محل جدل لأنها تشمل المباريات الاستعراضية، والخيرية، ومنافسات الهواة. وهي مباريات لا يشرف عليها الاتحاد الدولي لكرة القدم، ولا يتحقق منها. وشكك النجم الأرجنتيني، دييغو مارادونا، في حصيلة الأهداف التي تنسب إلى بيليه في مقابلة تلفزيونية مع الأسطورة البرازيلي وسخر منها. وعلق كريستيانو رونالدو على الجدل بالقول: 'عندما أسجل ألف هدف سيتمكن الناس من مشاهدتها كلها بالفيديو'. ومن الناحية الحسابية، يحتاج كريستيانو رونالدو إلى 62 هدفا لبلوغ الألف وتحطيم الأسطورة. وهذا الإنجاز في متناوله إذا استمر في المستوى، الذي يلعب فيه حاليا، في الموسمين المقبلين مع نادي النصر السعودي، ومع المنتخب البرتغالي. ففي الموسم الماضي سجل 35 هدفا في مختلف المنافسات المحلية والقارية مع نادي النصر. وبالتالي يمكنه نظريا أن يسجل 60 هدفا، دون حساب فرص مباريات المنتخب البرتغالي، الودية والرسمية، في منافسات أمم أوروبا أو كاس العالم. هل يلعب مع كريستيانو رونالدو الصغير؟ تحدث كريستيانو رونالدو، منذ سنوات، مازحا أنه يريد أن يلعب مع ابنه، كريستيانو رونالدو الصغير، في المنتخب البرتغالي. كانت الفكرة حينها جنونية، عندما كان النجم العالمي في سن الثلاثين، وكان ابنه طفلا في الحضانة. أما اليوم فكريستيانو رونالدو الصغير عمره 14 عاما. ويلعب قي المنتخب البرتغالي لأقل من 15 عاما. ولا يستبعد أبدا أن يستدعى للمنتخب الأول بعد سنتين، عندما يبلغ 16 عاما. ويكون عمر والده حينها 42 عاما، وهو لا يزال يلعب في الدوري السعودي، وربما في منتخب بلاده. كأس العالم منح كريستيانو رونالدو ثلاثة ألقاب أوروبية للمنتخب البرتغالي. ولكنه لم يتمكن من أن يضع يده على كأس العالم. وهو لقب أفلت منه في 5 دورات سابقة (2006-2010-2014-2018-2022). وأمامه الآن فرصة أخيرة في 2026. وشارك لاعبون تجاوزا الأربعين من العمر في نهائيات كأس العالم. وعلى رأسهم حارس المنتخب المصري، عصام الحضري، الذي لعب مباراة منتخب بلاده الأخيرة أمام السعودية في كأس العالم 2018 وعمره 45 عاما. ويذكر هواة كرة القدم الهدف، الذي سجله روجي ميلا، لمنتخب الكاميرون أمام كولومبيا، في كأس العالم 1994، وعمره 43 عاما. ولكن الحضري كان الحارس الثاني في المنتخب المصري، وكان ميلا لاعبا احتياطيا، لعب في الدقائق الأخيرة من مباراة بلا أهمية. أما كريستيانو رونالدو فهو قائد المنتخب البرتغالي، الذي يلعب من أجل الفوز باللقب. ويقع على عاتقه صناعة اللعب وتسجيل الأهداف. وسيكون من أكبر اللاعبين في الدورة، إن لم يكن أكبرهم سنا على الإطلاق.


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
البترون تدخل سجلات أبطال لبنان في الكرة الطائرة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توج نادي الشباب البترون بطلاً للبنان في الكرة الطائرة للدرجة الاولى (رجال) بعدما حسم سلسلة الدور النهائي مع الأنوار الجديدة بنتيجة (3-0)، بفوزه عليه في المباراة الثالثة (3-2) في إنجاز دراماتيكي مثير (30-28) و(19-25) و(23-25) و(25-20) و(15-10) على ملعبه في البترون بحضور جمهور غفير ضاقت به المدرجات وامتد حضوره الى خارج الملعب حيث تم تركيب شاشة كبيرة لجمهور البترون تابع من خلالها اللقاء. مباراة دراماتيكية تليق بالفريقين ففي ليلة أسطورية اختتمت موسما استثنائيا، خاض الفريقان مباراة حماسية جاءت على درجة عالية من السخونة، فشهدت شوطاً أول ماراتونياً انتهى بنتيجة (30-28) لمصلحة الشباب البترون، لتأتي ردة فعل الأنوار غاضبة وقوية إذ حسم أبناء الجديدة الشوطين الثاني (25-19)، والثالث (25-20)، ليتقدموا (2-1) في المباراة. لكن الشباب البترون رفض الاستسلام لفورة الأنوار الكبيرة، فكان الانتصار الملحمي في الشوطين الرابع (25-20)، والخامس (15-10)، وسط فرحة هستيرية في المدرجات وعلى أرض الملعب في مختلف أرجاء مدينة البترون التي تحولت الى كرنفال شعبي احتفالاً بأول لقب لها في تاريخ البطولة. وبعد المباراة قدم رئيس الاتحاد اللبناني للكرة الطائرة وليد قاصوف والأمين العام عساف مهنا (ابن البترون) الكأس والميداليات الذهبية للفريق الفائز. احتفالات تاريخية تنتظر المدينة الى ذلك، دعا أمين عام الاتحاد ونائب رئيس النادي البطل الجماهير إلى مواكبة الاحتفال الرسمي اليوم الأربعاء عند الساعة 8 مساءً أمام بنك إنتركونتيننتال في البترون، حيث سيعرض فيلم وثائقي عن رحلة الفريق نحو اللقب. هذا اللقب ليس مجرد كأس يُرفع، بل هو تتويج لسنوات من العمل الجاد، وإثبات أن الأندية المحلية قادرة على منافسة الأندية التقليدية الكبيرة مثل الأنوار الجديدة والشبيبة البوشرية وغزير وسبيدبول شكا والزهراء وغيرها . المثير في تتويج البترون هو أنه أنهى الموسم بخسارة وحيدة فقط كانت أمام بلاط جبيل (1-3) في الدور الأول، علماً أنه نجح في الفوز على الأنوار مرتين في هذا الدور، قبل أن يتجاوزه في الدور النهائي بثلاثة انتصارات نظيفة. الشباب البترون سجل اسمه في سجلات أبطال لبنان، فهل يمكن أن يحوّل هذا الإنجاز إلى بداية عهد جديد للكرة الطائرة اللبنانية نرى فيه أبطالاً جدد في هذه اللعبة الأكثر انتشاراً في القرى والبلدات اللبنانية؟


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
الهلال يخطط لضم كانتي من الاتحاد قبل مونديال الأندية
يبدو أن نادي الهلال السعودي يسعى لتوجيه ضربة قوية في سوق الانتقالات، بعدما دخل في محادثات جادة مع الفرنسي نغولو كانتي، نجم وسط الاتحاد، تمهيداً لضمه على سبيل الإعارة قبل انطلاق بطولة كأس العالم للأندية. وبحسب ما كشفته صحيفة "ذا أتلتيك"، فإن الهلال يبحث إمكانية التعاقد مع كانتي في صفقة قصيرة الأجل تمتد خلال فترة المونديال فقط، وسط تفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق نهائي، رغم عدم حسم الأمور حتى الآن. ويأتي هذا التحرك في ظل حاجة الهلال لتدعيم صفوفه قبل مواجهة ريال مدريد في افتتاح مشواره بمونديال الأندية يوم 18 حزيران/ يونيو، في البطولة التي يشارك فيها بصفته بطل دوري أبطال آسيا 2021، بينما يغيب عنها الاتحاد رغم تتويجه بلقب الدوري السعودي مؤخراً. وكان كانتي، البالغ من العمر 34 عاماً، قد انضم إلى الاتحاد في صيف 2023 قادماً من تشيلسي، ونجح سريعاً في تثبيت أقدامه ضمن التشكيلة الأساسية، حيث خاض 81 مباراة وساهم في التتويج بلقبي الدوري وكأس الملك. وفي حال إتمام الصفقة، سيعود كانتي إلى الاتحاد بمجرد انتهاء البطولة، حيث يمتد عقده مع "العميد" حتى صيف 2026.